يوفر فك التشكيل المتزامن "AM" بعض التحسينات المهمة على كاشف الصمام الثنائي البسيط، كما يتطلب تحسين أداء أجهزة الكشف المتزامنة استخدام مكونات إضافية وتعقيدًا، وهذا بدوره يزيد من التكلفة.
نشأت أنظمة اتصالات تعديل السعة "AM" من الحاجة إلى إرسال إشارة صوتية أي "رسالة"، عبر موجات الهواء باستخدام هوائي بحجم معقول لإشعاعها.
إنّ تعديل التردد الراديوي هو ببساطة التعديل المتعمد لاتساع أو تردد أو طور إشارة الموجة الحاملة الجيبية، حيث يتم إجراء هذا التعديل وفقاً لمخطط محدد ينفذه المرسل ويفهمه المستقبل.
تقوم اتصالات "EME Moon Bounce" بتوجيه إشارة إلى القمر، حيث يعكس سطح القمر ببساطة الإشارة إلى الأرض، وإذا كان القمر فوق أفقك وإذا كان لديك معدات مناسبة وإذا كنت تعرف ما يكفي عما يجب القيام به
في عالم الاتصالات، تتوفر العديد من معايير الاتصال ذات معدل البيانات المرتفع، ولكن لا يفي أي منها بمعايير اتصالات أجهزة الاستشعار وأجهزة التحكم.
يتم إنشاء المعايير من قبل مؤسسات مختلفة لتسهيل التشغيل البيني بين مكونات النظام المصممة والمصنعة من قبل العديد من المنظمات المختلفة.
لقد خصصت البلدان المختلفة أجزاء مختلفة من الطيف الراديوي لـ "RFID"، لذلك لا توجد تقنية واحدة تلبي بشكل مثالي جميع متطلبات الحالية والمحتملة.
تُعد "WiMAX" واحدة من أهم الخدمات اللاسلكية التي تمتلك النطاق العريض الموجودة حالياً، ومن المتوقع أن تقدم أنظمة "WiMAX" خدمات الانتقال إلى النطاق العريض للعملاء.
في "ZigBee"، تكون سرعة إرسال البيانات أقل مقارنة بشبكة "Wi-Fi"، لذا فإنّ أعلى سرعة هي "250 كيلو بت في الثانية".
توفر أجهزة توليف التردد الجزئي "N" حلاً مناسباً لمشكلة أحجام الخطوات الصغيرة في الإشارة دون الحاجة إلى نسبة تقسيم ضخمة، كما يتغلب هذا على عدد من مشكلات الأداء المرتبطة بنسب التقسيم العالية جداً في الحاجز الرقمي.
كما هو الحال مع أي دائرة إلكترونية، هناك أمور يجب إجراؤها، وينطبق الشيء نفسه على أجهزة توليف التردد، فعلى سبيل المثال تؤدي أحجام الخطوات الصغيرة إلى نسب تقسيم عالية في معظم الحالات
أنّ التقنيات الأكثر شيوعاً لأجهزة توليف التردد تستلزم وضع فاصل رقمي في حلقة مغلقة طورياً، فمن الممكن أيضاً استخدام التقنيات التماثلية، حيث يستلزم مُركب التردد التماثلي استخدام خالط يتم وضعه داخل الحلقة المغلقة.
تُعد ضوضاء الطور عاملاً مهماً جداً في تصميم المركب "PLL"، حيث يمكن أن يكون لها تأثير كبير على الأداء العام للنظام باستخدام المركب.
كتقنية إرسال لاسلكي ذات كفاءة عالية في الطيف، يتم تطبيق "OFDM" على نطاق واسع في الجيل التالي من أنظمة الاتصالات اللاسلكية عريضة النطاق.
لقد تحسن أداء الحلقات المقفلة الطور التماثلية "PLLs" بشكل مطرد مع ترددات التشغيل التي تمتد إلى "8 جيجاهرتز" وما بعده.
يُعد الاتصال الصوتي أحد أكثر الأساليب شيوعاً للاتصال اللاسلكي للهواة، حيث من السهل التحدث إلى الناس والحصول على اتصال مباشر من شخص لآخر عبر راديو الهواة.
هام راديو "Morse / CW QSOs" أو جهات الاتصال من السهل جداً تنفيذها بمجرد إتقان شفرة مورس حيث توفر المعرفة الأساسية لبعض الأشكال الأساسية.
تم استخدام مفاتيح "Vibroplex" لسنوات عديدة، حيث كان أول شكل من أشكال المفاتيح الآلية وكان قادر على إنتاج سلسلة من النقاط عندما تم نقل الرافعة أو المجداف "paddle" إلى اليمين.
قد لا يكون استخدام وإعداد مفتاح مورس المباشر بالسهولة التي يبدو عليها، حيث يمكن أن يؤدي اختيار أفضل موضع.
يتطلب الحصول على ترخيص راديو الهواة "Ham Radio" تعلم شفرة مورس، حيث خمس كلمات في الدقيقة كانت شرطاً للحصول على ترخيص مبتدئ من مستوى الدخول.
يُعد نظام الهاتف الخلوي "CDMA2000 1xEV-DO" معياراً تطور من نظام الهاتف المحمول "CDMA2000" وهو معيار اتصالات متنقلة للبيانات فقط يمكن تشغيله على شبكات "CDMA2000".
الارتباط العكسي هو ارتباط الإرسال من محطة متنقلة إلى المحطة الأساسية، وباستخدام تقنية "CDMA" يمكن لمحطة متنقلة تعدد الإرسال.
تتوفر العديد من قنوات "CDMA2000" التي يتم الاعتماد عليها في نظام "CDMA2000 1X"، ونتيجةً لذلك يستخدم العديد من القنوات التي تم العثور عليها في النظام الأصلي.
عندما تبدأ الصواريخ بإطلاق الأقمار الصناعية، فإنّها تجعلها في مدار في الفضاء، حيث هناك تستمر الجاذبية للقمر الصناعي في مداره المطلوب.
في العالم النامي اليوم، برز الاتصال عبر الأقمار الصناعية كأسلوب شائع جداً لتمكين الاتصال عبر الأقمار الصناعية نظراً لميزاتها ومزاياها المقدمة.
في أوائل القرن السابع عشر، اقترح يوهانس كبلر "3 قوانين" لحركة الكواكب، حيث تمكن كبلر من تلخيص البيانات التي تم جمعها بعناية بثلاثة عبارات.
تُعد من أساسيات الاتصال عبر الأقمار الصناعية أنّ يتم إرسال الإشارات من المحطة الأرضية الموجودة على سطح الأرض باتجاه القمر الصناعي.
يُعد إنتاج نظام (dPMR) أو نظام (PMR) الرقمي ميزة لتقديم أداء محسن عبر أنظمة مثل التناظرية (PMR446) التماثلية الخالية من الترخيص.
يتم استخدام تنسيق تبادل بيانات (NDEF) كتنسيق خفيف الوزن لنقل البيانات عبر ارتباط (NFC)، كما تم تصميم (NFC NDEF) لتقديم تنسيق بسيط.
تم تطوير واجهة (NFC RF) للحفاظ على الواجهة بسيطة وتقليل استهلاك الطاقة والحفاظ على اتصال موثوق، كما تحتاج واجهة (NFC RF) إلى استيعاب الاتصال.
