غزوة تبوك وأسبابها
وكانت غزوة تبوك في شهر رجب من السنة التاسعة للهجرة النبوية الشريفة.
وكانت غزوة تبوك في شهر رجب من السنة التاسعة للهجرة النبوية الشريفة.
كانت هناك العديد والكثير من الآيات القرآنية الكريمة التي نزلت بسبب أحداث كانت في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وخاصة في الغزوات التي كان يخرج بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث كان لغزوة تبوك نصيب من تلك الآيات القرآنية التي ذكرت عدة أحداث فيها.
كان لغزوة تبوك أعظم أثر والنتائج وقد ظهر لها مُحَصَّلة كبيرة في بسط نفوذ المسلمين وتقويته وتوسيعه في مختلف أجزاء الجزيرة العربية.
فلقد كان هناك ثلاثة رجال من المؤمنين الصادقين تخلفوا عن الخروج مع النبي صلى الله عليه وسلم للقتال في غزوة تبوك من غير أي مبرر ولا أي سبب وهم الرجال الذين أبلاهم الله سبحانه وتعالى، وبعد ذلك تاب عليهم.
كانت غزوة تبوك بسبب ظروفها الخاصة بها من حرب ضد جيش كبير مثل جيش الرومان شكلت اختباراً حقيقياً شديداً من الله سبحانه تعالى، حتى يمتاز به المؤمنون عن غيرهم.
عاد الجيش الإسلامي من تبوك إلى المدينة المنورة مظفرين بنصر من الله لم يلقوا فيه أي كيد، حيث كفى الله المؤمنين القتال.
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها، لما لتلك الوصايا من دور وفضل كبير في رفعة الإنسان المسلم في الدنيا والآخرة، ولما لها من نفعه كبيرة وأجر عظيم له.
أرسل الله عز وجل نَبِيَّه الكريم محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى العالمين ليكون بشيرًا ونذيرًا، وقد أَيَّده الله سبحانه وتعالى بالمعجزات العديدة والكثيرة الدالة على صدق نبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
من سعادة الإنسان أن يرزقه الله عز وجل محبة النبي الكريم محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فإن محبة النبي الكريم محمد ـ صلوات الله وسلامه عليه
كان للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم العديد والكثير من الوصايا التي كان يحث الصحابة الكرام رضوان الله عليهم وجميع الناس على قولها وفعلها والقيام بها،
إن المرأة في حياة وهدي النبي الكريم محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ لها مكانة كبيرة وعظيمة، فالمرأة هي عِرْضٌ يصان، وهي مخلوق له قدرها وكرامتها ومكانتها،
وأثناء حصار مدينة الطائف خرج من الحصن من قبيلة ثقیف من مواليهم وجندهم بضعة عشر رجلاً وانضموا إلى معسكر المسلمين والإسلام وأسلموا، وذلك بعد أن نادي منادی نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم الكريم الشريف بأن أي عبد نزل من الحصن ووصل إلى معسكر المسلمين فهو حر.
وقد بذل الجيش المسلمين والإسلام جهوداً كبيرة وذلك لاقتحام حصن مدينة الطائف ومن ثم فتحه، ولكن مقاومة قبيلة ثقيف كانت عنيفة ومركزة.
ن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
إنَّ لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلم، لأنَّ الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الكريمة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، لأن الرسول الكريم محمد عليه الصلاة والسلام اتصف بكل الصفات الصحيحة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لنبيه الكريم محمد عليه الصلاة والسلام،
بدأت ملامحُ نجاحِ الدعوةِ تظه ، فأكرمَ اللهُ نبيهُ بحادثة الإسراءِ والمعراج.
من هم الأنصار؟ هم صحابةُ النبي صلى الله عليه وسلم من أهلِ المدينةِ المنورة (يثرب سابقاً)
بعد رجوعِ النبي من الطائفِ ، وتبشيرِ سيدنا محمد بإسلام نفر من الجن ، عادَ إلى مكة المكرمة، وكان ذلك في السنة العاشرة من بعثة النبي في شهر ذي القعدة ، ليستمرَ النبي بدعوة الناس إلى دين الله وتوحيده.
بعد متابعة النبي صلى الله عليه وسلم طريقهُ إلى مكة، وصل إلى وادي يقال له وادي النخلة، حيث أقام النبي في هذا الوادي عدة أيام
هي أم المؤمنين السيدة عائشة بنت الصحابي الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه، تزوجها النبي في السنة الثانية هجرياً، وكان يحبها عليه الصلاة والسلام حباً شديداً.
عند وفاة عمّ النبي أبو طالب ، وجد قريش منفذاً مريحاً لهم ليفعلوا ما يريدون بالنبي، وبعد أن كان أبو طالب مصدر حماية ومنعة للنبي من أذى المشركين، أصبحت قريش تنفنن بطرق التعذيب ، وخاصة لإصحاب النبي أو لضعاف الناس ممن دخلوا في الدين الحنيف.
بعد وفاة زوجة النبي ، عقد النبي على أم المؤمنين السيدة سودة بنت زمعة العامرية القرشية.
كانت بدايةُ الدعوِة صعبةً جداً على النبي ومن معه من أصحابه، فبعد عونِ الله لهُ وحمايتهِ لرسوله لم يكن هناك من يقوم على حماية النبي والوقوف إلى جنبهِ سوى أصحابه وأهله (زوجتهُ وعمهُ) ،وفي السنة العاشرة لبعثة النبي ، مرَّ النبي فيها بأكثر الأوقات والأعوام حُزناً.
بعد هجرةِ المسلمينَ إلى الحبشةِ ، وأصبحوا في مأمنٍ كبيرٍ من المشركين خوفاً منهم على دينهم وأنفسهم، فزاد هذا الأمر من خوف كفار قريش.
بعد استمرار قريش بأعمال الاضطهاد ضد المسلمين، أمر النبي أصحابه بالهجرة إلى الحبشة وكان فيها ملكاً عادلاً.
أرسل الله تعالى الرسل عليهم السلام وأيدهم بدلائل وبراهين تدلُ على صدقِ دعوتهم، فكانت من هذ البراهين ما يسمى( بالمعجزات)
بُعث الأنبياء والرسل إلى اقوامهم لإخراجهم مما كانوا فيه من ضلال ، فمنهم من حارب الأنبياء وأعتدوا عليهم ومنهم من تجرأ بقتلهم بغير حجة ولا برهان.
وبعد دخول الإسلام من قبل الشجاعين وهما سيدنا حمزة و سيدنا عمر، فما كان أن غير سادات قريش طريقة تفكيرهم وتعاملهم مع النبي والمسلمين