معاذة العدوية والرواية
هي: التّابعيّة الجليلةُ، أمُ الصّهْباء، مُعاذةُ بنت عبدالله، من النّساء اللّواني عُرِف عنْهُنّ بالعبادة والزّهد والورَعِ وحبِ العلمِ والصّبر وكانت من تلاميذِ أمّ المؤمنين عائشة وقد أمْضَت زمنا عندها
هي: التّابعيّة الجليلةُ، أمُ الصّهْباء، مُعاذةُ بنت عبدالله، من النّساء اللّواني عُرِف عنْهُنّ بالعبادة والزّهد والورَعِ وحبِ العلمِ والصّبر وكانت من تلاميذِ أمّ المؤمنين عائشة وقد أمْضَت زمنا عندها
كان عبداللهِ بنُ الحارثِ بنُ نوفلٍ من التّابعين الّذين رووا الحديث عن كثير من الصّحابة الأجلّاء وممّن روى عنهم منهم: الخلفاء الرّاشدون سوى أبي بكر الصّدّيق والعبّاس وعبدالله بن عبّاسٍ وأمّ هانئ وعبدالله بن الزّبير وحذيفة بن اليمان وأسامة بن زيد بن حارثة وأُمّهاتِ المؤمنين عائشةَ وأمِّ سلمة وميمونة وغيرهم رضي
كان نُعَيمُ بن عبداللهِ بن المُجْمِر من التّابعين الّذين أدركوا صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ورووا الحديث عنهم وممّن روى عنهم منهم: أبي هريرة وأنسِ بنِ مالك وجابر بن عبدالله وعبدالله بن الفاروق عمر وغبرهم رضي الله عنهم
هو: التّابعيّ الجليلُ، حُمرانُ بنُ أبانَ بن خالدٍالنّمريُّ، كان مولى للخليفة الرّاشديّ عثمان بن عقان رضي الله عنه، وحدّث عنه المؤرخون كثير من المواقف والسِير في فضله،
هو التّابعيّ الجليل، أبو التَّيَّاحِ، بزيدُ بنُ حُميدٍ الضَّبْعيّ، من رواة الحديث النّبويّ، من سكانِ البصرة وعلمائها في زمانه، أُشتُهِر بكثرة العبادة والورعِ، وكان ممّن يشهد له بعلم الحديث النّبويّ، وقد كانت وفاته كما أورد الإمام الذّهبيّ في العام الثّلاثين بعد المائة من الهجرة النّبويّة يرحمه الله.
هو التّابعيّ الجليل، أبو شِبلُ المدنيُّ، العلاءُ بنُ عبدِالرّحمنِ بنِ يعقوب، من التّابعين الصّغار، كان يسكن المدينة المنوّرة وكان من فقهائها المعدودين، كان مولى لحَرَقة بنِ جُهَينة، وكان صاحب صحيفة للحديث النّبويّ،
هو التّابعيّ الجليلُ، أبو محمّد، عيسى بن طلحة بن عبيدالله، يرجِعُ نسَبَهُ إلى مرّة من قريش، وأبوه طلحة من الصّحابة المبشّرين بالجنّة رضوان الله عليهم، روى الحديث من طريقهم، وكان من أصحاب الفضل بالرّواية
هو التّابعيّ الجليل مَرْثَدُ بن عبدالله، اليزَنيّ، وماعُرفَ باسم أبي الخَيْر، يعود أصله إلى حِمْيَرٍ، من التّابعين في رواية الحديث النّبويّ، ولعلمة الوافر لقّبَ بإمام الدّيار المصرية، كان موطنَ ثقة في الإفتاء في زمنه
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبوسعْدٍ، سعيد بنُ كيسان اللّيثي المَقْبُريُّ بالموالاة، من التّابعين الّذين رووا عن الصّحابة رضوان الله عليهم، كان يسكن المدينة المنوّرة في مقبرة البقيع ولهذا سميَّ بالمَقْبُرِيِّ
هو: التّابعيّ الجليل، أبو مالك، سعدُ بنُ طارقٍ، من التّابعين المحدّثين عن كثير من الصّحابة والتّابعين، من سكان الكوفة بالعراق، من طبقة الزّهريّ وغيره، كان من أعلام الحديث في زمنه وَعُرِف بعلمِه وورعِه، وكانت وفاته رحمه الله تعالى في العام الأربعين بعد المائة من الهجرة النّبويّة الشّريفة يرحمه الله.
هو التّابعيّ الجليل، أبو محمّد، القاسمُ بن محمّد بن أبي بكر الصّديق،من التَابعين في الرّواية، ولد في العام الخامسِ والثّلاثين من الهجرة في خلافة عليٍّ رضي الله عنه، وكان من أقرب النّاس سِمَةً بالصدّيق أبي بكر،
هو التّابعي الجليل، أبو مريم، رِبْعِيّ بن حِراش بن جحش بنُعمرو، من عّبْس من غّطَفان، كان يقطُن الكوفة، وأُشتهر بصدق اللّسانوالإخلاص في رواية الحديث وكان من رواة الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة الأجلّاءِ
من ما روي من طريق محمّد بن المنكدر ما أورده الإمام مسلم في صحيحه: ((عن محمّد بن المنكدر، قال: رأيتُ جابرَ بن عبدالله يحلِف بالله، أنّ ابن صائدٍ الدّجالُ، فقلت: أتَحْلِفُ بالله؟ قال: إنّي سمِعتٌ عُمَرَ يحلِفُ على ذلكَ عند النّبي صلّى الله عليه وسلّم فلمْ ينْكِرُهُ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم))
هو التّابعيّ الجليل، أبو عبدالرّحمن، جًبَيْر بنُ نُفَيْر بن مالك، من المخضرمين الّذين عاصروا النّبي صلّى الله عليه وسلّم ولم يرَوْه لبعده في اليمن، وكان والده من رواة الحديث من الصّحابة رضوان الله عليهم،
هو التّابعيّ الجليل، أبو إدريس، عائذُ بن عبدالله الخَولانيّ، من التّابعين ورواة الحديث المخَضْرَمين ، ولد في العام الثامن للهجرة النّبويّة، ووالده له صحبة، لم يرى النّبي صلّى الله عليه وسلّم لصغر سِنّهِ
هو التّابعيّ الجليل، أبو صفوان، عبدالله بن صَفوان االجمْحيّ، من كبار التّابعين المُخضرمين الّذين عاصروا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ولم يحضوْا بالصّحبة لأنّه لم يراه، وروي أنه ناصَر عبدالله بن الزَبير، اشتهر بالحِلمِ والحكمة، وروى الحديث عن كثيرين من الصّحابة
من ما ورد من رواية سالم بن عبدالله للحديث ما أورده الإمام مسلم في صحيحة:((عن ابن شهاب الزّهريّ، عن سالم بن عبدالله، عن أبيه، أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: وهو مستَقْبِلُ المشرِقَ (ها إنّ الفتنةَ هاهُنا، ها إنّ الفتنةَ هاهُنا من حيثُ يطْلُعُ قرنُ الشّيطان)
هو التّابعي الجليل، أبي حبيب الأزديّ، من التّابعين الصّغار ولد في العام الثّالث والخمسين من الهجرة بخلافة معاويه بن أبي سفيان في مصر، ونشأ في حب العلم حتى أصبح فقيهاً ومحدّثاً، واستمد علمَه من بعض الصحابة رضوان الله عليهم وبعض التّاابعين، وكان يعرف أيضاً بعلمه في التّاريخ والحروب والفتوح
من ما ورد من رواية أبي سلمة للحديث ما أورده الإمام مسلم في صحيحة ما أخبر به أبو سلمة وسعيد بن المسيّب ابنَ شهاب قال: (كان أبو هريرة يُحَدّثُ أنّهُ سَمِعَ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: ( ما نَهَيْتُكُم عنهُ فاجْتَنِبُوه وما أَمرتُكُمْ به فافعلوا منه ما استَطَعْتُم، فإنّما أهْلَكَ الّذين من قَبْلِكُمْ كَثْرَةُ مسائلِهِمْ و اختلافِهِمْ على أنْبِيائِهمْ)،
من ما روي من الحديث النّبوي من طريق أبي إسحاق السُّبيعيّ ما أورده الإمام مسلم في صحيحه من طريقه قال: (( سمعت البراءَ بن عازب يقول: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم رَجُلاً مَرْبُوعاً، بَعِيدَ ما بين المنْكِبَيْن، عظيمُ الجُمَّة إلى شَحمَةِ أُذُنَيْهِ ، عليهِ حُلَّةٌ حَمْراءُ، ما رأيْتُ شيْئاً قطُّ أحسنَ منْهُ صلّى الله عليه وسلّم))
هو التّابعي الجليل أبو عبدالرّحمن، عبدالله بن حَبيب ، ووالده الصّحابي الجليل حبيب ، ولد في حياة النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ولم يره وكان أبو عبدالرّحمن من الّذين قرأوا القران الكريم على عدد من الصّحابة كزيد بن ثابت وعبدالله بن مسعود وروى عنه القرآن كثير كعاصم بن أبي النّجود وعطاء وغيرهم وروى الحديث من طريق الصّحابة أيضاً،
من ما ورد من الحديث النّبويّ الشّريف من طريق أبي صالح السّمان ما أورده الإمام مسلم في صحيحه : ((عن أبي صالح السّمان عن أبي هريرة قال: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: ( اللّهمّ أصلح لي دينِي الّذي هو عِصْمَة أمري وأصْلِح لي دنيايَ الّتي فيها مَعاشِي وأصلِحْ لي آخرتي الّتي فيها مَعادِي واجعل الحياة زِيادة لي في كلِّ خير واجعل الموت راحةً لي من كلّ شر)
هو: التابعيّ الجليل، أبو بُردة، الحارث بن أبي موسى الأشعريّ، وقيل اسمه عامر، وكنّاه والده المحدّث الصّحابي أبو موسى بأبي بردة بعد عودته من رضاعته بالبادية وعليه بُردة، وقيل كان يكتب الحديث عن أباه فلمّا عرف ذلك أمرهُ أن يمحوه ويحفظ، وقد صحب الصّحابة ونقل الحديث عنهم وقد تولّى أبو بردة قضاء العراق، وتوفي في العام الرابع بعد المائة من الهجرة النّبويّة
من ما رُوٍيَ من طريق عمرو بن دينار ما أورده الإمام مسلم في صحيحه من طريق عمرو ((عن أبي الطّفيل عن حذيفة بن أَسِيد يبلُغُ به النّبي صلّى الله عليه وسلّم قال:(إنّ خلقّ أحَدِكُم يُجْمَعُ في بطنِ أمّه أربعين ليلة)، من كتاب القدر رقم الحديث2644)).
من ما جاء من رواية أبي العالية للحديث ما أورده الإمام مسلم في صحيحة من طريقةعن عبدالله بن عبّاس (( أنّ نبيّ الله صلّى الله عليه وسلّم كان يقول عند الكرب: ( لا إله إلّا الله العظيم الحليم، لا إله إلّا الله ربُّ العرش العظيم، لا إله إلّا الله ربُّ السّماوات وربُّ الأرض وربُّ العرش الكريم)، كتاب الذكر والدعاء /2730)).
هو: التّابعيّ الجليل، أبو مُوسى، أنّس بنُ سِيرينَ مولى الصّحابيِّ الجليلِ أنسِ بن مالك رضي الله عنه، وأخوه المحدّث محمّد بن سيرين ولد في آخر زمن خلافة عثمان بن عفّان رضي الله عنه،
هو: التّابعيّ الجليل، مُوسى بنُ عُقبَة بن أبي عيّاش،قرشيّ بالموالاة، وذكر ابن حجر العسقلانيّ عنه أنّهُ قال: (حجَجـْتُ وابنُ عمر بمكة عام حجِّ نجدةَ) أي كان ميلادة قبلَ عام ثمانٍ وستين للهجرة في المدينة المنوّرة،
هو: التّابعيّ الجليل، أبو زُرارة، مُصعبُ بن سعدِ بن أبي وقّاص، من قريش، وأبوه صحابيٌّ جليل من المحدّثين رضي الله عنه، وأخوه عامربن سعد، كان يقطُن المدينة المنوّرة، جَلَسَ إلى الصّحابة المحدّثين وروى عنهم،
هو: التّابعي الجليل، أبو عبدالله، شَريك بن عبدالله بن أبي نَمِر، من المكثرين من الحديث النّبويّ الشّريف عن الصّحابة ، سكن المدينة المنورة وأخذ عن علمائها الفقه والحديث، وكان من المشهورين بين أقرانه التّابعين وكانت وفاته رحمه الله في العام الأربعين بعد الهجرة النّبويّة الشّريفة رحمه الله.
التّابعي الجليل، المحدّث، النّعمانُ بن عُبيد بن معاوية بن الصّامت الزّرقيُّ والّذي يعرف بالنّعمانِ بن أبي عيّاش، من الّذين صحبوا صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ورووْا عنهم الحديث النّبويّ، ووالده من الصّحابة رضوان الله عليهم، سكن المدينة المنوّرة، وكان من علمائها المعدودين من شيوخ التّابعين.