ما حكم صلاة التراويح عند أهل السنة؟
صلاة التراويح: هي الصلاة التي تصلّى جماعة في ليالي رمضان، والتراويح جمع ترويحة، وسميت بذلك لأنهم كانوا أول ما اجتمعوا عليها يستريحون بين كل تسليمتين، كما قال الحافظ ابن حجر، وتُعرف كذلك بقيام رمضان.
صلاة التراويح: هي الصلاة التي تصلّى جماعة في ليالي رمضان، والتراويح جمع ترويحة، وسميت بذلك لأنهم كانوا أول ما اجتمعوا عليها يستريحون بين كل تسليمتين، كما قال الحافظ ابن حجر، وتُعرف كذلك بقيام رمضان.
صلاة التراويح أو صلاة القيام في رمضان: وهي صلاة في الإسلام ، وحكمها سنة مؤكدة للرجال والنساء تؤدى في كل ليلة من ليالي شهر رمضان بعد صلاة العشا ويستمر وقتها إلى قبيل الفجر، وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على قيام رمضان فقال:(من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ماتقدم من ذنبه".
حكمة الصوم : إن الحكمة التشريعية للصوم هي تربية إرادة الإنسان على تحرير نفسه من القيود الضرورية التي تأسره وتغله، وتبدو عند كل إنسان ضعيف ومتخاذل، بينما المؤمن قويٌ بإيمانه وعبادته لله تعالى وحده عليها، محتقرٌٌٌ لها، ومتخلٍٍ عنها، فالحرية ذاتها هي عبوديةٌ لله وحده، وكأنها لا تحقق بتمامها وكمالها، إلا حين تتحقق الحرية من كل قيد، وحين يوجد الخلاص من كل أسرٍ، وقد قال أحد العلماء إن في الحرية تمام العبودية، وفي تمام الحرية تحقيق العبودية.
كيف يكون حال المسلم في رمضان: ويكون بأتم الإستعداد لماسبة نفسه على تقصيرها في تحقيق الشهادتين، أو التقصير في الواجبات، أو في عدم ترك مانقع فيه من الشهوات، أو الشبهات.
الكفارة في الصّيام هي: سميت الكفَّارات أو كفَّاراتٍ لأَنها تُكَفِر الذنوب أَي تسترها وتخفيها مثل كَفَّارة الأَيمان وكَفَّارة الظِّهارِ والقَتْل الخطأ وقد بينها الله تعالى في كتابه وأَمر بها.
والقضاء هو: قيام المسلم بأحد العبادات في غير وقتها والتي لم يستطيع تأديتها في وقتها المحدد بسبب عذر شرعي . وقضاء الصوم: يأتي بمعنى فعل العبد الأشياء التي فاتته من عبادات لم يفعلها في وقتها بسبب شيء يمنعه عن ذلك من موانع الصوم، أو هو أفعال وأقوال مخصوصة تفعل في غير وقتها المحدد لها؛ بسبب عذر شرعي.
إنّ الصوم من العبادات المهمة في الإسلام، وأصل الصوم في الشرع الإسلامي: يأتي بمعنى الإمساك عن المفطرات على وجه مخصوص، وشروط مخصوصة، من طلوع الفجر الثاني، إلى غروب الشمس، بنية . ولا يقتصر فقط على صيام شهر رمضان، بل يشمل جميع أنواع الصوم، وهو إما فرض عين وهو صيام شهر رمضان من كلِ عامٍ، أما […]
الصيام هو الامتناع عن الشيء، سواء كان طعاماً، أو شراباً، أو كلاماً، أو غضاً للبصر أو الشهوات، أو الأعمال السيئة وما شابه ذلك .
صلاة الجنازة: في الإسلام هي الصلاة التي تصلّى على الميت غير الشهيد عند المسلمين، وهي فرض كفاية .
النهي عن الكلام : أي أنه لا يجوز التحدث أثناء الصلاة أو الضحك، أو غير ذلك لأنها كل ذلك مبطل للصلاة .
توفي عالمنا الإمام يحيى بن معين إمام اهل السنة والحديث ومسند كبار أصحاب السنن ، سنة 233 للهجرة النبوية الشريفة ، وهوذاهب لأداء فريضة الحجّ، وقيل أنه دفن بالبقيع عليه رحمة الله تعالى.
قال الله تعالى:(قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) . قال الحسن البصري رحمه الله في قوله تعالى( الذين هم في صلاتهم خاشعون)، قال كان خشوعهم في قلوبهم،فغضوا بذلك أبصارهم، وخفضوا لذلك الجناح. قال ابن القيم: “علق الله فلاح المُصلين بالخشوع في صلاتهم، فدّل على أن من لم يخشع فليس من أهل الفلاح، ولو […]
صلاة المغرب ، وهي أحد الصلوات الخمس المفروضة في الإسلام، وهي أول صلاة مفروضة في الليل، وهي صلاة جهرية، وعدد ركعاتها ثلاث، يؤديها المسلمون عند غروب الشمس.
قرأنا أن الحديث الشريف هو : كل ما روي عن النبي صلّى الله عليه وسلم من قولٍ أو فعلٍ أو تقريرٍ أوصفةٍ خُلُقِيَّة أو خَلْقِيَّة، وهو مفهوم أشمل من السنّة النّبويّة الشريفة، لأنّه يشمل حتى صفات النبي صلى الله عليه وسلّم الخَلْقِيَّة، كلون بشرة النبي صلى الله عليه وسلم، وطوله ويديه، وهذه قد تخرج عن سياق الإقتداء والقدرة عن الإقتداء بها .
تعرّض الإمام الألباني رحمه الله تعالى الى المحن الكثيرة في طريق طلب العلم، فسجن في دمشق، وبعد خروجة اندلعت الحروب في المنطقة، فزجّ به في السجن مرة أخرى، ثم خرج ليستقر الأردن، فسكن عمّان، وبقي فيها إلى أن توفي رحمه الله تعالى سنة 1420 للهجرة، الموافق للميلاد 1999.
لقي الإمام مالك بن أنس مالقيّه أصحاب الثبات من المحن والبلاء، فقد حبسه أبوجعفر المنصور بعد فتواه في عدم ايقاع الطلاق على من أكره، تهديداً له للرجوع عن هذه الفتوى، لكن عالمنا بقي صابراً ثابتاً، وقد عاش الإمام معاصراً الدولتين الأمويّة والعباسيّة، وتوفي بعد مرضه سنة 179 للهجرة الموافق للميلاد سنة795، رحمه الله تعالى.
صلاة الضّحى: هي الصلاة المؤداة في الضّحى، وهو أول النهار.
توفي عالمنا الجليل ومحدّثنا ابن ماجة القزويني ، صاحب كتاب السنن ، بعد رحلة طويلة مع الحديث وتدوينه ، وكانت وفاته سنة 273 للهجرة النّبوية ، الموافق للميلاد سنة 886 ، ولازال اسمه يذكر حتى الآن ،ولازال كتابه مرجعاً لأهل الحديث النّبوي الشريف.
درس الإمام التّرمذيّ رحمه الله تعالى العلم ، ونقل عن شيوخٍ هم من كبار أعلام الحديث ، أمثال البخاريّ ومسلم ،وإسحاق بن راهويه، ودرس على يديه الكثير من طلبة العلم من أمثال :أبي حامد بن عبدالله بن داوود المروزيّ، وأبي بكر السّمرقنديّ
صلاة النوافل وهي:كل عبادةٍ ليست واجبة على المُسلم، بل زائدة على مافرضَهُ الله تعالى به.
صلاة الجماعة: هي أنواع مخصوصة من الصلوات يشرعُ فعلها في جماعةٍ بإمامٍ واحد ومؤتم به ولو واحدق على الاقل يُصلي خلفهُ بنية الإقتداء به.
توفي الإمام مسلم رحمة الله تعالى ، وهوفي سن مبكرة بعمر لايزيد عن الخامسة والخمسين وكان ذلك سنة261 للهجرة ،الموافق 875 للميلاد ،
الحديث النبوي :هو كل ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أوصفة خلقيَّة أو خُلقيّة وهو كما تقرأون في هذا التعريف
الحجّ هي زيارةِ مكانٍ مخصوص لفعلٍ مخصوص ، لأداء مناسك الحجِ والعمرةِ في الكعبة المشرفة.
الايام البيض هي الأيام المستحب صيامها من كل شهر قمري وهي ثلاثة عشر وأربعة عشر وخمسة عشر.
إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا {103}
عندما تكوّن جسد آدم وأصبح صلصالاً كالفخار فقد فزع إبليس فزعاً شديداً وخاف خوفاً عظيماً من هذا المخلوق الجديد.
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو المُثَنَّى، معاذُ بنُ مُعاذِ بنِ نَصْرٍ التَّميمِيُّ العَنْبَرِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ منْ أتْباعِ التَّابعينَ، منْ أهلِ البَصْرَةِ بالعراقِ، ولِدَ في حدودِ العامِ التَّاسِعِ عَشَرَ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّة، وأقامَ بالبَصْرَةِ، ولهُ منَ الأبناءِ الرُّواةِ المُثَنَّى وعبيدِ اللهِ ابنِا معاذٍ، أدْرَكَ كثيراً منَ المُحَدِّثينَ التَّابعينَ وروى الحديثَ منْ طريقِهمْ، وكانتْ وفاتُهُ في البَصْرَةِ في العامِ السَّادِسِ والتِّسْعينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ النَّبويَّة يرْحَمُهُ اللهُ.
النظام المالي الإسلامي هو وليد النظام الإسلامي بشكل عام، وبناءً على ذلك تختص المالية العامة في الإسلام بمجموعة من السمات التي تميّزها عن غيرها من النظم التقليدية.
هوَ: الرَّاوِي المُحَدِّثُ، أبو عبدِ الرَّحمنِ الهمَدَانِيُّ، عبدُ اللهِ بنُ داوودَ بنِ عامِرِ بنِ ربيعٍ الشَّعْبِيُّ الكوفِيُّ، منْ رُواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ منْ زَمَنِ أتْباعِ التَّابعينَ، وُلِدَ في حدودِ العامِ السَّادِسِ والعِشْرينَ بعدَ المائَةِ منَ الهِجْرَةِ في الكوفَةِ ثُمَّ انْتَقَلَ إلى البَصْرَةِ، أدْرَكَ كثيراً منَ التَّابعينَ المُحَدِّثينَ ورَوَى الحديثَ عنْهُمْ، وكانتْ وفاتُهُ في البَصْرَةِ في العامِ الثَّالِثِ عَشَرَ بعْدَ المائَةِ الثَّانِيَةِ منَ الهِجْرَةِ يرْحَمُهُ اللهُ.