قصة قصيدة بني المظفر والأيام ما برحت
أما عن مناسبة قصيدة "بني المظفر والأيام ما برحت" فيروى بأن المنصور عبد الله بن الأفطس كان حاكمًا على مدينة باجة، ولكن باجة ثارت على حكمه، وقد قام حاكم إشبيلية أبو القاسم بن عباد باستغلال تلك الثورة.
أما عن مناسبة قصيدة "بني المظفر والأيام ما برحت" فيروى بأن المنصور عبد الله بن الأفطس كان حاكمًا على مدينة باجة، ولكن باجة ثارت على حكمه، وقد قام حاكم إشبيلية أبو القاسم بن عباد باستغلال تلك الثورة.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله خيرا من كفلت بحبه" فيروى بأنه كان لأبي الخطاب النحاس جارية يقال لها ذات الخال، وكانت هذه الجارية من أجمل نساء عصرها، ومن أكثرهن كمالًا، وكانت تضع خالًا فوق فمها.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى قدمي أراق دمي" فيروى بأن السهروردي كان شديد الذكاء، كلامه فصيح، وكان شافعي المذهب، وتلقب بالمؤيد بالملكوت، وكان متهمًا بكونه منحل العقيدة.
أما عن مناسبة قصيدة "اذكرتنا يا ابن النبي محمد" فيروى بأنه من ورع أبو الحسن السيد محمد بن الحسين بن موسى الملقب بالشريف الرضى، أنه في يوم من الأيام اشترى كتابًا من امرأة، وكان سعر هذا الكتاب خمسة دنانير.
أما عن مناسبة قصيدة "سأبكيك بالبيض الرقاق وبالقنا" فيروى بأن محمد المهدي كان نهاية في العلم والزهد، وكان قويًا شجاعًا، وقد كان يطالب بالخلافة لنفسه في زمن بني أمية، وبقي متسترًا للعديد من السنين في جبال طيء.
أما عن مناسبة قصيدة "جعلت فداك الدهر ليس بمنفك" فيروى بأن البحتري كان صديقًا مع رجل يقال له معشر المنجم، وفي يوم من الأيام أصاب الاثنان ضائقة شديدة،.
أما عن مناسبة قصيدة "الله أعطاك التي لا فوقها" فيروى بأن الوليد بن عبد الملك بن مروان قد بويع للخلافة بينما كان والده ما زال حيًا، وبعد ان توفي والده في عام ستة وثمانون للهجرة بويع مرة أخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن تسألاني فيم حزني فإنني" فيروى بأن هارون الرشيد قام في يوم من الأيام ببعث الأصمعي إلى بادية البصرة، لكي يأخذ من أهلها تحف الكلام وطريف الحديث، فخرج الأصمعي وتوجه إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولا تنس قربان الأمير شفاعة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عروة بن الزبير بن العوام جالس في مجلس مه ربيعة بن عباد، وقد كان الرجلان يقصون على بعضهما البعض بعضًا مما حدث معهما فيما مضى.
أما عن مناسبة قصيدة "عبرنا زمانا على دولة " فيروى بأن العباسيين اتفقوا في يوم من الأيام مع أبي مسلم الخراساني على أن يقوموا بثورة ضد الحكم الأموي.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من أطلت تفرسي" فيروى بأن فضل جارية المتوكل كانت سريعة البديهة، وخاصة إن أراد أحد منها أن تجيز بيتًا من الشعر، فقد كانت ترتجل الشعر في نفس اللحظة التي يطلب منها ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا بقلبي من دوام الخفق" فيروى بأن عريب وهي جارية من جواري العصر العباسي كانت قد ولدت في قصور البرامكة، فعهد يحيى البرمكي بها إلى إحدى العملات في القصر حتى ترعاها.
كان العديد من الشعراء في العصر الجاهلي يصفون الخيل في قصائدهم، ومن أشهر هؤلاء الشعراء امرؤ القيس، وعلى الرغم من أن شاعرنا الطفيل الغنوي ليس بتلك الشهرة، فهو من أفضل الشعراء الذين وصفوا الخيل في شعرهم
الخلاصة من قصة القصيدة: عندما أصبح شهاب التلعفري مقتدرًا، أصبح يقامر بنقوده، وبسبب ذلك تم طرده من الموصل، فغادر إلى حلب، وأعاد ما فعل في الموصل، ومن ثم انتقل إلى دمشق، واستمر على نفس العادة، ومن ثم انتقل إلى حماة، واستمر بممارسة القمار هنالك، وبقي فيها حتى توفي.
اشتهر العديد من الشعراء في شعر الطرديات، وهو الشعر الذي قيل في الصيد، وهذا النوع من الشعر بدأ في العصر الجاهلي، ونضج في العصر العباسي، ومن أشهر الشعراء الذين كتبوا في هذا النوع من الشعر شاعرنا أبي نواس.
بينما كان عمرو بن العاص وعمارة بن الوليد في طريقهما إلى النجاشي لكي يمنعانه من حماية المسلمين، شربا الخمر فقال عمارة لعمرو بأن يأمر زوجته أن تقبله، فحمل عمرو عليه، وقال في ذلك شعرًا.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الإمام ابن الزبير فإن أبي" فيروى بأن رجلًا من أهل الشام قام في يوم من الأيام بدعوة المنذر بن الزبير بن العوام إلى المبارزة، فقبل المنذر بن الزبير بدعوته، وخرج إليه وهو على ظهر حصانه، وكان ذلك الرجل على حصانه أيضًا، وأخذ الاثنان يتقاتلان حتى قام كلاهما في نفس اللحظة بضرب الآخر بسيفه.
أنشد في يوم من الأيام بيت من الشعر في مجلس الخليفة الواثق بالله، واختلف في إعرابه الحاضرون، فاستعان الخليفة بأبي عثمان المازني لكي يعربه له، فأعربه، وأكرمه الخليفة بسبب ذلك
رأى رجل علي بن أبي طالب في المنام، وسأله عن سبب مقتل ابنه على الرغم من العدل الذي كان منتشرًا في زمانه، فأخبره بأن يسمع شعر ابن الصيفي، فتوجه إليه بعد أن استيقظ من النوم، وسمع منه شعره في ذلك.
لحق سراقة بن مالك الرسول بينما كان مهاجرًا صوب المدينة المنورة، فدعا عليه الرسول، فغرست أقدام حصانه في الأرض، فاستنجد بالرسول، فأنجده، وعاد إلى قومه وأخذ يبعدهم عن طريق الرسول، وعندما وصل ذلك إلى أبي جهل أنشد أبياتًا من الشعر، فرد عليه سراقة.
قام بنو مازن وبنو فزارة بظلم بني صارد وسلبوا منهم أموالهم، وبسبب ذلك قام الشاعر ابن ميادة بهجائهم في أبيات من الشعر.
بعد أن قام فروة بن عمرو الجذامي بإعلان إسلامه، وبعث إلى الرسول يخبره بذلك، وصل خبر إسلامه إلى الروم، فسجنوه، وبينما هو في السجن قال شعرًا، وقرروا أن يقوموا بصلبه، فقال شعرًا، وقطعوا له رأسه، وقاموا بصلبه.
تزوج الحارث بن عباد من امرأة من بنات عمومته، فحملت، وأنجبت له غلامًا أبيضًا، وعندما رآه غضب بسبب اختلاف لون بشرة ابنه عن لونه، وخرج من البيت أيامًا عديدة، وعندما عاد أنشد لها شعرًا اتهمها فيه بخيانته، فردت عليه بشعر، فعلم بأنه كان على خطأ، وطلب منها أن تسامحه.
أما عن مناسبة قصيدة "ما أنسد باب ولا ضاقت مذاهبه" فيروى بأن أحد الشيوخ سافر في يوم من الأيام إلى بلاد السند، وبينما هو هنالك دخل إلى أحد خاناتها، وأخذ يدور فيه، ويرى كيف هو من الداخل.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن قتلنا مصعباً وعيسى" فيروى بأن عمرو بن عثمان بن عفان تزوج في يوم من الأيام ابنة رجل من بني أسد بن عبد العزى يقال له عبد الله بن السائب، وفي نفس اليوم الذي تزوج فيه منها.
أما عن مناسبة قصيدة "عنان لو وجدت لي فإني من" فيروى بأنه كان عند رجل يقال له الناطفي جارية كان اسمها عنان، وكان الناطفي لا يرضى بأن تزعل منه عنان، وكانت إذا أخطأت سامحها على خطأها.
أما عن مناسبة قصيدة "هل من شفاء لقلب لج محزون" فيروى بأنه كان هنالك مولى لعبد الملك بن بشر بن مروان يقال له عبد الملك بن رامين، وكان لهذا الرجل ثلاث جواري من أجمل الجواري.
أما عن مناسبة قصيدة "بكت عنان فجرى دمعها" فيروى بأنه كان لرجل يقال له الناطفي جارية يقال لها عنان، وفي يوم من الأيام لقي الناطفي الشاعر مروان بن أبي حفصة في السوق، فدعاه إلى مجلسه.
أما عن مناسبة قصيدة "أحب الملاح البيض قلبي وربما" فيروى بأنه كان هنالك جارية من جاريات اليمامة، يقال لها عنان، وفي اليمامة نشأت، وتعلمت قول الشعر، فأصبحت واحدة من أفضل الشاعرات في عصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "أراحل أنت أبا جعفر" فيروى بأنه كان هنالك جارية من أهل المدينة المنورة يقال لها بصبص، وكانت بصبص حلوة الوجه، صاحبة صوت جميل، وكانت قد تعلمت الغناء على يد الطبقة الأولى من المغنيين في المدينة.