الإعلام

تتم عملية المحاكمات العلنية والسرية لهؤلاء الناشرين وفقاً للتهم الموجهة لهم والتي قد تصل إلى مراحل الاتهام بالخيانة العظمى.

لا بد من الإشارة إلى أنّ النظام الإعلامي يمكن تقسيمه على اعتبار أنَّهُ جزء من أنظمة المجتمع الأخرى وبالتالي تكون قادرة على التأثر والتأثير.

المذكرات اليومية: حيث تعتبر من أهم الوسائل التي يكون من الممكن استخدامها من أجل قياس حجم الجماهير الإعلامية في مختلف الوسائل.

لكي يتحقق التضليل في الإعلام لا بد من أن يجري عكس الحقيقة بحيث يكون ذلك من خلال إخفاء جزء من معالم التضليل مع أهمية توضيح استنكار وجوده.

تعتبر الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة من أهم وأحدث الوسائل على الساحة الإعلامية مقارنة بالوسائل المطبوعة.

ويكون دور الباحث بتحديد الحالات التي تمثل المشكلة المطلوبة دراستها، وفي هذه الخطوة يتم التركيز على حالات نموذجية أو عينات عشوائية من المشكلة.

ويعرف بأنه أداة البحث في المشكلات أو الظاهرات الإعلامية في بعدها التاريخي أو هو سياق الوقائع وصف الماضي ووصف الظاهرة الإعلامية وتسجيلها كما حدثت في الماضي.

في البحوث والدراسات الإعلامية يمكن تنفيذ هذا المنهج لدراسة السلوك الاتصالي في وسائل الإعلام ومقارنته بين المجتمعات أو دراسة المعالم الثقافية المختلفة في ضوء محتوى الإعلام في تلك المجتمعات.

يُقصد بالجمهور جميع قراء الصحف والمجلات، ومستمعي الإذاعة ومشاهدي التلفزيون والفضائية، ومستخدمي الإنترنت.

تعد البحوث الوصفية أحد أساليب البحث العلمي التي تتبع الخطوات الرئيسة للبحث العلمي ابتداءاً من الشعور بالمشكلة.

معرض الصحافة المدرسية الموجهة للتلاميذ في المراحل الإبتدائية يختلف كليّاً عن المعارض التي تستهدف الجمهور العام أو الطلاب الجامعيين.

إنَّ الهدف الأساسي والرئيسي في إقامة المعارض في الصحافة المدرسية هو إبراز إنتاج الأنشطة والتي قام بها التلاميذ.

الوحدة: ويقصد بها وحدة المحتويات في الصفحة الواحدة أو في صفحتين متقابلتين وبالتالي لا بد من وجود تناسق ما بين صفحات المجلة المدرسية.

لا بد من التركيز على أنَّ مخرج الغلاف في المجلة المدرسية عليه أن يراعي أن يكون مميز وعبارة عن لوحة فنية يبدع فيها.

تعرف البحوث، الوصفية بأنها أسلوب من أساليب تحليل المعتمد على المعلومات كاملة وواضحة عن ظاهرة أو موضوع محدد عبر فترة زمنية معروفة.

تحظى البحوث الوصفية بمكانة خاصة في مجال البحوث الإعلامية، نظراً لأن نسبة كبيرة من الدراسات الإعلامية المنشورة.

يكون من الممكن استخدام الأساليب الابتكارية في الصحف والمجلات المدرسية بحيث يتم إبراز العناوين والمضامين الداخلية فيها.

ضرورة أن يتم توزيع كافة المضامين التحريرية داخل العدد وذلك وفقاً للأهمية التي يتم عرضها بالطريقة الهرمية.

يعرف تحليل المضمون بأنه، طريقة البحث الذي يهدف إلى الوصف الكمي الظاهر للاتصال ويعد تحليل المضمون أحد وسائل البحث العلمي المنتشرة الاستخدام في دراسة مواد الاتصال.

وهي الأسئلة التي تستهدف التعرف على ىسمات الفرد وخبراته مثل السن والنوع والتعليم والمهنة والحالة الزوجية والدخل والظروف البيئية والاجتماعية وغيرها من السمات التي تميز الأفراد.

ويُقصد بالتراث العلمي هي تلك الأعمال التي قام بها أو أجراها باحثون آخرون بالفعل، فلا يجوز أن يبدأ كل باحث موضوعه دون أن يلم بما توصل إليه الآخرون.

تستند هذه البحوث على إجراء منهجية محددة تتكافل مع أهداف الدراسة الكشفية، وتمثل هذه الدراسات أو الأبحاث في الغالب نقطة البداية في البحث العلمي بجانبيه النظري والتطبيقي.

ويقصد بها الصحف التي يتم وضعها على جدران المدرسة بحيث تعتبر من أكثر أشكال الصحف المنسوخة شهرة وأكثرها انتشاراً.

هو البحث الذي يقوم بالاستطلاع على الظروف المتعلقة بالظاهرة وعلى مختلف أبعادها، وهذا النوع من البحوث يساعد الباحث في مشكلة بحثه بصورة دقيقة.

إذا كانت العينة سيتم استخدامها في إحدى الدراسات الاستكشافية فإن الدقة لن تكون في مقدمة أولويات الباحث؛ لأنه لا توجد ضرورة للتطبيق على عينة ممثله للمجتمع تمثيلاً دقيقاً.

وهذا النوع من الاستبانات يطلب من المبحوث تحديد الإجابة المناسبة من بين الإجابات المعطاة. ويتصف الاستبيان المغلق ببساطة الإجابة عن فقراته.

العينة العارضة هي العينة المتاحة، بمعنى أن يجري الباحث عينته على الأشخاص الذين يلتقي بهم، أو الذين تتاح مقابلتهم كأن يذهب إلى التجمعات أو المؤسسات.

تسعى إلى توسيع القواعد التحريرية الإعلامية بين الطلاب وعليه تساعدهم على اكتشاف كافة المواهب سواء كانت ثقافية أو علمية أو فنية أو صحفية.

يقوم المكتب الفني في المدرسة بوضع الخطط الزمنية خلال العام الدراسي بحيث تكون خطة الشتاء منفصلة عن خطة الصيف.

المراجع العامة: يبدأ بها الباحث للتعرف على كل المصادر المتعلقة بالمشكلة البحثية مثل الكتب، والمقالات، والملخصات، والموسوعات، والوثائق التي تتعلق بمشكلة البحث.