الاتصالات اللاسلكية طويلة المدى ومنخفضة الطاقة LoRa Wireless
تُعد أجهزة "LoRa" وتقنية تردد الراديو اللاسلكي عبارة عن منصة لاسلكية طويلة المدى ومنخفضة الطاقة حيث أصبحت التقنية الفعلية لشبكات إنترنت الأشياء "IoT".
تُعد أجهزة "LoRa" وتقنية تردد الراديو اللاسلكي عبارة عن منصة لاسلكية طويلة المدى ومنخفضة الطاقة حيث أصبحت التقنية الفعلية لشبكات إنترنت الأشياء "IoT".
يوفر موصل "USB C" بشكل صحيح العديد من المزايا مقارنة مع سابقاتها، حيث يؤدي توفير اتصال محسّن حيث يمكن لموصل "USB Type-C" دعم إمكانات "USB" الجديدة.
تُعد "Flip-Flops" و"latches" هي اللبنات الأساسية لاتصالات الإلكترونيات الرقمية، كما يجد استخدامه في تصميم العداد وفي تصميم الدوائر المتسلسلة حيث تكون عملية التبديل ضرورية.
الميزة الرئيسية للهاتف المحمول عبر الأقمار الصناعية هي أنّ استخدامه لا يقتصر على المناطق التي تغطيها الأبراج الخلوية ويمكن استخدامها في معظم أو كل المناطق الجغرافية على سطح الأرض.
تُعد الألياف أحادية الوضع نوعا شائعاً من الألياف الضوئية التي تُستخدم للإرسال عبر مسافات أطول، كما إنّه أحد نوعي الألياف الضوئية والآخر عبارة عن ألياف متعددة الأوضاع.
بناءً على توزيع معامل الانكسار يمكن تصنيف الألياف متعددة الأنماط "MMF" إلى فئتين هي الألياف ذات المؤشر المتدرج والألياف ذات المؤشر التدريجي.
يتم تحديد عدد الأنماط الموجهة بواسطة الطول الموجي أو التردد البصري وملف تعريف معامل الانكسار أمّا بالنسبة للألياف ذات المؤشر التدريجي.
يُعد البث هو عملية نشر المعلومات، حيث يتم إرسال مجموعة من الرسائل من عضو إلى جميع الأعضاء الآخرين في شبكة الاتصالات.
يُعد إرسال الطيف المنتشر بقفزات التردد "FHSS" بأنّه التحويل المتكرر لتردد الموجة الحاملة أثناء الإرسال اللاسلكي لتقليل التداخل وتجنب الاعتراض.
تم تطوير حزمة البيانات الرقمية الخلوية "CDPD" بواسطة "IBM" جنباً إلى جنب مع اتحاد شركات تشغيل الجرس الإقليمية.
اخترع العالم الأمريكي أوتو شميت الزناد شميت في عام 1934م ويحتوي المقارن العادي على إشارة حد واحدة فقط.
عند تشغيل Op-Amp في وضع الحلقة المفتوحة، حيث لا يتم استخدام التغذية الراجعة وعلى سبيل المثال في دائرة المقارنة الأساسية.
يقوم مقارن "Op-amp" بمقارنة مستوى الجهد التماثلي بمستوى جهد تماثلي آخر أو بعض الجهد المرجعي المحدد مسبقاً و"VREF" وينتج إشارة ناتج بناءً على مقارنة الجهد هذه.
تتطلب الإشارات التماثلية من مستشعرات إنترنت الأشياء "IoT" ومشاريع المصنّعين مستوى معيناً من معالجة الإشارات قبل الرقمنة في المحول التماثلي إلى الرقمي "ADC"
تحتوي الألياف الضوئية البلاستيكية ذات المؤشر التدريجي "PMMA SI-POF" على أقل عرض نطاق ترددي وأعلى توهين بين الألياف متعددة الأوضاع.
عادةً ما يتم استعمال "P2MP" لإنشاء اتصال المؤسسات الخاصة بالمكاتب الموجودة في المواقع البعيدة وحلول التوصيل اللاسلكي طويلة المدى للمواقع المتنوعة.
لإجراء بحث في "PLMN" باستخدام جهاز الإرسال والاستقبال عبر مجموعة نطاقات التردد وعند اكتشاف وجود شبكة لاسلكية مرشحة في الجزء الأول من نطاق التردد الأول.
تُعد "BTS" هي بنية تحتية للاتصالات تستخدم لتسهيل الاتصال اللاسلكي بين جهاز المشترك وشبكة مشغل الاتصالات.
إنّ نموذج شانون ويفر للاتصالات يتعامل مع الضوضاء الخارجية فقط التي تؤثر على الرسائل أو الإشارات من المصادر الخارجية.
يُعد محول الهاتف التماثلي "ATA" بأنّه جهاز يستخدم لتوصيل أجهزة الهاتف التماثلية القياسية بشبكات "IP" الخاصة بالمؤسسات.
يحتوي كل من "OFDM" و"CDMA" على ما يُعرف باسم "نسب الذروة إلى المتوسط" العالية أو "PAR" وبترتيب "10 مرة" - "20 مرة" أو "10 dB" إلى "13 dB" في كل إشارة لها قوة متوسطة.
عندما يصبح التداخل بين الرموز كبيراً، فإنّ الحل الأكثر إرضاءً هو السماح بحدوثه ولكن مع مراعاة التداخل في عملية الكشف.
من خلال اعتماد التشفير الهرمي "M-QAM" تقلل طريقة فك التشفير التكراري لإشارة "M-QAM" من تعقيد فك التشفير للأنظمة وتحسن أداء النظام بشكل كبير.
يستخدم نظام الاتصالات عدداً كبيراً من مطاريف المستخدم المرتبطة ببعضها البعض أو بخدمات أخرى من خلال واحد أو أكثر من مكررات الأرض أو القمر الصناعي.
يتضمن تصنيف القناة الكشف عن مصدر التداخل، وهناك عدة طرق لإنجاز هذه العملية مثل قياسات "RSSI" وحزم الأخطاء المتتالية وحزم الخطأ المتوسطة.
يتوفر هناك جهاز إرسال بالموجة المستمرة "CW" لإرسال إشارات شفرة مورس في نطاق الموجات القصيرة.
يُعد التحكم في المكالمات هو وظيفة في مفتاح هاتف العمل أو "PBX" الذي يوجه المكالمات الهاتفية إلى الوجهة الصحيحة.
تقوم نقطة الاتصال الخلوية بتحويل الإشارات الخلوية إلى شبكة "Wi-Fi" والعكس صحيح لتوفير الانتقال إلى الإنترنت للبريد الإلكتروني ومواقع الويب وعمليات نقل البيانات الأخرى.
فكرة جهاز الاتصال واسعة جداً، حيث يتم استخدام كائنات مختلفة للتواصل، ومن ثم فإنّ جهاز الاتصال هو أي جهاز يمكن استخدامه لنقل أي نوع من الرسائل من شخص إلى آخر.
تكمن عملية تحويل الإشارة التناظرية (المتغيرة باستمرار) إلى إشارة رقمية، باستخدام دائرة إلكترونية متكاملة تقوم مباشرة بتحويل الشكل المستمر للإشارة إلى شكل منفصل