مظاهر من تواضع النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم
كان النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم من أشد الخلق تواضعاً وكانت هناك العديد من المظاهر الدالة على ذلك ومن هذه المظاهر:
كان النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم من أشد الخلق تواضعاً وكانت هناك العديد من المظاهر الدالة على ذلك ومن هذه المظاهر:
هوَ الإمامُ العلَّامَةُ، أبو مُحَمَّدٍ، عبدُ اللهِ بنُ عبدِ الرَّحمنِ بنِ الفَضْلِ السَّمَرْقَنْدِيُّ الدَّارِمِيُّ، منْ علماء الحديثِ والمُحَدِّثينَ في أواخِر القرنِ الثَّانِي والقرنِ الثَّالِثِ، وُلِدَ في سمَرْقَنْدَ في العامِ الحادِي والثَّمانينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ، وطلبَ الحديثَ ورَحَلَ في طَلَبِهِ، حتَّى أصْبَحَ منَ المُحَدِّثينَ الأعلامِ في زَمانِهِ، وشَهِدَ لَهُ عُلماءُ عَصْرِهِ بالحِفظِ والإتْقانِ
هو: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو عبدِ الرّحمنِ، مُحَمَّدُ بنُ فُضَيْلِ بنِ غزوانَ بنِ جريرٍ الضَّبيُّ، منْ رواةِ الحديثِ منْ تَبَعِ أتْباعِ التَّابعينَ، الإمامُ الصَدوقُ الحافِظُ كما وَصَفَهُ الإمامُ الذّهبيُّ، منْ أهْلِ الكوفَةِ بالعِراقِ، َسَمِعَ الحديثَ منْ طريقِ كثيرٍ منَ الرُّواةِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الرَّابعِ والتِّسْعينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هو: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أَبو أيُّوبَ، سليمانُ بنُ حَرْبِ الواشِحيُّ الأزْدِيُّ البَصْرِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ منْ طَبَقَةِ تَبَعِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ البَصْرَةِ، وتنَقَّلَ بينَها وبينَ مكَّةَ المُكَرَّمَةّ، كانتْ ولادَتُهُ في حدودِ العامِ الأرْبعينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ، وأدْرَكَ كثيراً منَ الرُّواةِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ وروَى عنْهُ كثيرٌ مِنْ أهلِ الكُتُبِ والمُصَنَّفاتِ، وكانتْ وفاتُهُ في حدودِ العامِ الرَّابعِ والعِشْرينَ بعدَ المائَةِ الثَّانيَةِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هو: الرّاوي المُحدث، أبو مُحمَّدٍ، حجَّاج بن المنهالُ الأنْماطِي البَصْريُّ، منْ رواة الحديث النبوي الشريف من تبع أتباع التابعين، منْ أهل البصرة بالعراقِ،أدْرَك كثيراً منْ أتْباع التَّابِعين وروى الحديث منْ طريقهم،وكانتْ وفاتُهُ في العام السّادس عَشَرَ بعدَ المائَة الثانية من الهجرةِ يرحمُه الله.
هوَ الرَّاوِي المُحَدِّثُ أبو الحَسَنِ، آدَمُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ بنِ مُحَمَّدٍ العسْقلانِيُّ الخراسانِيُّ البَغْدادِيُّ، المَعْروفِ بـ آدَمَ بنِ أبي إياسٍ، وقيلَ اسْمُهُ ناهِيَةَ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ زمَنِ تَبَعِ أتْباعِ التَّابعينَ
هُوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو زَكَرِيا، يحيَى بنُ يَحْيى بنِ بَكْرِ بنِ عبدِ الرَّحمنِ التَّميمِيُّ الحَنْظَلِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ تَبَعِ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ نيسابورَ منْ بلادِ فارِسَ قديماً، عُرِفَ بِرَيْحانَةِ نيسابورَ، وُلِدَ في العامِ الثَّانِي والأرْبَعينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ، وأدْرَكَ كثيراً منَ المُحَدِّثينَ منْ أتْباعِ التَّابعينَ ورَوَى الحديثَ عنْهُمْ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ السَّادِسِ والعِشْرينَ بعْدَ المائَِةِ الثّانِيَةِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
هوَ: الرَّاوي المُحَدِّثُ، أبو مُحَمَّدٍ الحَبَطِيُّ، شيبانُ بنُ أبي شَيْبَةَ الأبَلِيُّ، المَعْروفِ بِشيْبانَ بنِ فرُّوخٍ، منْ رواةِ الحديثِ منْ زَمَنِ تَبعِ منْ أهلِ البَصْرَةِ بالعِراقِ، وُلِدَ في العامِ الأرْبَعينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ التَّابعينَ، أدْرَكَ كثيراً منْ أتباعِ التَّابعينَ ورَوَى الحديثَ عنْهُمْ، وكانَتْ وفاتُهُ في العامِ السَّادِسِ والثَّلاثينَ بعدَ المائَةِ الثَّانِيَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد من الوصايا والفضائل التي كان يحث صحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
هو: الرَّاوي المُحَدِّثُ، أبو معاويةَ، شيبانُ بنُ عبدِ الرَّحمنِ التَّميمِيِّ الكوفيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ زَمَنِ أتْباعِ التَّابعينَ، قيلَ أصْلُهُ منَ البَصْرَةِ وأقامَ بالكوفَةِ ثُمَّ ارْتَحَلَ إلى بغْدادَ، أدْرَكَ كثيراً منَ التَّابعينَ ورَوَى الحديثَ عنْهُمْ، وكانتْ وفاتُهُ في العامِ الرَّابِعِ والسِّتينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ في الكوفَةِ.
هوَ: الرَّاوي المُحَدِّثُ، أَبو عبدِ اللهِ، مُحَمَّدُ بنُ يوسُفَ بنِ واقِدَ بنِ عُثْمانَ الضَّبِّيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، المولودِ في العامِ العِشْرينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّة، كانَ يسكُنُ في الشَّامِ في قيْسارِيَّةَ، وكانَ منْ عُلمائِها ومُحَدِّثيها، عاصَر كثيراً منَ المُحَدِّثينَ منْ أتْباعِ التَّابعينَ وروَى الحديثَ عنهُم
جرت العديد والكثير من الغزوات والسرايا في عهد رسول الله محمد صلى الله وسلم، وكان هناك أهداف وغايات من تلك السرايا والغزوات،
هوَ: الرَّاوِي المُحًَدِّثُ، أبو سعيدٍ، سلَّامُ بنُ أبي مُطِيعٍ الخُزاعِيُّ البَصْرِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التّابعينَ، منْ أهلِ البَصْرَةِ بالعراقِ، وكانَ صاحبُ علمٍ وفقهٍ، وكانَ خطيباً من أشْهرِ الخُطَباءِ في زمَنِهِ ، وكانَ كثيرَ الحجِّ والعُمْرَةِ فقد توُفِيَ رَحمَهُ اللهُ وهو راجِعُ منْ مكَّةَ المُكَرَّمَةَ للحجِّ
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أَبو خَيْثَمَةَ، زُهيرُ بنُ مُعاوِيَةَ الجُعْفِيُّ الكُوفِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ الكُوفَةِ بالعراقِ وعُلمائِها المعروفينَ، وُلِدَ في العامِ المائَةِ للهِجْرَةِ النَّبويَّةِ وقيلَ في الخامِسِ والتِّسعين، وعاشَ في الكوفَةِ، ولَهُ منَ الأُخْوَةِ المُحدِّثينَ الرُّحَيْلُ وحُديجُ ابنا معاوِيَةَ
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو زُرْعَةَ، حَيْوَةُ بنُ شُريحٍ بنِ صَفوانَ المِصْرِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّاِبعينَ، منْ أهل مِصْرَ، وقدْ اُشْتُهِرَ بِكَثْرَةِ روايَتِه للحديثِ منْ طريقِ التَّابعينَ، وقالَ عنْهُ الذَّهبيُّ الإمامُ: ( الإمامُ الرَّبانِيُّ، شيخُ الدِّيارِ المَصْرِيَّةِ )، وعُرِفَ عنْهُ بِكَثْرَةِ الإنْفاقِ والدُّعاءِ المُسْتَجابِ
هوَ: الرَّاوي المُحَدِّثُ، أبو حَبيبٍ الكِنانِيُّ، حبَّانُ بنٌ هلالٍ الباهِليُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ البَصْرَة وعُلمائِها، أدْركَ كثيراً منَ التَّابعينَ وأتْباعِهمْ ورَوى عنْهُمُ الحديثِ، وعُرِفَ عنهُ بكَثَْرَة الرِّوايَةِ حتَى تَقَدَّمَ في سِنِّهِ فامْتَنَعَ عنِ الرِّوايَةِ
هو: الراوِي المُحَدِّثُ،أبو عُتْبَةَ، إسْماعيلُ بنُ عيَّاشٍ بنِ سليمٍ العَنْسِيُّ، منْ رواةِ الحَديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، ويقالُ لَهُ الحِمْصِيُّ، لمكانِ إقامَتِهِ في حمصَ منَ الشَّامِ، وُلِدَ في العامِ الثَّامنِ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ وقيلَ في السَّادِس والخامِسِ والثّانِي بعدَ المائَةِ، سكنَ الشَّامَ وكانَ يُلَقَّبُ بمُحدِّثِ الشَّامِ
هوَ: المُحَدِّثُ،أَبُو إسْحاق، إبْراهيمُ بنُ مُحَمَّدُ الفَزارِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ أتْباعِ التَّابعين، والفِزارِيٌّ نِسْبَةً إلى بني فزارَة، وُلِدَ منَ الكُوفَةِ وهاجَرَ في طَلَبِ الحديثِ إلى الشَّامِ، ثمَّ إلى بَغْدادَ، ثمَّ كانَتْ وفاتُهُ بالجِهادِ في سَبيلِ اللهِ في العامِ الثَّامِنِ والثَّمانينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّةِ يرْحَمُهُ اللهُ.
لقد كانَ لهديِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم في حياتِه طريقةٌ ومنهاجٌ ، يأخُذُ منْها المُسْلِمُ كيفَ يُنَظِّمُ حياتَهُ بِكُلِّ جوانِبها، ولقدْ كانَ الصَّحابَةُ رَضوانُ اللهِ عليهم يتتَبَّعونَهُ في كلِّ شيءٍ منْ أمور حياتِهِ ، لِعِلْمِهم أنَّهُ وَحيٌّ يوحَى ، وأنَّهُ النَّموذَجُ البَشَرِيُّ الّذي يبحثُ عنهُ الإنسانُ للإقْتِداءِ بكمالِهِ البَشَرِيِّ، وهانَحنُ نتَتَبَّعُ سنَّتَه العَطِرَةِ لنَدْخَلَ إلى بيتِهِ وحُجراتِهِ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ، فتعالوا نتَعَطَّرُ بسرَتِهِ النَّبويَّة البيتِيَّةِ.
كان رسول الله صلّى الله عليه وسلم يحب زوجته أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها،
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، مُغيثُ بنُ سُمَيِّ الأوْزاعِيُّ، منْ رواة الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، والأوْزاعيُّ نسبَةً إلى الأوزاعِ منْ قُرى بلادِ الشَّامِ بالقُرْبِ منْ دِمشْقَ قديماً،أدْرَكَ جيلَ الصَّحابَةِ رضوانُ اللهُ عليهِم، وكانَ منْ ولاةِ عبدِ اللهِ بنِ الزُّبيرِ أيّامَ خلافَتِهِ القَصِيرَةِ على اليَمَنِ، وكانَتْ وفاتُه في الشَّامِ ولا يعْلَمُ لهَا زَمَنٌ.
السُنَنِ الأَرْبَعَةِهيَ: مفهومٌ عند أهلِ الحديثِ يَدُلُّ على السُنَنِ المُدَوِّنَة للحديثِ والمُعْتَرَفِ بها عندَ أهل السُّنَّة والجماعَة، وهي أربعَةٌ هي: سُنَنِ النّسائِي وسُنََنِ التَّرْمِذيّ وسُنَنِ أبي داوودَ وسننِ ابنِ ماجَةَ وهي بالإضافة إلى صحيح الإمام البُخارِيِّ والإمامِ مسلِمٍ يطلَقُ علَيْها الكُتبِ السِّتَةِ
هيَ التَّابِعِيَّةُ الجليلَةُ، عائِشَةُ بنتُ طَحَةَ بنِ عُبَيْدِ الله، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، ووالِدُها طلْحَةُ بنُ عبيدِ اللهِ أحَدُ العَشَرَةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ، وأمُّها أمُّ كُلْثومٍ بنتُ أبي بكرٍ الصِّدِّيق، وخالَتُها أمُّ المؤمِنينَ عائِشَةُ بنتُ أبي بكرٍ،
كان بَيانُ بنُ بِشْرٍ الأحمسيُّ من رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريف، وقدْ روى الحديثَ عنْ أنسِ بنِ مالكَ من الصَّحابّةِ رضوانُ اللهِ عليهِمْ، كما روى عنْ جملَةٍ منَ التّابعينَ منْ أمثالِ: عامرِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ الزُّبيرٍ وعبدِ الرَّحمنِ بنِ الأسودِ وقيس بن أبي حازِمٍ وموسى بنِ طَلحَةَ وإسْحاقَ الشَّيْبانِيِّ وطَلحَةِ بنِ مُصَرِّفٍ وإبراهيمَ التَّيْمِيِّ وغيرِهم يرحمُهمُ الله.
هو: التَّابعيُّ الجليلُ، أبو بكرٍ، عبدُ اللهِ بنُ عُبيدِ اللهِ بنِ أبي مُلَيكَةَ التَّيمِيُّ، منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، والتَّيْميُّ نَسَبُهُ إلى بني تيمٍ بنِ مُرَّةَ، ولدَ في أيام تولي عليِّ بنِ أبي طلبٍ للخلافَة
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عِمرانَ الجَوْنِيُّ، واسمه عبدُ الملِكِ بنِ حبيبٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشَّريف، كانّ يسكُنُ البصرة والْتَقى بكثيرٍ من الصَّحابة وأخذَ العلمَ عنْهُم، وكانَ ممَّن يُعدُ من التّابعينَ المراجِعَ في علم الحديثِ بالبَصرةِ،
كانَ أبو بكر بنِ عبدِ الرَّحمنِ بنِ الحارثِ منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريف وقد روى الحديثَ عن كثيرٍ منَ الصَّحابة مِمَّنْ أَدْرَكَهم منْ أمثالِ: عمارِ بنِ ياسرٍ وأمَّهاتِ المؤمنينَ عائشَةَ وأمُّ سَلَمَةَ ونوْفَلِ الكِنانيِّ وأبي هُريرَةَ الدُّوسيِّ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو بكرٍ، أيوبُ بنُ أبي تَميمَة، العَنْزِيُّ، من رواةِ الحديثِ النّبويِّ، ولِدَ في العام السّادس والسِّتينَ منَ الهِجْرَةِ وكانَ يسكُنُ البصْرَةَ بالعراقِ، ولقَبُهُ السَّخْتِيانِيُّ لُقِّبَ بهِ لما كانَ يتاجرُ بِه منَ السَّخْتِيانِ ـ وهو جلدُ الماعِز ـ
هوَ: التَابعيُّ الجليلُ، أبو نٌعَيمٍ، وَهْبُ بنُ كَيْسانَ، من رواةِ الحديثِ النّبويِّ الشَّريفِ، كانَ مولىً لبيتِ الزُّبيرِ بنِ العوَّامِ ويَرْجِعُ نسبُهُ إلى بني أسدٍ القُرَشِيِّين، كانَ منْ سُكَّانِ المَدينَةِ المُنَوَّرَةِ،
هوَ: التَّابعيُّ الجليلُ، أَبو بكرٍ، هِشامُ بنُ أبي عبدِ اللهِ الدَّسْتُوائِيُّ البَصْريُّ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ، منْ سٌكانِ البَصرَةِ بالعراقِ، والدَّستُوائِيُّ لَقَبُهَ، لقِّبَ به لِما كان يتاجر به منَ القماش الّذي كان يأتي من دسْتوا من قرى الأهوازِ،