اقتباسات عن المحبة
تُعتبر المحبة أحد أنواع الحب والمودة التي تنتشر بين الناس، بحيث لا تكون مبنية على شرط معين، ولا تتضمن أي حدود، إذ تكون تلك المحبة نابعة من القلب الصادق والصافي، الذي يجود بما لديه دون انتظار المقابل.
تُعتبر المحبة أحد أنواع الحب والمودة التي تنتشر بين الناس، بحيث لا تكون مبنية على شرط معين، ولا تتضمن أي حدود، إذ تكون تلك المحبة نابعة من القلب الصادق والصافي، الذي يجود بما لديه دون انتظار المقابل.
تم تعريف التقدم من قِبل العلماء على أنه أي حركة أو توجه يتخذه الفرد من أجل السير به نحو الإبداع والازدهار والتفوق، مما يجعل الإنسان يرفع من نفسه ويحقق أحلامه ويدر على نفسه بالمنافع.
تم تعريف اللسان من قِبل العلماء على أنه أحد الأعضاء التي تتواجد داخل الفم في جسد الإنسان، بحيث ترتبط مع الفك بسبعة عشر عضله؛ وذلك من أجل تنظيم حركته وكيفية عمله، واللسان يختص بخاصية التذوق لدى الإنسان، كما يختص اللسان بخاصية اللسان.
تم تعريف القتال على أنه مواجهه تتم بين طرفين أو أكثر، بحيث يلجأ الإنسان إليه حينما يرصد أمر معين يريد الحصول عليه، وقد يلجأ الشخص فيه إلى استخدام العديد من أنواع الأسلحة، سواء كانت لفظية أو استخدام أدوات قتال.
تم تعريف البقاء من قِبل العلماء على أنه الجهاد والسعي في كل السبل واستخدام كافة الوسائل، وذلك من أجل المحافظة على صحته والاستمرارية في البقاء والثبات والدوام أطول فترة ممكنة، فالإنسان يبقى يجاهد كل أمر يحاول التقليص من سنوات عمره.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول شخصيتين رئيسيتين وهن فتاتين، وقد كانت الفتاة الأكبر تدعى فريدة وهي تبلغ من العمر العشرة سنوات، وشقيقتها تدعى كلوديا والتي تبلغ من العمر التسعة سنوات، وتقيم تلك الفتاتين في إحدى المدن التي تعرف بمدينة لورين التابعة إلى مقاطعة أوهايو مع والديهما.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصي الرئيسية وهو شاب يدعى كولت راواك، حيث كان ذلك الشاب يعمل في مجال الهندسة المعمارية، وقد كان له العديد من المعتقدات التي يؤمن بها والتي كان من أهمها الفردانية، وهي ما يقصد بها القيمة المعنوية للفرد.
في البداية يتم سرد وقائع وأحداث الرواية من وجهة نظر أحد الأشخاص والذي يدعى جوني تروانت، حيث أن جوني كان يعمل كموظف في إحدى الدور الخاصة في عمل الوشوم في مدينة لوس أنجلوس، وقد كان الراوي في الحقيقة هو من الأشخاص الغير موثوق بهم.
في البداية يتم سرد الأحداث والوقائع في الرواية من وجهة نظر الشخصية الأولى في إحدى القلاع التي تشتهر باسم قلعة واريك، حيث أن تلك الشخصية تقوم بعرض حكاية كان قد رواها لها أحد الأشخاص الغريبين والغامضين، وهذا الرجل الغامض قد صرح للشخصية أنه في أحد الأيام تم ترشيحه للقيام بأداء وتجسيد دور فارس.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية حول شخصيتين رئيسيتين، الأولى تتمثل في فتاة تدعى لينور كارل يسل، والأخرى خطيبها الذي يدعى رودي ويلمان، وقد كان على أرض الواقع من أحد أقربائها، حيث أنه في أحد الأيام تتلقى كل من لينور وخطيبها رسالة غامضة ومغفلة بشكل محكم للغاية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول الشخصية الرئيسة، وقد كانت تلك الشخصية حول شاب يدعى انتوني كايد، وهو من الشباب الذين يعملون في مجال الإرشاد السياحي في إحدى الدول الأفريقية، وفي أحد الأيام التقى صدفة مع أحد أصدقائه المقربين والذي يدعى جيمس مكبراث.
في البداية تدور وقائع وأحداث الرواية في أحد الأيام حين يتم إرسال شخص يدعى جيمس بوند، وهو أحد أهم المحققين في ذلك الوقت من قِبل شخص يدعى إم في مهمة سرية، وقد كان إم هو رئيس جهاز الخدمة السرية التابعة إلى مملكة بريطانيا العظمى.
في البداية كانت تدور وقائع الرواية تتنقل بين الأحداث التي تعيشها الشخصيات والتي كان تقريباً في ذات الوقت، وأول ما تطرق للحديث عن فتاة تدعى دوروا بروك، وقد كانت تلك الفتاة يتيمة الوالدين وتبلغ من العمر التسعة عشر عامًا، حيث كانت تقيم برفقة شقيقتها التي تدعى سيلينا تحت وصاية عمها الذي يدعى السيد بروك.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في أحد الأيام التي تم بها اسناد مهمة إلى رجل يدعى جيمس بوند، حيث أن جيمس كان يعمل في مجال التحقيق، وقد أوعز إليه رئيسه في العمل القيام في مهمة وصفها بالسهلة إلى إحدى المستعمرات التي تعرف باسم مستعمرة جامايكا التي كانت تابعة إلى دولة بريطانيا.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول أحد الرجال الذين يعملون في الإطفاء ويدعى جاي مونتاج، وقد تم استئجاره من أجل القيام بحرق ممتلكات الأشخاص الذين يقومون بقراءة الكتب المحظورة، وفي إحدى ليالي فصل الخريف حيث كان راجع من عمله.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول مزحة، حيث أنه في اللحظة التي أفاق بها الراوي الذي يدعى جوي كوفالسكي وهو في الثلاثين من عمره من نومه، وقد كان في تلك الأثناء يفكر في الرؤية المزعجة التي قد شاهدها في منامه وأزعجته.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول فتاة تدعى بيلا وهي فتاة كانت ما زالت في مقتبل العمر حيث تبلغ السابعة عشر عاماً، حيث أن تلك الفتاة انتقلت من مدينة فينيكس الواقعة في ولاية أريزونا إلى مدينة فوركس والتي تقع في ولاية واشنطن.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في مدينة باريس، حيث في أحد الأيام كانت قد وقعت جريمة قتل مرعبة، وأخذت سيدة تدعى برموتير والتي تعمل في سلك القضاء على عاتقها التحقيق في تلك القضية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول شخصية تدعى باول بويمر وهو كان ذلك الشخص الذي قام بالتطوع مع أبناء صفه أثناء اندلاع الحرب العالمية الأولى للعمل مع الجيش، وقد كان يطلق عليهم اسم (الشباب الحديدي) إذ تطوعوا من تلقاء أنفسهم وانظموا إلى زملاؤهم في الجيش.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول الحياة التي كان يعيشها طفل مع والدته في إحدى الغرف التي كانت صغيرة الحجم، حيث أن تلك الغرفة كانت وحيدة ولا يوجد أي غرف من حولها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول قصة أحد الشباب النبلاء من دولة روسيا والذي يدعى ديمتري إيفان نيكليندوف، وقد كان ديمتري من الشباب الذين ما زالوا في مقبل العمر، كما أنه شاب يتمتع بالثراء والغنى الفاحش، وقد كان شاب لطيف ونظيف من الداخل.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في الزمن القديم، حيث كان يعيش رجل غني أرمل ولديه ثلاثة فتيات جميلات، كان هذا الرجل يحب بناته حباً شديدًا، وكانت أصغرهن هي الأقرب إلى قلبه، وفي إحدى المرات عزم التاجر على السفر إلى مكان بعيد لمدة طويله بهدف التجارة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات التي كانت ما إن وصلت المرأة من وطنها الأصلي وهو دولة اليابان إلى بلد آخر إلا أن تم عقد قرانها على رجل من بلد آخر واضطرت للعيش في تلك المدينة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة عند بداية حلول فصل الربيع، حيث بدأ الثلج في ذلك الوقت بالذوبان شيئاً فشيئاً، وفي مثل هذا الوقت من كل عام يتنقل الرعاة من جانب إلى آخر بحثاً عن المراعي.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال وزوجته الذي كان قد قدم جديداً إلى إحدى المدن، وهذا الرجل يعمل بروفيسور ويدعى عابد، وبينما كان البروفيسور قد مضي على مكوثه في الحي ما يقارب الشهر وإذ في أحد الأيام جاء أحد الجيران ودق باب البروفيسور تم فتح الباب وإذ بأحد الجيران يدعى خالق.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال الذي يعمل كسائق لعربة يجرها حصان، كان هذا السائق يدعى كانزو وهو شخص متعلق بحصانه ويحبه إلى درجة كبيرة كما أنه يهتم بالعربة وتزيينها والمحافظة عليها بشكل دقيق جداً.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الأشخاص الذي يوصف الحالة التي وصل إليها أخيه وقد كان في ذلك الوقت هذا الأخ يوصف الحالة وهو مليء بالحزن والأسى، وأول ما بدأ به القصة هو قول الحكماء: أنّ الدم أكثر سمكًا من الماء، فعلى الرغم من أنه قد تم انتهاك ذلك القانون في تلك القصة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى المدن التي تضم مرفأ، وقد كان ذلك المرفأ مثير للاهتمام لدى سكان المدينة، إذ كانت ربات البيوت والفتيات يأتين إلى النزل الذي في المرفأ.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول خمسة وعشرون جندي تمت صناعتهم من مادة الصفيح لواحدة من المعالق، وقد كانوا جميعهم أشقاء، كانوا يحملون البنادق في أيديهم ووجوههم كانت موجهه إلى الأمام، أما ملابسهم فكانت ملونة باللون الأزرق والأحمر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى البلاد البعيدة، حيث أنه إلى إحدى القرى من تلك البلاد كان قد وصل رجل يدعى الشاطر مرجان، وقد كان ذلك الرجل شاب في مقتبل العمر لديه هواية في حب الترحال والسفر عبر السهول والجبال والبحار، وبعد مضيه العديد من السنوات في المضي خلف مواهبه.