علم الوراثة

تلعب التغذية دورًا مهمًا في الحفاظ على صحة ووظائف الخلايا الحيوانية. تضمن التغذية السليمة حصول الخلايا على العناصر الغذائية الأساسية اللازمة للنمو والإصلاح والرفاهية العامة.

الغشاء في علم الأحياء هو الطبقة الرقيقة التي تشكل الحدود الخارجية للخلية الحية أو مقصورة الخلية الداخلية، حيث أن الحدود الخارجية هي غشاء البلازما، والمقصورات المحاطة بأغشية داخلية تسمى

الأصل المشترك هو مصطلح في علم الأحياء التطوري يشير إلى الأصل المشترك لمجموعة معينة من الكائنات الحية، حيث تتضمن عملية اللائق المشترك تكوين أنواع جديدة من السكان الأسلاف

المطفرات هي عوامل تتلف الحمض النووي ويمكن أن تؤدي اعتمادًا على قدرة الكائن الحي على إصلاح الضرر إلى تغييرات دائمة طفرات في تسلسل الحمض النووي، لكن العوامل التي تلحق الضرر

يوجد الكولاجين في جميع الأنسجة الضامة والأوتار والأربطة والعظام، والغرض منه هو تزويد أجزاء الجسم هذه بقوتها وبنيتها ومرونتها، إذ مع التقدم ​​في السن تصبح الأجسام أقل كفاءة في إنتاج الكولاجين

حبيبات الإجهاد هي عبارة عن تجمعات تتكون من بروتينات وجزيئات (RNA) معظمها مجمعات بدء ترجمة متوقفة وتتشكل عادةً بطريقة قابلة للعكس عند الإجهاد الخلوي، إذ يمكن لحبيبات الإجهاد أيضًا أن

الجينات والثقافة كلاهما نظام وراثي ينقل المعلومات بين الكائنات الحية ويولد تغيرًا في النمط الظاهري، حيث أن التعلم الاجتماعي هو المكون الرئيسي للثقافة، تتعلم الحيوانات مهارات مهمة

تتمثل إحدى طرق التحقيق في السلوك البشري في فحص السمات المماثلة في الحيوانات وعلى الرغم من وجود قيود واضحة على نماذج الحيوانات للسلوك البشري فقد كانت في كثير

تعمل عمليات نقل الكروموسومات كواسمات تشخيصية أساسية وأهداف علاجية لسرطان الدم والأورام اللمفاوية وأنواع عديدة من الأورام الصلبة، حيث ظل فهم آليات توليد الانتقال الكروموسومي

يحتوي الحمض النووي على المعلومات الجينية لكل شخص وهو موجود في جميع الخلايا، حيث أن الحمض النووي لكل فرد هو نفسه من الحمل حتى الموت وحتى بعد الوفاة

يتيح التهجين في الموقع الكشف والتوطين الدقيق لتسلسل حمض نووي معين داخل خلية فردية، حيث يرتبط تسلسل الحمض النووي على وجه التحديد في قسم الأنسجة عن طريق

يُظهر هذا العمل الفني المذهل عملية تحدث في خلايا جميع الكائنات الحية وهي إنتاج البروتينات وتسمى هذه العملية تخليق البروتين وهي تتكون في الواقع من عمليتين هما النسخ والترجمة

تعرف الخلايا الجذعية هي المادة الخام في جسم الانسان، إذ أنها تتولد منها جميع الخلايا متخصصة الوظائف في الجسم، وفي ظل الظروف المناسبة سواء في الجسم أو المختبر تنقسم

الجين هو الوحدة الفيزيائية والوظيفية الأساسية للوراثة،حيث تتكون الجينات من الحمض النووي، وتعمل بعض الجينات كتعليمات لصنع جزيئات تسمى بروتينات ومع ذلك فإن العديد من الجينات

المرض الوراثي هو أي مرض ناتج عن خلل في التركيب الجيني للفرد، حيث يمكن أن يتراوح الشذوذ الجيني من صغير إلى كبير، من طفرة منفصلة في قاعدة واحدة في الحمض النووي

تسمى الجينات الموجودة على نفس الكروموسوم الجينات المرتبطة لأنها تلتصق ببعضها البعض، ولا يمكن للتشكيلة المستقلة إعادة ترتيب الأليلات المرتبطة

إن كيفية انتقال السمات الموروثة بين الأجيال من المبادئ الأولى التي اقترحها جريجور مندل في عام 1866، وحتى القدرة على دحرجة اللسان، ومع ذلك لم يكتشف مندل هذه المبادئ الأساسية للوراثة

هي مجموعة تقنيات يتم عبرها الحد من قدرة الجين على إنتاج البروتين وهو ما يعرف بالتعبير من اجل التعرف على وظيفته، ويتم ذلك بطريقتين، الطريقة الأولى من خلال التعديل الوراثي وذلك بإدراج تغيير

أن الحمض النووي هو حمض ديوكسي ريبونوكلييك: جزيء حلزوني مزدوج يتكون من خيطين متكاملين من DNA، إذ أن  الحمض النووي هو أحد النوعين الرئيسيين من الأحماض النووية الموجودة

مكن تعريف الوراثة بانها دراسة كيفية نقل الآباء لصفاتهم إلى ذريتهم من خلال علم الوراثة، حيث توجد العديد من النظريات حول الوراثة وظهرت المفاهيم العامة للوراثة قبل أن يفهم الناس

السمة الموروثة هي السمة التي يتم تحديدها وراثيًا، حيث تنتقل الصفات الموروثة من الأب إلى الأبناء وفقًا لقواعد علم الوراثة المندلية، كما أن معظم السمات لا تحددها الجينات

الكود الجيني تسلسل النيوكليوتيدات في الحمض النووي الريبي منقوص الأكسجين (DNA) والحمض النووي الريبي (RNA) الذي يحدد تسلسل الأحماض الأمينية للبروتينات، وعلى الرغم

الوراثة غير المندلية (Non Mendelian Inheritance): نوع من الميراث البيولوجي حيث لا تتوافق الأنماط الظاهرية مع تلك التي من المتوقع أن تظهر في قوانين مندل الوراثية.

الاضطراب الوراثي (genetic disorder): هو مرض ناتج كليًا أو جزئيًا عن تغيير في تسلسل الحمض النووي (DNA) بعيدًا عن التسلسل الطبيعي.

في الكائنات أحادية الخلية، يكون انقسام الخلية هو وسيلة التكاثر، أما في الكائنات متعددة الخلايا، هو وسيلة لنمو الأنسجة والحفاظ عليها. يعتمد بقاء الكائنات حقيقيات النوى على التفاعلات بين العديد من أنواع الخلايا

الطفرات (Mutations): هي تغييرات في تسلسل الحمض النووي (DNA). إذا فكر المرء في المعلومات الموجودة في الحمض النووي على أنها سلسلة من الجمل

في نواة كل خلية، يتم حزم جزيء الحمض النووي في هياكل تشبه الخيوط تسمى الكروموسومات. يتكون كل كروموسوم من (DNA) ملفوف بإحكام عدة مرات حول بروتينات تسمى هيستونات (histones) تدعم بنيتها.

الخلية (Cell): هي الوحدة الهيكلية والأساسية للحياة وهي اللبنة الأساسية لجميع الكائنات الحية حيث أنها توفر بنية للجسم وتحويل العناصر الغذائية المأخوذة من الطعام إلى طاقة.

يتم تنظيم الجينات والبروتينات في شبكات معيارية وظيفية يكون فيها سياق شبكة الجين أو البروتين له آثار على الوظيفة الخلوية، حيث تم العثور على البروتينات المحورية شديدة الارتباط

البشر كمجموعة كبيرة في تنظيم الأشياء ليس بالضرورة أشياء مثل الخزائن أو الغرف، بدلاً من ذلك غالبًا ما يحب الناس تجميع الأشياء التي يرونها في العالم من حولهم وترتيبها، بدءًا من الفيلسوف