ما هي الأدلة على أن آدم هو أول البشر؟
لقد تحدث القرآن والسنة والكتاب المقدس عن خلق آدم عليه السلام، وأنه مخلوقٌ من البشر ظهر على سطح الأرض في هذا الوجود، فهو إذاً أبو الخلائق جميعاً وأصلهم الذي منه نبتوا
لقد تحدث القرآن والسنة والكتاب المقدس عن خلق آدم عليه السلام، وأنه مخلوقٌ من البشر ظهر على سطح الأرض في هذا الوجود، فهو إذاً أبو الخلائق جميعاً وأصلهم الذي منه نبتوا
لقد أخبر الله تعالى وملائكته أنه سيجعل في الأرض خليفةً فقالوا: "أتجعلُ فيها من يفسدُ فيها ويَسفكُ الدماء" البقرة:30.
أولاً: عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "يوشك الأمم أن تداعى عليكم، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها.
إن من علامات الساعة الصغرى التي ستظهر في آخر الزمان هي قتال المسلمين لليهود، وذلك أن اليهود يكونون من جند الدجّال،
الرجال غالباً يكون عن أنس رضي الله عنه قال: لأحدّثنكم حديثاً لا يحدّثكم أحدٌ بعدي، سمعتُ رسول الله صلّى الله عليه وسلم:" من أشراط الساعة أن يقلّ العلم، ويظهر الجهل، ويظهر الزّنا
شروط الانعقاد المتعلقة بالمحل في الزواج: وهي الشروط التي لا بد من وجودها في العقد، وفي حالة عدم توافرها أو عدم توافرها أو عدم وجود شرطٌ واحد منها يُصبح العقدُ باطلاً، وتكون تلك الشروط موجودة ومجتمعة أو منفردة.
ماهو التكيف الفقهي للخِطبة وحكم العدول عنها: والتكييف هي الفترة التي تكون بين المخطوبين، بحيث لا يحق لأحدٍ منهما ترك الآخر بإرادته دون علم الطرف الآخر.
ما هو النكاح في الإسلام:هو عقد التزويج؛ أي أنه تعاقدٌ بين رجل وامرأةٍ بموافقة وليها، ويقصد بذلك إستمتاع كلٌ منهما بالآخر،وتكوين أسرة صالحة ومجتمعٌ سليم.
حجة النبي وأهم وصاياه: وهي الحجّة التي قام فيها عليه الصلاة والسلام بتوديع الأمة الإسلامية والبشرية، وهي أول حجةٍ وآخر حجة كانت بعد فتح مكة.
أقسام المهر: فالمهر:هو ما يدفعه الزوج لزوجته بعقد الزواج سواء كان معجلاً أو مؤجلاً. والمهر دليل إكرام الله تعالى للمرأة؛ حيث جعل هذا المهر حقاً مفروضاً على الزوج وألزمه الدين الإسلامي بدفعه لها بالمعروف.
ماذا يعني تعجيل المهر وتأجيله: فالمهر: هو مايُجعل للمرأة في عقد النكاح أو بعده مما يباح شرعاً من المال معجلاً أو مؤجلاً. أي أنه يحق لكلا الطرفين أن يعجلا بالمهر أو يؤجلانه بااتفاقٍ منهما.
متى يُدفع المهر للعروس: لمهر: هو المال الذي تستحقه الزوجة ومن في حكمها على الزوج ومن في حكمه بالعقد أو الوطء، وهو من باب قطع، يقال:"مَهر يمهَر" كما يقال: "أَمهر، وجمعه مهورة" مثل "بعل وبعولة".
ما هو المهر في الإسلام: المال الذي تستحقه الزوجة على زوجها بالعقد عليها أو بالدخول بها حقيقة. وعرفه صاحب العناية على هامش الفتح: هو المال الذي يجب في عقد النكاح على الزوج في مقابلة البُضْع إما بالتسمية أو بالعقد.
ما هي أركان النكاح في الإسلام: وهي ما لا يتم تركيبُ الماهية إلا به. وإذا نقص ركن من أركان النكاح فلا يجوز إجراء عقد النكاح.
الحقوق المشتركة بين الزوجين: وهي الحقوق التي رتبها الشارع على صحة عقد الزواج، وهذه الحقوق معدودةٌ من آثار ذلك العقد.
ما هي آثار عدة الطلاق: وهي الفترة التي يجب أنّ تمكث فيها المطلقه في بيت زوجها أو في بيت أهلها، ولا يحق لها الخروج منه ولا يجوز ان تتزوج أو ما شابه ذلك إلا بعد إنقضاء عدتها.
ما هو موقف المراة من الطلاق: فالطلاق هو عبارةعن إنهاء العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة، وحلّ الرابطة الزوجية كاملةً لكل منهما وهي قابلة للإرجاع في عدة حالات، وقابلة للإنهاء تماماً.
الآثار المترتبة على عقد النكاح: وهي الأمور التي يترتب عليها عقد الزواج الصحيح بين الطرفين، واشتراكهما بعدة أمور بينهما تخص الزوج والزوجة، وتخص حياتهما ومستقبل أولادهما ونسب أطفالهما،وما شابه ذلك.
ما هي شروط عقد النكاح: هي الشروط التي يجب توافرها في عقد النكاح الصحيح، وإذا فقد شرطاً من هذه الشروط فقد خلت صحية هذا العقد.
ما هو ميراث الصداق وهبته:هو حقٌ خالص للمرأة، فلها أن تهبه لزوجها أو لأجنبي إذا شاءة، ويرثه عنها ورثتها.
الظهار:هو أنّ يُشبه الزوج زوجته بالحرمة في بإحدى محارمه، مثل امه أو أخته. ففي الجاهليّة كانوا يعتبرون الظهار أسلوباً من أساليب الطلاق، لكن أتى الإسلام ومنحه اعتباراً آخر، وأسست عليه أحكاماً أخرى غير الطلاق.
مثبتات النسب:فالنسب: هي القرابة، وهو أساسٌ هام لأحكام شرعية كثيرة ومتنوعة: مثل الإرث، والنكاح حلاً وحرمة، والولاية، والوصية، فمن أجل ذلك كله كان لا بدّ من بيان الدلائل التي يُثبت بها النسب، وضبطها بما لا يدع مجالاً للريبة، أو مجالاً للأضطراب في طرق إثباتها، فكيف يُثبت النسب ثبوتاً شرعياً، هذا ما سنتعرف عليه في مثبتات النسب.
مقدار متعة الطلاق: عن ابن عباس قال: إنّ متعة الطلاق أعلاها الخادم، ودون ذلك الورق، ودون ذلك الكسوة إذا اختلف الزوجان في قيمة المتعة.
ما هي متعة الطلاق، ولمن تجب:فقد قال الشربيني الخطيب عن المتعة: بأنها مالٌ يجب على الزوج دفعه لإمرأته المفارقة في الحياة بطلاق وما في معناه بشروط.
الإشهاد في الرجعة: لقد عرفت الرجعة على عدةِ معانٍ فقد عرف صاحب البدائع من الحنفية بانّ الرجعة هي استدامة ملك النكاح القائم ومنعه من الزوال. وعرفها الدّردير من المالكية: بانها عود الزوجة المطلقة للعصمة من غير تجديد عقد. وعرفها الشربيني الخطيب من الشافعية بقوله: ردّ المرأة إلى النكاح من طلاقٍ غير بائن في العدّة على وجه مخصوص.
الآثار المترتبة على عدم اعلام المطلقة بالرجعة: فالرجعة في الطلاق هي أنّ يرجع الرجل زوجته بعد طلاقها، وذلك خلال فترة عدّتها إذا كان هذا الطلاق رجعياً، أما غذا كان بائناً فليس له الحق في أنّ يراجعها.
التطليق للغيبة: وهو التطليق الذي يقع بسبب غياب الزوج عن بيته وزوجته وأولاده لفتره طويله من الزمن، إما بسب البعد أو السفر أو السجن.
الطلاق الاتفاقي: وهو الطلاق الذي يتم بين الزوجين بشلٍ وديّ واتفاق فيما بينهما ، حيثُ يكون هذا الطلاق أفضل لهم من الطلاق الذي يكون فيه مشاحنات وسلبيات لباقي أفراد الأسرة.
الطلاق البائن: هو الذي يجعل حد للعلاقة الزوجية في الحال بمجرد صدوره، وهو ينقسم إلى قسمين، الطلاق البائن بينونة صغرى والطلاق البائن بينونة كبرى فالأول لا يستطيع المطلق بعده إرجاع المطلقة إلى عصمته إلا بعقد جديد، والثاني لا يستطيع المطلق بعده أن يعيد المطلقة إلى عصمته إلا بعد أن تتزوج برجل آخر زواجا صحيحا، ويدخل بها دخولا حقيقيا ثم يطلقها أو يموت عنها وتنقضي عدتها منه.
وجوب كفارة الصيام: اتفق الفقهاء جميعاً على أن الزوجة أن كانت مكرهة على الوقاع أو كانت نائمة أو مفطرة بسبب آخر غير الوقاع فواقعها زوجها في نهار رمضان عمداً فلا كفارة عليها، وأن كانت الكفارة على الزوج.