اقتباسات

الصدق من أبلغ السمات والصفات التي يتجلى بها الإنسان الحكيم والعاقل، فالابتعاد عن الصدق لا يجر للإنسان سوى المتاعب والعثرات والمشاكل؛ ولذلك ينبغي أن يتضمن الصدق كافة أفعال وتصرفات الإنسان سواء بالكلام أو الأعمال.

يُعتبر الاحترام من أسمى الصفات التي تكون مزروعة داخل الإنسان المهذب والسوي، فالاحترام لا يمكن لأي تعامل يتم بين الناس أن يخلو منه، إذ يتخلل كافة العلاقات بين الناس مثل علاقة الزواج والعلاقات الاجتماعية وغيرها الكثير من التعاملات بين البشر.

لضحك من أجمل ما قد يعتري الإنسان، فالضحك يشعر الإنسان بالراحة في البال والقلب، ويخرج الإنسان من المزاج السيء إلى مزاج أفضل، كمات يضفي الفرح والسعادة على حياة الإنسان.

يعرف الانتظار حسب تحليلات علماء النفس وعلماء الاجتماع أنه من أسوأ ما قد يحل بالنفس الإنسانية، إذ مهما كانت النتائج المرجوة بعد الانتظار، فإنّ الانتظار يشكل توتر وقلق للنفس الإنسانية.

الوقت من أهم الأمور التي تتلقى اهتمام كبير في المجتمعات وبين الأفراد، فالوقت يرتبط ارتباط كبير ويؤدي دور مهم في حياة الإنسان على جميع الأصعدة، إذ يتصدر أهم الأمور التي يسير عليها الإنسان في حياته.

التجاهل صفة سامية وفضيلة أخلاقية ذو قيمة كبيرة في المجتمعات، حيث أنّ التجاهل في الكثير من الأحيان يُبعد المشاكل بين الناس ويلغي الخلافات والنزاعات بين الأفراد، فالإنسان المتجاهل يتميز بالحكمة والعقلانية في عدم تتبع ما يصدر من ضرر وشر عن الآخرين.

تعتبر الخسارة من أسوأ الأشياء التي قد يتعرض إليها الشخص، فهي كثيراً ما تولد آثار سلبية عميقة على نفسية الإنسان، ولكن ليس كل الخسارات كذلك، فهناك الكثير من الخسارات التي تولد الطاقة الإيجابية في الفرد مثل خسران رفاق السوء وخسارة الوزن وخسارة السلوكيات السيئة.

الربح من الأمور التي يسعى إليها الكثير من الأشخاص في مختلف المجالات، سواء كان على المستوى العملي أو على المستوى التعليمي أو على المستوى المهني، فالربح في أي مجال كان يحقق الكثير من الدوافع النفسية التي تقود بالفرد إلى الإيجابية وإظهار الطاقة الكامنة داخل الإنسان.

يصدر العنف جراء التعبير عن القوة التي تكمن داخل الفرد، وقد يظهر العنف على المستوى الاجتماعي أو على المستوى الدولي، فالعنف من الأمور المنبوذة دولياً، إذ ما خلف العنف سوى الكثير من الدمار النفسي على العديد من الأشخاص.

التعاون من أسمى الصفات المشتركة التي تقوم على المشاركة بين العديد من الأفراد أو المجموعات، فبالتعاون يتم التحديات وتحقيق العديد من الإبداعات المتميزة.

احتكاك الإنسان بالناس واختلاطه في المجتمعات، ينتج عنه الكثير من المواقف والأحداث؛ لذلك ينبغي على الإنسان أن يكون لطيف وحكيم في آن واحد حينما يتعامل مع الناس، فهناك الكريم والفهيم وهناك أيضاً الحقود والحسود.

تُعتبر الأسرة أو العائلة هي الملاذ الأمن لكل فرد من الأفراد، إذ بوجود العائلة حول الشخص تجعله يشعر بالعزة والقوة والأمان، والإنسان الذي لا توجد لديه أسرة، فإنه مهما كان يمتلك من نفوذ وقوة، فإنه يبقى بأنه إنسان ضعيف وهزيل.

الأبناء هم ثمار الأب والأم من الحياة، فإنّ كانوا ناجحين متفوقين، فإنهم بذلك يكونوا قد حققوا حلم كل أم وأب، بينما حينما يخرجوا أشخاص فاسقين عاقين، فإنهم بذلك يكونوا قد حطموا كل أمال وأحلام والديهم.

الأم تُعتبر الحصن المتين والدرع الأمين الذي يبقى عالياً شامخاً أمام أبنائها، فهي مصدر الإلهام والدافع للنجاح والطاقة الإيجابية التي تبعث القوة في أبنائها، فمهما تحدث الإنسان وتكلم لن يستطيع إعطاء الأم حقها في الوصف.

يُعتبر الضمير من أكثر الأمور التي تكون لها سلطة على صاحبه، فإذا كان ضمير الإنسان يميز الحق من الباطل، فإنه لا يتجرأ الإنسان ولا يغمض له جفن عند الوقوع بالمعاصي ويرتكب المنكرات ويسير في طريق الباطل.

القانون من الأمور المهمة جداً في تأسيس وقيام أي دولة، إذ أنه في حال كانت أي بلد خالية من وجود القانون والعمل على تطبيقه فيها، فإنها تكون ممتلئة بالفوضى والظلم، فالقانون يحفظ لكل ذي حق حقه.

يُعتبر الثناء والمدح من أكثر الأمور التي تولد الطاقة الإيجابية في نفس الفرد بشكل كبير، إذ أنه عند القيام بمدح شخص والثناء عليه، فإنه تزداد طاقته وقوته أضعاف مضاعفة.

يُعتبر الماضي من الأمور التي تأخذ حيزاً كبيراً من تفكير الإنسان وذاكره، فلا يوجد إنسان لا تخلد في ذاكرته وتعلق في ذهنه أمور ومواقف حدثت معه في الماضي القديم، ووضعت بدورها رمزاً لا يمكن للإنسان نسيانه.

يُعد القلب من أهم الأعضاء الأساسية في جسم الإنسان، فحين يتوقف قلب الإنسان عن العمل، فإنّه يفارق الحياة ويدركه الموت، إذ لا يمكن لأي إنسان أن يعيش بدون قلب.

يُعتبر الجبن والحماقة من أسوأ الصفات التي قد تعتري الإنسان، فالإنسان حينما يكون غير مدرك وواعي لما يدور حوله، فإنّه يبقى مثال للسخرية والاستهزاء بين كافة أفراد المجتمع الذي يقطن به، كما أن يدني ويصغر من نفسه أمام العامة.

النهاية من الأمور التي تبقى على الدوام تشغل بال الإنسان، فإن دخل في عمل تشغله نهاية العمل وما يوصل إليه، وإذا دخل في مشروع، يبقى على الدوم التفكير فيما إذا سوف يكتمل ذلك المشروع أم لا، وعوضاً عن كل النهايات التي يفكر بها الإنسان، تبقى نهايته تأخذ الحيز الأكبر من التفكير.

البداية تكون دائماً لكل إنسان في أي أمر مبعوث الأمل والتجدد، فكل إنسان يقدم على عمل أو مشروع جديد، فإنه يكون متحمس ومجتهد ومتفائل؛ وذلك من أجل تحقيق الطموح المرجو.

تُعتبر الصداقة من أسمى وأجمل أنواع العلاقات الاجتماعية التي تدور في مختلف المجتمعات الدولية، فالصداقة عهد صادق يتم بين طرفين لا يملك تاريخ انتهاء مهما مر عليه من وقت.

الزواج هو عبارة عن عقد يتم بين طرفين مكونين من رجل وامرأة، بحيث يكون مبني على مبدأ التراضي بين الطرفين، والهدف من الزواج هو إنشاء أسرة وإكمال دور الاستمرارية في هذه الحياة.

تُعتبر المعرفة من أهم الأساليب التي يقوم الإنسان من خلالها اكتساب المعلومات والتعرف على الحقائق وفهم وإدراك الأمور من حوله، بحيث يكون ذلك من خلال الخبرات وإجراء التجارب، ثم الوصول إلى استنتاجات حقيقية مبنية على وقائع علمية.

يُعتبر الكسل أحد أنواع النفور من الأعمال التي تتطلب بذل مجهود، إذ يكون الجسم في حالة خمول تذرف بالقدرة البدنية للإنسان، كما يتسم صاحب تلك الصفة بالإنسان الذي يرغب بالراحة، فالكسل له أثار سلبية عديدة منها السير في طريق الفشل.

ينبغي على الإنسان أن يكون على الدوام منمي لذاته، إذ يقودها إلى أعظم وأسمى الإبداعات المزهرة التي تكون رمز تاريخي مسطر في كتب التاريخ.

يُعتبر الشعور كل ما ينتج من مشاعر وعواطف في الإنسان اتجاه أي حالة أو موقف حدث معه، مما ينتج عن ثوران العديد من المشارع الإنسانية مثل الحزن والغضب وغيرها الكثير من الأحاسيس.

الجهل من أسوأ الأمور التي قد تعتري الإنسان، فالجهل بالشيء يسبب الكثير من المصائب، وهناك الكثير من الأشخاص الذين يدعون المعرفة والعلم بالشيء، وهم من أشد الناس جهل به.

يشكل الرجل دور مهم وفعال في المجتمع، إذ لا يمكن قيام الأمم واستمراريتها إلى بوجود الرجل، كما أنّ الرجل يعتبر مصدر القوة والسند للمرأة، ونصف المجتمع.