بتول قوقزة

انخفاض ضضغط الدم: يعد أمراً طبيعياً خلال فترة الحمل، تغيير الهرمونات وتغيير في الدورة الشهرية يؤدي إلى إنخفاض ضغط الدم، خاصّة خلال الثلث الأول والثاني من الحمل.

تعرف السمنة بأنها زيادة بشكل كبير للدهون في الجسم، ممكن أن تؤثر السمنة أثناء الحمل على الأم والجنين

هو عبارة عن إحدى الحالات الكروموسومية التي يحدث فيها خلل في انقسام الخلايا.

قد تشعر الحامل ببعض الانقباضات في فترة الحمل، منها ما يكون شديداً ومنها ما يكون عابراً.

تحدث جلطة الحمل في الساقين والحوض نتيجة تخثر الدم في الأوعية الدموية، قد ينتقل هذا التخثر إلى الأوعية الدموية الموجودة في الرئة، ممّا يؤدي إلى حدوث انصمام رئوي.

يحدث خلال فترة الحمل العديد من التغيّرات في جسم الحامل، مثل زيادة تسارع نبض القلب وخفقان القلب.

تكون درجة حرارة الحامل أعلى بقليل من درجة الحرارة الطبيعية للجسم الإنسان البالغ، بحيث تكون درجة حرارة الحامل الطبيعية 37،5 درجة مئوية.

تمر المرأة خلال فترة الحمل بكثير من التغيرات والأعراض، التي يكون بعضها لطيفاً، مثل الشعور بحركة الجنين، والبعض الأخر مزعجاً مثل تورم القدمين، والمعاناة من الحموضة وإلامساك، وغيرها من الأضطرابات غير مرغوب فيها والتي تشمل تشنجات الحمل.

تعاني االكثير من السيدات من مشكلة قلة النوم أثناء الحمل، وعدم مقدرتها على الحصول على القسط الكافي من الراحة

هي عبارة عن أوردة منتفخة، نتيجة اضطرابات في صمام الوريد، وعدم تدفق الدم بالشكل الطبيعي، ممّا يجعل لون الأوردة أزرق مائل إلى البنفسجي. 

هي نوع من أنواع الحساسية التي تحدث خلال فترة الحمل، بسبب التغيّرات الهرمونية لدى المرأة الحامل

السائل الأمينوسي: هو السائل الذي يحيط بالجنين يوفر له الحماية والغذاء وايضاً يحيط به وبالجنين الكيس الأمينوسي ثم يحمي الجميع بجدار الرحم.

السائل الإمينوسي: هو سائل يحيط بالجنين داخل الرحم، ولونة غالباً ما يكون شفافاً أو مائلاً للصفار

يعرف نزيف ما بعد الولادة على أنه فقدان أكثر من 500 سم مكعب من الدم بعد الولادة قيصرية. 

تحدث عدوى النفاس بسبب تسلّل نوع معين من البكتيريا إلى الرحم، والمنطقة المحيطة به، هذا النوع من العدوى أحد الأسباب التي تؤدي إلى وفاة الأم.

يتم شفط رأس الجنين أثناء الولادة يقوم الطبيب باستخدام الة خاصة للشفط تساعد على تسهيل عملية خروج الجنين من فتحة المهبلرا

يتم تحديد موعد الولادة بعد 40 اسبوعاً من الحمل، لكن من الممكن أن تلد المرأة الحامل قبل أو بعد الوعد المحدد. 

في الحمل الطبيعي يقوم الطفل بالتحرك تلقائياً في الرّحم، قبل عدة أسابيع من فترة الولادة يقوم الجنين باتخاذ وضعيّة يتجة فيها راسة إلى أسفل

تتحكم الهرمونات في مختلف مراحل الحمل بحيث تتغير مستوياتها من مرحلة لأخرى لتجهيز الجسم لوصول المولود الجديد، تتحكم الهرمونات كذلك في عملية الولادة والفترة التالية لها، ومن أشهر الهرمونات التي تلعب دوراً فعالاً في هرمون الولادة هرمون الأكسيتوسين

أن الولادة كأي عملية جراحية أخرى قد تحمل بعض الخطورة خاصة إذا كانت الأم تعاني من بعض المشاكل الصحية فيتمثل لديهن الولادة أمراً مقلقاً.

ضيق الحوض مشكلة قليلة لكن عند حدوثها تصبح هناك مشاكل في الولادة الطبيعية، ممّا قد يتم اللجوء إلى الولادة القيصرية.

يستخدم الأطباء في الفترة الأخيرة إلى طرق الولادة بدون آلم،والتي تستند بشكل أساسي إلى أستخدام ابرة الظهر للولادة.

عبارة عن تمزق عضلات الرحم أو بطانته، ويحدث أثناء الولادة أو بعدها، يحدث انفجار الرحم لدى المرأة التي تلد ولادة طبيعية بعد الولادة القيصرية السابقة

هي عملية خروج الجنين، المشيمة، الحبل السري والسائل الأمنيوسي من الرحم، ويحدث ذلك من خلال الأنقباضات التي يحدثها الرحم.

في معظم حالات الولادة الطبيعية، خصوصاً الولادة الأولى قد يحتاج الطبيب إلى قص جراحي لجزء من الجلد والانسجة حول فتحة المهبل، وهو ما يستلزم خضوع المرأة لخياطة بين المهبل وفتحة الشرج، وغالباً ما تحتاج إلى اسبوعين كاملين لاكتمال التئام الجرح.

خلال فترة الحمل والولادة الطبيعية، يتمدد قاع الحوض ليصل إلى ضعف حجمة، ليستوع حجّم الطفل المتزايد في النمو داخل الرّحم

أن الولادة الطبيعية عملية فسيولوجية صعبة، وتوصف الآم الولادة من أشد الآلام التي يختبرها البشر

في خلال الحمل، يحفظ كيس السائل الإمينوسي الذي يحيط بالجنين جنينك في مكان مريح وآمن، ما يهيبئ له البيئة المناسبة للنمو ويبقية في درجة حرارة ثابتة، وقبل الولادة، عندما يستعد جسمك لها تأتي مرحلة نزول ماء الجنين من المهبل.

تعيش المرأة في شهور الحمل فترة صعبة وتحدث بها الكثير من التغيّرات الجسدية والنفسية، تتعرض المرأة بعد الولادة إلى لكثير من المشاكل منها وجود الغازات وانتفاخ في البطن نتيجة الولادة سواء كانت ولادة طبيعية أو ولادة القيصرية.

إذا كانت المرأة تعرضت لعملية قيصرية وأحدة وترغب في الحمل الثاني بالولادة طبيعياً، وعدم وجود أي من الظروف التي تؤدي إلى الولادة القيصرية، تصل نسب نجاح هذه الولادات الطبيعية من بعد إجراء القيصرية إلى 60-80٪من الحالات.