الإصلاحات العسكرية في عهد السلطان سليم الثالث
عندما اعتلى سليم الثالث العرش عام (1789)، انطلق جهد طموح للإصلاح العسكري، بهدف تأمين الإمبراطوريّة العثمانيّة، كان السلطان ومن حوله محافظين ويريدون الحفاظ على الوضع الراهن.
عندما اعتلى سليم الثالث العرش عام (1789)، انطلق جهد طموح للإصلاح العسكري، بهدف تأمين الإمبراطوريّة العثمانيّة، كان السلطان ومن حوله محافظين ويريدون الحفاظ على الوضع الراهن.
أحمد الأول (من مواليد (18) أبريل (1590)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن في تركيا)- توفي في (22) نوفمبر (1617)
الإمبرطوريّة العثمانيّة كأي دولة، لها تقسيمات إداريّة من أجل تنظيم أمور الدولة، كانت هناك العديد من الدول التابعة لها وتقع تحت حكمها
تبنى الشعب التركي الكثير من الأديان عبر التاريخ، اعتنق الأتراك الإسلام عام (751) م بعد حرب سميت معركة تالاس، اليوم لا تزال الغالبية العظمى من الشعب التركي مسلمة، لا يحتوي تاريخ الديانة التركية على الإسلام فقط.
كانت اللغة التركيّة العثمانيّة هي اللغة الرسميّة للإمبراطوريّة، كانت لغة أوغوز تركيّة متأثرة بشدة بالفارسيّة والعربيّة، كان للعثمانيين عدة لغات مؤثرة: التركية، يتحدث بها غالبيّة الناس في الأناضول وأغلبيّة مسلمي البلقان باستثناء ألبانيا والبوسنة.
تأسست الإمبرطوريّة العثمانية علي يد عثمان الأول ابن أرطغرل، إذ كانت إمارة صغيرة، امتدت جذور هذه الإمارة الصغيرة، وضمت تحت حكمها العديد من المناطق الإوروبيّة والعربيّة، وأصبحت أقوى أمبرطوريات العالم إذ حكمت لمدة ستة قرون.
منذ دخول الشعب التركي في الدين الإسلامي،وهو يسعى لخدمة الإسلام، وتوحيد صفوف المسلمين، وتعزيز مقدساته، منذ بدء حكم السلاجقة، وبعد ذلك بالزنكيين، وانتهاء بالإمبراطورية العثمانيّة، حاول الشعب التركي من خلال دولاتهم، حماية المسلمين ورفع راية الإسلام في جميع أنحاء العالم.
قضت السنوات الأخيرة للسلطان سليم الأول في اسطنبول في ترسيخ سيادة السلطنة، مُستغلاً هيبة وعوائد انتصاراته الشرقيّة لذلك، فقط خلال فترة الحكم الطويلة لابنه وخليفته سليمان الأول (حكم 1520-1566)، الملقب بـ "العظيم" في أوروبا و "المشرع" (قانون) بين العثمانيين
تمّ تحويل السلطة العثمانيّة من زعماء قبائل بسيطين إلى أمراء حدوديين وقادة تحت حكم السلاجقة في القرن الثالث عشر وأوائل القرن الرابع عشر
في عهد السلطان محمد الفاتح (حكم من 1451 إلى 1481)، كثف العثمانيون جهودهم بشكل متزايد وزادت رغبتهم في القيام بغزوات جديدة من أجل الاستفادة من الضعف الأوروبي الذي نشأ في فارنا، أصبحت القسطنطينيّة هدفهم الأول.
أورهان الأول، المسمى أيضًا الغازي أورخان ، تهجأ أورهان، (من مواليد 1288 - توفي 1360)، وهو الحاكم الثاني للسلالة العثمانيّة، التي أسسها والده عثمان الأول، اهتم السلطان أورهان بالتوسع العثماني في البلقان.
عثمان الأول، الملقب أيضًا باسم عثمان غازي، (وُلد عام 1258 - توفي عام 1324 أو 1326)، وكان حاكم إمارة تركمانيّة في شمال غرب الأناضول والذي يُعتبر مؤسس الدولة العثمانيّة.
في بداية القرن الثالث عشر، تمّ تقسيم الأناضول بين دولتين قويتين نسبيًا: الإمبراطوريّة البيزنطيّة في الغرب وسلاجقة الأناضول في الهضبة الوسطى.
هناك الكثير من العبارات المتداولة عن حكم الدولة العثمانيّة للعرب، بأنّه كان إحتلال وأنّه أرجع العرب للوراء وأخرهم عن التقدم، ماهو مدى صحة هذه العبارة؟ لمعرفة الحقيقة يجب الرجوع إلى المصادر والكتب التاريخيّة.
فلسطين التي شهدت العديد من الصراعات عبر التاريخ، أصبحت تحت الحكم العثماني في القرن السادس عشر، عندما هزم يافوز سلطان سليم الحاكم المملوكي كانسو غافري في معركة مرج دابق عام (1516)، انضمت سوريا وفلسطين إلى الأراضي العثمانيّة.
بعد غزو مصر عام (1517)، غادر السلطان العثماني سليم الأول البلاد، حصل الوزير الأكبر يونس باشا على حكم مصر
في أوائل القرن السادس عشر ، كانت حدود مملكة كرواتيا نحو الإمبراطورية العثمانية تحت حراسة ستة حصون رئيسية، كانت مدينة كنين المحصنة في شمال دالماتيا، المتمركزة على أعلى نهر كركا ، تراقب سانجاك البوسنية القريبة. كانت هذه المنطقة تحت سلطة حظر كرواتيا.
عثمان الثاني (التركية العثمانية: عثمان ثانى عثمان عثمان ساني ؛ 3 نوفمبر 1604 - 20 مايو 1622) ، والمعروف في تركيا باسم Genç Osman (بمعنى "عثمان الشاب") ، كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من 1618 حتى مقتله في 20 مايو 1622.
مراد الخامس (التركي العثماني: مراد خامس) (21 سبتمبر 1840 - 29 أغسطس 1904) كان السلطان الثالث والثلاثين للإمبراطوريّة العثمانيّة الذي حكم من (30) مايو إلى (31) أغسطس (1876).
سليمان الثاني (15 أبريل 1642 - 22 يونيو 1691) (التركيّة العثمانيّة: سليمان ثانى سليمان-ساني) كان سلطان الإمبراطوريّة العثمانيّة من(1687)إلى(1691).
Kayqubad II (التركية الأناضوليّة القديمة: كیقباد؛ الفارسية: علاء الدين كيقباد بن كيخسرو، علاء الدين كيقباد بن كايخسرو ، حوالي (1238/1239 - 1257) كان السلجوقي سلطان الروم من (1249-1257).
Kaykaus II أو Kayka'us II (بالفارسية: عز الدين كيكاوس بن كيخسرو ، عز الدين Kaykāwus بن كايخسرو) كان سلطان السلجوقيين الروم من 1246 حتى 1257.
بدا واضحا للسلطان أنّ عدم توليه قيادة الجيش وتحمل المسؤوليات الخاصة بالدولة وترك الحكم للوزراء كان سبب ما حل بالدولة العثمانية حيث انتشر الفساد في كل مكان.
Kaykaus Iأو(Kayka'us I)أو(Keykavus I (Old Anatolian Turkish)(بالتركية: كَیکاوس، الفارسية: عز الدين كيكاوس بن كيخسرو zzIzz ad-Dīn Kaykāwūs ibn Kaykhusraw)
كان تقسيم الإمبراطوريّة العثمانيّة (هدنة مودروس،30 أكتوبر 1918 - إلغاء السلطنة العثمانيّة، 1 نوفمبر 1922) حدثًا جيوسياسيًّا
أصبحت المسألة الشرقيّة قضية أوروبيّة رئيسيّة، عندما هزمت اليونان الدولة العثمانيّة، وأعلن اليونانيّون الاستقلال عن العثمانيين عام (1821)، وفي ذلك الوقت تقريبًا تمّ صياغة عبارة "المسألة الشرقيّة".
ال معركة بريدفيلد (المجرية: Kenyérmezei csata بالألمانية: Schlacht auf dem Brodfeld، الرومانية: Bătălia de la Câmpul Pâinii، التركية: Ekmek Otlak Savaşı).
وقعت الحرب العثمانيّة - البندقيّة السابعة بين جمهوريّة البندقيّة والإمبراطوريّة العثمانيّة بين عامي (1714) و (1718)
سيطرت البندقيّة على العديد من الجزر في بحر إيجة والبحر الأيوني، وعلى عدة حصون ذات الموقع مهم، على طول ساحل البر الرئيسي اليوناني، وذلك منذ تأسيس الإمبراطوريّة البيزنطيّة بعد الحملة الصليبيّة الرابعة.
شهد حصار سالونيك بين عامي (1422) و (1430) الذي قامت به الإمبراطوريّة العثمانيّة تحت حكم السلطان مراد الثاني فتح مدينة سالونيك الموجودة اليوم في اليونان