نظام الوصول المتعدد مع تجنب الاصطدام في الاتصالات اللاسلكية MACA
يُعد الوصول المتعدد مع تجنب الاصطدام "MACA" بأنّه بروتوكول طبقة للتحكم في الوصول المتوسط "MAC" يستخدم في الشبكات اللاسلكية بهدف حل مشكلة المحطة الطرفية المخفية.
يُعد الوصول المتعدد مع تجنب الاصطدام "MACA" بأنّه بروتوكول طبقة للتحكم في الوصول المتوسط "MAC" يستخدم في الشبكات اللاسلكية بهدف حل مشكلة المحطة الطرفية المخفية.
عند تحريك الأشعة المجمعة وأليافها داخل الجهاز وهذا يعمل على فقدان بصري منخفض ويستضيف المسافة بين حركة الناتج والمدخلات.
توفر جميع أجهزة الكمبيوتر الضوئية سرعة عالية ومستويات عالية من التوازي، ولكن يجب التغلب على مشاكل التصغير وقابلية التصنيع لنقل الأفكار.
يستخدم "CWDM" إشارات الليزر التي تختلف بزيادات قدرها "20 نانومتر"، ويتوفر إجمالي "18 قناة" مختلفة بمدى طول موجي من "1610 نانومتر" إلى "1270 نانومتر".
يُعد "DWDM" هي واحدة من عدد كبير من الوسائل لبناء شبكة، حيث يقدم بعضاً من أسرع معدلات البيانات المتاحة اليوم.
يعد توصيل الدوائر الرقمية بأجهزة الاستشعار أمراً بسيطاً إذا كانت أجهزة الاستشعار رقمية بطبيعتها حيث يتم ربط المفاتيح والمرحلات والمشفرات بسهولة بدارات البوابة نظراً لطبيعة تشغيل
يتميز أداء (ADC) بشكل أساسي بعرض النطاق الترددي ونسبة الإشارة إلى الضوضاء (SNR) حيث يتميز عرض النطاق الترددي (ADC) بشكل أساسي بمعدل أخذ العينات بينما يتأثر معدل الإشارة إلى الضوضاء (SNR)
يمكن لتكنولوجيا توزيع المفتاح الكمي أن تمكن الغواصات من التواصل بشكل آمن في العمق والسرعة، ولكي تحتفظ الغواصة بكامل مزاياها التكتيكية
تُعد نسبة رفض الوضع المشترك (CMRR) أهم المواصفات وهي تشير إلى مقدار إشارات الوضع المشترك التي سيتم عرضها للقياس، وغالباً ما تعتمد قيمة (CMMR) على تردد الإشارة
يمكن استخدام حلقة مغلقة الطور (PLL) لإنشاء دائرة معقدة ولكنّها عالية الأداء لإزالة تضمين (FM)، كما يمكن لـ(PLL) تثبيت تردد شكل موجة واردة
في عملية تعديل السعة أو تعديل الطور تتكون الموجة المشكلة من موجة حاملة ونطاقين جانبيين، كما تحتوي الإشارة المشكلة على المعلومات في النطاق بأكمله ما عدا تردد الموجة الحاملة.
تستطيع (FETs) توفير مكون أساسي ممتاز لتصميم وبناء خلاطات (RF) حيث لا يمكن استخدام (FETs) أحادية البوابة فقط كخلاطات (RF)، ولكن تستخدم أيضاً خلاطات (FET) ذات البوابة المزدوجة
منذ بدايات الزمن كان الناس يحاولون التواصل عبر مسافات أكبر ممّا يمكن أن يصل إليه الصوت البشري وتضمنت المحاولات المبكرة استخدام إشارات الدخان وإشارات الحرائق وتلويح الأعلام والأذرع المتحركة للإشارات
ربما تعلم بالفعل أنّ ألكسندر جراهام بيل اخترع الهاتف في ثمانينيات القرن التاسع عشر، لكن بيل لم يخترع هذا الجهاز من فراغ فقد بدأ تطوير الهواتف القديمة في وقت مبكر من ستينيات القرن السادس عشر
نمط الاتصالات بين أعضاء المنظمة وتدفق المعلومات بينهم هو شبكة الاتصالات وتساعد الشبكة المديرين على إنشاء اتصالات بأنماط مختلفة من خلال تدفقات الاتصالات، وتعتمد الشبكة على حجم المنظمة وطبيعة قنوات الاتصال
سواء كنت تعمل باستخدام الإشارات الرقمية أو التماثلية فستحتاج إلى مطابقة الممانعات بين المصدر وخط النقل والحمل
على الرغم من أن التقنيات الأكثر شيوعاً لأجهزة توليف التردد تستلزم وضع فاصل رقمي في حلقة مغلقة بالطور، فمن الممكن استخدام التقنيات التماثلية
يُعتبر الحجب وإزالة الحساسية من الجوانب الرئيسية لأداء جهاز استقبال الراديو ولتحديد أداء جهاز الاستقبال أو المرسل حيث يتم تسجيل العديد من المواصفات التي يتم الحصول عليها
المُكمِم: هو كتلة معالجة الإشارة والتي تحدد السعة المستمرة إلى السعة المنفصلة، ناتج المُكمِّم منفصل ممّا يعني أنّه يمكنه فقط إخراج قيم (Q) مختلفة ومن الناحية العملية
نحتاج إلى عملية (Modulation) بهدف إرسال إشارات النطاق الأساسي غير متوافقة للإرسال المباشر؛ مثل هذه الإشارة السفر لمسافات أطول
في مخطط تعديل الاتساع يمكن تعديل إشارة رسالة واحدة أي إشارة داخلة والتي تكون في شكل تماثلي، وهذا يعني أنّه يمكن إعطاء إشارة إدخال واحدة فقط ويمكن تعديلها ونقلها إلى مستوى الوجهة
في نظرية الاتصال تكون الإشارة عموماً عبارة عن جهد، وتحويل فورييه هو أداة رياضية أساسية توفر لنا نظرة داخلية للإشارة ومجالها المختلف وكيف تتصرف عندما تمر عبر قنوات الاتصال المختلفة والمرشحات
تقدم تمثيلات التردد الزمني المشترك تمثيلاً ثرياً للإمكانيات ذات الصلة بالحدث (ERPs) التي لا يمكن الحصول عليها من خلال تحليل الوقت الفردي أو مجال التردد
يتم تحديد مشكلة الاستقبال في الاتصالات الرقمية بعبارات عامة ويتم اشتقاق قاعدة القرار المثلى المقابلة التي تقلل من معيار أداء محدد، كما يسمى متوسط الخسارة حيث الاستقصاءات العامة مخصصة لفئة من معايير الأداء
تم تطوير مضاعفة الإرسال في أوائل سبعينيات القرن التاسع عشر، ولكنّه أصبح أكثر استخداماً في الاتصالات الرقمية في أواخر القرن العشرين حيث أصبح تعدد الإرسال بتقسيم التردد (FDM)
ترتبط ضوضاء جهاز الاستقبال ارتباطاً مباشراً بالضوضاء الحرارية والضغط الديناميكي وما إلى ذلك في مستقبِل (GPS) نفسه حيث تكون ضوضاء المستقبِل هي أيضاً مصدر خطأ غير مرتبط
في عملية تضمين السعة، تتكون الموجة المعدلة من موجة حاملة ونطاقين جانبيي كما تحتوي الموجة المعدلة على المعلومات فقط في النطاقات الجانبية
تستمر الموجة المستمرة (continuous-wave) بالحركة بشكل متواصل دون أي فواصل زمنية، وهي إشارة رسالة النطاق الأساسي التي تحتوي على المعلومات بحيث يجب تعديل هذه الموجة
يستخدم خط النقل لنقل الطاقة الكهربائية من محطة توليد فرعية إلى وحدات التوزيع المختلفة حيث ينقل موجة الجهد والتيار من طرف إلى آخر، يتكون خط النقل من موصل له مقطع عرضي موحد على طول الخط
يُعرّف التنقيب عن البيانات بأنّه عملية تصفية البيانات وفرزها وتصنيفها من مجموعات بيانات أكبر للبحثث عن أساسيات وعلاقات دقيقة ممّا يساعد المؤسسات على تحديد وحل مشاكل الأعمال المعقدة من خلال تحليل البيانات.