آية الحوامدة

الموسيقى في فنزويلا: تشتهر فنزويلا بالعديد من الأشكال الموسيقية المختلفة، ولكل شكل من هذه الأشكال سماته الخاصة وفقًا للمنطقة.

الموسيقى في الأوروغواي: الموسيقى مهمة للغاية لثقافة الأوروغواي. فقد تجذرت العديد من الأنواع المميزة وأثرت على هذا البلد الصغير على مر السنين، وتضمنت هذه الأغاني مجموعة من الألحان الموسيقية

الموسيقى في جنوب إفريقيا: تتمتع جنوب إفريقيا بتنوع لا مثيل له في أنماط الموسيقى الشعبية التي تضاعفت بوفرة منذ نهاية الفصل العنصري،

الرقص في البرازيل: هو رقص مليء بالحركة التلقائية والعاطفية والغريبة والديناميكية، فهو يساعد في كيفية تطوير الإيقاع والتنسيق، والحفاظ على اللياقة

الرقص في أفريقيا: الرقص الأفريقي، هو فن الأداء منسوج بعمق في النسيج الاجتماعي لإفريقيا ويتضمن عمومًا جوانب الموسيقى والمسرح بالإضافة إلى الحركات الجسدية الإيقاعية.

الرقص الجامايكي: هو الرقص الشعبي الجامايكي، تصف جميع الشخصيات الرئيسية في قاعة الرقص الأسلوب والتاريخ واللغة وتعريفاتهم الشخصية.

الرقص الروماني: هو مصطلح يعبر عن الرقص باللغة الرومانية القديمة وتصويره في الفن الروماني، ويبدو أنه تم إجراؤه في الغالب لأغراض الترفيه

الرقص في تركيا: يقصد به الرقص الشعبي في تركيا، ويتمتع بثقافة معقدة ومتطورة، ينعكس في تنوع رقصاتها، كما أن هناك أنواع عديدة ومختلفة من الرقصات الشعبية

رقصة باسو دوبل: هي أسلوب رقص القاعة المتضمن في فئات رياضة الرقص التي بدأت في القرن السادس عشر في فرنسا، وأصبحت هذه الرقصة شائعة في إسبانيا

رقصة المامبو: هي أحد أكثر أساليب الرقص اللاتيني حيوية، تتميز بحركات الورك القوية، وحركات الجسم الإيقاعية، وحركة القدم السريعة، ولفائف الذراع الفريدة.

الرقصة الشعبية: هي رقصة طورها الناس وتعكس حياة الناس في بلد أو منطقة معينة، ليست كل الرقصات العرقية رقصات شعبية. على سبيل المثال، لا تعتبر رقصات الطقوس أو الرقصات ذات الأصل الطقسي رقصات شعبية.

رقصة القطب: تجمع رقصة القطب بين الرقص والألعاب البهلوانية المتمركزة على عمود عمودي. حيث لا يحدث هذا الشكل الفني من الأداء في نوادي السادة فقط كرقص مثير،

رقص الهيب هوب: رقص الهيب هوب هو أسلوب فريد ومثير لرقص الشوارع الذي يتم تأديته بشكل شائع على موسيقى الهيب هوب. رقص الهيب هوب هو شكل نابض بالحياة

السالسا، هي رقصة لاتينية مرتبطة بنوع الموسيقى الذي يحمل نفس الاسم والذي نشأ في الستينيات في مدينة نيويورك. السالسا هي مزيج من الرقصات البورتوريكية والدومينيكية والكوبية.

مذكرات آن فرانك، هي مسرحية للكاتبة الألمانية الشهيرة آن فرانك، تم عرضها في عام 1945.

البوتقة، هي مسرحية للكاتب المسرحي الأمريكي آرثر ميلر. عُرضت المسرحية لأول مرة في مسرح مارتن بيك في برودواي في 22 يناير عام 1953.

روح الأرض، هي مسرحية للكاتب المسرحي الألماني فرانك ويديكيند. نُشرت في عام 1895.

مسرحية حكواتي، هي مسرحية للكاتب ليزلي مارمون، نُشرت لأول مرة في عام 1975.

مسرحية في وسط الحقول، هي مسرحية للكاتب ماري لافين، نُشرت لأول مرة في عام 1967.

مسرحية ما زلت في الظلام، هي مسرحية للكاتبة الشهيرة آني إرنو، نُشرت في فرنسا عام 1997 وترجمت إلى  اللغة الإنجليزية بعد ذلك بثلاث سنوات.

مسرحية إخوة ماوكلي، هي مسرحية مأخوذة من قصة للكاتب روديارد كيبلينج، نُشرت لأول مرة في مايو من عام 1894.

مسرحية توقعات رائعة، هي مسرحية للكاتب تشارلز ديكنز، تم نشرها لأول مرة في عام 1860.

مسرحية القطة السوداء، هي مسرحية للكاتب إدغار آلان، نُشرت لأول مرة في الولايات المتحدة في أغسطس عام 1843. واعتبرها بو واحدة من أفضل مسرحياته، وحظيت بشعبية على الفور.

مسرحية فروزن، هي مسرحية تم إنتاجها للكاتب المسرحي البريطاني بريوني لافري لأول مرة في عام 1998 من قبل مسرح برمنغهام ريبيرتوري في برمنغهام بإنجلترا.

مسرحية مذكرات شاطىء برايتون، هي مسرحية شبه ذاتية لنيل سيمون، الفصل الأول فيما يُعرف باسم ثلاثية يوجين. وهي تسبق بيلوكسي بلوز وبرودواي باوند.

مسرحية ثلاث نساء طويلات، هي مسرحية من فصلين من تأليف إدوارد ألبي، وكُتبت في عام 1990، فازت بجائزة بوليتزر عام 1994 للدراما، وهي ثالث بوليتزر لألبي.

مسرحية الحب من أجل الحب، هي مسرحية للكاتب المسرحي المعروف ويليام كونغريف، هي كوميديا ​​مفعمة بالحيوية وواسعة النطاق وهزلية، تعتمد على الانطباعات الخاطئة والتخفي والخداع في الكثير من روح الدعابة.

مسرحية الدب، هي مسرحية كوميدية من فصل واحد كتبها المؤلف الروسي أنطون تشيخوف. كانت المسرحية في الأصل مخصصة لنيكولاي نيكولايفيتش سولوفتسوف، صديق طفولة تشيخوف والمخرج / الممثل الذي لعب شخصية سميرنوف لأول مرة.

مسرحية الحبيب، هي مسرحية للكاتب أنطون تشيخوف، التي تُعتبر واحدة من أفضل مسرحياته، عرضت لأول مرة في عام 1899.

مسرحية حياة ومغامرات نيكولاس نيكلبي، هي مسرحية للكاتب المسرحي ديفيد إدغار، ظهرت على مسرح لندن عام 1980.