قصة قصيدة قبر الغريب سقاك الرائح الغادي
أما عن مناسبة قصيدة "قبر الغريب سقاك الرائح الغادي" فيروى بأنه عندما قرر يوسف بن تاشفين نفي المعتمد بن عباد، أخذ هو وعائلته من إشبيلية، وبعثوا بهم إلى مدينة طنجة في المغرب.
أما عن مناسبة قصيدة "قبر الغريب سقاك الرائح الغادي" فيروى بأنه عندما قرر يوسف بن تاشفين نفي المعتمد بن عباد، أخذ هو وعائلته من إشبيلية، وبعثوا بهم إلى مدينة طنجة في المغرب.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو العباس بس الأحنف، ويعد أحد شعراء العصر العباسي ولد في مدينة البصرة سنة سبعمائة وخمسين ميلادية وتوفي في بغداد سنة ثمانمائة وثمانية ميلادية.
دخل أعرابي في يوم من الأيام إلى مجلس إبراهيم الموصلي، وجلس مع الجالسين، فأحضر الطعام، وأخذ القوم يأكلون، ومن ثم أحضر الشراب، فأخذ القوم يشربون، ومنهم هذا الأعرابي، وبينما هو يشرب انسكب الكأس من يده
هو جرير بن عطية الكلبي اليربوعي التميمي، ولد في عام ثلاثة وثلاثون للهجرة في نجد، وهو واحد من أشهر شعراء العصر الأموي.
أما عن مناسبة قصيدة "جاء الحبيب الذي أهواه من سفر" فيروى بأنه في يوم من الأيام كانت خديجة بنت خويلد رضي الله عنها جالسة على كرسي، وعندها جمع من نساء قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ الحيين أن مهلهلا" فيروى بأن عدي بن ربيعة المكنى بالزير سالم المهلهل قام بقتل ابن الحارث بن عباد بجير وقبل أن يقتله قال له بأنه مقابل قطعة من نعل كليب.
كثر الغلمان في العصر العباسي، اذ حظي الغلمان بمكانةٍ عظيمة في قصور الخلفاء والأمراء، كما أصبح للغلمان أو الجواري مكانةً في نفوس الخلفاء.
وأما عن قصة قصيدة "إن الرجال الناظرين إلى النسا" فإنه يحكى بأن أحد الأعرابيين في الجاهلية في يوم زفافه قد زفت إليه عروسه على ظهر فرس
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عمرو بن كلثوم التغلبي يكنى أبو الأسد، عرف عنه بالفروسية فكان من أكثر فرسان قبيلته شجاعة.
اشترى الخليفة هارون الرشيد جارية، فبعث إلى يحيى بن خالد أن يدفع ثمنها، فأرسلها له على شكل دراهم، وعندما رآها استكثرها، وتتبع ماله، فوجد بأن البرامكة يستهلكوه، وفي يوم أنشده أبو العود قصيدة، فأمر له بمال،
أما عن مناسبة قصيدة "قد قيل ما قيل إن حقا وإن كذبا" فيروى بأن الربيع بن زياد كان من جلساء الملك النعمان بن المنذر، وقد اشتهر الربيع بكونه صاحب لسان فاحش، يكثر من السب واللعن.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: هو قيس بن الملوح ولد سنة 645 ميلادي في نجد، فلقب بمجنون ليلى؛ لأنَّه أحب ليلى العامرية وهام بها فعرف عنه شاعر الغزل العربي.
أما عن مناسبة قصيدة "استودع الله في بغداد لي قمرا" فيروى بأن أبو الحسن بن زريق البغدادي، كان يعيش في بغداد، وكان متزوجًا من امرأة، وكان يحب زوجته كثيرًا، وفي يوم من الأيام وبعد أن ضاقت عليه الدنيا وهو في العراق.
أمَّا عن التعريف بالشاعر لسان الدين بن الخطيب: فهو محمد بن عبد الله بن سعيد بن عبد الله بن سعيد بن علي بن أحمد السلماني الخطيب.
هذه القصيدة من القصائد الغزلية التي نُسبت إلى الخليفة يزيد بن معاوية فكان ذا شعر حسن وبلاغة مرموقة أخذها عن الحكماء والفقهاء فكتب أول قصيدة ولا زالت تتردد إلى يومنا هذا.
قصة قصيدة "ليت الليالي كلها سود" لهذه القصيدة قصة مؤثرة فيحكى أن رجلاً من رجال البادية تزوج من ابنة عمه فأنجبت له الذكور فكان عددهم تسعة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: هو الأمير بدر عبد المحسن آل سعود، شاعر معاصر معروف على الساحة العربية يَعُد من أبرز روّاد الشعر الحديث.
عيون المها بين الرصافـة والجسـر جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري، قصة قصيدة "عيون المها بين الرصافة والجسر" قصة غامضة ومثيرة للاهتمام، تُظهر براعة علي بن الجهم في كتابة الشعر الغزلي
عرف عن الشاعر المخضرمي الحطيئة شاعر هجاء خبيث اللسان، لم يترك أحدًا يقابله إلا وهجاه، فهجا زوجته ووالده ووالدته وخاله وعمه، وأيضاً هجا نفسه.
أمَّا عن كاتبة هذه القصيدة: فهي ولادة بنت محمد بن عبد الرحمن المستكفي ولدة سنة " 994 " في مدينة قرطبة تعد ولادة شاعرة من شعراء العصر الأموي وأميرة من اميرات الأندلس.
“أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي .. وأسمعت كلماتي من به صمم كم تطلــــبون لنا عيـــــبًا فيعجزكم ..ويكره المجد ما تأتون والكرم
وأما عن مناسبة قصيدة "أنا الذي سمتني أمي حيدره" فيروى بأنه عندما حاصر الرسول صل الله عليه وسلم اليهود في خيبر في حصنهم، وكان حصنهم منيغًا، فقام الرسول بإعطاء الراية إلى أحد الصحابة.
شكوت الى وكيع سوء حفظي قصة، صاحب هذه المقولة هو أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي القرشي، ولد في غزة عام مائة وخمسون للهجرة، وانتقل إلى مكة
التعريف بالشاعر أمرؤ القيس: فهو جندح بن حجر بن الحارث الكندي ولد في نجد بالجزيرة العربية سنة "501" ميلادي، يعد أموؤ القيس شاعرًا عربيًا.
هو الحسن بن هاني الحكمي، يُعد من شعراء العصر العباسي وهو شاعر يصور الفساد الخلقي، وقد نشأ يتيماً، يُكنى أبو نواس.
أمّا عن تعرف بشاعر هذه القصيدة مسكين الدارمي: هو ربيعة بن عامر التميمي، وهو شاعراً عربياً من العصر الأموي، فقد لقب بالمسكين.
أمَّا عن قصة قصيدة "أعَلِّمُه الرمايَة كُلَّ يَومٍ " يروى أن مالك بن فهم الأزدي ذهب مع قبيلة من اليمن إلى عُمان، فكان أول من وصل من عشيرته بعد السيل العرم.
أمّا عن مناسبة قصيدة "دع عنك لومي فإن اللؤم إغراء" يحكى أن الشاعر أبو نواس كان يأخذ الدروس عند أعظم شيوخ عصره وهو الشيخ إبراهيم النظام.
أما عن مناسبة قصيدة "وزائرتي كأن بها حياء" فيروى بأنه في ليلة من ليالي الشتاء الباردة، وقد كانت الدنيا مظلمة ظلامًا دامسًا، وبينما كان أبو الطيب المتنبي جالسًا في بيته.
عن مناسبة هذه القصيدة التي اشتهرت باسم المؤنسة لمجنون العاشقين أو لمجنون ليلى التي كانت تُعتبر من قصائد الغزل العذري، حيث رويّ أنَّ قيس أحبَّ ليلى العامرية حبّاً عظيماً