عمارة قصر شنيل بغرناطة
يتم الدخول إلى الصالة المركزية في قصر شانيل من خلال عقد نصف اسطواني ارتفاعه 94.3 وعلى عضادته توجد كوتان، غير أن هذه الصالة ليست مربعة بالشكل الدقيق فأضلاعها هي 57.4 - 63.4 - 8.5 - 63.4
يتم الدخول إلى الصالة المركزية في قصر شانيل من خلال عقد نصف اسطواني ارتفاعه 94.3 وعلى عضادته توجد كوتان، غير أن هذه الصالة ليست مربعة بالشكل الدقيق فأضلاعها هي 57.4 - 63.4 - 8.5 - 63.4
الججر الجيري من الأحجار التي اعتمدها المعمار في بناءه للمساجد الهندية، وهو حجر رسوبي يشكل الكلس (كاربونات الكالسيوم) المادة الرئيسية في تكوينه وتكثر مقالعه في الهند والتي نجدها في جميع مدن الهند.
يصف ناصر خسرو (رحالة وفيلسوف) هذا القصر حيث يذكر أنه بعد ما مر به من ممرات ودهاليز وأواين وقصور انتهى إلى هذا القصر، وهو ما يشير إلى أن الترتيب المعماري قد وضع على هذا النحو بطريقة مقصودة
يقع مسجد فتحبوري بيجم في شاه جيهان آباد الأثرية شمالي دلهي، حيث يبعد نحو 2 كم إلى الغرب من القلعة الحمراء وعلى بعد نحو 1.5 كم تقريباً إلى الشمال الغربي من المسجد الجامع،
يعتبر المنبر أحد العناصر الرئيسية بالمسجد، حيث يقف عليه الخطيب لإلقاء الخطبة أيام الجمع، ويوضع المنبر عادة بجوار المحراب من الجهة اليمنى، ويوجد ثلاثة منابر خشبية ترجع لعصر السلطان المؤيد، أولها منبر جامع المؤيد
كان تزويد المدينة بالماء من أهم محاور التخطيط، وقد ذكر ابن الربيع أن على مخطط المدينة الإسلامية أن يراعى توفير مصدر الماء العذب الذي يغذيها بما تحتاج إليه من ماء، ثم يقوم المخطط بعذ ذلك بتوصيل الماء إلى المدينة ليسهل تناوله دون عسق.
وقد حدثت بعمارة المسجد الجامع بمدينة المهدية تعديلات معمارية كثيرة غيرت معظم وحداته وعناصره، ورغم هذا التعديل فإن تحديد العناصر والوحدات الفاطمية من الأهمية بمكان وبخاصة بالنسبة لدراسة العمارة الفاطمية بمصر.
لم يعق المعماري المسلم في ذلك الوقت شيء في سبيل إخراج عمارته على هذه الصورة التي نراها من الجمال والذوق الرفيع، فاستغل ما أمامه من مساحة كلف بشغلها بنوع من العمائر كما أراد، فكرس فكره وسخر عمله وخبرته في هذا المجال ولم يكن جامد الفكر أو ضيق الأفق
كان جامع المؤيد شيخ يشتمل على قبتين للدفن على جانبي القبلة، بقيت واحدة وهي التي تقع على الجانب الشرقي للإيوان، أما القبة الأخرى في الجانب الغربي منه فقد درست ولم يبق منها سوى مربعها الأسفل.
تفرد الحضارة: إن الفروق بين الحضارات لا تتعلق بالمقدرة (الفنية/التقنية) وإنما ترجع إلى الخلاف في الموقف والرغبة والمقصد، وهي أمور باطنية نحكم على أساسها على الأعمال الفنية.
تعد الأعمدة من أحد وأهم العناصر المعمارية الإسلامية، وتعد الأعمدة من العناصر الرأسية المهمة التي اعتنى الإسلام فيها وأبدع في أدق تفاصيلها، كما اهتم المسلمون في تيجان هذه الأعمدة هيك كانت على أشكال هندسية أو أشكال أوراق النباتات .
استخدم مصطلح الحارة استخداماً واضحاً في التخطيط أو التقسيم العمراني للمدن العربية الإسلامية، وظل مستخدماً إلى وقت قريب في المدن والبلاد بالجزيرة العربية التي يغلب الطابع القبلي على تصنيف سكانها
كانت حارة زويلة من أهم حارات القاهرة الفاطمية، وتنسب هذه الحارة إلى قبيلة زويلة وهي قبيلة من البربر شكلت قطاعاً مهماً من جيش جوهر الذي استولى على مصر،
حارة الديلم أو حارة الأتراك فتنسب إلى الديلم الذين جاءوا إلى مصر بصحبة غلام المعز لدين بن بويه الديلمي الذي تغلب على الشام أيام المعز الفاطمي وقاتل جوهر واستنصر بالقرامطة ثم خرج إليه العزيز بالله فأسره في الرملة وقدم به إلى القاهرة عام 336 هجري
وأبرز الأثر كان في العمارة والزخرفة، حيث يتجلى في اقتباس الصليبين الحصون وأساليب بنائها من الشام خاصة الأبراج والممرات الداخلية الملتوية والمزاغل
كان لاتصال المسلمين بالصين بل والاستيطان والدعوة فيها بسبب النشاط التجاري القديم والقوي بينهما أثر يظهر في العمارة الإسلامية الشرقية
لقد تنوعت مواد البناء واختلفت استخدامها من مادة إلى أخرى، وذلك حسب طبيعتها ووظيفتها، حيث استعملت الحجارة والآجر على نوعين مع مزيج من الدبش إلى جانب استخدام مواد الربط كالملاط الاحمر والجبس
كانت حاجة المدينة إلى التحصينات العسكرية من خنادق وأسوار وما يتخللها من أبراج ومداخل، وكل ما من شأنه أن يزيد من قدرة المدينة على الدفاع والهجوم من الوسائل الأساسية التي تساعد على حفظ النفس والمال والعرض، وهي من المقاصد الأساسية للإسلام.
يطلق على هذا الحمام اسم حمام المور، إلا أننا لا نعرف على وجه التحديد الشخص الذي بناه ولا تاريخ بنائه، ورجحنا أنه يعود إلى الفترة العثمانية
يحيط الغموض بتاريخ بناء هذا المنزل ومنشئه، ولم يرد أي ذكر له في المراجع العربية والأجنبية، وفي غيابها استعنا بروايات العائلات التي ما تزال تقطن بداخله إضافة إلى إمام المسجد الجامع، والتي أجمعت على أن المنزل كان يسكنه مفتي المدينة في العهد العثماني.
يعود تاريخ هذا المعلم إلى الفترة العثمانية، وإن كنا لا تعرف على وجه التحديد الباي الذي بناه، ولكن نرجح أن يكون الاسم الذي أطلق على المنزل
تعتبر الحمامات العامة من أهم المنشآت التي جرت العادة إنشائها في المدن الإسلامية، وكان من أهم نوعيات المباني جذباً في الاستثمار العقاري لزيادة قبول المجتمع الإسلامي على استخدامها بسبب تعاليم الإسلام الداعية للنظافة والتطهر
اشتملت الحارات على الدور السكنية، بالإضافة إلى المنشآت العامة الأخرى، كالمساجد والحمامات وغيرها، وقد وردت إشارات وأوصاف مهمة للدور والمنازل بالقاهرة
يتجلى تأثير ما هو إسلامي في العمارة المدجنة الطليطلية، وينسحب هذا على دور العبادة في الهضبة العليا في النقوش الكتابية العربية المدهونة أو المنحوتة في الجص وخشب الأسقف والأبواب ونادراً ما نراها في الحج،
جرت دراسات عميقة لهذا المسجد على أيدي كثير من الباحثين، حيث قدم أحدهم رسومات رائعة الأثر ثم جرى انتشال هذه الرسومات وتحديثها سواء في الشكل أو في المضمون على يد الألماني إيورث.
المدخل المنكسر في الأصل عنصر معماري حربي عرف في العمارة الحربية المصرية القديمة في شونة الزبيب ويرجع إلى الفترة المحصورة بين سنتي 2625-1722 قبل الميلاد، كما عرف في مدينة سمهرم في سلطنة عمان في أحد المداخل المؤدية إلى القلعة.
بنيت دور الفسطاط بالآجر وبمونة من خليط من الجير والرمل وقد بقى من هذه الدور أطلال بعض جدرانها في الدور الأرضي يترواح ارتفاعها من 1-2 متر، كما فقدت بعض الدور جانباً كبيراً من أساسات جدرانها، ويمكن إلى حد ما تتبع حدودها
يعد برج الساعة في مدينة أنطاليا من أقدم المباني التاريخية والسياحية في تركيا وفي مدينة أنطاليا، حيث تعد مركز جذب سياحي لسكان المدينة وكذلك السياح من من جميع أنحاء العالم
تعد قلعة بويابات في سينبوب من أهم وأقدم القلاع في تركيا، حيث تقع ولاية سينوب في شمال تركيا كما تندرج ضمن أروع قلاع البلاد التركية في قائمة وزارة الثقافة والسياحة التركية،
يعد قصر توبكابي من أهم وأجمل والمباني التاريخية في إسطنبول، إذ يعتبر هذا القصر لوحة تحفة معمارية مميزة ذو تصميم رائع، حيث كان هذا القصر في أيام العثمانيين مقر إداري ورئيسي للسلاطين، كما يعد القصر من الداخل كنز دفين من التاريخ.