براء العفيف

ضغط الدم الطبيعي أمر حيوي للحياة. بدون الضغط الذي يجبر الدم على التدفق حول الجهاز الدوري، لن يتم توصيل الأكسجين أو العناصر الغذائية من خلال الشرايين إلى الأنسجة والأعضاء.

الصوديوم هو إلكتروليت أساسي يُساعد في الحفاظ على توازن الماء داخل الخلايا وحولها. مُهم للعضلات والأعصاب المُناسبة. كما أنه يُساعد في الحفاظ على مستويات ضغط الدم مستقرة.

ينقسم انخفاض ضغط الدم إلى عدة تصنيفات مُختلفة وفقًا لانخفاض ضغط الدم.

انخفاض ضغط ​​الدم هو انخفاض مستوى تدفق الدم. يضغط الدم على الشرايين مع كل نبضة قلب. ويطلق دفع الدم على جدران الشرايين ضغط الدم.

يُعَدّ ارتفاع ضغط الدم أحد المشاكل الطبية الأكثر شيوعًا. لا يُسبب ارتفاع ضغط الدم عادةً أيّ أعراض، ولا يتم تشخيصه دائمًا في المراحل المُبكّرة.

يتم تسجيل قياس ضغط دم الشخص كرقمين مُختلفين ضغط الدم الانقباضي وضغط الدم الانبساطي. يعكس هذان الرقمان جوانب مُختلفة من الضغط الذي يُمارسه الدم أثناء نبضه عبر الشرايين.

فقر الدم الناجم عن نقص الحديد يُمكن أن يُسبب أعراضًا مثل ضيق التنفس والتعب وألم الصدر، يُعاني بعض الأشخاص أيضًا من تساقط الشعر.

يُمكن أن يُسبب وجود كمية كبيرة جدًا أو قليلة جدًا من الحديد في الدم مشاكل صحية خطيرة. إذا اشتبه الطبيب في أن الشخص ليس لديه كمية صحية من الحديد في دمه، فقد يطلب إجراء اختبار الحديد في الدم.

قد يكون من الصعب تحديد سبب انخفاض عدد كرات الدم الحمراء. من الأسباب الرئيسية الثلاثة للأنيميا هي:

تحدث الأنيميا عندما ينخفض ​​عدد خلايا الدم الحمراء المتداولة في الجسم. وهو أكثر أمراض الدم شيوعًا. يُعاني حوالي ثلث سكان العالم من شكل من أشكال الأنيميا

هناك العديد من العادات الصحية التي تُساعد في فقدان الوزن، ومن أهم هذه العادات ما يلي:

نظافة الفم الجيدة ضرورية للحفاظ على صحّة الأسنان واللثة. تتضمن عادات مثل تنظيف الأسنان مرتين يوميًا وإجراء فحوصات أسنان مُنتظمة.

هناك نوعان رئيسيان من الكوليسترول: البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL) والبروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL).

غالبًا ما يُشار إلى الكوليسترول عالي الكثافة (HDL) باسم الكوليسترول الجيد لأنه يُساعد على إزالة أشكال أخرى ضارة من الكوليسترول من الدم.

البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL) والبروتينات الدهنية مُنخفضة الكثافة جدًا (VLDL) نوعان مُختلفان من البروتينات الدهنية الموجودة في الدم.

اختبار وقت الثرومبوبلاستين الجزئي (PTT) هو اختبار دم يُساعد الأطباء على تقييم قدرة الجسم على تكوين جلطات دموية. يُؤدي النزيف إلى سلسلة من التفاعلات المعروفة باسم التخثّر.

يقيس اختبار زمن البروثرومبين مقدار الوقت الذي يستغرقه تجلّط بلازما الدم. البروثرومبين، المعروف أيضًا باسم العامل الثاني

يُحدد اختبار وقت النزيف مدى سرعة تجلّط الدم لوقف النزيف. يتضمن الاختبار عمل ثقوب صغيرة في الجلد. كما يُعتبر هذا الاختبار تقييم أساسي لمدى عمل صفائح الدم لتكوين الجلطات.

اكتشاف السرطان وعلاجه في مرحلة مُبكّرة يمكن أن ينقذ الأرواح. ومن المُرجّح أن يتم علاج السرطان الذي تم تشخيصه في مرحلة مُبكّرة،

أورام الكبد هي عبارة عن سرطان يحدث في الكبد. الكبد هو أكبر عضو غدي في الجسم ويُؤدي وظائف حاسمة متنوعة للحفاظ على الجسم خاليًا من السموم والمواد الضارة.

الورم هو نمو غير طبيعي للخلايا أو الأنسجة. بعض الأورام خبيثة أو سرطانية. والبعض الآخر حميدة أو غير سرطانية.

العمر هو واحد من عدة عوامل تتعلق بخطر الإصابة بسرطان الثدي. كلَّما كبر الشخص، يزداد خطر إصابته بسرطان الثدي.

تتضمن أنواع العلاج لسرطان الجلد عند الأطفال ما يلي:

تظهر أعراض سرطان الجلد في المناطق المعرضة للشمس، مثل الرأس والوجه والعنق والذراعين واليدين. يمُكن أن تشمل الأعراض ما يلي:

سرطان الجلد: هو نوع من السرطان ينمو في خلايا الجلد. يُمكن أن ينتشر ويتلف الأنسجة المجاورة وينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم. سرطان الجلد نادر جداً عند الأطفال.

يوجد نوعان أساسيان لأورام الرحم يتطوّران في أجزاء مختلفة من الرحم:

الهدف من علاج سرطان الكبد الثانوي هو السيطرة على السرطان أو تقليصه وتحسين نوعية الحياة. ستعتمد أنواع العلاج المناسبة لك على موقع السرطان الأصلي وحجم الأورام وعددها

السرطان الثانوي في الكبد هو سرطان بدأ في جزء آخر من الجسم، ولكنه انتشر إلى الكبد. هذا يعني أنه سرطان مُتقدم. يُعتبر السرطان الثانوي في الكبد أكثر شيوعًا من سرطان الكبد الأساسي.

إذا كان واحد أو أكثر من الأقارب مُصابًا بسرطان المثانة، فمن المفهوم التساؤل: هل سرطان المثانة مرض وراثي؟ الجواب هو أنه من النادر أن يرث الطفرات الجينية التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان المثانة.

غالبًا ما يكون ظهور الدم في البول هو أول وأكثر الأعراض شيوعًا لسرطان المثانة الذي تُعاني منه. يُمكن أن تكون هذه الأعراض طفيفًة، أو يُمكن أن يتحول لون البول إلى اللون الوردي أو البرتقالي أو الأحمر الداكن.