قصة قصيدة فوالله ما طلعت شمس ولا غربت
هو الحسين بن منصور الحلاج، يكنى أبو مغيث، أصله من بيضاء فارس، في عام ثمانمائة وخمسة وثمانون للميلادية، وتوفي في عام تسعمائة وإثنان وعشرون ميلادية في بغداد.
هو الحسين بن منصور الحلاج، يكنى أبو مغيث، أصله من بيضاء فارس، في عام ثمانمائة وخمسة وثمانون للميلادية، وتوفي في عام تسعمائة وإثنان وعشرون ميلادية في بغداد.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة معجبًا بما رآه من الحب والاشتياق عند الشاب الذي قابله بينما هو يطوف.
هو حكيم بن جبلة بن حصن بن أسود بن كعب العبدي، وهو من بني عبد قيس.
تعد هذه القصيدة من قصائد أبو الطيب المتنبي في المدح والحب والإشفاق، أي أنت الذي بك بقاؤهم فإذا غضبت عليهم فقد غضبت عليهم حياتهم ولا عقوبة فوق هجر الحياة،
وأما عن قصيدة " فإن تسألوني عن النساء فإنني " فمنذ قالها علقمة الفحل وهي تردد على ألسنة العرب منذ يومها وحتى يومنا هذا، فقد ترددت في كتب الأدب كلما تحدثوا عن طبائع النساء
و أما عن مناسبة قصيدة " دَعوني دَعوني قَد أَطَلتُم عَذابِيا" فيروى بأن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى كان يحب أن يجلس في مكان يدعى الواديين، وكان يجلس بينهما، ويخلو بنفسه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا غامرت في شرف مروم" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي غادر الرملة، متوجهًا إلى إنطاكية، وبينما هو في طريقة إلى إنطاكية مرّ ببعلبك، حيث كان فيها علي بن عسكر
أما عن مناسبة قصيدة "أقوم يقتنون الإبل تجرا" فيروى بأن ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن بشير، متزوجة من هوذه بن علي الحنفي، وهو الذي زاد في مدحه الأعشى، وكان قد سماه في شعره الوهاب، ومات هوذة، وورثت ضباعة منه مالًا كثيرًا، فرجعت بمالها إلى ديارها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا هند فلا تعجل علينا" فيروى بأنّ عمرو بن هند ملك الحيرة، كان ملكًا جبارًا سلطانه عظيم، وفي يوم جمع بين قبيلتي بكر وتغلب، وأجلسهم للصلح، وبالفعل قام بالصلح بينهم، فكفّ بعضهم عن بعض.
فهذه القصيدة للشاعر "الصمة بن عبد الله القشيري"، يعد شاعرًا من شعراء العصر الإموي لم يحالفه الحظه من الشهرة.
أمَّا عن قصيدة "جفا وده فازور أو مل صاحبه" التي قالها بشار بن برد في مدح آخر خلفاء بني أمية الخليفة الأموي مروان بن محمد.
أمَّا عن التعريف بشتعر هذه القصيدة فهو محمد بن عبد الملك بن زهر الإبادي يكنى "أبو بكر"، يعد نابغة مو نوابغ الأدب والطب في الأندلس، فقد خدم دولة الملثمين ودولة الموحدين.
أمَّأ عن قصة قصيدة "إنما التهنئات للأكفاء" يحكى أن أبا الطيب قد دخل على ابن الفرات فكان عنده مجموعة من الشعراء والأدباء واللغويين ومنهم عالم اللغوي "أبو علي الامدي" فرحب الوزير ابن الفرات بالمتنبي.
أما عن مناسبة قصيدة "وقرقعت اللجان برأس حمرا" فيروى بأنه في يوم دخل غلام إلى مجلس الحجاج، وبعد أن تكلم معه وجده الحجاج فطنًا ذكيًا، فسأله عن النساء.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة بالقرب من كربلاء في العراق، وهو أحد أهم الشعراء في العصر العباسي، توفي في عام مئتان وثلاثة عشر للهجرة في بغداد.
هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي، ولد في عام مائة وثلاثون للهجرة بالقرب من كربلاء في العراق، وهو أحد أفضل شعراء العصر العباسي وأشهرهم، توفي في عام مائتان وثلاثة عشر للهجرة في بغداد.
هو أبو عقيل لبيد بن ربيعة بن مالك العامري، صحابي، وشاعر، ولد في عام خمسمائة وستون ميلادي، وتوفي في عام ستمائة وواحد وستون ميلادي.
هو شخصية وهمية في مقامات بديع الزمان الهمذاني.
هو أبو مليكة جرول بن أوس بن مالك العبسي، لقب بالحطيئة، من الحراء المخضرمين في الجاهلية والإسلام، اشتهر بالهجاء، توفي في مكة المكرمة في عام ستمائة وخمسون ميلادية.
هو الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري، ولد عام مئة للهجرة في البصرة، يعد كتابه "معجم العين" أول معجم في اللغة العربية، وهو من وضع علم العروض.
أما عن مناسبة قصيدة "وترى الملوك إذا رأيتهم" فيروى بانه في يوم من الأيام كان أشجع السلمي جالس في مجلس مع أصحاب له، وكانوا يتبادلون أطراف الحديث، وينشدون بعضهم البعض ما عندهم من شعر.
هو حسان بن ثابت الأنصاري، صحاب وشاعر من الأنصار، وهو شاعر الرسول صل الله عليه وسلم، ومن أهل المدينة المنورة، ولد في المدينة المنورة في عام خمسون قبل الهجرة، وتوفي بين عامي خمسة وثلاثون وأربعون للهجرة.
عاصم بن ثابت بن أبي الأفلح، صحابي من الأنصار، بايع الرسول صل الله عليه وسلم في بيعة العقبة، وكان ممن قاتلوا في غزوتي بدر وأحد، قتل في السنة الرابعة للهجرة في يوم الرجيع.
أما عن مناسبة قصيدة "هنيئا لك المال الذي قد أخذته" فيروى بأنه في يوم رأى أعرابي جارية معروضة للبيع، فأعجب بها وقرر أن يشتريها، فذهب إلى منزله من فوره وأتى بالنقود اللازمة لكي يقوم بشرائها.
أما عن مناسبة قصيدة "وكدت إغلاظا من الإيمان" فيروى بأنه في يوم دخل رجل يدعى عمر بن معد يكرب على أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، فقال له عمر: حدثني عن أجبن من قابلت، وأحيلهم وأشجعهم.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يكن خائفا لبنات شعري" فيروى بأنه كان في قبيلة بني حزام رجل ابتدأ في قول الشعر، وكان أول ما قال من شعر أبيات هجا فيها الشاعر الفرزدق.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا اللّه عادى أهل لؤم ورقة" فيروى بأنه في يوم قام الشاعر النجاشي الحارثي بهجاء بني عجلان، بقوله.
أما عن مناسبة قصيدة "هجوت محمدا فأجبت عنه" فيروى بأن كراهية قريش للرسول محمد صل الله عليه وسلم اشتدت، ولم يكتفوا بقتاله، بل كانوا يهجونه بالشعر كلما استطاعوا.
هو أبو الوليد أحمد بن عبد الله بن زيدون المخزومي، اشتهر بابن زيدون، ولد في عام ألف وثلاثة ميلادي في قرطبة، وهو وزير وشاعر أندلسي، توفي في عام ألف وواحد وسبعون ميلادي في إشبيلية.
أما عن مناسبة قصيدة "خليفة في قفص" فيروى بأنه كان هنالك رجلان تركيان اشتهرا بكونهما كانا من الرجال المؤثرين في فترة الخلافة العباسية، وهما وصيف التركي وبغا الشرابي، أما وصيف التركي فقد كان قائدًا عسكريًا.