قصة قصيدة وما هند إلا مهرة عربية
أمَّا عن قائلة هذه القصيدة: فهي هند بنت النعمان ولد في القرن الخامس، عرف عنها أنّها شاعرة وكاتبة عربية مبدعة وأيضاً ذات جمال باهر وهي شاعرة تمتاز بالذكاء والحيلة وسرعة البديهة، توفية في القرن السابع.
أمَّا عن قائلة هذه القصيدة: فهي هند بنت النعمان ولد في القرن الخامس، عرف عنها أنّها شاعرة وكاتبة عربية مبدعة وأيضاً ذات جمال باهر وهي شاعرة تمتاز بالذكاء والحيلة وسرعة البديهة، توفية في القرن السابع.
أما عن مناسبة قصيدة "وتينة غضة الأفنان باسقة" فيروى بأنه كان هنالك شجرة تين تعيش في واحد من البساتين الخضراء الجميلة، وكان بجانبها العديد من أشجار التين.
وأما عن مناسبة قصيدة "أنت كالكلب في حفاظـك للـود" فقد استدعى الخليفة العباسي المتوكل في يوم علي بن الجهم إلى مجلسه، وعندما دخل على مجلسه أراد أن يمدح الخليفة
أما عن مناسبة قصيدة "من يفعل الخير لا يعدم جوازيه" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمن، وقد اشتهر هذا الرجل بالصلاح والتقوى، وكان يفعل الخير ويساعد الآخرين.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة
تعتبر مدينة دمشق واحدة من أجمل المدن في المشرق، وهي جنة من جنان الله في الأرض، فيها البساتين والماء، وهي المدينة التي نزل بها عيسى عليه السلام وأمه.
أمَّا عن قصة فصيدة "تعدو الذئاب على من لا كلاب له" تروى هذه القصيدة أن امرأة جاءت إلى مكة المكرمة لكي تؤدي مراسم الحج والعمرة؛
أمَّا عن قصة قصيدة "إذا كشف الزمان لك القناع" كتب الشاعر عنترة بن شداد في مطلع قصيدة بقوله: إذا رأيت من الزمان في يوم من الأيام
أمَّا عن قصة قصيدة "لمن طلل الجدية والجبل" في هذه القصيدة ابتدأ إمرئ القيس بأن سأل عن الأطلال كما هو معتاد وقام بتحديد موقعها بذكر أسماء الأماكن.
وبعد قتله للأسد أكمل طريقه ولقي شجاع فقتلها وعندما علم عمه بما حدث معه في الطريق وقال: إني عرضتك طمعاً في أمر قد ثنى الله عناني عنه فارجع لأزوجك ابنتي
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو من أكثر شعراء العرب شهرةً وأعظمهم، وهو من الشعراء الذين اكتسبوا أهميةً تجاوزت زمانهم ومكانهم، حيث أنّه لم يكن مجرد شاعر يمتلك الفصاحة والبلاغة بل كان شخصيةً شجاعة متميزة يعتز بنفسه.
هو أبو مليكة جرول بن أوس بن مالك العبسي، لقب بالحطيئة، من الحراء المخضرمين في الجاهلية والإسلام، اشتهر بالهجاء، توفي في مكة المكرمة في عام ستمائة وخمسون ميلادية.