الغزل في الشعر الفاطمي
الزمن الفاطمي هو العهد ازدهر فيه الأدب وكان له دور كبير في الحياة الأدبيةرغم مزاحمة الكتابة له، وكان هناك عدة دوافع ساعدت على هذا الازدهار من أهمها تشجيع الحكام لرواد الأدب وأجزلوا لهم العطاء
الزمن الفاطمي هو العهد ازدهر فيه الأدب وكان له دور كبير في الحياة الأدبيةرغم مزاحمة الكتابة له، وكان هناك عدة دوافع ساعدت على هذا الازدهار من أهمها تشجيع الحكام لرواد الأدب وأجزلوا لهم العطاء
النثر العربي قد ازدهر في جميع العصور، وظهر فيه العديد من الآداب والفنون النثرية الشفاهية أو المدونة وفيها التوقيعات التي تفنن بها الخلفاء والولاة الأمر، فَوصلت إلينا بأشكال عديدة ومتنوعة.
الشعر في العصر العباسي كان له العديد من المميزات التي تميز بها عن باقي العهود، وبرز في هذا الزمن العديد من الشعراء المميزين مثل البحتري، وأبو نواس وغيرهم الكثير من الشعراء.
الأحداث أدت إلى ازدهار الأدب والأمثال في العهد العباسي بشكل كبير، وكان للأمثال في هذا العهد مكانة مرموقة حتى توجهوا إلى جمعها في مؤلفات وكتب
مجالس الخمر انتشرت في العصر الأموي بسبب عدة دوافع سياسية واجتماعية، وَلجأ الخلفاء الأمويين إلى إقامة هذه المجالس
للغناء والموسيقى دور كبير في أعمال السحرة والعرافين حيث يحضرون الجن عن طريقهما وكانوا يعتقدون أن رواد الكلام المنظوم يستمدون مقطوعاتهم من الجن في الجاهلية، وكما عرف عنهم أنهم لم بتوجهوا للغناء بقصد التكسب
المدائح في الزمن المملوكي استطاع تغطية جميع مراحل حياة النبي صلى الله عليه وسلم وكانت كثيرة بشكل لافت، وعَمِدَ الشعراء إلى التغني بالسِمات الخُلقية والحسّية للنبي الكريم
أن مجالس الغناء والطرب انتشرت في العهد الأموي وخصوصاً في بلاط بني أمية أمثال معاوية الأول، وعبد الملك، والحجاج، وبرز في هذا العصر العديد من المغنيات والمغنيين مثل سلامة القس والطويس.
العرب تعلقوا بالموسيقى على مر العصور، وتطورات الموسيقى وازدهرت في العصر الأموي، وكان الخلفاء الأمويين يشجعون أهل الموسيقى، وَيغدقون عليهم الأموال والهبات
شعر الروميات في العصر العباسي يعتبر من أهم أسلحة الصراع الذي دار بين العرب والروم، وكان الشعر متواحدًا في تلك الصراعات البطولية مصوراً للأحداث بشكل بارع ودقيق
شعر المنفى ظهر في أخر القرن التاسع عشر نتيجة لظلم العثماني الذي طغى في البلاد، مما جعل شعراء المهجر يتوجهون إلى نظم الدواوين التي تحمل ذكرياتهم في موطنهم
إن الرثاء برز بشكل واضح في العصور القديمة خاصة في الجاهلية وتعددت أشكاله فظهر منها بكاء الوالد والابن والشقيق وغير ذلك، وظهر في هذا الشكل العديد من أهل الشعر أمثال تأبط شرًا والخنساء
اتسمت الفترة العباسية بتنوع كبير في الأشكال الشعرية التي عكست أحداث ذلك العصر، وبرز فيها العديد من الشعراء الذين حظوا بدعم ورعاية الحكام الذين شجعوا الشعر وأغدقوا العطايا على أهله. ومن أبرز هؤلاء الشعراء أبو نواس والمتنبي وغيرهم كثير.
أن الكلام المنظوم جاد وتميز في الفترة العباسية وسطع نجم أهل الشعر في هذه الفترة، وبرعوا في الشعر بديهة وارتجالاً أمثال المتنبي، والشريف الرضي، وابن طباطبا وغيرهم الكثير.
أن لنساء أثر واضح في الأدب حيث ساهمت بفعالية في مجال الشعر فنظمت في العديد من أغراض الشعر وتميزت فيه أمثال الخنساء، وكذلك ظهرت كَنقادة أدبية يتحكمون إليها أشهر الشعراء
الفكاهة تطورت وبرزت في عهد العباسيين وذلك نتيجة إلى حياة اللهو التي سادت في البلاد، وكان ولاة الأمر يحتاجونه بعد إنهاء أعمال السلطة وإدارة شؤون البلاد، وبرز في هذا العهد العديد من الشعراء
العباسي قد تطور وظهر فئة من رواده أُطلق عليهم المصابين الذين أثروا التراث الأدبي بمقطوعاتِهم وتميزوا بأدبهم، ونرى من الشعراء العقلاء قد اتصفوا بسمات المصابين بغرض التكسب
الأدب المشرقي قد عاش في انحطاط وتراجع بعد ما كان متألق ويوعود ذلك إلى أسباب سياسية واجتماعية، ولكن رواد الأدب لم يتجاهلون هذا التراجع بل استفاقوا وعملوا على تطوير الأدب
الحجاج برز في الأدب السياسي الشيعي في عهد الأمويين الذين قدموا من خلاله وارد الكلام الحجج والبراهين التي تثبت أحقية علي بالحكم أكثر من الأمويين،
هناك علاقة وارتباط وثيق بين الشعر الأندلسي والشعر العباسي، وهناك ما هو خاص تفرد به شعر كل عصر، وهناك ما هو مشترك بينهم.
وفي النهاية نستنتج أن الفنون الثرية تنوعت في بلاد الأندلس، وازدهرت مع ازدهار الكتابة على اختلاف أنواعها، ومن هذه الفنون التوقيعات.
الفعل في اللغة العربية ينقسم إلى ثلاثة أقسام هي: اسم فعل ماضٍ، واسم فعل مضارع، واسم فعل أمر، واسم فعل الأمر قد يكون المنقول والمرتجل والمعدول.
للتعجب القياسي صيغتان: ما أفعل! وأفِعلْ بِ ! والفعل الذي تصاغ منه صيغتا التعجب القياسي يجب ان تجتمع فيه شروط. وإذا كان الفعل ناقص أو غير ثلاثي أو الوصف منه على وزن أفعل الذي يكون المؤنث
الرثاء تعدى رثاء الأشخاص ليشمل كذلك رثاء المباني والممالك والمدن واشتهر هذا النوع من الشعر في العصر الأندلسي وخاصة في عهد الممالك والطوائف.
فن الغناء عاش في عصر ذهبي وهو العصر الأندلسي، فلقد أبدعوا فيه وتركوا فيه بصمةٌ واضحة، وكانت مدينة قرطبة تمثل البؤرة الأساسية للموسيقى والغناء،
الشعر الأندلسي ازدهر وتميز في هذا العصر نتيجة عوامل سياسية واجتماعية وطبيعية، وظهر فيها العديد من الشعراء الذين برعوا في نظم الشعر وتوظيفه بحسب الغرض المراد
المجتمع الأندلسي كان مزيج من الناس، فكان منه العرب والعجم، واشتهرت الأندلس بمجالس الغناء واللهو، واشتهر الشعر الأندلسي بالغزل، وأصبح له خصائص تميزه عن باقي الأنواع الشعرية،
نستنتج أن الشعر الأندلسي هو فن نتج عن الحضارة الأندلسية، ويتميز بمجموعة من الخصائص، والصور الفنية المتنوعة التي تناولها الشعراء في شعرهم
لعصر الأندلسي كان حافل بالأحداث وخصوصًا الأحداث السياسية التي كانت لها أثر وصدى في نفوس الشعراء، وقد نظموا الشعر لاستنهاض همم المسلمين، ودفعهم للجهاد والدفاع عن بلادهم ودينهم وعرضهم، وتحرير بلاد المسلمين.
الأدب الأندلسي تطور وأزدهر كثيرًا، وكان لأدب المشرق العربي أثر واضح في هذا التطور، إذا لجأ أدباء الأندلس إلى بعض آداب المشرق العربي مثل فن المناظرة، ولقد برز فيه العديد من أدباء الأندلس بشكل كبير.