الثقافة عامل أساسي في التنمية الشاملة
من الممكن أننا لا نبالغ بشكل كبير إذا أفصحنا بالأمر الذي يشتمل على أنه لا تواجد لأمر الاتفاق بين العلماء.
من الممكن أننا لا نبالغ بشكل كبير إذا أفصحنا بالأمر الذي يشتمل على أنه لا تواجد لأمر الاتفاق بين العلماء.
برز مصطلح الثقافة التنظيمية في نهاية السبعينات، حيث كان للمنظمة الواحدة أو المؤسسة أمورها المتعلقة فيها
المقاييس هي مفاهيم أيضاً، فلا بد لها من اتفاق جماعي كي تؤدي عملها، وهي أكثر ما تكون بارزة وجلية كمقاييس مادية
في عصرِ انفجار التقنية وانتشارها بشكل كبير أصبح من السهل التواصل بين الشعوب مهما بَعُدت المسافات.
تتنوع أمور ودرجات الفهم والثقافة لدى الأفراد باختلاف المجتمعات، وبتفاوت ادراكهم ووعيهم لما ياتيهم من ثقافات وافدة.
لا وجود ثقافة دون قيم تحدد الأفعال المحبب فيها والمنفر منها، كذلك ولا وجود تقدم لا يقوم على منظمات فاعلة.
في الماضي اندمجت المعرفة بالعلم، حيث كان كل منهما يشير إلى المعلومات المتراكمة عن طريق.
القيم بشكل عام هي مقياس أو معيار يتم الحكم بمقتضاه ونقيس به وتحدد على أساسه السلوك المرغوب فيه.
التقدم مشروع يعنى بماذا نريد في البمحتوى المنظور؟ هو الصورة التي نرغب أن نكون عليها في مدى معين.
إن أي تقدم وتطور ونجاح لأيّ مجتمع من المجتمعات لا يخصل إلا بواسطة اللجوء إلى سياسة ثقافية مختلفة ومتعددة.
يجب التعرف على المعنى الذي تقصده الثقافة التي تعبر عن مجموعة من العقائد والمظاهر الثقافية المعتادة لمجتمع معين
أمثلة على مظاهر ثقافية مزدهرة: 1- ازديادُ المؤسساتِ الثقافيةِ، وازديادُ تنوعِها. 2- انتشارُ المسابقاتِ الثقافيةِ المُناسبةِ لجميعِ المستوياتِ.
تعتبر الثقافة المجتمعية جزء من الثقافة المتراكمة داخل البلد ويكون مكانها الوحيد هي سلوكيات وأفكار الأفراد المنتمين لهذا البلد أو الأمة او الحضارة
الشخصية الإنسانية والأسباب التي تؤثر في بنائها، لها مكانة مهمة جداً في البحوثات الأنثربولوجية الثقافية والنفسية، وذلك من أجل التعرف إلى أجزاء هذه الشخصية
تلعب التربية دوراً أساسياً وهاماً في تشكيل الهوية الثقافية لبناء المجتمع، لذا فهي الهدف الأساسي الذي يمكن أن تستند عليه كافة.
نعيش في عصر ثقافي يختلف كليا عن العصور الماضية، عصر أصبحت وسائل التكنولوجيا الحديثة من الإعلام الرقمي والاتصالات.
في فترة الستينات، شهد مفهوم الثقافة الجماهيرية نجاحاً، إذ كان سسبب ذلك النجاح يعود إلى عدم دقته بشكل كبير ذلك يشير.
الإنسان بطبعه يعتبر شخص مدني الأصل وهذه حقيقةٌ لا يُمكن إنكارُها أو التغاضي عنها، فإذا نظرنا للعلاقات الإنسانية مُنذ القِدَم.
على الرغم من سيادة الاختلاف بين لفظ ثقافة والفظ الإنجليزي Culture، إلا أن ذلك لا يمنع من وجود اختلافات كبيرة في الدلالات الأصلية بين المفهومين.
الثقافة تلك الكلمة التي نسمعها كثيراً وتجري أيضاً كمصطلح عام على ألسنة الكثير من الأفراد بمختلف طوائفهم الفكرية والمعرفية.
غاية الثقافة تختص في إعداد الإنسان الواعي لحقيقة وجوده والواثق بقدرته على التغيير نحو الأفضل فما تحتاجه الدول السائرة على طريق النمو.
المشكلة أن الاختراق الثقافي الذي يحذر منه الأشخاص المثقفون والسياسيون لا يحدث باستغناء عنهم، فمن خلالهم تحدث أوسع عمليات التواصل.
يتحدد التنوع الثقافي بمجموعة من العوامل منها البيولوجية والسيكولوجية التي تبين مدى وجود التنوع الواسع في أشكال الحياة الإنسانية الثقافية.
في زمن العولمة لعل أهم ما يستوجب الأمر الانتباه، هو منحى التفكير الذي يقوم بدوره إلى تجريد ظاهرة العولمة عن كافة أمور سياستها التاريخية والثقافية وتصويرها
الثقافة الوطنية هي الجزء الرئيسي لنفسية أي شعب يأخذ منها أفكارة عن العالم وملاحظاته على السلوك، تظهر صفاته في الأشخاص
يظهر الاستعمار الثقافي في عدة أشكال ويتجسد في الكثير من الأساليب التي تهدف بشكل أساسي إلى تجسيد روح الهيمنة الغربية بين كافة القبائل.
يحتاج الاستعمار الثقافي لوقت طويل جداً من أجل تحقيق أهدافه الرئيسية، التي تهدف إلى تعطيل عمل التفكير من الجانب الإيجابي.
للثقافات ثلاثة مصطلحات باللغة العربية مقابل اثنين منها باللغة الإنجليزية، تتطابق معاً لتلتقي في الدلالات الثقافية غالباً، وقد تفترق.
إن التفكير في مسألة مفهوم الثقافة الشعبية يستجوب الوقوف على ثلاثة أساسيات ثقافية رئيسية، أولها أن الثقافة الشعبية ليست بالضرورة.
ظهر في الأعوام الأخيرة أنّ تأثير ظاهرة العولمة على الثقافات، يُعدَ أمراً حقيقيّاً ولا يوجد أيّ جدال فيه، وذلك بعد أن ضمت عمليّات تحويل المعلومات.