قصة قصيدة نعب الغراب بما كرهت
أما عن مناسبة قصيدة "نعب الغراب بما كرهت" فيروى بأن غلامًا من تميم في يوم من الأيام خرج من دياره يريد بني شيبان، وبينما هو في طريقه إليهم رأى فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "نعب الغراب بما كرهت" فيروى بأن غلامًا من تميم في يوم من الأيام خرج من دياره يريد بني شيبان، وبينما هو في طريقه إليهم رأى فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "أإن غنت الذلفاء يوما بمنية" فيروى بانه بينما كان الخليفة عمر بن الخطاب يمشي في ليلة بين أحياء المدينة، سمع امرأة تنشد وهي في بيتها.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا أردت إلى روح معلقة" فيروى بأنه بينما كان عمر بن عبد الرحمن في بيته في يوم من الأيام، دخل عليه أحد خدامه، وقال له: هنالك رجل على الباب ومعه كتاب لك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن التي زعمت فؤادك ملها" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عروة بن أذينة في دار أبي العقيق، وبينما كان جالس سمعه أبو العقيق.
أما عن مناسبة قصيدة "وما علي أن تكون جارية" فيروى بأنه في يوم من الأيام تزوج رجل من الأعراب باثنتين، وكانتا الإثنتان عليمتان بالشعر، وبعد أن تزوج منهما بفترة، حملت كل واحدة منهما.
أما عن مناسبة قصيدة "وجدي الذي منه الوائدات" فيروى بأنه قبل أن يأتي الإسلام كانت من عادات العرب أنه إذا أتى أحدهم مولودة أنثى دفنوها وهي ما زالت على قيد الحية، فأتى الإسلام ومنع هذه العادة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألكني إلى قومي وإن كنت نائيا" فيروى بانه في يوم قامت أم زيد بن حارثة بن شرحبيل، وهي سعدى بنت ثعلبة بزيارة قومها، وأخذت معها ابنها زيد.
أما عن مناسبة قصيدة "ليطلب الثأر أمثال ابن ذي يزن" فيروى بأنه عندما علت مكانة سيف بن ذي يزن في الحبشة، قدمت إليه وفود العرب التي احتوت على أفضل شعرائهم ووجهائهم، وأخذوا يمدحونه ويباركون له.
أما عن مناسبة قصيدة "من لم يعرف جفرا فليدفن رأسه" فيروى بأن عز الدين مناصرة قد أحب ابنة عم له تدعى رفيقة نايف الحسن التي كانت على قدر كبير من الجمال والدلال حيث أنها وحيدة أباها.
أما عن مناسبة قصيدة "ليتني كنت قبل ما قد بدا لي" فيروى بأن أمية بن أبي الصلت في يوم من الأيام دخل إلى بيت أخته، وكانت وقتها تصنع ردائًا لها، وجلس معها أمية، وبينما هما جالسان أصابه نعاس.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا الخيبري وأنت امرؤ" فيروى بأنه في يوم من الأيام مر رجل يقال له أبا الخبيري بقبر حاتم الطائي، وأقام بجانبه، وأتاه في المساء.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوني لما بي وانهضوا في كلاءة" فيروى بأن علي بن ابي دأب قد رأى في يوم في منامه جارية أخته، وعندما أفاق يومها، وجد نفسه قد وقع في هواها.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى الله أشكو بخلها وسماحتي" فيروى بأن أبا إسماعيل بن جامع كان معارضًا لغنائه، وكان يضيق عليه، فهرب من بيته، وتوجه نحو ديار أخواله في اليمن، وعاش عندهم.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا هبت رياح أبي عقيل" فيروى بأن لبيد بن ربيعة كان من أكثر الناس كرمًا وجودًا في الجاهلية، وكان قد نذر على نفسه أن لاتهب رياح الصبا إلا أطعم المساكين
أما عن مناسبة قصيدة "هاج الهوى لفؤادك المهتاج" فيروى بأنه في يوم مر راكبًا من اليمامة على الفرزدق، وكان الفرزدق جالسًا أمام بيته، فاستأذن الرجل الفرزدق للجلوس،فأذن له، وعندما جلس الرجل، قال له الفرزدق.
أما عن مناسبة قصيدة "لما رأيت الأرض قد سد ظهرها" فيروى بأنه عندما وصل خالد بن عبد الله القسري إلى العراق، أوثق عمر بن هبيرة وحبسه في بيت الحكم بن أيوب الثقفي، في منطقة واسط، وكان لابن هبيرة غلمان من الروم.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا رقد النيام فإن عمرا" فيروى بأن الفرزدق خرج في يوم يريد اليمامة، وبينما هو في الطريق وصل إلى ماء لبني حنيفة، فجلس هنالك، وبينما هو جالس ارتفعت سحابة، وبدأت ترعد وتبرق.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد العزيز بن سرايا الطائي ولد سنة "1277" ميلادي بالعراق في مدينة الحلة، لقب بصفي الدين الحلي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو حماد بن يحيى ولد في الكوفة ويكنى أبا عمرو، يعد شاعرًا من شعراء المخضرمين؛ لأنَّه عاش في العصرين العباسي والأموي.
التعريف بالشاعر أمرؤ القيس: فهو جندح بن حجر بن الحارث الكندي ولد في نجد بالجزيرة العربية سنة "501" ميلادي، يعد أموؤ القيس شاعرًا عربيًا.
أمَّا عن قصة قصيدة "لا شيء يعدل الوطن" يحكى أنَّ عصفورتان في إحدى بلاد الجحاز تعيشان على شجرة يابسة في حديقة جردا لا يوجد فيها شجرة خضراء يكتئب الناظر إليها.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الحارث بن حلزة اليشكري، يكنى أبو عبيدة يعد الشاعر حارث بن حلزة سيدًا من سادات قبيلة بكر في مدينة العراق،
أمَّا عن قصة قصيدة "إني بليت بأربع ما سلطوا" تروى هذه القصيدة أنَّ مالك بن دينار كان مارًا في السوق فرأى هناك بشخصًا يبيع التين فأشتهت نفسه بعضًا منه.
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.
هو السمؤال بن غريض بن عادياء بن رفاعة بن الحارث الأزدي، ولد في الحجاز في أواخر القرن الخامس الميلادي، أحد الشعراء الجاهليين، ويعتبر واحدًا من الحكماء اليهود، وقد اشتهر بالبلاغة والبيان.
هو عروة بن حزام بن مهاجر الضني، ولد عام ثلاثون للهجرة، واشتهر بحبه لابنة عمه عفراء، وهو واحد من متيمي العرب.
هي الجليلة بنت مرة بن ذهل بن شيبان البكرية، وهي واحدة من الشاعرات العربيات الفصيحات.
هو أبو محمد عبد الجليل بن وهبون المرسي، شاعر من شعراء الأندلس، كان مقربًا من المعتمد بن عباد، ومن ابن عمار، قتل من قبل بعضًا من جنود النصارى، بينما كان في طريقه إلى مرسية.
هو يحيى بن خالد البرمكي، وهو أحد أكثر الرجال قربًا من الخليفة هارون الرشيد، حيث كان كاتبه قبل أن يتولى الخلافة، وعندما تولى هارون الرشيد الخليفة عينه وزيرًا له.
هو محمود سامي بن حسن حسين بن عبد الله البارودي المصري، ولد في عام ألف وتسعمائة وأربعة وثلاثين ميلادي في مصر، في أسرة متصلة بأمور الحكم، التحق بالجيش، وأصبح أحد زعماء الثورة العرابية.