انجازات عبيد الله بن زياد في الدولة الأموية
عبيد الله بن زياد كان حاكم للبصرة والكوفة وخراسان بإسم الدولة الأموية وكان ذلك اثناء حكم الخليفة معاوية الأول والخليفة يزيد الأول
عبيد الله بن زياد كان حاكم للبصرة والكوفة وخراسان بإسم الدولة الأموية وكان ذلك اثناء حكم الخليفة معاوية الأول والخليفة يزيد الأول
النعمان بن بشير الأنصارى وُلد في عام (622) وتوفي في عام (684) كان من صحابة الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، كان من قادة الدولة الأموية
يزيد بن المهلب (672-720) كان حاكمًا لإقليم خراسان في عصر الدولة الأموية وكان عضوًا مهمًا في عائلة المهلب التي أصبحت مهمة في أوائل الحكم العباسي
بشر بن مروان بن الحكم (حوالي 650 - 694) من سلالة أمراء الدولة الأموية وتولى حكم العراق في أثناء حكم أخيه الخليفة عبد الملك بن مروان
أدرك العباسيون أن إيران، وخاصة خراسان، ستكون مجالًا مناسبًا لبدء ثورتهم، كانت المنطقة الشرقية بعيدة عن عاصمة الدولة الأموية
أبو مسلم الخراساني أحد القائد الأقوياء، الذي كان له دور كبير في الثورة في خراسان ضد الأمويين من مواليد مدينة أصفهان
كانت معركة كوفادونجا أول انتصارللمسيحين في أيبيريا بعد فتح المسلمين لتلك المنطقة في عام (711) وقد وقعت المعركة في كوفادونجا
كان حاكمًا عرقيًا من البربر والمرابطين في شمال إفريقيا والأندلس (مغاربي أيبيريا) (حكم عام 1061 - 1106)
عبد الملك بن قطن الفهري، وهو أحد ولاة الأندلس وأحد القادة الأمويين الشجعان، وكان يتميز بالجرأة والشجاعة تولى إمارة الأندلس مرتين.
كان أحد رجال الدولة الأموية، تم تعينه والي على مصر من (724 إلى 734)، وفي عهد الخليفة هشام بن عبد الملك تم تعينه والي على القيروان
ميسرة المطغري كان قائد المتمردين البربر و مؤسس الثورة البربرية الكبرى التي وقعت في (739-743) ضد الدولة الأموية
الخليفة عبد الملك بن مروان (ولد 646/647، في المدينة المنورة، شبه الجزيرة العربية - توفي في أكتوبر من عام (705) في دمشق)
كانت لمعركة كوفادونجا أهمية كبيرة في العالم المسيحي، فقد كانت الشرارة الأولى التي أشعلت حروب الاسترداد
كانت هناك عدة أسباب تجعل الحكام المسلمين يتسامحون مع الأديان المنافسة، كانت اليهودية والمسيحية ديانتين توحيديتين
ساد الاستقرار في إسبانيا عندما تم تأسيس الدولة الأندلسية الأموية، والتي استمرت من (756) إلى (1031)
عند ابتداء العصر الأموي الثاني، بدأت الخلافة بالتطلع نحو استئناف الفتوحات ونشر الإسلام في كل مناطق العالم
عد الفتح الإسلامي للأندلس، ازدهرت المنطقة في كافة المجالات سواء الفنية أوالثقافية
كانت المعركة بين قوات الخلافة الأموية و الخزر وذلك في حرب العرب الخزر وذلك في أوائل القرن الثامن
في البداية، حقق العباسيون مكاسب كبيرة، لكن الأمير في الأندلس أرسل تعزيزات وقوات بحرية لوقفها، مما سمح للخلافة الأموية بالتوسع
الحرب الأهلية الأموية أو الثورة العباسية، إلى (40) عامًا من الصراع المفتوح بين الخلافة العباسية والخلافة الأموية
خالد بن عبد الله القسري، وهو عربي الأصل يرجع نسبة لقبيلة بجيلة من بنو قسر كان والي في الدولة الأموية على مكة في القرن الثامن والعراق من (724) حتى (738)،
وقعت أحداث هذه المعركة في عام (692)م بين الدولة الأموية بقيادة محمد بن مروان والأمبرطورية البيزنطية بقيادة الأمبرطور لينتوس
رجع الحاجب المنصور إلى قرطبة وبدأ بالتجهيز لحملته ضد القائد غالب الناصري، اتجه الحاجب المنصور بجيشه القوي إلى مدينة سالم
وقعت معركة شنت بجنت في عام (981) في الأندلس، بين جنرالات الدولة الأموية وهم القائد غالب بن عبد الرحمن الناصري والحاجب المنصور
خلال الحصار، تلقى شارلمان أخبارًا عن تمرد الساكسونيين في الشمال وقرر التراجع بسرعة إلى مملكته
كل شخص من سكان الدولة الإسلامية عندما يدخل للدين الأسلامي، والذي أُمر بإعطائة حقه بالمساواة مع المسلمين في كافة حقوقة
معركة باب الشاذري أو معركة رونسفال باس هي معركة وقعت بين جيش شارلمان والباسك أو البشنكس بمساعدة المسلمين
خلال العصر الأندلسي (حوالي القرنين التاسع والحادي عشر)، أصبحت هذه المدينة الحدودية مركزًا عسكريًا وسياسيًا وثقافيًا مهمًا
كانت قرطبة ذات تراث روماني، يعود تاريخها إلى مستوطنة أيبرية احتلها الرومان عام (169) قبل الميلاد
لقد طارت صفحة جديدة في تاريخ شبه الجزيرة الأيبيرية، والتي من هذه اللحظة سُميت بالأندلس