فدوى بواعنة

يذكر أن بداية الخلاف بين حليم وكوكب الشرق عندما عبر حليم عن رأيه الشخصي في أغنية لأم كلثوم كانت قد غنتها حديثاً، حيث قال تعتبر هذه الأغنية أغنية ليست بمستوى الست،

تحدث العندليب في إحدى اللقاءات عن الخلافات التي كانت تحدث بينه وبين مطربي عصره فيقول: إنه من الطبيعي أن الذي يبدأ الصراع مع الآخرين هم دائماً الجيل القديم،

بدأ العندليب مشواره الفني بالتزامن مع ثورة عام 1952، والتي تعرف بثورة يوليو، حيث كان حليم يدرك تماماً أنه جزء لا يتجزأ من تلك الثورة، فهو ابن من صلبها،

أغنية "يا مالكاً قلبي" تلك الأغنية التي سببت الخلاف بين كل من صاحبها الأصلي الشاعر أحمد مخيمر من جهة، وعبد الحليم حافظ والأمير السعودي عبدالله الفيصل الذي نسبت إليه

بالرغم من مرور قرابه ثلاث وأربعون عام على رحيل العندليب، حيث يعتبر تاريخ رحيله الذي صادف الثلاثون من مارس/أذار عام ألف وتسعمائة وسبع وسبعين، ا

محمد شبانة، الذي يعتبر أحد أقارب عبد الحليم حافظ، وتحديداً ابن نجل شقيق العندليب، حيث يعتبر هذا الشخص مصدراً لإثارة الجدل الدائم، وذلك من خلال حديثه الدائم عن عمه

تعتبر أغنية "فاتوني" أحد الأغاني التي قدمها العندليب عبد الحليم حافظ ضمن أحداث فلم "ليالي الحب"، هذا الفلم الذي تم إنتاجه في عام 1955،

زمن الفن الجميل، تلك الجملة التي نطلقها على عالم الفن الذي صادف أوائل القرن العشرين، حيث شهد وجود وولادة العديد من النجوم، سواء في التليفزيون أو السينما أو المسرح أو الغناء،

لا يوجد أحد ينكر روعة العندليب عبدالحليم حافظ، فقد تسابق العديد من الأدباء في تأليف الكتب عنه وعن إرثه الفني، ومنهم محمود قاسم الذي ألف أكثر من كتاب تناول فيه حليم وحياته،

كثيراً هم الزوار الذين يرتادون بيت العندليب عبد الحليم، فلا يكاد يخلو يوماً من زيارة أحد، حتى أنه طوال أيام السنة يكون هدفاً للعشاق والمحبين، فيومياً يتم استقبال الضيوف والزوار

تعتبر الحاجة زينب ابنة أخت العندليب واحده من أكثر الأشخاص الذين يعرفون الكثير من الأسرار التي تخص خالها العندليب، حيث ذكرت في إحدى المقابلات التي أجرتها معها المجلة،

قدم العندليب عبدالحليم حافظ الكثير من الأفلام السينمائية بالرغم من كونه مختص في مجال الغناء، إلا أنه نجح في إثبات وجوده كممثلاً سينمائياً،

يمكن القول أن الشاعر المصري حسين السيد يعتبر أحد أعمدة الشعر الغنائي في القرن العشرين، فمن خلال كلماته وأغانيه استطاع أن يوصل ما في قلبه وعقله

شهد القرن العشرين ولادة العديد من نجوم الموسيقى والتلحين وخصوصاً في بلد الفن والغناء والسينما، أرض النيل وأرض الفراعنة مصر، ومن بين هؤلاء النجوم الموسيقار رياض السنباطي

كان الشاعر المصري حسين السيد من أكثر الأشخاص حباً وعشقاً للعمل، فكان لا يبدأ بعمل ما إلا ويتركه وهو على أكمل صورة ووجه، حيث تذكر إحدى المجلات الفنية أنه صادف

فتحي محمد قورة هو أحد الشعراء المصريين المشهورين في تأليف القصائد الغنائية وخصوصاً القصائد التي تمتاز بطابع المرح والسخرية، فهذا الشاعر المولود في عام ألف وتسعمئة وتسعة عشر

يعتبر الشاعر والأديب المصري المولود في الثامن والعشرين من شهر تشرين الأول من عام ألف وتسعمئة وأربعة عشر للميلاد "مأمون الشناوي" أحد أعمدة ورواد الشعر المصري

من الطبيعي أن يمجد ويفرح ويفتخر ويعتز أي قوم بإنجازاتهم، وكيف لا يمجدونها ويدونوها بأحرف من ذهب وهي إنجازات وانتصارات ضد عدو طالما كان محتلاً غاصباً للأرض والوطن

ولد الشاعر اليمني علي مهدي والذي كان يطلق علية لقب "شاعر الجياع" في التاسع من أيار من عام ألف وتسعمئة وست وثلاثون للميلاد في محافظة مأرب إحدى محافظات اليمن السعيد

بالتأكيد عندما يجتمع نجمان من نجوم الفن والغناء فإنهما سوف يقدمان أجمل الروائع الغنائية والطربية، ولكن ماذا لو اجتمع ثلاث نجوم مع بعضهم البعض،

يعتبر الشاعر المصري سيد مرسي أحد الشعراء الذين ألّفوا كلمات أغاني الفنانة السورية فايزة أحمد، وعند الرجوع إلى المكتبة الفنية لهذه النجمة

تمكنت الفنانة السورية فايزة أحمد من كتابة اسمها بأحرف من ذهب في كتب تاريخ الغناء العربي، فهذه النجمة التي سطع نجمها في أواسط القرن العشرين استطاعت

شهد القرن العشرون ولادة العديد من النجوم وفي جميع مجالات الفن، ويعتبر الموسيقار المصري محمد الموجي أحد هؤلاء النجوم الذين سطع نجمهم في عالم التلحين والموسيقى،

ولد المؤلف والأديب المصري أنور عبدالله في الثاني عشر من شهر كانون الأول من عام ألف وتسعمئة وتسعة عشر، ويعتبر من أصحاب الفضل الكبير على المسرح بشكل

أبرز ما كان يميز الفنانة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة هو تنويعها لألوان الغناء ولجنسيات الشعراء والملحنين الذين تعاملت معهم، وهذا الأمر جعل منها تصل إلى نقطة

تسابق معظم نجوم الغناء والموسيقى والشعر إن لم يكن جميعهم على تقديم الأغاني الوطنية التي تتغنى بالأوطان ومكانتها العزيزة في قلوب شعوبها،

اعتادت الممثلة والمطربة المصرية نجاة الصغيرة على العمل المتواصل وتقديم كثيراً من الأغاني والاعمال السينمائية دون توقف، فكان لا يمر شهراً إلا وقد أتت لجمهورها بأغنية جديدة

تعتبر فترة التسعينات من القرن الماضي فترة واجهت فيها نجاة الصغيرة كثيراً من الصعاب، وخصوصاً أنها فترة جاءت بعد مفارقتها للكثير من الذين كان لهم دوراً كبيراً في حياتها الفنية

لكل زمن رجالات وقادة، ولزمن الفن الجميل العديد من الرجالات والقادة المميزين والذين ما زال إرثهم الفني يبهر الجميع ولغاية يومنا هذا بالرغم من وفاة الغالبية العظمى منهم،

يعتبر كل موسيقار الأجيال الملحن المصري محمد عبد الوهاب والشاعر الغنائي القدير حسين السيد من أكثر الأشخاص الذين كان لهم دوراً كبيراً في حياة المطربة المصرية نجاة الصغيرة،