ما هي كيفية إعادة المنفرد في صلاة الجماعة؟
لقد قال الإمام الحنفية أنهُ يجوز للمنفردِ إعادة الصلاة مع إمام جماعة، وتكون صلاته الثانية نفلاً. وإذا كانت نفلاً، فإنها تُعطى حكم النافلة، فتكره إعادة صلاة العصر، لأن النفل ممنوع بعد العصر.
لقد قال الإمام الحنفية أنهُ يجوز للمنفردِ إعادة الصلاة مع إمام جماعة، وتكون صلاته الثانية نفلاً. وإذا كانت نفلاً، فإنها تُعطى حكم النافلة، فتكره إعادة صلاة العصر، لأن النفل ممنوع بعد العصر.
صفة الصلاة الكاملة من كل وجهٍ: هي أن يصلي المسلم كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلّي؛ لحديث مالك بن الحويرث رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "صلوا كما رأيتموني أصلي" أخرجه البخاري.
الكسوفُ لغة: وهي عبارة عن ظاهرة، ويُقال: كسفت الشمس تكسفُ كُسوفاً: أي أنهُ ذهب ضوءها واسوداده، أما كسف القمر: أي ذهاب ضوءهِ وتغيرهِ إلى السواد.
النداء لصلاة الكسوف والخسوف يُستحب أن ينادي لها: "الصلاةُ جامعة". وذلك لما جاء في الصحيحين من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما
لقد اتفق العلماء على مشروعية قول المؤذن عند المطر أو الريح: "ألا صلّوا في رحالكم" أو "الصلاة في الرّحال" وذلك لما رُوي في الصحيحين،
إنّ من حكم الزكاة وفضلها تشمل ما يلي: إتمامِ إسلام العبد؛ وذلك لأنها أحدُ أركان الإسلام، فإذا أدى العبد الزكاة المفروضة تم إسلامه وكمل وهذا غاية عظيمة لكلّ مسلم، فكلُ مسلمٍ مؤمن يسعى لإكمال دينه.
إنّ من المقرر في الشريعة الإسلامية، بأن الطلاق بيد الرجل، وهو الذي يتصرف فيه، وهو الذي يتحمل تبعاتهُ، وأما المرأة فليس من حقها ذلك، ولكن هل يعني ذلك أن الإسلام ترك المرأة أسيرةً بيد الرجل لا حول لها ولا طول تجاه تصرفاته وإرادته.
الخلع: وهو مأخوذ من الخاء واللام والعين أصل واحد مطرد. وهو مزايلة الشيء الذي كان يشتمل به أو عليه. نقول: خلعتُ الثوب، أخلعهُ خلعاً. وخلع الوالي يخلعُ خلعاً، وخالعت المرأة زوجها وقد اختلعت، أي افتدت نفسها منه بشيء تبذلهُ فهي خالع.
لقد حرم الله تعالى الغناء في الكتاب والسنة وآثار الصحابة والتابعين ومن بعدهم من العلماء، وسنذكر حكم الغناء والمعازف والملاهي هنا في القرآن الكريم وما ورد عن ذلك من نهي ومنها ما يلي:
فإن العبادات لها سنن يستحب أن تكون مصاحبة لها أو تأتي بعدها كما في الصلوات المفروضة، والأذان عبادة من العبادات التي يتقرب بها إلى الله تعالى
إنّ المُكلف المُصلي إذا فاتتهُ صلاةٌ من الصلوات بعذرٍ من الأعذار الشرعية، مثل النسيان أو الإغماء أو النوم أو ما شابه ذلك حتى خرج وقتها، فيتوجب عليه أنّ يقضيها،
أولاً: الصلوات التي فرضها الله تعالى لها أوقاتٌ محدودة، ولا يجوز الصلاة قبلها، ولا يجوز تأخيرها عن وقتها إلا لعذرٍ شرعي، فقال تعالى: "إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا" النساء الآية 103.
ليس هناك نهيٌ صريح عن اختلاط الرجال بالنساء؛ وذلك لأن الاختلاط يختلف حكمهُ على حسب الحال وحسب الظرف، ولكن وُجد هناك عبارات غريبة في التحذير من الاختلاط، والانتباه من خطورته، وهذا في عبارات المتأخرين.
إن الله تعالى حينما طلب من عباده أن يبتعدوا عن الحرام يسّر لهم ذلك، فلا يقول أي أحدٍ منهم إن الله تعالى تركنا تجذبنا الإغراءات دون أن يُعيننا على الحلال، فلا يوجد إنسان أراد العيش بالحلال إلّا يسر الله وسهّل عليه ذلك
هذه القصة توضح لنا مقدرة البغض الذي كان يحمله جبريل عليه السلام لفرعون الملك العاصي والطاغية والذي يكون يقول للناس أنا ربكم الأعلى
هذه قصة رجل تعبد، فأراد المتسلطون في الأرض إفساده بإجباره على ارتكاب موبقة من الموبقات التي خيروه بينها، فاختار الخمر، ظانًا في نفسه أن شرب الخمر هو أهون شيء
هذه قصة رجل قام بالتكلم بكلمة أذهبت دنياه وآخرته بالرغم من أنه يعمل بجدّ للعبادة ويأمر بالمعروف وينهى عن منكر، ولكنه حلف عندما رأى صاحبه
هناك كثير من الناس ابتلاهم الله تعالى بالفقر أو المرض فيتمنون أن يتخلصوا منه، فبعضهم كان يحصل على ما يتمناه، فيغير الله حالهم ومرضهم إلى عافية ويبدل الله تعالى فقرهم بغنى
يحكى أن رجلين من أصحاب المال، كانا يعيشان في مدينة تقع على شاطئ البحر، وأهلها يعملون في التجارة، فاحتاج أحدهما أن يقترض من الآخر الف دينار، فأعطاه المال من غير شهود أو كفلاء، فقد اكتفى بشهادة الله وكفالته،
إن هذه القصة تتحدث عن طائفة من بني إسرائيل أحبوا أن يعلموا شييئًا عن الموت وشدته ممن ذاقه وجربه وعانى من سكراته، فطلبوا من الله تعالى بأن يحيي لهم ميتًا من أميت في مقبرة قريبة من مقابرهم
هذه قصة من قصص بني إسرائيل، حدثت حينما كان بني إسرائيل يشتغلون بالمظاهر الكاذبة، وقد أودى بهم ذلك إلى الهلاك والدمار
قال تعالى: "وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ" الأعراف:22. لقد عاتب الله آدم وزوجه على ترك وصيته
لقد سكن آدم وزوجه الجنة وتكفل الله لهما، "إن لك ألّا تجوع فيها ولا تعرى وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى" سورة طه:118-119.
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقومُ الساعةُ حتى يقاتلَ المسلمون اليهودَ ، فيقتلُهم المسلمون حتى يختبيءَ اليهوديُّ من وراءِ الحجرِ و الشجرِ،
عن موسى بن عُليّ عن أبيه قال: قال المُستوردُ القُرشي عند عمرو بن العاص: سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وسلم يقول: "تقوم الساعةُ والرومُ أكثرُ الناس" فقال له عمرو رضي الله عنهما: أبصر ما تقول!
أولاً: عن أبي سعيد الخُدري رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال: "تُفتَحُ يأجوجُ ومأجوجُ فيَخرجونَ كما قالَ اللَّهُ تعالى" وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ" فيعُمُّونَ الأرضَ وينحازُ منهمُ المسلمونَ
أولاً: عن عبد الله بن عمرو ابن العاص رضي الله عنهما قال: "لا تَقُومُ السَّاعَةُ إلَّا علَى شِرَارِ الخَلْقِ، هُم شَر مِن أَهلِ الجَاهِلِيَّةِ، لا يَدْعُونَ اللَّهَ بشيءٍ إلَّا رَدَّهُ عليهم.
الفتنُ: وهي جمعُ فتنة، وأصل كلمة فتنة هي مأخوذ من قول العرب فتنت الذهب والفضة في النار أيّ إذا أحرَقتهما فيها لتمييزِ الرديء من الجيد منهما
من هو إبليس؟ وإلى أي المخلوقات ينتسب؟ هل هو ملاك؟ أم جني، هذه القضية كانت محل خلافٍ بين العلماء.
لقد ورد اسم إبليس في القرآن الكريم إحدى عشرة مرة فقط وهي في سورة البقرة:34- الأعراف:11 - الحجر:31 - الحجر:32 - الإسراء:61 - الكهف:50 - طه:116