من علامات الساعة التي لم تقع - كلام السباع والجمادات
عن أبي سعيد الخُدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم:"عن أبي سعيد الخدري قال: عدا الذئب على شاة فأخذها فطلبه الراعي فانتزعها منه فأقعى الذئب على ذنبه
عن أبي سعيد الخُدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم:"عن أبي سعيد الخدري قال: عدا الذئب على شاة فأخذها فطلبه الراعي فانتزعها منه فأقعى الذئب على ذنبه
تشتمل أنواع الفتن العظام على عدة أنواع وهي:
أولاً: عن الحارث بن نوفل قال: كنتُ واقفاً مع أبي بن كعب فقال: لا يزالُ الناسُ مختلفةٌ أعناقهم في طلب الدنيا قلتُ: أجل!
عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها قالت: كنّا مع النبي عليه الصلاة والسلام في بيته فقال: "إذا كان قبل خروج الدّجال بثلاث سنين حبست السماءُ ثُلث قطرها
أولاً: قال الله تعالى: "فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِن قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلًا مِّمَّنْ أَنجَيْنَا مِنْهُمْ ۗ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ"
عندما تظهرُ النار العظيمة من اليمن، فإنها تنتشرُ في الأرض، وتسوق الناس إلى أرض المحشر، والذينَ يحشرون على ثلاثة أفواجٍ
إنّ من آخر علامات الساعة الكبرى هي خروج النار العظيمة، وأول الآيات المؤذيةِ بقيام الساعة. وسَنتعرف عليها بشكلٍ مفصل.
عند طلوع الشمس من مغربها؛ في هذه اللحظة لا يقبل الإيمان من الأشخاص الذين لم يكونو قبل ذلك مؤمنين، كما لا تقبل توبة العاصي
إن طلوع الشمس من مغربها من علامات الساعة الكبرى، وهو ثابت هذا الأمر بالكتاب والسنة.
أولاً: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم، قال: "أسرعُ قبائل العرب فناءً قريشٌ ويُوشِكُ أن تمرّ المرأة بالنّعل فتقول إنّ هذا نعلُ قرشي".
أولاً: عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي عليه الصلاة والسلام قال:"لَيَأتِيَنَّ علَى النَّاسِ زمانٌ يَطُوفُ الرَّجُل فِيهِ، بالصَّدَقَةِ مِنَ الذَّهَبِ،
أولاً: عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلّى الله عليه وسلم قال:" لا تذهبُ الأيامُ والليالي حتى يملكُ رجلٌ. وفي رواية الترمذي من الموالي، يُقالُ له الجهجاهُ" أخرجه مسلم.
أولاً: عن ابن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: "يوشك المسلمون أن يُحاصروا إلى المدينة حتى يكون أبعَ مسالحهم سلاح. قال الزُهري: وسلاح قريب من خيبر" أخرجه أبو داود.
أولاً: عن أبي ذرّ رضي الله عنه قال: أقبلنا مع رسول الله صلّى الله عليه وسلم فنَزلنا ذَا الحُليفة فتعجلّت رجالٌ إلى المدينة وبات رسول الله صلّى الله عليه وسلم وبِتنا معهُ فلمّا أصبح سأل عنهم فقيل تعجّلوا إلى المدينة
أولاً: عن حذيفة بن أُسيد الغفاري رضي الله عنه قال: اطلّع النبيّ عليه الصلاة والسلام علينا ونحنُ نتذاكرُ فقال: ما تذاكرون قالوا: نذكرُ الساعة
لقد اشتهر عن البعض إنكار أصل ظاهرة المهدي، والمنكرون في غالبهم كانوا إمّا أنه يرى أنّ المقصود بالمهدي عيسى عليه السلام وإما يكون قليل البضاعة في صنعة الحديث
عن أبي أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم:" من اقترب الساعة أن يرى الهلال قبلاً فيقال: لليلتين وأن تتخذ المساجد طرقا وأن يظهر موت الفجأة".
أولاً: "فهل ينظرون إلّا سنت الأولين فلن تجد لسُنة الله تبديلا ولن تجدَ لسنة الله تحويلا" فاطر:43. وقال أيضاً "فلم يكُ ينفعهم إيمانهم لمّا رأوا بأسنا سنت الله
إنّ صفة يأجوج ومأجوج التي دلت عليها الأحاديث وهي أنهم يُشبهون أبناء جنسهم من التّرك الغتم المغول وصغارُ العيون، ذلفُ الأنوف، صُهب الشعور
لقد قال الشيخ العالم العلامة أبو الفداء عماد الدين إسماعيل بن كثير رحمه الله تعالى: أن هناك فتنٌ وملاحم ستقعُ في آخر الزمان، ممّا أخبر بها النبي عليه الصلاة والسلام ،
أولاً: عن أبنِ عمر رضي الله عنهما قال: قال رأيتُ رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُشير إلى المشرق فقال: "ها إنّ الفتنة ها هُنا، إنّ الفتنة ها هنا من حيثُ يطلعُ قرن الشيطان". أخرجه البخاري.
أولاً: عن أمّ سلمة رضي عنها قالت:"اسْتَيْقَظَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَقَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ، مَاذَا أُنْزِلَ اللَّيْلَةَ مِنَ الفِتَنِ، ومَاذَا فُتِحَ مِنَ الخَزَائِنِ
عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه، عن رسول الله صلّى الله عليه وسلم قال:" ليُنقضنّ عُرى الإسلام عُروةً عروة، فكلما انتقضت عُروةٌ تشبّث الناسُ بالتي تليها، وأولهنّ نقضاً الحُكم وآخِرُهنّ الصلاة"
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، عن النبي عليه الصلاة والسلام قال: أخبَرَنا النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بعَلاماتِ اقْتِراب يوم القِيامَة وأشراطِه حتى نكونَ على استِعدادٍ له بالتوبَة وإخلاص الإيمان للهِ سُبحانَه
تتجلى أهمية معرفة علم علامات الساعة بما يلي: معرفة علامات الساعة يُعتبر امتداداَ للوحي ورسالة السماء عبر القرون
من المعلوم أن هناك عدة مصطلحات متعلقة بعلم العلامات، يحسن بدراس هذا العلم أن يكون على معرفةِ المراد بها، ولعل أهم هذه الاصطلاحات هي
هناك وقفة عند المسيح الدّجال ووصفه بالشكل: وهي أنه يُشبه غلام يهودي يُدعي "صافٍ" والمعروف بابن الصياد، لما أخبر النبي عليه الصلاة والسلام عن المسيح الدّجال
يقول الحافظ ابن حجر في فتح الباري: بأنه قد اشتهر السؤال عن الحكمة في عدم التصريح بذكر الدّجال في القرآن، مع ذُكر عنه في الشر
لقد أخبر النبي عليه الصلاة والسلام عن بعض العلامات الساعة الصغرى ومن هذه العلامات، هي طاعون عمواس، واستِفاضة المال، والاستغناء عن الصدقة.
إن من علامات الساعة التي ظهرت وأخبر بها النبي عليه الصلاة والسلام هي تباهي الناس بالعمارات العالية والزخرفة داخل بيوتهم