موضوع وقانون الأطوار الثلاثة عند أوجست كونت في علم الاجتماع
قسم العالم أوجست كونت موضوعات علم الاجتماع إلى قسمين رئيسيين هما: الأول الاستاتيكا الاجتماعية: وهي دراسة المجتمعات البشرية في حالة ثباتها كونها مستقرة في مدة محددة من تاريخها.
قسم العالم أوجست كونت موضوعات علم الاجتماع إلى قسمين رئيسيين هما: الأول الاستاتيكا الاجتماعية: وهي دراسة المجتمعات البشرية في حالة ثباتها كونها مستقرة في مدة محددة من تاريخها.
يرى ابن باجة أن التنشئة الاجتماعية تختلف باختلاف البيئة المنزلية، فالمنزل الفاضل الذي يتبع أصول العقل وأحكامه هو ذلك الذي يوجد في المدينة الفاضلة
تاريخ الحالة: وتاريخ الحالة يشمل قصة تطورها وتعتمد على التحقيق مما تدلى به الحالة من وراء ومعلومات عن تطورها ونموها والحوادث التي واجهتها والظروف التي تحياها.
أنواع المسوح الاجتماعية في البحث الاجتماعي: مجالها حيث ينظرون إلى أنها مسوح عامة تسير في اتجاه أفقي، ومسوح متخصصة تتخذ اتجاهاً عميقاً.
الملاحظة أسلوب ذو تاريخ طويل فمنذ العصور القديمة اهتم الكتاب والشعراء والمؤرخون بملاحظة السلوك الإنساني ووصفه هذا فضلاً عن إستخلاص فروض وتخمينات عليه على أساس السلوك الملحوظ.
من الصعب التفرقة بين الأنشطة التي تفيد المساهمين والأنشطة التي لا تفيدهم، فهل مساهمة المشروع الصناعي في مؤسسة خيرية تفيد المساهمين أم لا؟
مصطلح التدرج بمعناه ورمزه الغربي، فقد أخذ من المصطلح اللاتيني، وكان علماء الجيولوجيا قد استخدموه للدلالة على الطبقات الأرضية وترتيبها وتسلسلها التاريخي وتشير الطبقة الأرضية بتكوينها، وبما يحتويه من آثار.
إن المسؤولية الاجتماعية كاتجاه أيديولوجي وكمنهج عملي تتطلب تنظيماً اجتماعياً على مستوى المجتمع كله، فالفرد ينبغي أن يتشبع بها كعقيدة اجتماعية منذ مراحل نموه الأولى
إن النقد يقع في منظور فكري ما بعد الحداثة حول نهاية الروايات الكبرى، وإن الموضوع لم يعد معرفة إذا كانت القدرة التفسيرية للتصورات العلمية قد ضعفت أم لا
ليس من الشائع عرض ترسيمة طبقات اجتماعية خاصة بورديو، غير أن كتاب التمييز يقترح واحدة من ترسيمات الطبقات هذه في الحقيقة بشكل ضمني إلى حد ما.
الاتجاه الأول يختص بالفرد الهدف الأول والأخير لبرامج الصحة العامة، فهناك حاجات ومتطلبات لهذا الفرد يجب الانتباه لها ووضعها في الحسبان عند وضع برامج الصحة العامة
من أهداف الصحة العامة الأساسية هو تعديل سلوك الأشخاص، وبالتالي الجماعات في ثقافاتهم الصحية وعاداتهم ومعتقداتهم الصحية، وبالتالي تقديم خدمات متميزة لمجتمع لديه القابلية لتقبل هذه البرامج
يأخذ هذا المنظور أساسه التصوري من علمي الاجتماع والنفس، ﻷن مركز الاهتمام فيه ترتبط بأساليب تفاعل الأشخاص وارتباطهم ببعضهم البعض، وتأثير كل منهما الآخر على كليهما.
إن برامج الصحة العامة والحملات الصحية مثال يكشف عن ضرورة الاهتمام بالعوامل الثقافية ﻹقناع أبناء الثقافات التقليدية بتبني الممارسات والعادات الصحية، فقد اهتمت إحدى هذه الحملات بإقناع أبناء قرية لوس مولينوس بمجتمع.
يستند هذا المنظور على إعداد الأطباء والمهتمين بالصحة والمرض عامة، بإمتلاكهم المعرفة النظرية والعملية لبدن الإنسان في حد ذاته، وإذا كان هذا التأهيل ضرورياً في حجرات الكشف الطبي والعمليات الجراحية.
إن المشروعات الصناعية لا تختلف فيما بينها حول مبدأ المسؤولية الاجتماعية، فالمسائل الدقيقة لا توجد في المسؤولية الاجتماعية كمبدأ، وإنما توجد في الاعتبارات الإدارية العملية
اتخذ العلماء الشكل الاجتماعي للطبيب في الاختصاصات الطبية المتنوعة والمتفاوته، فيصنف أخصائيون الأطباء إلى أطباء الباطنية وأطباء الجراحة والأسنان وأطباء العظام.
كان الطب إلى فترة قريبة يعتبر أن العوامل البيولوجية وهي دراسة الحياة بأشكلها المختلفة والطبيعية، فقد هي العوامل الوحيدة التي تحدث المرض
حيث تعد أجهزتها مسؤولة بالأصل عن توفير الخدمات الصحية المجاني وهي الخدمات من دون مقابل لجميع المواطنين، وذلك عن طريق شبكة عميقة وكبيرة من الأقسام الصحية.
أتقن العلماء في أخذهم للمستشفيات وهي تعتبر دار المرضى، وأظهروا عدة أفكار تدور بشأن الإنشاء الاجتماعي للمستوصف، والوظائف المختلفة التي تشرف عليها
من الأزل ارتبطت الصحة بالمرض فعدم مرض الإنسان وظهور علامات المرض عليه من جميع النواحي الفسيولوجية والعضوية والعقلية والاجتماعية يعني أن الإنسان يتمتع بقدر متفاوت ونسبي من الصحة.
نظراً لاختلاف الحضارات وتميزها بصفات وميزات خاصة بكل حضارة واشتراك الحضارات أحياناً في بعض الصفات والميزات فإن هنالك اختلاف في ثقافة كل حضارة عن الأخرى
إن قضية القوانين الاجتماعية هي ساحة للصراع بين الماركسية اللينينية وعلم الاجتماع البرجوازي المعاصر، حيث مضت فترة طويلة من الزمن منذ ذلك الحين الذي كانت البرجوازية طبقة ثورية.
إن نقطة الانطلاق في إدراك الحياة الاجتماعية على الطريقة الماركسية هي الاقرار بوحدة الطبيعة والمجتمع، وإلى جانب ذلك الاعتراف بالخواص النوعية للحياة الاجتماعية.
يعتبر الموقف المضهد من الأشخاص أو حتى الطبيعة مرحلة وسطية تقع بين مرحلة الرضوخ ومرحلة التمرد والانتفاض، وتتداخل مع كل من المرحلتين
امتدت مرحلة القهر والرضوخ زمناً طويلاً تقريباً، حيث يشكل زمن الرضوخ والخضوع والاستكانة أو المدة المظلمة من تاريخ المجتمع حصر الانحطاط،
يعيش الشخص المقهور في كيان من العنف المفروض، عنف يأتي من الطبيعية وغوائلها التي لا يتمكن من ردعها، والتي تكوّن خطراً حقيقياً لقوته وأمنه وصحته التي تشمل الجفاف والفياضانات الحريق، الأمراض والأوبئة.
لقد أصبحت معرفة السياق الثقافي للصحة والمرض موضوعاً معترف بأهميته الحيوية في الأعوام القائمة، فعندما تتعرض الخدمات الصحية في كل المجتمعات إلى الفحص والمراجعة المتواصلة.
وهي العلامة التي تحيل إلى الشيء التي تدل إليه بفضل خصائص تكتسبها منفردة بها، في ارتباط تناسب بين المصورة والمشار إليه الموضوع.
جرى بحث ومناقشة مسألة الترابط بين القوانين العامة والخاصة في الأدبيات السوفييتية على نطاق واسع، لقد تبين أثناء هذه المناقشات أن جعل القوانين الخاصة تطابق القوانين العامة.