قصة قصيدة - فليت لي بهم قوما إذا ركبوا
هذه القصيدة للشاعر الإسلامي قريط بن أنيف كتب هذه القصيدة والسبب الذي جعله يكتب هذه القصيدة هو أنه في يوم أغار جماعة من بني شيبان على الشاعر
هذه القصيدة للشاعر الإسلامي قريط بن أنيف كتب هذه القصيدة والسبب الذي جعله يكتب هذه القصيدة هو أنه في يوم أغار جماعة من بني شيبان على الشاعر
عرف عن الشاعر المخضرمي الحطيئة شاعر هجاء خبيث اللسان، لم يترك أحدًا يقابله إلا وهجاه، فهجا زوجته ووالده ووالدته وخاله وعمه، وأيضاً هجا نفسه.
عرف الحطيئة أنه شاعرًا متكسبًا فكان يقول الشعر لكي يكسب المال فكان يقوله بحرفةٍ وبراعةٍ فهذه القصيدة قصتها هي قصة كرم.
أمَّا عن قصة قصيدة "إذا كشف الزمان لك القناع" كتب الشاعر عنترة بن شداد في مطلع قصيدة بقوله: إذا رأيت من الزمان في يوم من الأيام
أمَّا عن كاتب هذه القصيدة فهو الشاعر الفلسطيني عبد الكريم الكرمي يكنى أبو سلمى ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة طولكرم بفلسطين.
أما عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد شوقي يعد من أكبر شعراء الشعر العربي الحديث وأيضاً هو رائد النهضة الشعرية العربية.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الإمام محمد بن سعيد البوصيري ولد سنة "608" للهجرة في مصر بقرية دلاص بني سويف.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد الرحمن أو عبد الله بن إسماعيل بن عبد كلال ويقال أنّه من أصل فارسي أو من أصل يمني من آل خولان.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو هو بشار بن برد العقيلي من اصل قريش العجم ويكنى أبو معاذ ويلقب بالمرعث.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد الرحمن بن نظام بن جشم بن يعرب بن قحطان، من قبيلة همدان، ويكنى أبا المصبح وهو شاعر فصيح من شعراء الدولة الأـموية.
أمَّا عن التعريف بالشاعر طرفة بن العبد: فهو عمرو بن العبد بن سفيان بن ضبيعة ولد سنة (543) ميلادي في المالكي بالبحرين، لقب بطرَفَة بهذا اللقب بسبب بيت.
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا عجبا لأمر بني قشير" كانت قبيلة بني قشير من القبائل الموالية لسيف الدولة الحمداني فكانوا كالرعايا لبني حمدان وكانوا يخرجون معهم للحروب.
أمَّا عن قصة قصيدة "لعل خيال العامرية زائر" قاتل سيف الدولة الحمداني بني عامر بن صعصعة ومن والاهم من قبيلتي (طيىء وكليب) كانوا قد أجمعوا على مخالفته وقتاله.
أمَّا عن قصة قصيدة "يا ضارب الجيش بي في وسط مفرقة" عندما أنشغل سيف الدولة الحمداني بقتال الروم وبدأت تضعف الدولة الحمدانية.
أمَّا عن قصة قصيدة "أما لجميل عندكن ثواب" أسرى سيف الدولة الحمداني ابن أخت الروم وعندما طلب ملك الروم فكَّ أسره رفض سيف الدولة ذلك ألا بفداء
أمَّا عن قصة قصيدة "وما أنس لا أنس يوم المغار" كانت قبيلة بنو كلاب من القبائل الكبيرة في منطقة الشام وعندما قام سيف الدولة الحمداني بإخراج القبائل من منطقة الشام.
أمَّا عن قصة قصيدة "أتزعم يا ضخم اللغاديد أننا" بعد أن وقع الأمير والفارس والشاعر أبو فراس الحمداني أسيراً عند الروم
أمَّا عن قصة قصيدة "لا عز إلا بالحسام المخذم" عندما سار سيف الدولة الحمداني إلى الساحل وألتقى هنالك بالاكراد وهزمهم وفتح "أنطرطوس"
أمَّا عن قصة قصيدة "محلك الجوزاء بل أرفع" قال أبو فراس الحمداني أنَّ سيف الدولة كان لا يشرب الخمر ولا النبيذ، ولا يسمع للمغنيات
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
هذه القصيدة للشاعره ليلى الإخيلية كان توبة بن الحمير يحبها ويهيم بها، وهذه القصه تختلف عن قصص الحب الأخرى لأن البطلة هنا امرأه فهي التي ذاع شعرها بين العرب.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذة القصيدة: فهو عنترة بن شداد بن عمر بن معاوية بن مخزوم بن ربيعه وقيل عنترة بن شداد العبسي على اختلاف بين الرواة.