وصف الطبيعة في شعر امرؤ القيس
تعلق امرؤ القيس بالوصف وأجاد فيه وتميز عن غيره من أدباء عصره فنراهُ يصف كل ما يقع عليه بصره سواء حيوانات أو أماكن ومظاهر بأسلوب عذب متساغ.
تعلق امرؤ القيس بالوصف وأجاد فيه وتميز عن غيره من أدباء عصره فنراهُ يصف كل ما يقع عليه بصره سواء حيوانات أو أماكن ومظاهر بأسلوب عذب متساغ.
هو زهير بن أبي سُلمى ربيعة المزني من بني مضر وسميت مقطوعاته بالحوليات لأنه يمضي شهرًا في نظمها وينقدها في عام لهذا امتازت بعدة خصائص فنية.
احتوى أدب زهير بن أبي سُلمى العديد من محاسن الصفات التي يتسم بها أو بمن يُثني عليهم من العرب وأهميتها من خلال أدبه وعلى الإنسان التحلي بها.
تعتبر الجبال من المظاهر البيئية التي عاشها الجاهلي وتعلق بها فهي مكان الراحة والتأمل ومنه يستمد مفردات الشموخ والكبرياء ويخطُّها على شكل أشعار تسحر الألباب.
هو الأديب الحكيم زهير بن أبي سُلمى ربيعة المزني نشأ في عائلة شاعرة ورث عنها الأدب ويتميز برزانتِه وهدوئه ورجاحة عقله وكان يحرص على الصلح بين الناس.
يعتبر المدح من أهم المواضيع الأدبية القديمة وكانت متصلة بشكل كبير في الحماسة حيث كان الأدباء يثنون على قبائلهم وولاة الأمر بكثير من المعاني ومنهم زهير بن أبي سُلمى.
للحيوانات مساحة واسعة في الأدب القديم حتى أصبحت صوره من الأساسيات التي يستخدمها الأديب في تكوين صوره داخل المقطوعات ومنها الحمار الوحشي.
إن وصف الرحلة يعد عنصر مهم في المقطوعات القديمة من خلالها يصور الأديب ناقته وهي تجوب الصحراء بقوة ترافقه في رحلته بجرأة وإقدام.
رغم أن الدراسات لم تنصف المرأة الجاهلية من حيث إبراز أدبها إلا أنه قد دُونت الكثير من المقطوعات التي تثبت بروز شاعرات ينافسن الرجال في مجال الشعر الجاهلي.
صور الشعراء القدامى جميع جوانب حياتهم من خلال مقطوعاتِهم كما تطرقوا إلى وصف مناخ بيئتهم وخصوصًا فصل الشتاء الذي عانوا فيه الكثير.
تفاخر العرب بعاداتِهم وأخلاقهم وتغنوا بها في مقطوعاتِهم ومنها الكرم الذي يُعد مصدر فخرهم وله قيمة كبيرة
شغل الموت بال البشر واحتاروا في جدليته، ومن بينهم شعراء الجاهلية الذين خافوه وأشعل الرهبة في قلوبهم وعبروا عنه من خلال قصائدهم وفي هذا المقال سنتحدث عنه.
إن المتمعن في الأدب الجاهلي يجده يضم عددًا هائلاً من رواد الكلام المنظوم الذين أغنوا الأدب بمقطوعاتِهم الرائعة، وفي هذا المقال سنتحدث عن أهمهم وهو طرفة بن العبد.
كان أهل المشرق القدامى يجتمعون على هيئة جماعات يدور بينهم الكثير من النزاعات وتتهافت كل قبيلة منهم إلى تمجيد أفعالهم ومن هنا برز لديهم فن القول
كانت الطبيعة هي الملهم الرئيسي للأدباء في جميع الأوقات، منها يستمدون صورهم ويبدعون في وصفها وفي هذا المقال سنتحدث عن الليل في الشعر الجاهلي.
تحدث رواد الأدب القدامى كثيرًا عن الهرم في مقطوعاتِهم وتمكنوا من وصف آلامهم جراء هذا وتحسروا على أيام الصبا، وفي هذا المقال سنتحدث عن هذه المشاهد.
اشتهر النابغة في موضوع الاعتذار ويرجع ذلك إلى علاقته القوية مع الملوك وإقامته في بلاطهم فكان دائمًا شديد الاعتذار وطالبًا للصفح
معروف أن الحروب والنزاعات كانت مظهرًا أساسيًا في حياة أهل المشرق القدامى وقد تناول أدبهم ومقطوعاتِهم أشهر هذه الصراعات
ابن خلدون أبرز الباحثين الذين تناولوا البلاغة وأظهر معناها ووضح وظيفتها وأهمية الملكة البلاغية، ورأيُّ ابن خلدون موازي لحديث القزويني الذي ذهب إلى مطابقة الحديث لمقتضى الهيئة.
الأدب في العصور الوسطى قد تميز بعدة خصائص تميزه عن غيره وأبرزها التقليد، فقد كانت الأعمال الأدبية سواء في الشعر أو النثر عبارة عن إعادة صياغة لأعمال أدبية تم نقلها بصورة شفهية.
يعتبر الفارابي من الفلاسفة اللذين تناولوا تعريف الشعر والغاية منه، وهو يعتبر مرجع لدراسة الشعر من خلال نظريته وفلسفته في الشعر ومضمونه.
تضمنت المعلقات العشر العديد من المقطوعات الطويلة التي نظمت في الجاهلية وتعد ثورة أدبية تميزت بالعديد من الخصائص.
اهتم عبيد بن الأبرص بمقطوعاتِه وحرص على إظهارها بأجمل مظهر لذا نراه ينوع في صورة خاصة البديعية التي زينت أبياته ونسقته وساعدته على إيضاح المعنى.
المُشقرَّ هو حصن عظيم ضخم شُيد في البحرين وذاع صيته في الجاهلية واهتم العديد من أدباء الجاهلية بوصفه خاصة بعد زيارتهم والمشاركة في المجريات التي حدثت فيه.
يعد الكلام المنظوم نتاج تجربة يمر بها الشعراء في حياتهم ويعكسونها على أعمالهم الأدبية مستمدين صورهم من مصادر تحيط بهم.
تفنن عبيد بن الأبرص في نظم مقطوعاته فنراه ينوع في استعمال الأساليب خاصة الإنشائية التي تثير العقل وتحفز الذهن وتجذب المخاطب وتدفعه إلى الاستماع.
هو عبيد الأبرص بن حنتم من بني أسد تميز بشجاعته وفروسيته وكان سيدًا في قبيلته برع في نظم الشعر حتى اعتبروه أسطورة في ذلك ونافس بأدبه امرؤ القيس وطرفة.
بعد انتشار العمران واستقرار أهل المشرق برزت العديد من الظروف حيث دفعت لنشوب الحروب وجعلهم يشيدون الحصون التي تدفع عنهم شر الحرب ولها حضور بارز في الأدب.
لم يقوموا رواد الأدب القديم بخط الكثير من قصائد الاعتذار بستثناء النابغة الذبياني، واستعملوا شعر الاعتذار في مقطوعاتهم لإثبات براءتهم أو ندمهم على أمور قاموا بها.
عُرف الشاعر الجاهلي بالحس المرهف الذي يعشق مشاهد الجمال ويتغزل بها في مقطوعاته حيث حملت الكثير من المشاعر موضحًا إياها بأجمل المفردات.