ما هي قصة زوجة أيوب عليه السلام؟
لقد ارتبط مصير النبي أيوب عليه السلام وزوجته طوال فترة حياتهما ببعضهم البعض فلا تكاد تذكر قصة واحدٍ منهم إلى وتليها قصة أخرى دون ترتيب أو تنسيق
لقد ارتبط مصير النبي أيوب عليه السلام وزوجته طوال فترة حياتهما ببعضهم البعض فلا تكاد تذكر قصة واحدٍ منهم إلى وتليها قصة أخرى دون ترتيب أو تنسيق
هو رجل عالم من علماء بني إسرائيل، كان يعيش في قومه حاله مثل حال سائر العلماء الآخرين، لكن لم ينفعه العلم الذي كان يكنزه في صدره ولم يستفد منه، فقد كان فيه دخن وكان فيه حبٌ للسمعة والشهرة والرياء،
لقد قيل إن أول واقعة قسامة كانت في الجاهلية، حيث أنه قتل رجل أجيرًا يعمل عنده وانتفى من دمه وحلف ثمانية وأربعون رجلًا من قومه على أن صاحبهم لم يقتل ذلك الرجل، وتخلف اثنان عن الحلف
هناك قصة تسمى قصة أصحاب القرية وهي جميلة جدًا، ذكرها الله تعالى بالقرآن الكريم وفصّل فيها وهي موجودة في "سورة يس". فهي قرية من القرى يقصّ الله تعالى علينا خبرها
لقد أجمع جمهور العلماء على أنه عبد صالح وهو من أعبد الناس في زمنه وأن الله تعالى ملأ قلبه حكمةً وعلمًا، إنه "لقمان" ولقبوه في ذلك الزمن بلقمان الحكيم؛ لأنه ملمٌ بجميع أنواع الفهم والذكاء والحكم العظيمة والقيّمة.
إن القرآن الكريم احتوى على قصص وأحداث كثيرة، ومن خلال القراءة في تلك القصص قصة جديدة وسورة جديدة اسمها الروم
لقد أنجب إبراهيم عليه السلام ابنه إسماعيل على كَبر فتعلق قلبه به كثيرًا وأحبه، فعندما بدأ يشتد ساعده وبدأ يُعين أباه، قال له يا بني إن الله يأمرني بأمر
هناك قصتان لرجل وامراة، شاهدا كلبًا عطشًا فرحماه وأسقياه الماء فشكر الله لهما، وغفر لهما ذنوبهما، فهكذا كان الإحسان إلى الحيوان تُغفرُ به الذنوب ويتقرب العبد به إلى الله تعالى.
إن القصة هنا تتحدث عن رجلٍ كانت يترحل ويتنقل من مكانٍ إلى مكان ومن بلد إلى بلد أخرى، وقصده من التنقل هذا هو زيارته لأخٍ له في الله يسكن في القرية التي يريد الذهاب إليها
إن هذا الكون هو ملك لله وحده، فالله ربه وخالقه والمتصرف فيه، فإذا استقام العبد على أمر الله، فالله يأمر الكون برعايته والتصرف به بما هو خير وصلاح له
لقد أخبرنا النبي عليه الصلاة والسلام عن الأطفال الذين تكلموا وهم في المهد في زمن البشرية وهم ثلاثة: الطفل الأول وهو عيسى عليه السلام وبين الله تعالى خبره في القرآن الكريم أما الثاني فهو صاحب جريج
إن الله تعالى لا يحب من أي شخص بأن يعتدي على شجر أو حيوان أو على إنسان أو أي شيءٍ خلقه الله تعالى، فقد نهى الله تعالى عن الفساد في الأرض في شكلٍ من الأشكال.
إن هذه القصة تظهر حِنكة وعبقرية وذكاء سليمان عليه السلام في بيان الحق وإظهاره في خصومة قد خلت من الدلائل التي تدل على صاحب الحق، فقد أظهر أنه يريد قتل الطفل الذي تنازعت فيه امرأتان كل واحدة تدعي أنها أمه
لقد روى هذا الحديث البخاري ومسلم في صحيحيهما، عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "قال سليمان بن داود: لأطوفنّ الليلة على سبعين امرأةً تحمل كلّ امرأة فارسًا يجاهد في سبيل الله
هذه قصة رجل تعبد، فأراد المتسلطون في الأرض إفساده بإجباره على ارتكاب موبقة من الموبقات التي خيروه بينها، فاختار الخمر، ظانًا في نفسه أن شرب الخمر هو أهون شيء
هناك قلوب قاسية ولا تعرف الرحمة تلقي بصاحبها في النار؛ لأنها لا تبالي بما تفعله بالآخرين سواء كان إنسان أو حيوان، فتقتل وتضرب وتفسد، وبذلك فإنهم يهلكون أنفسهم بسبب ما فعلوه
هذه قصة رجل قام بالتكلم بكلمة أذهبت دنياه وآخرته بالرغم من أنه يعمل بجدّ للعبادة ويأمر بالمعروف وينهى عن منكر، ولكنه حلف عندما رأى صاحبه
على مقدار تقوى الله وعلى مقدار الصبر وعلى مقدار إيمانكم ومقدار صدقكم العهد مع الله في الصفقة التي يعقدها تكون معونة الله لعبده. فالمؤمن القوي هو الذي يحدد عون الله له
فالمؤمن هو شخص غير مطبوع على الشِدة المُطلقة ولا على الرحمة المُطلقة، بل أنه شديد حينما تكون الشِدة متعلقة بالدين وأنه رحيم عندما تكون الرحمة متعلقة بالدين وعزيز حينما تكون العزة للدين
إن الله تعالى يقول في الآية الكريمة: "وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ" أي لا تجعلوا حلف اليمين عرضة بين الإنسان وبين أعمال الخير والبر والتقوى
إن الله تعالى حينما طلب من عباده أن يبتعدوا عن الحرام يسّر لهم ذلك، فلا يقول أي أحدٍ منهم إن الله تعالى تركنا تجذبنا الإغراءات دون أن يُعيننا على الحلال، فلا يوجد إنسان أراد العيش بالحلال إلّا يسر الله وسهّل عليه ذلك
هذه قصة من قصص بني إسرائيل حدث بها رجلٌ ممن أسلم منهم وهي قصة رجل عالم من علماء بني إسرائيل ماتت زوجته، ولم يخرج لمشاهدة الناس من شدة حزنه عليها
هناك كثير من الناس ابتلاهم الله تعالى بالفقر أو المرض فيتمنون أن يتخلصوا منه، فبعضهم كان يحصل على ما يتمناه، فيغير الله حالهم ومرضهم إلى عافية ويبدل الله تعالى فقرهم بغنى
إن العبد إذا عمل ما أمره الله به فليس عليه حرج إن هو أخطأ فيما فعل وأن الله تعالى لن ينقص من أجره ولن يضيع ثوابه، فقد أخبرنا عليه الصلاة والسلام في هذا الحديث عن رجل عزم على التصدق في السر
يُحكى أن رجلًا لم يجد عملًا صالحًا يعمله حينما قدمت إليه ملائكة الموت لتنزع روحه إلا أنه كان يتجاوز في مبيايعته عمن يبايعهم، فلما كان يداين الناس ويأتي وقت السداد كان ينظر لحال الموسر إلى أن يجد سداد
كان هناك رجلٍ غارق في عمل الذنوب طيلة حياته، فلم يدرك نفسه إلا حينما قرع ملك الموت بابه ودعاه إلى إجابة ربه، ففزع فزعًا شديدًا من عذاب الله
أبو جعفر، هو هارون الرشيد، وهو أيضاً أمير المؤمنين، فقد كان طويلاً وجماله يلفت الأنظار وكان يتصفُ بالفصاحة في كلامهِ، كان يُحب العلم والأدب وكان أيضاً يميلُ إلى أصحاب العلم والمعرفة.
لقد رُوي عن مالكُ بنُ دينار عليه رحمة من الله، أنه كانَ يسيرُ يوماً في زقةٍ من أزقةِ البصرة، فإذا هُناك بجاريةٍ من جواري أحدِ المُلوك، تركبُ ويُحيطُ بها الخَدم، فعندما رأها مالكُ، صاحَ وقال: أيتها الجارية، هل سيَبيعُكِ مولاكِ؟
لقد قيل أنهم قد سَمعوا عُباد بن عُباد المهلبي يقول: بأنّ هُناك مِلكاً من مُلوكِ البصرةِ قد تَنسك، وأنه يَميلُ إلى شهواتِ الدنيا والسُلطانِ، فأمرَ ببناءِ بيتٍ وقد بِتشيدِها وفَرشها وتنجيدها.
لقد حدثنا عبيدُ الله بنُ صدقة بنُ مِرداس أن أبيهِ قال: لقد وقفتُ وشاهدتُ إلى ثلاثةِ أقبرٍ على مكانٍ من الأرض يلي منطقهُ أنطاكيةَ، وإذا بأحد القبورِ مكتوبٌ عليها ما يلي: