يجب أن تترجم العناصر البصرية الجيد لفهم الصورة أو مشاهدة إعلان الفيديو، يجب أن تأخذ الثواني القليلة الأولى انتباه الجمهور وتثير اهتمامهم لمعرفة المزيد عن المنتج، إذا بدأت العمل في صناعة العناصر البصرية.
الإدراك في التصميم ينشئ المصممون تصورًا باستخدام أشكال وألوان وطباعة وصور مختلفة يتم إنشاء التصورات الرسومية للأفكار والرموز من خلال إجراء أوجه تشابه واستمرار حركة العين من خلال التصميم.
يلعب الإدراك البصري دورًا حيويًا في تجربة مصمم الجرافيك من خلال الوصول إلى كافة المعلومات، حيث سيقود التصميم ذي الإدراك البصري الجيد المستخدمين تلقائيًا إلى مجموعة المعلومات المطلوبة لما كانوا يبحثون عنه من المعلومات.
عند إستخدام نظريات التصميم واستخدام العناصر الرسومية بشكل مقتصد لتوفير التنوع والاهتمام في التصميم أو إنشاء تسلسل هرمي لتوجيه المشاهد من خلال التصميم، تمنحك نظرية التصميم المعرفة والقدرة على الجمع بين الشكل ومبادئ التصميم.
قد تجعلك عبارة “نظرية التصميم” في حيرة لأن فكرة الحصول على النظرية مربكة بعض الشيء، دعنا نقسم الكلمتين بشكل منفصل وهما: التصميم الجرافيكي وهو الاتصال المرئي الفعال لفكرة أو مفهوم،
من الضروري تمييز علامتك التجارية عن بعضها البعض، حيث يقوم الأشخاص بتكوين رأيهم حول منتج ما في غضون 90 ثانية من النظر إليه، ما يصل إلى 90٪ من تقييمهم يعتمد فقط على اللون يلعب اللون دورًا مهمًا في تحديد نجاح علامتك التجارية.
للألوان تأثيرات قوية على علم النفس البشري، يعد اللون طريقة فعالة لتوصيل معلومات للمستخدمين حول علامتك التجارية أو منتجك، هل هو لجمهور أصغر، أم تريد شخصًا أكثر نضجًا هل البيئة حيوية وحيوية أم مريحة.
يربط البشر الألوان بمشاعر وسلوكيات معينة، ونستخدم روابط الألوان هذه في تصميم الجرافيك وتصميم الشعار لنقل رسالة العلامة التجارية بالألوان، ويسمى العلم الذي يدرس كيفية تفاعل الناس مع اللون بعلم نفس اللون.
علم النفس والتصميم يعد من اهم عناصر التصميم الجرافيكي، حيث إن امتلاك فهم أساسي لعلم النفس لن يسمح لك فقط بمعرفة ما يفعله الناس.
الألوان هي مبدأ أساسي في التصميم الجرافيكي وتلعب قاعدة ضخمة في تصميم العلامة التجارية، حيث يبحث الناس فقط عن تصميم شعارك لمدة تتراوح من (1 إلى 10) ثوانٍ وسيشكلون انطباعًا أوليًا عن علامتك التجارية
