حديث في النهي عن الطلاق دون سبب
لقدْ شرعَ الإسلامُ الطّلاقَ لأسباب كثيرةٍ تتعلّقُ باستقرار الأسرة المسلمة، وجعل الطّلاقَ بضوابطَ شرعيّة، وقدْ بيّن النّبيُّ صلّى الله عليه وسلّمَ أنّ الطلاقَ يجبُ أنْ يكونُ مبنياً على أسبابٍ حقيقيّة، كما نهى أنْ يكونَ بدونِ سببٍ بناءً على أهواء ورغبات أحد الزّوجينِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.