قصة قصيدة يا رب لا أرجو لهم سواك
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب لا أرجو لهم سواك" فيروى بأن أبرهة بن الصباح وهو عامل النجاشي ملك الحبشة في اليمن رأى في يوم من الأيام أهل اليمن يجهزون أنفسهم لكي يحجوا إلى بيت الله في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب لا أرجو لهم سواك" فيروى بأن أبرهة بن الصباح وهو عامل النجاشي ملك الحبشة في اليمن رأى في يوم من الأيام أهل اليمن يجهزون أنفسهم لكي يحجوا إلى بيت الله في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا نعمة الله دومي في بني جشم" فيروى بأن مالك بن طوق كان من الرجال المشهورين بكرمهم، وكان فارسًا شجاعًا، وكان له وقار وحشمة، فقد كان يقوم بالكثير من أعمال الخير والبر.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى الموت بين النطع والسيف كامنا" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة العباسي هارون الرشيد كان مع مجموعة من جلسائه على مركب يطوف يهم في نهر الفرات.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ناقتي حلت بليل ففارقت" فيروى بأن شامة بن لؤي بن غالب كان رجلًا شديد الجمال، فقد كان من أجمل خلق الله في زمنه، وفي يوم من الأيام قرر أن يزور رجل من الأزد يعيش في عمان.
أما عن مناسبة قصيدة "قيامي للعزيـز علي فرض" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الصحابة جالسون، وكان من بينهم الصحابي حسان بن ثابت، وبينما هم جالسون نظر حسان بن ثابت فرأى الرسول صل الله عليه وسلم آت من بعيد
أما عن مناسبة قصيدة "أغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا" فيروى بأنه كان هنالك امرأة في إحدى الأقطار العربية، وكانت هذه الامرأة شديدة الجمال، وفي يوم تزوجت وأنجبت غلامًا، وكانت تحب هذا الغلام حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أوكلما وردت عكاظ قبيلة" فيروى بأن طريف بن تميم التميمي كان فارسًا من فرسان قومه، وقد كان سمينًا عظيم الجسم، وفي يوم من الأيام حج طرف، وبينما كان يطوف ببيت الله الحرام.
أما عن مناسبة قصيدة "نهيت بني زعل غداة لقيتهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج جيش من قبيلة بني سليم وكان على رأس الجيش رجل يقال يقال له نصيب السلمي، وتوجهوا إلى قوم شيبان يريدون أن يغيرون عليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا الملك المتوج ذو العطايا" فيروى بأن حمير قد تسلم ملك اليمن، وبقي الحكم يتناقل بين أبناءه وأبناء أبناءه حتى وصل إلى ملك يقال له الحارث الرائش.
أما عن مناسبة قصيدة "أتنكر يا ابن إسحاق إخائي" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام أحدهم بالدخول إلى مجلس الحسن بن إسحاق التنوخي، وألقى عليه السلام، فرد عليه الحسن بن إسحاق سلامه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما قال لي ربي أما استحييت تعصيني" فيروى بانه في يوم من الأيام، أتى رجل إلى مجلس الإمام أحمد بن حنبل رحمة الله عليه، واستأذن للدخول عليه، وعندما دخل رد عليه السلام.
أما عن مناسبة قصيدة "وقفت على قبر ابن سلمى فلم يكن" فيروى بأن أرطأة بن سهية كان عنه ابن يقال له عمرو، وفي يوم من الأيام توفي ابنه عمرو، فحزن عليه أرطأة حزنًا شديدًا، وكاد عقله يذهب منه من شدة حزنه.
أما عن مناسبة قصيدة "تشكى قلوصي الي الوجى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة الأموي المروان بن الحكم يشعر بالملل، وكان ذلك بعد أن بويع خليفة، وبعد أن انتهى من القتال في الحروب التي كان مشغولًا بها.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا موت يباع فاشتريه" فيروى بأن أبا محمد الوزير المهلبي كان قبل أن يتصل بالأمير معز الدولة البويهي في شدة وفقر، ولم يكن يملك ما يعيله على قضاء يومه.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك ما تبلى سرائر عامر" فيروى بأن الخليفة أبو عباس السفاح كان يحب مسامرة الرجال، وفي ليلة من الليالي كان رجل يقال له يزيد الرقاشي يسامره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا طلل الحي بذات الصمد" فيروى بأنه في يوم من الأيام، خرج بشار بن برد من منزله، وتوجه إلى مجلس عقبة بن سلم الهنائي، ودخل إلى المجلس، وجلس مع عقبة بن سالم.
أما عن مناسبة قصيدة "فيا موقدا نارا لغيرك ضوءها" فيروى بأنه عندما قام أبو سلمة بقتل إبراهيم الإمام، خاف من أن ينتفض عليه أخوه أبو العباس السفاح، وأن يفسد عليه ما هو فيه، فقام ببعث محمد بن عبد الرحمن بن أسلم.
أما عن مناسبة قصيدة "قدت فؤادي من الشباك إذ نظرت" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان الخليفة عبد المؤمن بن علي الموحدي جالسًا في قصره شعر بالملل، وأراد أن يذهب ما في قلبه من ملل.
أما عن مناسبة قصيدة " إذا قتلنا ولا يبكي لنا أحد" فيروى بأنه في المعركة التي تمكن فيها سعد بن أبي وقاص مع جيشه من أن يفتحوا القادسية، كان من بين الجنود رجل يقال له عمرو بن معد يكرب.
أما عن مناسبة قصيدة "فويل لكسرى إن حللت بأرضه" فيروى بأنه في يوم من الأيام سمع كسرى ملك الفرس، أحد رجاله يتكلم عن فتاة من العرب ويذكر بأنها شديدة الجمال، فأرسل بعضًا من رجاله إلى هذه الفتاة لكي يحضروها له.
أما عن مناسبة قصيدة " ما تحسن الأرض إلا عند زهرتها" فيروى بأن ملك الروم بعث إلى الملك عمر النعمان، يستجير به من أعدائه، وبعث له بهدايا من خدم وجواري وذهب ولؤلؤ، وكانت الهدايا تساوي المال الجزيل.
أما عن مناسبة قصيدة "المجد والشرف الجسيم الأرفع" فيروى بأن الهند بنت النعمان بن المنذر كانت فتاة شديدة الجمال، وذاع خبر جمالها في جميع الأقطار حتى وصل إلى كسرى ملك الروم.
أما عن مناسبة قصيدة "جاءت هدايا من الرحمان مرسلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجلان من قبيلة تميم يقال لهما الأقرع بن حابس، وفراس بن حابس، وهما أخوان، ويقال لهما الأقرعان، وكانا يريدان أن يغيرها على قبيلة بكر بن وائل.
أما عن مناسبة قصيدة "شكا رجل لزوجته هموما" فيروى بأنه كان هنالك رجل متزوج من امرأة، وكانت زوجته شديدة الذكاء والمكر، ولكنها ذات أخلاق حميدة، فهي لا تؤذي أحدًا، وفي يوم من الأيام دخل الرجل إلى البيت وهو حزين.
رأيت المرء تأكله الليالي كأكل الأرض ساقطة الحديدِ وما تبغي المنية حين تأتي
أما عن مناسبة قصيدة "وإني لأسمو بالوصال إلى التي" فيروى بأنه في يوم من الأيام لقي كثير عزة امرأة في الطريق، فعرفته، وأوقفته، وقالت له: هل أنت كثير؟، فقال لها: نعم، أنا هو، فقالت له: والله إني حينما رأيتك لم تعرك عيني أي اهتمام.
أما عن مناسبة قصيدة "أيعجب الناس أن أضحكت خيرهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الفرزدق في مجلس سليمان بن عبد الملك بن مروان، وبينما هما جالسان أدخل إلى الخليفة أسرى من الروم.
رأَيت ابنة الضمري عزة أَصبحت كمحتطب ما يلق باليل يحطب وكانت تمنينا وتزعم أنها
أما عن مناسبة قصيدة "منحت أبا الحسين صميم ودي" فيروى بأن أبو محمد عبد الله بن محمد الأكفاني النصري خرج في يوم من الأيام وهو ما يزال صبيًا صغيرًا مع عمه أبو عبد الله الأكفاني.
أما عن مناسبة قصيدة "وبيوم بدر إذ يرد وجوههم" فيروى بأنه في اليوم السابع عشر من شهر رمضان في العام الثاني من الهجرة، اصطف جنود المسلمين بقيادة الرسول صل الله عليه وسلم.