العوامل المحفزة لهجرة السكان والمؤثرة في تياراتها
من الصعب التنبؤ بالعديد من العوامل التي تؤثر على الهجرة، في حين أنه من الصعب للغاية التنبؤ بالتطورات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية بدقة،
من الصعب التنبؤ بالعديد من العوامل التي تؤثر على الهجرة، في حين أنه من الصعب للغاية التنبؤ بالتطورات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية بدقة،
الهجرة عملية يصبح الأفراد من خلالها مقيمين دائمين أو مواطنين في بلد آخر، كانت عملية الهجرة ذات فائدة اجتماعية واقتصادية وثقافية كبيرة للدول،
تعتبر الهجرة عنصراً أساسياً من العناصر المؤثرة في النمو السكاني وتؤثر في تركيبهم وخصائصهم الديموغرافي والاجتماعية والاقتصادية من حيث التركيب العمري والنوعي للسكان،
تعد الهجرة سواء كانت داخلية أو دولية، إحدى القوى الدافعة لنمو التحضر وجلب الفرص والتحديات للمدن والمهاجرين والحكومات على نحو متزايد،
لا يزال فهم الهجرة المعاصرة، على الصعيدين الدولي والداخلي، يمثل تحديًا، وقرار الناس للهجرة إما داخل بلدانهم أو عبر الحدود يتأثر بمجموعة معقدة من العوامل
عند توقع النمو السكاني المستقبلي لبلد ما، غالبًا ما نناقش عوامل مثل معدل الخصوبة ومعدل الوفيات، بينما تلعب هذه المحددات دورًا حاسمًا في معدلات النمو السكاني
في عام 1960، كان عدد السكان التراكمي في معظم البلدان 2.42 مليار وكان نصيب الفرد من الدخل 386 دولارًا أمريكيًا، ومع مرور السنين، ينمو عدد السكان
التعليم هو حاجة إنسانية أساسية وعامل رئيسي في التنمية، حيث سيؤدي الاستثمار في التعليم إلى رفع رفاهية الأفراد بشكل مباشر،
تتمثل إحدى طرق فهم توزيع الأشخاص في جميع أنحاء العالم في إصلاح خريطة العالم، لا بناءً على المنطقة ولكن وفقًا لعدد السكان، ويتم توزيع السكان في جميع انحاء العالم من خلال عمل رسم بياني،
لقد ناقش علماء الاجتماع العلاقة بين التغيير الديموغرافي والنتائج الاقتصادية، في السنوات الأخيرة، ظهر اتفاق عام على أن تحسين الظروف الاقتصادية للأفراد يؤدي عمومًا إلى انخفاض معدلات المواليد،
إن الانتقال الديموغرافي من معدلات الوفيات المرتفعة والخصوبة السكانية المرتفعة إلى معدلات الوفيات المنخفضة والخصوبة المنخفضة يجري على قدم وساق في جميع أنحاء العالم
سيتم توضيح العلاقة بين الخصوبة والتركيب العمري للسكان وتوقيت زواج الرجل والمرأة، بالنظر إلى تطور تلك المتغيرات في الولايات المتحدةالولايات المتحدة،
هناك حاجة لمزيد من الفهم الأساسي للروابط بين العمليات السكانية والتغيرات البيئية العالمية، حيث أن النمو السكاني والتكوين والتوزيع لها علاقات متبادلة مهمة مع استخدام الأراضي والغطاء الأرضي
لإجراء سياسة اجتماعية نشطة، من الضروري دراسة مستويات معيشة السكان ورفاههم المادي في هذا الصدد، ابتداءً من عام 1932، تم إجراء مسح للعائل
نتيجة للقضايا التي أثارها مكتب التعداد السكاني فيما يتعلق بقياس تغطية التعداد، من المفيد مراجعة بعض المفاهيم اللازمة لبقية هذا التقرير
تعتبر العوامل الاجتماعية والاقتصادية مثل الناتج المحلي الإجمالي والاستثمار ومستوى التحضر والتكنولوجيا، التي يُفترض تقليديًا أنها تحكم توزيع السكان
القصة الكاملة لكيفية تفاعل الطبيعة والتكتل والتاريخ لإعطاء العالم توزيع السكان الذي نراه اليوم معقدة للغاية بحيث لا يمكن التقاطها في دراسة واحدة، الأول هو أن هناك اختلافات في الخصائص الجغرافية، والتي يشار إليها غالبًا باسم الطبيعة الأولى، والتي تجعل بعض الأماكن أكثر استعدادًا للسكن أو الإنتاج من غيرها
يعكس الهيكل العمري نسب الأفراد في مراحل الحياة المختلفة، وهذا المتغير هو مؤشر مهم لحالة السكان، عمومًا، يكون لدى السكان المتنامي نسب أكبر من الأفراد في الفئات العمرية الأصغر،
العلاقة بين النمو السكاني والنمو الاقتصادي مثيرة للجدل وتعتمد الروابط بين النمو السكاني والنمو في نصيب الفرد من الناتج والنمو الاقتصادي العام على مدى المائتي عام الماضية
الأهرامات السكانية: هي تمثيلات بيانية لتفصيل أعمار السكان وتصنيف جنس السكان من ذكور واناث، لهذا السبب، يشار إلى الأهرامات السكانية أيضًا باسم أهرام العمر والجنس
لعل أهم خصائص النمو السكاني هو التوزيع العمري للسكان حيث يستخدم علماء الديموغرافيا عادة الأهرامات السكانية لوصف التوزيعات العمرية والجنسية للسكان
هناك العديد من الطرق المختلفة لعرض بيانات السكان بشكل بياني، ومع ذلك، فإن استخدام الهرم السكاني يعتبر أفضل طريقة لتوضيح العمر والجنس بيانياً وتوزيع السكان بشكل معين،
يعد اختيار حجم عينة مناسب في البحث النوعي مجالًا للنقاش المفاهيمي وعدم اليقين العملي، وإذ تم تطوير مبادئ وإرشادات وأدوات حجم العينة لتمكين الباحثين من تحديد وتبرير مقبولية حجم العينة
السكان هم مجموعات من الأفراد، وبدلاً من أن يكونوا فئة عمرية معينة، فإن السكان يتميزون بالتوزيع التكراري لأعمار الأفراد الذين يشكلونهم، وهذا ما يسمى بالتوزيع العمري للسكان أو التركيب العمري
التركيب العمري للسكان هو توزيع الناس من مختلف الأعمار، وتعتبر أداة مفيدة لعلماء الاجتماع وخبراء الصحة العامة والرعاية الصحية ومحللي السياسات وصانعي السياسات
على مدى العقود المقبلة، سوف تطلب البشرية المزيد من الغذاء من موارد أقل من الأرض والمياه، ويتم النظر جزئيًا ومشتركًا في تأثيرات إمدادات الأراضي والمياه من النمو السكاني والتغير التقني
مع الانخفاض الحاد في معدلات الوفيات في البلدان النامية في هذا القرن، جاءت معدلات النمو المرتفعة، مما دفع البعض إلى التشكيك في الحكمة من الضغط من أجل زيادة انخفاض معدل الوفيات في هذه البلدان
عدد قليل من الناس يموتون في سن مبكرة، وفي عام 2017، كان هناك 56 مليون حالة وفاة على مستوى العالم، ما يقرب من نصف هؤلاء (49 ٪) كانوا من الأشخاص الذين يبلغون من العمر 70 عامًا أو أكبر،
يوجد مجموعة من النماذج السكانية التي يقوم على أساسها الباحثون بمعرفة مدى ملاءمة البيانات السكانية من خلال التجارب العملية ومن دراسات المجموعات الطبيعية في البرية لهذه النماذج:
من الصعب التنبؤ بالنمو السكاني في المستقبل، حيث أن معدلات المواليد آخذة في الانخفاض في المتوسط، ولكنها تختلف اختلافًا كبيرًا بين البلدان المتقدمة