تُعد رواية يوجين أونيجن من أهم الروايات التي اشتهرت على مستوى العالم في الأدب الروسي، والتي انبثقت عن الكاتب والمؤلف (ألكسندر بوشكين)، إذ يعود أصله إلى دولة روسيا، وهو ما كان يطلق عليه لقب (شاعر روسيا الأعظم) في ذلك الوقت، كما يذكر أنه مضى عشرة أعوام في كتابة تلك الرواية.
الرواية التي كتبت تحت عنوان (دون كيشوت)، أو أحياناً كان يُطلق عليها عنوان (دون كيخوته)، هي من أهم الروايات التي صنفت ضمن الكلاسيكيات التي كتبت في الأدب الإسباني، فقد صدرت عن المؤلف والكاتب من أصول إسبانية (ميجيل دي ثيربانتس سابيدرا)، حيث تم نشرها بشكل مجزئ.
تُعد رواية اللورد الصغير من الروايات التي صدرت عن الراوية والمؤلفة ذات الأصول الامريكية (فرانسيس هودجسون بورنيت)، ومما كانت تتميز به تلك الرواية، أنه تناولت في محتواها الحديث عن أدب الأطفال، وهي أول الروايات التي أصدرتها الكاتبة؛ من أجل الحديث عن هذا الجانب.
يُعتبر المؤلف والأديب إدجار آلان بو وهو من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية من أبرز وأهم الكُتاب الذين تم تصنيف قصصهم ضمن قصص الرعب؛ ويعود السبب في ذلك إلى أنّ إدغار قد عانى الكثير في فترة الطفولة وهذا ما جعل تلك المعاناة تنعكس على كتاباته ومؤلفاته.
يُعتبر المؤلف والأديب موريس لوبلان وهو من مواليد دولة فرنسا من أهم وأبرز الكُتاب الذين اشتهروا في كتابة القصص القصيرة والروايات، وقد كان يطغى على قصصه ورواياته أسلوب المغامرات، وقد تم تصنيف قصصه بالقصص البوليسية، ومن أشهر القصص التي لاقت صدى واسع حول العالم هي قصة الغلاف ذو الختم الأحمر.
"مشكلتنا الكبرى هي مثالية الوسيلة وغموض الغايات". (ألبرت أينشتاين) "العنف المتعصب لا يعرف سوى التدمير، وسيلة إلى تحقيق الآمال والأهداف بشكل وهمي". (مصطفى حجازي)
"الإكراه على الفضيلة، لا يصنع الإنسان الفاضل، كما أنّ الإكراه على الإيمان، لا يصنع الإنسان المؤمن، فالحرية هي أساس الفضيلة". (محمد الغزالي) "كل الفضائل تتلخص في التعامل بعدالة". (الفيلسوف أرسطو)
يُعتبر الثناء والمدح من أكثر الأمور التي تولد الطاقة الإيجابية في نفس الفرد بشكل كبير، إذ أنه عند القيام بمدح شخص والثناء عليه، فإنه تزداد طاقته وقوته أضعاف مضاعفة.
يكمن مفهوم الصمود في قدرة الإنسان على تحمل الأحداث والأمور والظروف التي تحصل له، فبالصمود يتضح مدى قدرة الإنسان على تحمل الشدائد والصبر على معوقات الحياة وتحدياتها.
تُعد الشمس من أكبر الكواكب التي تتميز بالعديد من الميزات الإبداعية، ومن أهم تلك الميزات هي منح الضوء في النهار على كافة الكرة الأرضية، فضوء النهار مستمد من ضوء الشمس وشعاعها.
يُعتبر القمر من أجمل إبداعات الخالق سبحانه وتعالى، إذ تتجلى فيه الكثير من الميزات العظيمة التي لا يمكن لأحد صنعها سوى الله سبحانه وتعالى، كما يُعد القمر مصدر إلهام لكثير من الشعراء والأدباء والعلماء الذين يتفكرون في الإبداعات الكونية.
الوجه هو أحد أعضاء جسم الإنسان التي تعبر عن حالة الشخص بشكل واضح، فهو المرأة التي تظهر عليها كافة المشاعر والعواطف التي تختلج الإنسان من الداخل، بالإضافة إلى أنّ الوجه مرآة العقل أيضاً.
تُعتبر الذنوب الأفعال والتصرفات التي يقوم الإنسان بالتمثل بها، وهي تخالف أوامر الله سبحانه وتعالى، فكل معصية أو مخالفة لأوامر الشريعة تُعد من الذنوب، وذلك مثل ارتكاب المعاصي والسير خلف المنكرات والطرق المخالفة.
يُعتبر اللؤم أحد أنواع الصفات والأخلاق المذمومة، إذ أنّ الإنسان الذي يتصف باللؤم هو إنسان نزل بنفسه إلى أدنى درجات الخبث والخسة والدناءة، فهو يهين نفسه ويلوثها بالطباع السيئة المنبوذة من قبل كافة الأفراد في مختلف المجتمعات.
"إنّ المرأة كفء؛ لأنّ تمارس أعمال الحرب وأعمال السلم معاً، وأنها قادرة على دراسة الفلسفة، وأنّ الكلبة الأنثى تحرس القطيع، كما يحرس الكلب الذكر، وأنّ المجتمع العربي لن يرقى، إلّا إذا كف الرجل عن استعمال المرأة، وقصر نشاطها على البيت". (ابن رشد)
"علينا أن نعلم أنّه لا شيء يتم في كون الله مصادفة، بل كل شيء بقدر". (محمد متولي الشعراوي) "غريب هو الإنسان، يرى ذاته مركز الكون والتاريخ والحكاية". (رضوى عاشور)
الخوف من أسوأ المشاعر التي تعتري الإنسان، وذلك حسب تحليلات علماء النفس، إذ أنّ الخوف حينما يكمن في الإنسان يؤثر بشكل سلبي وسيء على جسم الإنسان بأكمله.
يُعتبر الصبر من أسمى الفضائل والأخلاق التي ينبغي على الإنسان التحلي بها، فالتحلي بالصبر يجلب الكثير من نتائج الخير للإنسان، كما أنّ الصبر من السمات التي تنادى بها في مختلف المجتمعات الدولية، فبالصبر تنتهي المشاكل والخلافات بين الناس.
تُعتبر عزة النفس من أسمى الصفات التي ينبغي على كل إنسان أن يتحلى بها، فهي ما تحمل في مضمونها الرفعة والتحلي بالمبادئ والقيم الجميلة التي ترفع بالنفس عن كل ما يصغرها ويقلل من شأنها.
ينبغي على الإنسان أن يكون على الدوام منمي لذاته، إذ يقودها إلى أعظم وأسمى الإبداعات المزهرة التي تكون رمز تاريخي مسطر في كتب التاريخ.
الجهل من أسوأ الأمور التي قد تعتري الإنسان، فالجهل بالشيء يسبب الكثير من المصائب، وهناك الكثير من الأشخاص الذين يدعون المعرفة والعلم بالشيء، وهم من أشد الناس جهل به.
يظهر الحذر لدى الإنسان على شكل استعداد وتيقظ لأي حدث أو أمر قد يحصل، فالإنسان الحذر يكون محترز من وقت سابق لأي أمر يخاف حدوثه مع الأيام، بحيث كون متخذ كافة الاستعدادات والتدابير اللازمة؛ وذلك من أجل معرفة التصرف مع الموقف بحكمة كاملة.
تُعتبر السخرية أحد أنواع التعبير التي يقوم الإنسان باستخدامها من أجل الاستهزاء والسخرية من الآخرين، سواء كان من تصرفاتهم وسلوكياتهم أو من أفعالهم وأشكالهم، إذ يقوم بإخراج ألفاظ تسيء في معناها للطرف الآخر.
ثار العلماء الكثير من الدراسات حول مفهوم الروح، إذ أشاروا إلى أنها عبارة عن كيان خارج عن القوانين الطبيعية، يتوكل سره الله سبحانه وتعالى فقط، كما يختلف مسمى الروح حسب النطاق الذي يدور الحديث حولها، فهناك ما يشير إلى روح الفكاهة والدعابة الموجودة في الإنسان، وهناك ما يشير بها إلى تعلق الشيء بالشيء الآخر.
تُعرف القدرة لدى العلماء على أنها مقدار الجهد الذي يقوم الإنسان ببذلة واستهلاك طاقته الجسدية فيه ومدى استطاعته على القيام به، إذ يقاس ويقارن ذلك الجهد بالوحدة الزمنية (وات).
يُعتبر الجبن والحماقة من أسوأ الصفات التي قد تعتري الإنسان، فالإنسان حينما يكون غير مدرك وواعي لما يدور حوله، فإنّه يبقى مثال للسخرية والاستهزاء بين كافة أفراد المجتمع الذي يقطن به، كما أن يدني ويصغر من نفسه أمام العامة.
يُعرف التكاسل هو شعور الفرد بالتقاعس في مرحلة ما، بحيث يعمل على ترك الأمور على ما هي عليه، دون التطرق إلى الاهتمام بالتطوير الذاتي، كما يبقى أعماله قيد التنفيذ ولا يحاول المحافظة عليها على الإطلاق، وهذا الشعور يمر به الكثير من الأفراد خصوصاً في المجال المهني والعملي، إذ تظهر لدى الفرد الرغبة المفاجئة بالتوقف عن العمل.
يُعرف العدل من قِبل علماء اللغة على أنه الإنصاف والمساواة، ويقابلها في الضد مفهوم الجور، فالعدل بالنسبة للإنسان هو المساواة في التعامل بين كافة الفئات البشرية، بالإضافة إلى البعد عن العنصرية بين الناس والانحياز والظلم، ومن أجل تحقيقه في أي مجتمع كان توجب وتحتم على كافة المجتمعات وضع العديد من التشريعات والقوانين.
ولد الإنسان بالفطرة على حب الرفقة والصحبة ومخالطة الآخرين، إذ لا يوجد إنسان في هذه الحياة لا يمتلك العديد من الرفاق والأصحاب الأخيار، فكل شخص يتخذ لنفسه جليساً يشاركه كل تفاصيل الحياة، والناس بطبيعتهم تتفاوت مستوياتهم من الناحية الدينية والناحية الأخلاقية.
اختلف العديد من العلماء حول تعريف الجار، حيث رأى البعض منهم أن تعريف الجار يمد إلى أربعين منزلاً من كافة الاتجاهات، ورأى البعض الآخر أن الجار هو ما يكون منزله بالجوار فقط، وقد رأى البعض الآخر أن جميع سكان الحي جيران؛ ويعود السبب في ذلك إلى أنّ الأحياء قديماً كانت صغيرة والمنازل متقاربة إلى بعضها بشكل كبير.
