أشعار أبو الشيص الخزاعي في المدح
أبو الشيص هو محمد بن علي الخزاعي، شاعر العصر العباسي ولد في الكوفة، وقد عرف عنه أنّه رقيق الألفاظ، سريع الهاجس، وكان أوصف الناس وأمدحهم للملوك، ومن شعره الرائع أنه قال:
أبو الشيص هو محمد بن علي الخزاعي، شاعر العصر العباسي ولد في الكوفة، وقد عرف عنه أنّه رقيق الألفاظ، سريع الهاجس، وكان أوصف الناس وأمدحهم للملوك، ومن شعره الرائع أنه قال:
المدح من المواضيع القديمة التي عُرفت في العصر الجاهلي والحديث، والمدح هو الثناء والحسن الذي يرفع من قيمة الممدوح، حيث كتب الشعراء قصائد المدح لإظهار صفات وفضائل الممدوح، وقد أكثر الشعراء من المدح لغايات عديدة ومنها كسب المال وكسب الشهرة.
يحتل الرثاء في الشعر العربي أعلى المراتب، ويُعرف بإنّه ذكر الميت بعد موته والبكاء عليه، فيعبر الشاعر عن ما في داخله من أحاسيس وفقدان للميت، ويذكر فيه أيضاً محاسن الميت وصفاته.
الغزل وهو فن من فنون الأدب الوجداني والحسي، يُعبر فيه الشاعر عن إحساسه في عالم الحب، وقد يشكل الغزل أهم أغراض الشعر سواء كان في العصر الجاهلي أو في العصر الحديث،ينقسم الغزل إلى قسمين هما: الغزل العفيف والغزل الحسي.
الرثاء هو كتابة شعر للمرثي وقد يكون بكاءً أو ندباً، ويُعرف أنّه فن شعري، يُعبر عن ما في نفس الإنسانية، كما أن الرثاء ثلاثة ألوان وهي: العزاء، والتأبين، والندب.
هو الحارث بن سعيد الحمداني، يُكنى بأبو فراس، عاش معظم حياته في رعاية عمه سيف الدولة الحمداني عندما توفى والده، اشتهر أبو فراس الحمداني في العصر العباسي، كما اشتهر بالفروسية، وأغلب أشعاره كان قد كتبها في سجن الروم وسميت بالروميات.
هو كليب بن ربيعة التغلبي، ولد سنة 440 للميلاد، حيث ولد بنجد في شبه الجزيرة العربية، وهو كما عُرف عنه أنه شقيق عدي بن ربيعة الملقب بالمهلهل او الزير سالم الذي عُرف به، هوو ملك تغل، حيث اشتهر بفروسيته وشاعريته.
هو جرير بن عطية اليربوعي التميمي، ولد في مدينة نجد سنة ثلاثة وثلاثين للهجرة، وهو أشهر شعراء العرب، كان بارعاً في المدح والهجاء، كما أنه كان كان عفيفاً وأغزل الناس شعراً، وهو من شعراء النقائض، توفي في نجد سنة "110" للهجرة وهو في السابعة والسبعين من عمره.
هو عبد العزيز السنبسي نسبة الى سنبس، ولد في سنة 1277 للميلاد، ولقب بصفي الدين الحلي؛ نسبة الى مدينة الحلة في العراق، حيث يُعدّ صفي الدين من شعراء العربية الذين نظموا شعر الفصحى والعامية.
هو محمود درويش ولد في عام 1941 للميلاد بفلسطين في قرية البروة في عهد الانتداب البريطاني، وهو من شعراء الصمود وأهم شعراء العرب وفلسطين، حيث ارتبط اسمه بشعر الثورة والقضية الفلسطينية.
هو أبو الفتح محمود بن محمّد بن الحسين الرّملي، سميّ بالرملي نسبةً إلى الرّملة بفلسطين، من أصلٍ فارسي، لقُب بكُشَاجِم، ُيعدّ كُشَاجِم نابغة من نوابغ الأمة، كان شاعراً، كاتباً، أديباً، محقّقاً، ومدققاً فهو جامع كل الفضائل.
هو من أكثر شعراء العرب شهرةً وأعظمهم، وهو من الشعراء الذين اكتسبوا أهميةً تجاوزت زمانهم ومكانهم، حيث أنّه لم يكن مجرد شاعر يمتلك الفصاحة والبلاغة بل كان شخضيةً شجاعة متميزة يعتز بنفسه.