عمارة المسجد الجامع في آجرا
يعد المسجد الجامع من أهم المساجد في مدينة آجرا وأكبرها، يقع في مركز المدينة تقريباً على نحو 1.5 كم إلى الشمال الشرقي من قلعة آجرا
يعد المسجد الجامع من أهم المساجد في مدينة آجرا وأكبرها، يقع في مركز المدينة تقريباً على نحو 1.5 كم إلى الشمال الشرقي من قلعة آجرا
يقع مسجد الموتى في القلعة الحمراء في مدينة آجرا، حيث كان هذا المسجد يشغل أعلى نقطة في القلعة إلى الشمال من قصر الديوان العام بالقرب من نهر الجمنا الذي يحف بالقلعة
يقع مسجد افسارولا في منطقة نظام الدين تركه في دلهي على بعد نحو 200 متر إلى الغرب من ضريح هيمايون ونحو 70 متر إلى الشرق من مسجد عيسى هان
يقع مسجد عيسى خان في مدينة دلهي في منطقة نظام الدين دركاة على بعد نحو 300 متر إلى الغرب من ضريح الإمبراطور هيما يون وإلى الغرب من ضريح عيسى خان نيازي
لقد ارتفعت المباني في مدينة القاهرة في العصر الفاطمي إلى طوابق كثيرة، حيث ذكر ناص خسرو (روائي) أنها بلغت أربعة عشر دوراً يعلو بعضها بعضاً وهناك منازل سبعة أدوار، كما أن العمران الرأسي أصبح ظاهرة –كما كان الحال في القاهرة والفسطاط في العصر الفاطمي
قبل أن نتحدث عن منازل الفسطاط لابد من الإشارة إلى أن التاريخ العمراني لهذه المدينة تخلله فترات انحدار وانحسار؛ وذلك بسبب ما تعرضت له من حرائق على وجه التحديد
تقع قاعة الدردير في حي الغورية، ويتوصل إليها من شارع الكحكيين فشارع ضريح الشيخ الدردير الذي عرفت هذه القاعة باسمه بحكم جوار هذه القاعة لضريح الشيخ الدردير،
باب الزمرد عرف هذا الباب باسم باب الزبرجد، وقد وجد كثيراً من اللغويين يخلط بين الزبرجد والزمرد، وهما نوعان مختلفان من الأحجار الكريمة، وكان هذا الباب يؤدي إلى أحد بنايات القصر التي عرفت بقصر الزمرد والذي بنى موضعه مدرسة تتر الحجازية برحبة باب العيد، وفي إطار هذا الوصف يتضح أن هذا الباب كان في […]
في نفس إطار الرؤية التخطيطة لباب النصر ووجود برج سلم ملاصقاً له كان إنشاء برج سلم آخر على بعد 24 متر غربي باب الفتوح لكن هذا البرج يختلف في تخطيطه ووظيفته أيضاً.
اهتم الفاطميون بتحصين القاهرة، وكان هدفهم المباشر من هذا التحصين هو أن تستطيع هذه المدينة مقاومة هجوم القرامطة أول هجوم متوقع على الفاطميين بعد دخولهم مصر، وفي إطار هذا الاهتمام كان إنشاء جوهر للأسوار الأولى لمدينة القاهرة ببوابتها الحصينة.
أسس هذه المدينة المنصور إسماعيل بن القائم بن عبيد الله المهدي سنة 337 هجري، وقد عرفت هذه المدينة باسم صبرة.
ذكر البكري وياقوت وصفاً جميلاً للمرسى التي نقره عبيد الله المهدي في الصخر لمرسى للسفن بالمهدية، فقال: مرسى المهدية منقور في حجر صلد يتسع ثلاثين مركباً على طرفي المرسى برجان بينهما سلسلة حديد.
وهكذا حدد الرسول شكل المصلى فهو عبارة عن رحبة من الأرض الفضاء لا حدود بنائية لها تحصرها ولا سقف يغطيها، وفي مرحلة لاحقة وعلى وجه التحديد في عهد الخليفة عثمان بنى للمصلى منبر من الطين،
يعتبر إنشاء مدينة المهدية أول عمل معماري ضخم تقدم عليه الدولة الفاطمية بإفريقيا، ويأتي إنشاء هذه المدينة في إطار ظاهرة عامة سادت أغلب الدول الناشئة في العصور القديمة والعصور الوسطى
اهتم سلاطين المماليك وأمراؤهم وذو السلطة ببناء الأسبلة لتوفير مياه الشرب للعامة وعابري السبيل كسباً للثواب ولوجه الخير، وهي من الأعمال الخيرية ثوابها على أصحابها بعد الموت مادامت جارية منفعتها،
يمكن استخلاص معنى المنظرة بأنها أشبه بقصر صغير (قصير) استخدمها الخلفاء والسلاطين في بعض المناسبات العامة، كما استخدمت أيضاً للمتعة والاختلاء بالنفس والراحة من عناء الحكم،
من وصف الوثيقة (وثيقة المؤيد شيخ) تبين أنه كان صهريجاً فقط لحفظ وتخزين المياه بل كان صهريجاً يعلوه دكان لتسبيل الماء، وكان في مواجهة باب القلعة المواجة للميدان (ميدان صلاح الدين حالياً)،
بني في القرن العاشر الهجري السادس عشر الميلادي، ويقع على الجانب الشرقي لشارع الميدان جنوب مسجد الرفاعي بحي الميدان الوسطاني في دمشق
قد قل الاهتمام العثماني بزخرفة واجهات العمائر منذ النصف الثاني من القرن الرابع عشر الميلادي خلافاً لما كان متبعاً من قبل، على حين استمر الاهتمام بتغشية الجدران الخارجية بالخزف
تعدد العمائر المملوكية في مدينة غزة، حيث وجدت المساجد والمدارس والأضرحة والقصور، وكان من أهم هذه المساجد مسجد السيد هاشم ومسجد المغربي.
اهتمت المماليك بالعمارة العسكرية مثلها مثل باقي العصور والمراحل المعمارية، حيث استمرت التقاليد الأيوبية العسكرية وقام بيبرس وقلاوون بترميم قلعة صلاح الدين وفيها مجلس عبارة عن قاعة مغطاة بقبة كبيرة محمولة على 12 عموداً.
من أروع العمائر الدينية التي شيدت في القرن الرابع عشر الميلادي وقد استغرق بناؤها الفترة من 755-764 هجري، وقد بدأها السلطان حسن لتكون مدرسة للمذاهب الأربعة ومسجداً وضريحاُ
تعتبر المدارس أهم المستحدثات المعمارية التي أتحف بها السلاجقة عالم الإسلام، وقد ظهرت كمؤسسة تعليمية في خرسان في القرن الرابع الهجري زمن الغزنويين
وقد بني عام 519 هجري، وهو من مساجد العصر الفاطمي الثاني (عصر الخلفاء الضعاف) وتبدو عليه تأثيرات المرحلة من الترف والرفاهية الزائدة مما يؤذن بالضعف والانحلال،
بناه جوهر الصقلي ليكون مدرسة للمذهب الشيعي عام 970 ميلادي، وتم بناؤه في سنتين حيث أقيمت أول جماعة فيه، وكان وقت إنشائه مكوناً من ثلاث إيوانات حول الصحن
أغلب زخارف المسجد محفورة في الجص نراها في واجهات الأروقة المشرفة على الصحف وحول الطارات الكبيرة والصغيرة وفي الشريط الذي يدور حول المسجد أسفل طراز الكتابة
يعد قصر المعتصم أضخم قصور العالم الإسلامي، وهو أشبه بمدينة صغيرة، حيث تبلغ مساحته 210 دونم، وقد قامت بعثة ألمانية عامي 1909-1911 ميلادي بالكشف والكتابة عن القصر وملحقاته،
تنبع خصوصية العمارة الدينية في رأينا من عدة عوامل، الأول: والأهم هو الإسلام، فالإسلام دين شامل كامل يشتمل على أخبار غيبية لما مضى ولما سيأتي، وأحكام للأشياء والأفعال التي تقع من الناس كضبط الحقوق والواجبات وتحض على التفاضل والتراحم بينهم.
تعتبر الأبواب من العاناصر الأساسية في المدن الإسلامية لأهميتها في الاتصال بين داخل المدينة وخارجها، وقد كان للطرق المؤدية إلى المدينة تأثيراً كبيراً في تحديد اجاهات أبوابها، ولا أدل على ذلك من مدينة بغداد التي كان بها أربعة أبواب.
لقد أثبتب المصادر بوضوح ما كان للأسوار من دور في حماية أم المدن وإثبات وجودها، وانطلاقاً من هذا اعتبر السور من المعايير الحضارية التي تميز المدن،