رؤية المخطوبة
رؤية المخطوبة: إن من حقوق الخاطب على مخطوبته أن يرها قبل الزواج، وأ يجلس معها وينظر إليها، حتى لو تكرر ذلك أكثر من مرة ما دام متردداً ويهدف للوصول إلى قناعه تامة.
رؤية المخطوبة: إن من حقوق الخاطب على مخطوبته أن يرها قبل الزواج، وأ يجلس معها وينظر إليها، حتى لو تكرر ذلك أكثر من مرة ما دام متردداً ويهدف للوصول إلى قناعه تامة.
ما حكم التغالي في المهور: يجب على بعض المسلمين من الأهالي أنّ لا يغالوا في المهور؛ وذلك من أجل تيسير أمور الزواج وعدم وجود أيّ عقبات أمام هذا الزواج.
أثر الخِطبة المحرمة في العقد: أي أنّ يخطب شخص معين فتاه ثم يأتي شخصٌ آخر يعقد عليها ويتزوجها دون علم الشخص الأول، أو أن يخطب مسلم مجوسية ثم يتزوجها بعد إسلامها أو دخولها في النصرانية،
إن السعي يبدأ من الصفا ويختم من المروة، والسعي شوط واحد من الصفاء للمروة هذا واحد، ومن المروة إلى الصفا شوط ثاني وهكذا، فالمقصود أنها سبعة أشواط.
ماهي معاني التلبية وفوائدها: إنّ التلبيةهي تلبية رسول الله صلى الله عليه وسلم، التي أهلَّ بها للحجّ، وحُريّ بالمسلم أن يقتدي بنبيّه صلّى الله عليه وسلم في أمر دينه وعبادته عموماً، وفي أمر حجّه خصوصاً، وقد قال صلى الله عليه وسلم:"خذوا عني مناسككم"(رواه بخاري ومسلم).
أدعية مستحبة في العشر الأواخر من رمضان: 1. نسألك يا ربنا من الخير كله عاجله وآجله ما علمنا منه وما لم نعلم.
2. شهر القرآن الكريم نزل القرآن الكريم في هذا الشهر الفضيل. تُقام صلاة التراويح في هذا الشهر، حيث يتلو المسلمون القرآن الكريم كاملاً. فرصة عظيمة لتدبر القرآن الكريم وفهم معانيه.
منْ تركَ صومَ رمضانَ جحودًا لوجوبِهِ: فهو كافرٌ مرتدٌّ عن الإسلامِ، ويجبُ عليهِ التوبةُ والرجوعُ إلى الإسلامِ.
الصدقة بالمال: وهي من أفضل أنواع الصدقات، ويمكن التصدق بالمال على الفقراء والمساكين والأيتام والمحتاجين.
إنَّ الأعيادفي الإسلام هي عيدُ الأضحى (العيد الكبير) و عيدُ الفطر(العيد الصغير)، عيد الأضحى الموافق ليوم العاشر من ذي الحجة من كلِّ عام، عيد الفطر الذي يكون بعد نهاية شهر رمضان.
وأما صوم شهر رجب، فلم يثبت في فضل صومه على سبيل الخصوص أو صوم شيء منه حديث صحيح. فما يفعله بعض الناس من تخصيص بعض الأيام منه بالصيام معتقدين فضلها على غيرها: لا أصل له في الشرع.
صيام شعبان: إنّ اسم شعبان هو الشهر الثامن من أشهر السنة، وقد سُمي بهذا الإسم؛ لأن العرب في هذا الشهر كانوا يتفرقون ويتشعبون من أجل البحث عن الماء، أو قيل بأنهم تفرقوا للقيام بغارات وغزوات.
لقد اختلف أهل العلم في تعريف النمص الذي يفعلهُ البعض سواء كان رجلاً أو امرأة، وأن الله لعن أيضاً كل من يُنمص لشخصٍ آخر سواء كان أيضاً رجل أو امرأة وذلك بنص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد قال بعض أهل العلم أن النمص هو نتف شعر الوجه عموماً، وقال البعض الآخر أنه نتف شعر الحاجبين خصوصاً، كما خصص البعض النمص بنقش الحاجبين لجعلهما رقيقين جداً، ومن الفقهاء من قال إن حلق الحاجبين هو نوع من إزالة الشعر المحرم، بينما قال البعض الآخر بأن النتف محرم ولكن الحلق جائز.
أخذ غرة فتاة بدل الدية: وغرة الفتاة تعني أنها الفتاة التي تُساق مع الدية من أقرباء القاتل، فيأخذها أحد أقرباء المقتول، ولا تُقام لها مراسم زفاف، وتبقى عند هذا الرجل إلى أن تُنجب لهم، وحين يبلغُ الفتى ويكبُر تُقلده أمه سيفاً وتجعلهُ
9- (اللهمّ طهّرني من الذنوب والخطايا اللهمّ نقّني منها كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدنس اللهمّ طهّرني بالثلج والبرد والماء البارد).
قال الله تعالى: "وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا" النساء: 3.
الزنا عند المذاهب الأربعة: الزنا حرام وهو فاحشةٌ عظيمة، وهو أيضاً من أكبر الكبائر عند الله تعالى، واتفق جميعُ اهل المللِ على حرمته، ولم يحل في ملة قط، ولهذا جعلوا حدّه من أشد الحدود؛ لأنه جناية على الأعراض والأنساب.