صلاة الظهر
صلاة الظهر وهي: ثاني الصلوات الخمسة المفروضة كل يوم وليلة بااتفاق المسلمين، وهي صلاة سريه تتكون من أربع ركعات وتعقد طوال أيام الأسبوع وقت الظهيرة.
صلاة الظهر وهي: ثاني الصلوات الخمسة المفروضة كل يوم وليلة بااتفاق المسلمين، وهي صلاة سريه تتكون من أربع ركعات وتعقد طوال أيام الأسبوع وقت الظهيرة.
الأوقات المنهي عنها في الصلاة ، وهي الأوقات التي ورد النهي عن التنفل فيها وهي مكروهة كراهة تحريم.
تعريف صلاة التراويح التراويح لغة: جمع ترويحةٍ، وهي المرةُ الواحدةُ من الرّاحة، ورّوحت بالقوم ترويحاً،أي صليت بهم التراويح؛ وسميت بذلك لأنّ الناس كانو يُطيلون القيام فيها والركوع والسجود،فإذا صلّوا أربعاً استراحو، ثم استأنفوا الصلاة أربعاً، ثم استراحوا، ثم صلّوا ثلاثاً.التراويح اصطلاحاً: هي قيام شهر رمضان. فضل صلاة التراويح صلاة التراويح سببٌ لغفران ماتقدم من الذنوب.فعن […]
الصلاة : إن الصلاة تربي النفوس، وتهذب الروح، وتنير القلب، بما يغرس فيه من جلال الله وعظمته، وتسعد المرء، وتجمله بمكارم الأخلاق.
صلاة الجنازة:هي صلاة تصلى على الميت غير الشهيد عند المسلمين
القرآن الكريم : هو كلامُ الله تعالى المُعجز، المتعبد بتلاوته، المُنزل على سيدنا محمد، المنقول إلينا بالتواتر، المبدوء بسورة الفاتحه والمختّوم بسورة الناس.لتحفظ القرآن يجب عمل مايلي لكي تحفظ القرآن عليك بمايلي: الوضوء وصلاة ركعتينِ قضاءَ حاجة بنيةِ حِفظ القران الكريم، ويجب عدمُ السَّهو، ويجب أن تُحَدثَ نفسكَ دائماً بهذا الأمرِ، ثُمَ ادعُ الله تعالى […]
الصلاة: هي عبارة عن اركان مخصوصة واذكارٌ معلومه بشرائط محصورةٍ في أوقاتٍ مقّدرة.
الطهارة: هي عبارة عن النظافة ،والنزاهة ،والنقاء ،والبراءةو،تخلص سائر البدن من النجاسات والأقذار .
توجب الزكاة في أربعة أصناف: الأنعام. الخارج من الأرض. والأثمان. وعروض التجارة أولا-الأنعام: وتقسم إلى الإبل والبقر والغنم: 1-زكاة الإبل: من (1-4) لا زكاة فيها. من (5-9) شاة واحدة. من (10-14) شاتان. من(15-19) ثلاث شياة. من (20-24) أربع شياة. من (25-35) بنت مخاض. من (36 -45) بنت مخاض. من (46-60) حقة. من (61 -75 ) […]
تعتبر الزكاة هي الركن الثالث من أركان الإسلام وهي :إخراج نسبة معينه من مال الاغنياء لتعطى إلى جهة معينه من الفقراء
على الجميع أن يعلم بأن الله تعالى رقيب علينا وقيوم وأنه لا يدع الخير الذي تفعله من غير أن يرجعه إلى ذريتك.
فمن المفروض على الإنسان أن يستر إنفاقه في سبيل الله تعالى عن بعض الناس لكي يكسب الأجر والثواب وأن يكسب الخير كله عند ربه
المؤذن: ومن المعروف عن المؤذن بأنه هو يؤدي بتأدية الأذان في المساجد للصلوات الخمسة اليومية وصلاة الجُمعة الأسبوعية وفقاً للديانة الإسلامية.
يُحرم على من رفع الأذان أن يتحلنّ في رفعه، لأنه قد يغير معناه، ويُبطلُ الأذان بلا خلاف وأما ما لا يُحيل المعنى، فلا يبطلهُ باتفاق المذاهب الأربعة.
لا يصحُ للمسافر أن يقصر الصلاة قبل أن يشرع في سفره ويفارق محل إقامته بمسافة مفصلة في المذاهب.
لا شك بأن العمل على سنن الصلاة القولية والفعلية تجلب الخشوع في الصلاة، ويزيد من ثوابها، ويرفعُ من درجات صاحبها في الدنيا والآخرة، وهي سننُ أقوالٍ وأفعال، ولا تبطل الصلاة بترك شيءٍ منها عمداً ولا سهواً.
لا شكّ بأن متابعة المؤذن والقول مثلما يقول، هي من أسباب جلب الخشوع في الصلاة؛ وذلك لأنّ إجابة المؤذن حينما يقول: لا حولَ ولا قوةَ إلا بالله، فهي وحدها تكفي للإلتجاء لله تعالى، واعتماد القلب عليها، يعني أنّ لا حولَ ولا قوةَ للعبدِ إلا به سبحانه .
لا شكّ أن للصلاة طعماً خاصاً؛ لأنها من أعظم العبادات، والعبادة لله تعالى يتلذذُ بها المسلم الصادق مع الله تعالى؛ واهذا قال النبي عليه الصلاة والسلام: "ذاق طعمَ الإيمانِ من رضي بالله ربّاً، وبا الإسلام ديناً، وبمحمدٍ عليه الصلاة والسلام نبياً ورسولاً" رواه مسلم.
إن لواجبات الصلاة ثمانية أمور وتشمل على جميع التكبيرات غير تكبيرة الإحرام، وقول "سبحان ربي العظيم" في الركوع، وقول: "سمع الله لمن حمده" للإمام والمنفرد، وقول :"ربنا ولك الحمد" للكل، وقول: "سبحان ربي الأعلى" في السجود" وقول: "رب اغفر لي" بين السجدتين، والتشهدُ الأول والجلوس له.
إنّ الوساوس في الصلاة يدلُ على عدم كمال الإيمان، وعلى عدم استحضار العبد عظمةً الله، وعدم الإحسان الكامل في الصلاة؛ فإنّ الإحسان في الصلاة: هو أنّ يُصلّي المُصلّي كأنهُ يرى الله؛ فإنّ لم يكن يراهُ فإنهُ يراه.
أولاً: قال الله تعالى: "وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ" البقرة:45. فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمهُ الله: "وهذا يقتضي ذم غير الخاشعين.
الخشوع: والخشوع هو لينٌ في القلب وخضوعهِ ورقتهِ وسكونه وحضوره وقت تلبّسهِ بالطاعة، فتتبعهُ جميع الجوارح والأعضاء: ظاهراً وباطناً؛ لأنها تابعة للقلب، وهو أميرها وهي جنوده.
التيمم لغة: هو لغة القصد. والتيمم اصطلاحاً: هو قصد التراب لمسح الوجه والكفين بنية التوجه للصلاة لوجه الله تعالى.
معنى الصلاة في اللغة: هي الدعاء بالخير، قال تعالى: "وصلِّ عليهم" أي ادع لهم، وأنزل رحمتك عليهم.
إنّ أتقى الناس وأخشاهم وأشدّهم خشوعاً لربهِ هو محمد عليه الصلاةُ والسلام، ومن أعظم خشيتهِ لله تعالى ومحبتهِ له وإجلالهُ وتعظيمهُ هو شدة خشوعهِ في صلاتهِ ورقةُ قلبهِ في صلاتهِ وغيرُ ذلك من سائر العبادات.
الصلاة: وهي الدعاء بالخير ومنها قول الله تعالى: "وَصَلِّ عَلَيهِم إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُم" التوبة: 103، أي: ادع لهم، وقال النبي صلى الله عليه وسلم:" إذا دعي أحدكم فليجب، فإن كان صائماً فليصلِّ، وإن كان مفطراً فليطعم". رواه مسلم.
تُعتبر صلاة الجماعة في المسجد سنة مؤكدة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهذا هو مشروع أهل العلم، فقال ابن بطال: "إنّ الفقهاء أجمعوا على أن الجماعة في الصلوات سنة أهل الظاهر،
المشي للجماعة: يستحب لمن قصد الجماعة أن يمشي إليها، "وعليه السكينة والوقار" رواه البخاري. لقوله صلّى الله عليه وسلم: "إذا سمعتم الإقامة، فامشوا إلى الصلاة
يتعذرُ للمرء بترك الجمعة والجماعة ولا تجبانِ له لعدة أسبابٍ وهي: المرء بترك الجمعة والجماعة، فلا تجبان للأسباب الآتية ومنها المرض أو المطر وغير ذلك.
لقد حُكي الاتفاقُ على استحباب الإقامة للفوائت للمنفرد والجماعة. والأذانُ للصلاةِ الفائتة إنّ كانت واحدةً سنةٌ على الصحيح من أقوال العلماء إنّ كانوا جماعة، لما رُوي في الصحيحين.