قصة قصيدة سموت إليها بعدما نام أهلها
هو جندح بن حجر بن الحارث الكندي، لقب بإمرؤ القيس، من شعراء العصر الجاهلي، وواحد من أبرز شعراء هذا العصر، وهو واحد من أبرز الشعراء العرب على مر العصور، وهو من قبيلة كندة.
هو جندح بن حجر بن الحارث الكندي، لقب بإمرؤ القيس، من شعراء العصر الجاهلي، وواحد من أبرز شعراء هذا العصر، وهو واحد من أبرز الشعراء العرب على مر العصور، وهو من قبيلة كندة.
أما عن مناسبة قصيدة "وإني لمشتاق إلى ظل صاحب" فيروى بأن المأمون في يوم بعث إلى علوية وأصحابه لكي يأتوه إلى مجلسه، وبينما هم في طريقهم إليه، لقيهم رجل يقال له عبد الله بن إسماعيل وهو صاحب المراكب.
أما عن مناسبة قصيدة "رب صهباء من شراب المجوس" فيروى بأن عبد الله بن العباس بن الفضل في يوم من الأيام وبينما هو في مكان يقال له دير مار جرجس رأى فتاة نصرانية، وأعجب بها وبجمالها.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي قد رزت الأمور وقستها" فيروى بأنه كان هنالك رجل من أهل الحجاز اسمه كعب بن مالك، كان متزوجًا من امرأة من أبناء عمومته، يقال لها أم عمرو، وكان يحبها حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "وقفنا على قبر بدسم فهاجنا" فيروى بأن إسحق بن يعقوب -وهو مولى لآل عثمان- كان في يوم بفناء بيت عمرو بن عثمان، وبينما هو هنالك أتاه رجلان على أحصنتهما.
أما عن مناسبة قصيدة "يا قلب لكويك بالنار" فيروى بأنه كان هنالك شاعر تونسي يقال له ابن عروس، وكان عمر هذا الشاعر ما يقرب الستون عامًا، وفي يوم من الأيام وبينما هو في أحد أسواق تونس.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الإمام محمد بن سعيد البوصيري ولد سنة "608" للهجرة في مصر بقرية دلاص بني سويف.
أمَّا عن قصة قصيدة "لا عز إلا بالحسام المخذم" عندما سار سيف الدولة الحمداني إلى الساحل وألتقى هنالك بالاكراد وهزمهم وفتح "أنطرطوس"
أمَّا عن قصة قصيدة "محلك الجوزاء بل أرفع" قال أبو فراس الحمداني أنَّ سيف الدولة كان لا يشرب الخمر ولا النبيذ، ولا يسمع للمغنيات
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد الرحمن أو عبد الله بن إسماعيل بن عبد كلال ويقال أنّه من أصل فارسي أو من أصل يمني من آل خولان.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو هو بشار بن برد العقيلي من اصل قريش العجم ويكنى أبو معاذ ويلقب بالمرعث.
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا عجبا لأمر بني قشير" كانت قبيلة بني قشير من القبائل الموالية لسيف الدولة الحمداني فكانوا كالرعايا لبني حمدان وكانوا يخرجون معهم للحروب.
أمَّا عن قصة قصيدة "لعل خيال العامرية زائر" قاتل سيف الدولة الحمداني بني عامر بن صعصعة ومن والاهم من قبيلتي (طيىء وكليب) كانوا قد أجمعوا على مخالفته وقتاله.
أمَّا عن قصة قصيدة "يا ضارب الجيش بي في وسط مفرقة" عندما أنشغل سيف الدولة الحمداني بقتال الروم وبدأت تضعف الدولة الحمدانية.
أمَّا عن قصة قصيدة "أما لجميل عندكن ثواب" أسرى سيف الدولة الحمداني ابن أخت الروم وعندما طلب ملك الروم فكَّ أسره رفض سيف الدولة ذلك ألا بفداء
أمَّا عن قصة قصيدة "وما أنس لا أنس يوم المغار" كانت قبيلة بنو كلاب من القبائل الكبيرة في منطقة الشام وعندما قام سيف الدولة الحمداني بإخراج القبائل من منطقة الشام.
أمَّا عن قصة قصيدة "أتزعم يا ضخم اللغاديد أننا" بعد أن وقع الأمير والفارس والشاعر أبو فراس الحمداني أسيراً عند الروم
هذه القصيدة للشاعره ليلى الإخيلية كان توبة بن الحمير يحبها ويهيم بها، وهذه القصه تختلف عن قصص الحب الأخرى لأن البطلة هنا امرأه فهي التي ذاع شعرها بين العرب.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذة القصيدة: فهو عنترة بن شداد بن عمر بن معاوية بن مخزوم بن ربيعه وقيل عنترة بن شداد العبسي على اختلاف بين الرواة.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد الرحمن بن نظام بن جشم بن يعرب بن قحطان، من قبيلة همدان، ويكنى أبا المصبح وهو شاعر فصيح من شعراء الدولة الأـموية.
أمَّا عن التعريف بالشاعر طرفة بن العبد: فهو عمرو بن العبد بن سفيان بن ضبيعة ولد سنة (543) ميلادي في المالكي بالبحرين، لقب بطرَفَة بهذا اللقب بسبب بيت.