هيكل وقنوات GSM
يتم تنظيم هياكل البيانات والفتحات داخل (2G GSM) بطريقة منطقية، بحيث يفهم النظام متى سيتم إرسال أنواع معينة من البيانات، كما يكون النظام قادراً على معالجة البيانات بشكل صحيح
يتم تنظيم هياكل البيانات والفتحات داخل (2G GSM) بطريقة منطقية، بحيث يفهم النظام متى سيتم إرسال أنواع معينة من البيانات، كما يكون النظام قادراً على معالجة البيانات بشكل صحيح
قدمت بنية شبكة (GSM) بنية بسيطة وفعالة لتوفير الخدمات اللازمة لنظام اتصالات متنقلة من الجيل الثاني، حيث هناك أربعة عناصر رئيسية للبنية الشاملة لشبكة (GSM)
الهاتف المحمول له نفس الأهمية بالنسبة للشبكة في تشغيل شبكة الاتصالات المتنقلة الكاملة، وعلى الرغم من الأعداد الضخمة التي يتم إجراؤها، إلّا أنّها لا تزال تكلف مبلغاً كبيراً للتصنيع
يقوم الوصول إلى حزمة "3G HSDPA" عالي السرعة للوصلة الهابطة إتاحة قدرة إضافية لنظام الاتصالات المتنقلة الأساسي "3G UMTS".
توجد هواتف "VoIP" في مجموعة متنوعة من الأنواع التي تعطي المستخدمين القدرة من اتباع أسلوب مختلف تماماً لنظام استخدام الاتصالات المتنقلة.
يمكن استخدام مُعدِّل التبديل أو مُغيِّر "القانون التربيعي" لتوليد تعديل السعة "AM / DSB"، بينما يمكن استخدام "مُغيِّر الحلقة" أو المُغيِّر المتوازن.
مع النمو المتزايد لطلب الإرسال عالي السرعة للشبكات أصبحت الشبكات الضوئية الحل الأكثر فعالية من حيث التكلفة.
تدور "VLSI" بشكل أساسي حول تقنية الجمع بين عدد الدوائر القائمة على الترانزستورات في شريحة واحدة.
في معالجة الإشارة يُنظر إلى الإشارة على أنّها دالة للوقت، كما يستخدم المصطلح "حجم الإشارة" للتعبير عن "قوة الإشارة".
ملفات تعريف "Bluetooth" هي بروتوكولات إضافية تستند إلى معيار البللوتوث الأساسي لتحديد نوع البيانات التي ترسلها وحدة "Bluetooth" بشكل أكثر وضوحاً.
مثل العديد من الخدمات اللاسلكية الأخرى، يستخدم "Bluetooth" عدداً من ملفات التعريف المحددة، كما تُعد ملفات تعريف "Bluetooth" هذه مجموعة من مواصفات الواجهة اللاسلكية.
تُعطي واجهة راديو "Bluetooth" شكلاً مباشراً ولكنّه فعال جداً للاتصال اللاسلكي، حيث تم تصميم واجهة "Bluetooth" اللاسلكية لتوفير أداء موثوق به.
تُعتبر أهداف النطاق العريض المتنقل الفائق "UMB" على إجراء زيادات كبيرة في معدلات بيانات المستخدم عند مقارنتها بالتقنيات الخلوية الحالية "cdma2000".
تساعد بعض الأقمار الصناعية الأشخاص في إرسال المعلومات حول العالم، حيث يمكن إرسال المعلومات من محطة أرضية على الأرض إلى قمر صناعي يدور حوله ويعيده إلى أجهزة الاستقبال في موقع آخر على الأرض.
ضمن حلقة مغلقة الطور "PLL" أو مركب التردد، فإنّ أداء مذبذب الجهد المتحكم "VCO" فيه هو المفتاح حيث يتحكم أداء المذبذب الذي يتم التحكم فيه بالجهد.
يوفر "DDS" طريقة لتوليد إشارات تماثلية من القيم المخزنة في الذاكرة باستخدام التقنيات الرقمية، ومن خلال تغيير قيمة تسجيل التوليف يمكن تغيير الترددات بسرعة دون ضبط الوقت.
توفر أجهزة توليف التردد الجزئي "N" حلاً مناسباً لمشكلة أحجام الخطوات الصغيرة في الإشارة دون الحاجة إلى نسبة تقسيم ضخمة، كما يتغلب هذا على عدد من مشكلات الأداء المرتبطة بنسب التقسيم العالية جداً في الحاجز الرقمي.
كما هو الحال مع أي دائرة إلكترونية، هناك أمور يجب إجراؤها، وينطبق الشيء نفسه على أجهزة توليف التردد، فعلى سبيل المثال تؤدي أحجام الخطوات الصغيرة إلى نسب تقسيم عالية في معظم الحالات
الناقل التسلسلي العالمي سهل الاستخدام للغاية ويوفر وسيلة موثوقة وفعالة لنقل المعلومات، سواء كانت "USB 1" أو "USB 2" أو "USB 3" أو حتى "USB 4".
تم تقديم الـ"RS422" لتمكين إرسال معدلات المعلومات أعلى عبر خطوط البيانات التسلسلية، ممّا كان ممكناً مع الـ"RS232"، حيث يُعد الـ"RS422" قادر على توفير معدلات بيانات تصل إلى "10" ميجابت في الثانية.
تُشير اتصالات البيانات إلى إرسال البيانات الرقمية بين جهازي كمبيوتر أو أكثر، حيث أنّ شبكة البيانات هي شبكة اتصالات تسمح لأجهزة الكمبيوتر بتبادل البيانات.
تكون هوائيات "RFID" في بعض الأحيان خارجية لقارئ "RFID" وفي أحيان أخرى يتم دمج هوائي "RFID" في قارئ "RFID" كحل من قطعة واحدة.
الارتباط العكسي هو ارتباط الإرسال من محطة متنقلة إلى المحطة الأساسية، وباستخدام تقنية "CDMA" يمكن لمحطة متنقلة تعدد الإرسال.
يتم استخدام قنوات مختلفة داخل "IS-95" لنقل الأشكال المختلفة من البيانات في الاتصالات المتنقلة حيث يمكن تقسيم قنوات "IS-95" الخاصة بالوصلة الأمامية والوصلة العكسية.
كان نظام "IS-95/cdmaOne" نظاماً ثورياً للاتصالات المتنقلة، حيث فتح الطريق لأنظمة "3G" الأخرى القائمة على "CDMA".
من أجل إجراء اتصال أفضل بين طرفين يجب أن يكون هناك نقل مناسب للمعلومات من طرف إلى آخر وكان هناك تطور هائل لأنظمة الاتصالات لجعل عملية الاتصال أسرع وموثوق بها وأكثر أماناً.
كل عقد هناك جيل جديد والأجيال السابقة تتداخل مع ذلك إلى حد ما، وفي كثير من الأحيان يكون التحول إلى الجيل الجديد مدفوعاً من قبل المشغلين لإعادة استخدام الطيف وإعادة توظيفه.
في عام 1983م تمت الموافقة على إصدار الهاتف الخلوي التمثيلي المسمى نظام الهاتف المحمول المتقدم "AMPS".
يُعد "CDMA450" بأنّه الحل الأكثر مرونة وانتشاراً لتوفير خدمات الاتصالات السلكية واللاسلكية الثابتة واللاسلكية "WLL" والهاتف المحمول لكل من الأسواق الحضرية والريفية.
شبكة اتصالات والنظام إلكتروني للروابط والمفاتيح والضوابط التي تحكم تشغيلها والتي تسمح بنقل البيانات وتبادلها بين عدة مستخدمين هي الأمور الأساسية في الاتصالات.