المعدة
هي عضو عضلي يقع على الجانب الأيسر من الجزء العلوي من البطن، وهو يُعتبر كوعاء مؤقت للطعام داخل تجويف البطن.
هي عضو عضلي يقع على الجانب الأيسر من الجزء العلوي من البطن، وهو يُعتبر كوعاء مؤقت للطعام داخل تجويف البطن.
يُشير جفاف الفم إلى حالة لا تصنع فيها الغدد اللعابية في فم ما يكفي من اللعاب لإبقاء الفم رطبًا. غالبًا ما يكون جفاف الفم بسبب الآثار الجانبية لبعض الأدوية أو مشاكل الشيخوخة
البلعوم: يُعرف البلعوم باسم أخر وهو الحلق، هو أنبوب قصير من العضلات الهيكلية المبطنة بغشاء مخاطي طوله 5 سم والعرض 2-3سم
الحنجرة: هي عضو على شكل أنبوب توجد في الرقبة، تحتوي على الأحبال الصوتية. وهي جزء من الجهاز التنفسي وتقع بين البلعوم والقصبة الهوائية
تسارع القلب Tachycardia: هو عندما ينبض القلب أسرع من معدل النبض الطبيعي في فترة الراحة حيث أنه هناك أنواع مختلفة من عدم انتظام دقات القلب إعتمادًا على السبب الذي أدى إلى التسارع يحدث تسارع القلب الجيبي هو عندما تطلق العقدة الجيبية وهي جهاز تنظيم ضربات القلب الطبيعي وتكون النبضات الكهربائية بسرعة غير طبيعية.
تباطؤ ضربات القلب Bradycardia: هو عندما يكون معدل ضربات القلب بطيئه أي بمعدل أقل من 60 نبضة بالدقيقة في حالة الراحة حيث أن النسبة الطبيعية لمعدل ضربات القلب من 60 -100 نبضة بالدقيقة. ويعتبر ضربات القلب هوعدد المرات التي ينبض فيها القلب في دقيقة واحدة والذي يعتبر مقياس لنشاط القلب.
الدواء: هو أية مادة تستعمل في معالجة الأمراض التي تصيب الإنسان أو التي تفيد في تخفيف الأعراض أو للوقاية من الأمراض. لقد أصبح إستخدام الأدوية من قبل الرجال الإسعاف من الأمور الحيوية والشائعة الإستخدام والمرخصة في الكثير من الدول العالم وذلك نظراً لإستخدامها بدورها الفعال والمباشر في المحافظة على حياة المصاب والحيلولة دون تفاقم حالته أو حدوث الوفاة كما هو الأمر بالنسبة لكثير من الحالات مثل الجلطة القلبية والسكري وإرتفاع ضغط الدم وغيرها من الأمراض.
صحة الفم لا تقتصر فقط على الفم وحدة، وأنما تُشير إلى صحة الأسنان واللثة. تشمل بعض الأمراض الأكثر شيوعًا التي تُؤثّر على صحة الفم لدينا تسوس الأسنان وأمراض اللثة
عندما ينبض القلب، يضخ الدم من خلال نظام من الأوعية الدموية، وهي عبارة عن أنابيب مرنة تنقل الدم إلى كل جزء من أجزاء الجسم.
الأكسجين: يعرف على أنه غاز عديم اللون والطعم والرائحة وهو يوجد في الهواء بتركيز يتراوح بين 20-21% حيث إن نسبة الأكسجين في الهواء أكثر من النسبة التي يحتاجها الإنسان لتغذية أنسجة جسمه علماً أن جميع خلايا الجسم بحاجه الى الأكسجين كي تحافظ على ذاتها وتؤدي دورها الوظيفي وأن أكثر الخلايا حساسية لقلة الأكسجين هي خلايا الدماغ، التي تبدأ بالتلف من إنقطاع تزويدها بالأكسجين في غضون دقائق،