الصفائح الدموية: هي عبارة عن خلايا دموية صغيرة جداً تُساعد الجسم على تكوين جلطات لإيقاف النزيف. في حالة تلف إحدى الأوعية الدموية، فإنّها تُرسل إشارات إلى الصفائح الدموية. ثم تُسرع الصفائح الدموية إلى موقع التلف. أنها تُشكل المكونات (جلطة، خثرة) لإصلاح الضرر.
هناك نوعان رئيسيان من فيتامين K. فيتامين K1 (فيلوكينون) يأتي من النباتات، وخاصة الخضار الورقية الخضراء مثل السبانخ و اللفت. يتم تكوين فيتامين K2 (الميناكينون) بشكل طبيعي في الأمعاء ويعمل بشكل مشابه لل K1.
على الرغم من أن الجسم يمكن أن يُنتج فيتامين (د)، الا أنه يمكن أن يحدث نقص لعدة أسباب.
يُنتج جسم الإنسان فيتامين (د) كرد فعل على التعرّض لأشعة الشمس. يُمكن لأيّ شخص زيادة تناوله من فيتامين (د) من خلال بعض الأطعمة أو المكملات الغذائية.
فيتامين e ليس فيتامين واحد، ولكنه عبارة عن مجموعة من الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون مع تأثيرات مُضادّة للأكسدة.
يُمكن أن يُسهل فيتامين e تشخيص بعض الأمراض الوراثية النادرة. اثنان من هذه الأمراض، وهما أبيتاليبروتين بروتين الدم الخلقي ونقص فيتامين e المعزول عائلياً، مُزمنان ويُؤديان إلى انخفاض شديد في مستويات فيتامين e.
يحتاج الجسم إلى كميات كافية من فيتامين e، ممّا يجعله فيتامين أساسي. وهو قابل للذوبان في الدهون، وهذا يعني أنه يتطلب امتصاص الدهون من النظام الغذائي بشكل صحيح.
كوليسيستوكينين: هو هرمون تنتجه الأمعاء يصدر بعد تناول الوجبات الغذائية، ممّا يُساعد على الهضم ويُقلّل من الشهية.
الكالسيتونين هو هرمون يتم إنتاجه وإطلاقه بواسطة خلايا سي للغدة الدرقية. وظيفتها البيولوجية في البشر هي أن يكون لها دور بسيط نسبياً في توازن الكالسيوم.
يعمل هرمون مضاد للبول على الحفاظ على ضغط الدم وحجم الدم ومحتوى الماء في الأنسجة عن طريق التحكم في كمية الماء وبالتالي تركيز البول الذي تفرزه الكلية.
أنجيوتنسين هو هرمون البروتين الذي يُسبب الأوعية الدموية لتصبح أضيق. يُساعد في الحفاظ على ضغط الدم وتوازن السوائل في الجسم.
الألدوستيرون: هو هرمون ينتج في القسم الخارجي (القشرة) للغدد الكظرية، التي تقع فوق الكلى.
يُعتبر الأدرينالين جزءاً مُهماً من قدرة الجسم على البقاء، لكن في بعض الأحيان سوف يطلق الجسم الهرمون عندما يكون تحت الضغط ولكنه لا يواجه خطراً حقيقياً
عندما يحدث موقف مُرهق ويحصل لديك تسارع في دقات القلب، وتبدأ اليدين بالتعرّق، تكون قد واجهت حالة توتر أو خوف. هذه الاستجابة تنبع من هرمون الأدرينالين. يُعرف هذا الهرمون أيضاً باسم الإيبينيفرين، وهو جزء أساسي من استجابة الجسم للتوتر أو الخوف، لكن التعرّض المُفرط للتوتر يُمكن أن يضر بالصحة.
يُمكن أن تُؤدي الزيادات المُستمرة في الأدرينالين إلى تلف الأوعية الدموية وزيادة ضغط الدم لديك وتزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية أو سكتة دماغية.
المُخاط في الجسم طبيعي وجزء مُهم جداً من كيفية عمل الجسم. تنتج الأنسجة مُخاطاً يصطف ويحمي الفم والأنف والجيوب والحنجرة والرئتين والقناة الهضمية.
يحدث نقص ألبومين الدم عندما تكون مستويات الألبومين في الدم منخفضة للغاية. الزلال: هو عبارة عن بروتين دموي يُشكّل جزءاً كبيراً من بلازما الدم.
من المعرون أن لون البراز الطبيعي بني بسبب المستويات الصحيّة من البيليروبين والصفراء. في بعض الأحيان قد يُلاحظ الشخص براز بلون مُختلف، بما في ذلك اللون الأصفر.
يتكون البيليروبين من انهيار خلايا الدم الحمراء في الجسم. يُساعد الكبد على إفرازه. مستويات عالية من البيليروبين يُمكن أن تُؤدي إلى اليرقان.
البكتيريا القولونية (E. coli) هي بكتيريا توجد عادة في أمعاء الكائنات الحية.
اختبار الكثافة النوعية للبول يُقارن كثافة البول مع كثافة الماء. ويُتيح للأطباء رؤية تركيز جميع الجسيمات الموجودة في البول.
يُعَدّ اختبار بول بنس جونس بورتين (Bence Jones) أحد الاختبارات العديدة المستخدمة لتشخيص نوع من سرطان الدم المعروف باسم المايلوما المتعددة.
البول الرغوي غالباً ما يكون نتيجة لتيار البول السريع. ومع ذلك، يُمكن أن يكون سبب البول الرغوي مجموعة من الحالات الطبية.
يشتمل البول على الماء والأملاح ومنتجات النفايات من الكلى. ويُمكن أن يُؤثّر توازن هذه المركبات على مستويات حموضة البول، والتي يقيسها المتخصصون في درجة الحموضة.
يُعَدّ النحاس عنصراً أساسياً حيوياً لصحّة جميع الكائنات الحية. على الرغم من أن كمية النحاس الموجودة في جسم الإنسان (50–120 ملليغرام)
النحاس يُساعد على إتمام عمليات التمثيل الغذائي الطبيعي من خلال ارتباطه مع الأحماض الأمينية والفيتامينات، كما أنّ النحاس معدن لا يُمكن للجسم إنتاجه
يُعتبر النحاس معدن أساسي له العديد من الأدوار في الجسم. يُساعد في الحفاظ على عملية التمثيل الغذائي الصحّي، ويُعزز العظام القوية والصحيّة ويضمن أن يعمل الجهاز العصبي بشكل صحيح.
يُمكن أن تكون سُميّة الزنك حادة، ممّا يُؤدي إلى آثار جانبية قصيرة الأجل، أو مُزمنة، ممّا يُؤدي إلى مشاكل طويلة الأجل.
بينما يُمكن للطبيب طلب فحص الدم أو فحص البول للتحقق من مستويات الزنك، فقد لا تُعطي هذه النتيجة النهائية. وذلك لأن الزنك موجود فقط بكميات صغيرة في خلايا الجسم.
يحتاج الجسم إلى مجموعة متنوعة من الفيتامينات والمعادن لتعمل على النحو الأمثل. أحد المعادن الأساسية هو الزنك، والذي يوجد بكميات صغيرة في الطعام.
