ما هي أهم الاستنتاجات في نموذج الإشباع والاستعمال الإعلامي؟
يشتمل النموذج الإشباع والاستعمال في الإعلام على بعض الاستنتاجات، التي يتم من خلالها دراسة المكونات الإعلامية المرتبطة بالمصادر الإخبارية ذات الجوانب الوظيفية.
يشتمل النموذج الإشباع والاستعمال في الإعلام على بعض الاستنتاجات، التي يتم من خلالها دراسة المكونات الإعلامية المرتبطة بالمصادر الإخبارية ذات الجوانب الوظيفية.
يلعب نموذج الإشباع والاستعمال في المؤسسات الإعلامية أهمية كبيرة قادرة على تحديد المحددات أو الاهتمامات الإعلامية، التي من الممكن ربطها، بما يتناسب مع المجالات التجريبية ذات البحوث الاتصالية.
يلعب نموذج السعي للحصول على المعلومات الإعلامية على أهمية كبيرة في الميدان الإعلامي، على اعتبار أنَّ هذه النماذج تركز بطريقة مباشرة على استقطاب قاعدة جماهيرية ذات اهتمامات مختلفة.
كما وأنَّه ليس أي شخص يُقال عنه مصدر للمعلومات، حيث أنَّ المدير للبرامج الإلقائية مثلاً يقوم باختيار هذا الشخص بعناية تامة، وهذا لأنَّّ المصدر يجب أن يكون متمتعاً بدرجة عالية من الثقافة والمعلومات التي يمتلكها حيال الموضوعات المطروحة.
وفي طريقة الإلقاء ذو الطابع الدلالي يتم استعمال الكلمات والمفردات الإعلامية وهذا بواسطة الكلمات التفصيلية التي في ذات الوقت تعكس الخلفية ذات الطابع الأكاديمي المتعلقة بشكل خاص بالفرذ الإعلامي المُلقي، ولهطا فإنَّ كافة الكلمات المستعملة تكون ذات دلالة.
ويتم إلقاء المعلومات بصور فوتوغرافية مختلفة ومتنوعة بتلك الطريقة التي يستطيع الفرد المتلقي من تذوقها والشعور بها؛ ويعود السبب في ذلك لكي تبقَ تلك القصيدة مغروسة في ذهن الفرد المستمع للقصيدة تلك.
تشير نظرية التأثير المعتدل في الوسائل الإعلامية إلى النظريات التي ظهرت في أواخر السبعينات في الميادين الإعلامية والبحثية، بحيث يتم من خلالها التعامل مع المداخل المؤثرة على عملية فهم الرسالة الإعلامية ذات المصطلحات المختلفة.
يشير مفهوم نموذج تدفق المعلومات الإعلامية إلى المفاهيم، التي ركزت على طريقة البحث عن بعض المجالات الاتصالية الشخصية أو العامة، التي يتم بواسطتها التحديد الواضح لكافة الفرضيات التي يتم إضافتها ودعمها.
تشير نظرية التأثير المحدود في الوسائل الإعلامية إلى النظريات التي ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1940، حيث كان لها دور مؤثر على الحملة الانتخابية في ذلك الوقت.
ركزت الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة والمقروءة على مجموعة من المعايير، التي يتم بواسطتها قياس الأداء الإعلامي ذات المتطلبات الرئيسية، وهو ما يساعد على إنشاء مجالات قادرة على الاحتفاظ بالإعلام الذاتي.
اعتمدت أنظمة الإعلام على مجموعة من الأسس النظرية، التي يتم بواسطتها الاختلاف المؤسسي تبعاً للوسيلة الإعلامية المطروحة.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن مهنة الإلقاء الإعلامي أو حرفية الإلقاء والتواصل من المهن التي يستخدمها مختلف الافراد في أثناء الحياة اليومية أو في أثناء أداء البرامج الإذاعية التلفزيونية توصيل المعلومات المختلفة أو الأخبار إلى الجماهير المتلقى والمستقلين لهذه الرسائل.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أنَّ هنالك البعض من النقاط الخاصة باللغة الإعلامية، سواء كانت الكلامية أو الجسدية والتي من المفترض على المُلقي الإعلامي أو المذيع أن يتمكن منها بدرجة عالية؛ لكي يحدث في نهاية العملية الإلقائية إلى التأثير على الجماهير المتلقية بشكل او بآخر.
ونستنتج مما سبق أنَّ التلفزيون يلعب دور مؤثر على الجمهور المشاهد، وخاصة في قدرته على تحديد مدى قوة التأثيرات التي تقوم بها الوسائل الاتصالية ذات مضامين أو الرسائل المختلفة، وكيفية طرحها بشكل معتمد على طاقم من الإعلاميين.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من النقاط التي يجب التدرب عليها والتمرن من قبل المُلقي الإعلامي المذيع للرسائل الإعلامية.
ونستنتج مما سبق أنَّ علاقة الإعلام الجماهيري بوسائل الإقناع قد تركز على النواحي الفنية المركزة على ضرورة استقطاب أساليب مؤثرة على الجماهير، أو على المواد الإعلامية في ذات الوقت، مع أهمية تقييمها بطريقة سينمائية أو تلفزيونية أو إذاعية.
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من النقاط التي لا بُدَّ للفرد المُلقي أن يأخذها بعين الاعتبار وهذا لكي يتم نجاح توصيل الرسائل الإعلامية إلى الجماهير المتلقية.
ونستنتج مما سبق أنَّ أساليب التعامل مع التغيرات الاجتماعية في الإعلام المرئي ساعدت على تحديد أسس الطبيعة الجماهيرية المتناسبة مع السياقات المنهجية ذات الحالة المزاجية، والتي تهتم في الوصول إلى القوالب الإعلامية ذات التجمعات التي تستجيب للحقائق الوافية بالنسبة للجمهور.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّه لا بُدَّ للفرد الإعلامي المُلقي للرسائل الإعلامية من أن يستعمل مكبرات الصوت في البعض من الظروف التي تواجهه.
ونستنتج مما سبق أنَّ الجهات الإخبارية في الإعلام المرئي تهتم في الأدوار أو الوظائف أو المهام المساهمة في الحصول على هيئات إعلامية مشتركة؛ من أجل الوصول إلى القضايا الإخبارية الوطنية والعالمية والمحلية.
ونستنتج مما سبق أنَّ علاقة التبادل الإخباري بالوكالة الإخبارية المصورة تلعب دوراً مؤثراً على كافة الاهتمامات المعتمدة على التبادل الدولي للأخبار سواء كان عبر القنوات التلفزيونية أو الإذاعية أو الصحفية.
ونستنتج مما سبق أنَّ كافة الوكالات الإعلامية الإخبارية المصورة قد تعتمد على مجموعة من الخدمات المتخصصة، وخاصة في طرح فقرات إخبارية مرئية عبر الكابلات الصناعية أو عبر شبكة المايكرويف.
ونستنتج مما سبق أنَّ معدات التصوير الإخباري وأهميتها تسعى إلى طرح بعض المجالات المعتمدة على الإذاعة الخارجية أو على الإرسال التلفزيوني ذات الأدوار الهامة، والتي يتم بواسطتها تطوير وبناء الهيكل الإعلامي المرئي.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أنَّ هنالك الكثير من التقنيات أو المعايير التي تستخدم في نقل المعلومات إلى الجماهير المتلقية، وهذا في أثناء عملية الإلقاء والإذاعه الإعلامية بشكل عام، حيث من المفترض على الفرد الملقى أن يتدرب جيداً على استعمال هذه التقنيات جميعها؛ وهذا لأنها تؤدي في نهاية العملية الإلقائية إلى ذروة نجاحها.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ تعيين الجماهير المستهدفة يتم من خلال أخذ البعض من النقاط الرئيسة من قِبل المُلقي بعين الاعتبار.
ونستنتج مما سبق أنَّ التغير الاجتماعي في الإعلام المرئي يعلب قدرة ودور في تحديد الطرق الذاتية، وخاصة في تحديد مناهج الثقافة الإعلامية، والتي ترتبط بالثورة الصناعية ذات المتغيرات أو الأساليب المعتمدة على التميز في الحقول الإعلامية.
ونستنتج مما سبق أنَّ غلاف المجلة في صحافة الأطفال يهتم ببعض القدرات الممتعة، والتي تساعد على تسلية الجمهور القارئ تجاه الاهتمامات النوعية.
ونستنتج مما سبق أنَّ الرسوم في صحافة الأطفال سعت إلى الاهتمام بمجموعة من المحددات الإعلامية، التي تؤكد على كيفية طرح الرسوم بطريقة إعدادية وإخراجية مهتمة في نشر القصص، بطريقة مؤثرة على كافة جماهير الأطفال المتواجدين في المدن أو القرى.
ونستنتج مما سبق أنَّ الصور الإعلامية المطروحة في مجلات الأطفال تسعى إلى وصف الهوية الإعلامية لجمهور الطفل، وخاصة التي تشير إلى المتطلبات المعتمدة على المحددات الإعلامية أو الفوتوغرافية، والتي من الممكن بواسطتها تحديد الأحاديث الصحفية كوحدة معتمدة على الأبواب الثابتة في مجلة الأطفال.
ويجب التنويه أيضاً إلى ضرورة أن يهتم المُلقي بشكل مهم جداً بصوته ودرجاتها، وكذلك حركات الوجه بالطريقة المناسبة وأن يقف ويجلس في الوقت الذي يقوم الوضع الإلقائي بتطلبه منه.