قصة أم ملكة
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهو شاب يدعى باكو، وقد كان ذلك الشاب في مقتبل العمر، حيث أنه في أحد الأيام بينما كان ذلك الشاب قد رجع للتو من دولة إسبانيا إلى المكسيك، وفي ذات اليوم استلم أول اشعار له.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسة وهو شاب يدعى باكو، وقد كان ذلك الشاب في مقتبل العمر، حيث أنه في أحد الأيام بينما كان ذلك الشاب قد رجع للتو من دولة إسبانيا إلى المكسيك، وفي ذات اليوم استلم أول اشعار له.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية، وقد كان رجل فرّ في يوم من الأيام إلى مكان غير معروف اسمه، حيث أن في تلك الفترة كانت هناك حرب قد قامت بين الحكومات والشعب الكولومبي، وحين هرب ذلك الرجل جراء مطالبته للمحاكمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في مدينة روما، حيث أنه في أحد الأيام من شهر أغسطس وفي أحد الأحياء السكنية والتي بدت أنه بها عدد قليل من السكان وفي تمام الساعة الثالثة بعد الظهر، إذ كانت أشعة الشمس الحارة تخنق الأنفاس بأشعتها الحارة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام التي حدث بها تغيير كبير في الحالة الجوية، حيث أنه في وقت ما زال مبكر على وصول فصل الشتاء بدأت الثلوج بالتساقط بغزارة، وفي مثل تلك الأجواء عادت المياه المليئة بالأوساخ والقذارة لتظهر مرة أخرى من جديد في الشوارع.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال، وقد كان ذلك الرجل يعمل كموظف في ديوان الحكومة، وهو كان يعيش حياته بمفرده بعد أن توفيت زوجته منذ وقت طويل وفي ذات الوقت كان قد وصل إلى مرحلة متقدمة من العمر، وفي يوم ما فكر ذلك الرجل الكهل أن يتزوج من امرأة تكمل معه مشوار الحياة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشعور بالحنين والحماقة التي يرتكبها العديد من الأشخاص في محاولة منهم للعودة واستعادة أمجاد الماضي، كما تطرق الكاتب في مضمون الرواية إلى السهولة التي يتم بها خنق وموت أحلام الشباب وطموحاتهم.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية في إحدى الشقق السكنية التي تعود ملكيتها لأحد الشخصيات الرئيسية في الرواية وهو رجل يدعى جوردون، وهو شخص يعمل في مهنة الفن التشكيلي، حيث كان يعتبر من الأشخاص النحاتين المتفانين في العمل، كما أنه كان يوصف بأنه إنسان كتوم للغاية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية باستخدام التصريف الثالث للفعل مع مجموعة من الأحداث التي تتميز بخاصية الرجوع للزمن الماضي في بعض الوقائع التي تتعلق بحياة شخص يدعى سيمون بوليفار، حيث بدأت رحلته في منتصف القرن الثامن عشر في مدينة سانتا في دي بوجوتا.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى القصص التي ترودت على مسامع الشخصية الرئيسية وهو شخص يدعى إسحاق مكاسين، وقد كانت تلك القصة قد سمعها من ابن عمه الأكبر والذي يدعى مكاسين إدموند، وقد كانت تتعلق بمجموعة من الأحداث التي وقعت قبل موعد ولادة إسحق.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية وهو رجل يدعى لويس أليخاندرو، وقد كان لويس يعمل في مهنة البحارة، حيث أنه ربان لإحدى السفن المدمرة التي تعرف باسم كالداس، وفي أحد الأيام رغب في العودة إلى موطنه الأصل وهو دولة كولومبيا.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في مجموعة من الأجزاء، حيث بدأ الفصل الأول في لحظة خروج الشخصية الرئيسية في الرواية وهي فتاة تدعى تيريز من قاعة إحدى المحاكم في مساء أحد الأيام، إذ تم الإفراج عنها بعد الاشتباه بها في جريمة قتل.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى الشخصيات الرئيسية وهو رجل يدعى السيد شيبين، وقد كان السيد شيبين يعمل كمدرس في إحدى المدارس، كما كان إنسان مرغوب بوجوده ومحبوب إلى درجة كبيرة بين مختلف الفئات من طلاب ومدرسين ومدراء.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في إحدى القلاع، وقد كانت تلك القلاع النائية التي تعود إلى العصور الوسطى، وهي من القلاع الشاهقة والعالية والتي كانت محاطة بالعديد من الجبال والغابات، والتي بدورها كانت تلك الغابات تفصلها عن كافة أنحاء العالم.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية وهي سيدة تدعى كريستين، وقد كانت تلك السيدة تعمل في مجال الغناء في إحدى دور الموسيقى، وفي ذلك الوقت كانت كريستين في مرحلة الشباب، وتلك الفترة هي فترة الازدهار والشهرة بالنسبة لها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية وهو عالِم، حيث أنه في أحد الأيام بينما كان العالِم في رحلة استكشافية في الفضاء عثر على مسلة، وقد كانت تلك المسلة لها شكل وهيكل غريب، وما زاد الغموض حول تلك السلة أنها كانت مدفونة تحت سطح القمر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية في الرواية وهو رجل يدعى توني لاست، وقد كان توني من الأشخاص الذين يتصوفون بأنه رجل من الشرفاء والبسيطين، وقد كان يقيم مع زوجته التي تدعى برندا وابنه الذي يدعى جون.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في منتصف القرن التاسع عشر وعلى وجه التحديد في سنة 1962م، وفي تلك الأثناء كان هناك شخص يدعى روبرت وفي كثير من الأحيان تتم مناداته باسم بوب.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية فيها وهي فتاة تدعى آنا، وقد كانت تلك الفتاة تقيم مع شقيقتها التي تدعى غنيس وأبيها الذي كان رجل أرمل لامرأتين ويدعى إي فريم تيراي في إحدى المدن التي تعرف باسم مدينة برسلي.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في تلك اللحظة التي أراد أن بها الراوي أن يقص القصة بأكملها، إذ توقف لبرهة من الوقت وقد أراد أن يستعيد كامل تفاصيلها ووقائعها في ذهنه، حيث أنه من سرد الأحداث كان من الشاهدين على تلك الحادثة الحقيقية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو أحد العلماء والفلاسفة ويدعى سيتوفيل، وقد كان ذلك الفيلسوف من كبار الفلاسفة في ذلك الوقت.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد المحققين المشهورين والذي يدعى السيد هولمز، حيث أنه في أحد الأيام وبعد انتهى من حل إحدى القضايا والتي مضى بها مدة ما يقارب على الشهرين قرر أن يذهب برحلة استجمام، وحينها عرض عليه أحد أصدقائه المقربين والذي يدعى الطبيب واتسون.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول أب يدعى مانويل وابنه الذي يدعى مارثا، حيث أنه كانا قد عادا في يوم من الأيام من أجل رؤية بلادهم، وقد كان ذلك بعد أن قضيا العديد من السنوات في المنفى، وأول ما وصلا إلى البلاد كان منحنى الطريق معروف بالنسبة إليهما.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسية وهي فتاة تدعى مرجان، والتي تتم مناداتها باستمرار مارجي، وقد كانت تلك الفتاة في ذلك الوقت تبلغ من العمر العشرة سنوات، وقد تم التطرق للحديث عن موضوع أحداث الثورة الإسلامية التي كانت قد حدثت في دولة إيران.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول الأوضاع العامة التي كانت تحدث في القرن الثامن عشر في مدينة تورينو حول وحدة إيطاليا، وقد كانت تلك الفترة على وجه التحديد في الفترة التاريخية الواقعة ما بين عام 1878م وهي ذات السنة التي تم بها تتويج الملك أومبيرتو الأول.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في ثلاثة أجزاء، وفي كفة الأجزاء كانت جميع الأحداث تسرد على لسان الشخصية الرئيسة وهو رجل يدعى مايكل بيرغ، وقد كانت تدور أحداث كل جزء في فترة زمنية مختلفة عن الأخرى في الماضي.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في مدينة برشلونة وقد كان ذلك في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي، وقد تناولت في مضمونها الحديث حول حياة أحد الشباب والذي يعرف باسم ديفيد مارتن، وقد كان ديفيد شاب في مقتبل العمر ويعمل في كتابة وتأليف الكُتب.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية ضمن ثلاثة من القصص التي وصفت بأنها قصص متشابكة ومتصلة مع بعضها البعض بشكل سلس وبسيط وغير معقد، حيث أنه في القصة الأولى من الرواية كانت الأحداث تدور حول الشخصية الرئيسية وهو شخص يدعى أندرو.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول إحدى الشخصيات الرئيسية وهو شاب يدعى دانيال، حيث أنه في أحد الأيام كان ذلك الشاب مستقر في حياته الزوجية بشكل جيد ولديه طفل يبلغ من العمر ما يقارب على العام الواحد، كان دانيال يقيم في شقة تقع فوق إحدى المكتبات التي تعود ملكيتها إلى عائلته.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول حالة انتظار يعيشها الشخصية الرئيسية وهو رجل يدعى دراجو، إذ بقي دراجو مدى حياته ينتظر حدوث وقيام حرب عظيمة، وقد كانت تلك الحالة التي يعيشها دراجو تعطي له دافع ومعنى للاستمرار في الحياة.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية في أحد الأيام بينما كان رجل يدعى بوارو يحضر في أحد العروض التي تقدمها فنانة عرف عنها أنها فنانة انطباعية وتدعى كارلوتا آدامز، وفي تلك الأثناء تقدم إليه إحدى الممثلات التي تدعى جين، حيث أنها تطلب منه أن يقوم بتقديم المساعدة لها في الطلب التي كانت قد طلبته من زوجها.