لا تخلع معطفك - Do not take off your coat
لمعطف هو عبارة عن إحدى قطع الملابس الطويلة التي يقوم الرجال بإرتداءها في فصل الشتاء؛ من أجل الزينة أو التدفئة، وتكون في أغلب الأحيان متميزة بأكمامها الطويلة وفتحها من الأمام.
لمعطف هو عبارة عن إحدى قطع الملابس الطويلة التي يقوم الرجال بإرتداءها في فصل الشتاء؛ من أجل الزينة أو التدفئة، وتكون في أغلب الأحيان متميزة بأكمامها الطويلة وفتحها من الأمام.
لطالما كانت تعبر الأمثال التي تخرج من المجتمعات عن الفترات العصيبة والصعبة التي كانت تمر بها بلادهم في تلك المجتمعات، ومن تلك الدول التي مرت بفترات عصيبة هي إسبانيا.
الحكم والأمثال والأقوال تؤثر بشكل كبير وواضح في حياة الناس، حيث أنها تحتوي على مساحة كبيرة من النصح الجيد والعقلانية، وكما تتميز جميع بلاد العالم بوجود الأمثال والأقوال الحكيمة فيها على مدار اليوم.
لا يوجد إنسان في هذه الحياة لا يتعرض إلى الوقوع في الأخطاء، فنحن في معظم الأيام التي نمر بها نتعلم العبر والدروس الجديدة التي تركها لنا الحكماء والعلماء القدماء العظماء.
للصداقة أثر بليغ وعظيم في النفس البشرية. فهناك أُناس تجمعهم علاقة صداقة وطيدة تجعلهم يستغنون بها عما حولهم من أشخاص، إذ تغيهم عن الإختلاط بالأخرين، حيث تصل بهم الدرجة إلى تقديم أرواحهم لبعضهم البعض من شدة علاقتهم، وهناك أصدقاء يلبسون ثوب الصداقة المزيف، إذ يتمثلون ويتنادون بها، ولكن في حقيقة الأمر يكون هذا الثوب مخايلاً، إذ عند أول موقف أو ضيق تتعرض لهُ، لا تجد أي أحد منهم، حيث يختفون بلمح البصر.
يتصف الشخص الكريم بالعطاء اللمحدود، على عكس الشخص اللئيم، الذي يعرف عنه بصاحب الأخلاق المنبوذة والمذمومة، فهو دائماً يسبب الأذى للأخرين، فالرجل الحكيم يكون قادر على التمييز بين الكريم واللئيم، حيث لا يجب التعامل مع كل الناس بنفس الإسلوب .
يعتمد المثل غالباً على الأفكار التي تتكرر، والمواقف التي تتوافق بين مختلف المجتمعات، في كثير من الأحيان، كما ولها دور رئيسي في حمل كثيراً من المعاني والقيم
تميزوا قديماً بطلاقة اللسان فقد كانوا يضربون الأمثال. وذلك تقديراً للحدث لأخذ الموعظة والحكمة منه، وقد كانت من أهم العناصر الثقافية المتوارثة عبر الأجيال، وهي موروث شفهي لها دلاله أدبية قِيلت بعضها من أشخاص عاديون إستنتجوها من تجاربهم الشخصية.
تعتبر الامثال في اللغه الانجليزيه (English proverbs) والامثال في اللغات الاخرى رغم اختلاف الثقافات واللغات والعادات والتقاليد واحده من اقدم الصفات المجتمعيه .
يكاد لا يخلو أي مجتمع من المشاكل بين الأفراد، حيث تحدث هناك العديد من المشاكل والخلافات بين الناس التي تقود إلى اللجوء إلى رفع القضايا في المحاكم، والذي يشغل الفصل في مثل تلك القضايا هي السلطة القضائية، إذ يوجد قوانين مدونه في دستور كل دولة تعمل على حل القضايا التي تقوم بين الناس بشكل كامل وكلي.
يختلف الإنسان عن الكائنات الحية الأخرى أنه سوف يضفي به العمر إلى الموت يوماً ما، بينما الحيوان لا يدرك بأنه سوف يموت في يوماً من الأيام؛ ويُعتبر ذلك السبب الرئيسي الذي يجعل الإنسان يتطرق إلى معرفة مصيره بعد الموت، فالإنسان بطبعه هو كائن فلسفي على عكس الحيوان الذي يُعد كائن فيزيائي.
تُعتبر بشاشة الوجه بمثابة دليل على أن الإنسان يمتلك سعة في النفس، فالابتسامة هي من أهم الأسباب التي تعمل على إزالة الهموم، فهي كبلسم ومرهم لطيف يزيل الأحزان ويعالجها، كما تمتلك قوة عجيبة وسحرية في بث الفرح داخل روح الإنسان، بالإضافة إلى جذب قلوب الآخرين.
يُعتبر النُبل من الأخلاق والفضائل الحميدة التي يتحلى صاحبها بشدة الذكاء والفطنة، حيث يكون إنسان رقيق في تعامله مع الناس من حوله، كما يُعد الشخص النبيل هو من الأشخاص الذين يمتلكون الحذاقة في آرائهم وأعمالهم، وقد عرف اللغويين النبل في معاجم اللغة على أنه النجابة والذكاء.
يُعتبر الصمت غياب الشخص الكلي عن إصدار أي صوت مسموع، أو يكون الغياب الصوتي بشكل نسبي، حيث أجريت العديد من الدراسات حول موضوع الصمت، إذ أطلق العلماء على الصمت أنه الزرقة العميقة؛ ويعود السبب في ذلك إلى اللون الأزرق الغامق الذي لا يستطيع أي شخص تمييزه عن بعد، إذ يكون مائلاً إلى السواد.
تركيز الناس على العمل في الأشياء القديمة يُعتبر من أكثر الأمور الخاطئة، حيث هناك الكثير من الفئات المجتمعية التي تحبب وترغب في استعمال واستخدام الأشياء والأدوات القديمة؛ وذلك حسب وجهة نظهرهم أنّ الأدوات والآليات القديمة صنعت بشكل أفضل.
عرف علماء اللغة الحقيقة في مختلف المعاجم الدولية حول العالم على أنه ما يتم الإتيان به على أصوله، وذلك دون زيف أو بطلان، فلا يجوز في سرد الحقيقة التطرق إلى الإيجاز، فحقيقة الشيء تكمن في التيقن من الشأن كامله، والخوض في أدق تفاصيله.
عرف علماء اللغة الكثرة في مختلف المعاجم الدولية حول العالم على أنها الغالبية من الشيء، بينما القلة هي الجزء من الشيء، كما يمكن استخدام مفهوم الكثرة للدلالة على النماء في العدد والزيادة في الفضل، فهناك الكثير من الفئات التي تتفاخر بكثرة العدد.
يُعرف اللسان من قبل العلماء على أنه عبارة عن عضو عضلي وجسم من اللحم يتخذ شكلاً مستطيل، كما أنه من الأمور التي تتخذ ظاهرة الحركة، متواجد في الفم ويرتبط مع الفك من خلال سبعة عشر عضلة، إذ تعمل تلك العضلات على تأمين العمل والحركة إلى اللسان.
عُرف اللغويين الذل في معاجم اللغة على أنه ضد العز، والأصل في مفهوم الذل يدل على الاستكانة والخضوع لشخص ما أو في أمر معين، وقد اشتقت منها العديد من الكلمات مثل ذُلاً والذُّل ومذّلة وغيرها الكثير ممن يدل على الخسة والدناءة، بينما في المفهوم الاصطلاحي للذل.
ظهرت على مر العصور العديد من المبادئ والأهداف الواضحة التي تساهم في السمو بالنفس والارتقاء بها عن الصغائر، فمن المهام الكبيرة التي سعت إليها كافة الأديان السماوية هو تهذيب النفس الإنسانية والعمل على تنقيتها من النظر إلى الصغائر، كما عملت على دفع الإنسان والنهوض به إلى مراحل الانضباط النفسي والتوازن الشخصي.
ظهرت العديد من الأمثال العربية والأمثال الأجنبية التي تناولت موضوع الفضل؛ وذلك لما للفضل من أهمية كبيرة وتأثير عظيم على حياة الفرد، فالفضل بالمفهوم الاصطلاحي يشير إلى الزيادة في الشيء و المنة أو العمل العظيم الذي كان سببه شخص معين.
يُطلق مفهوم الرجل على الإنسان البالغ من جنس الذكر، والذي يقابله في الجنس الآخر المرأة، وقد أطلق المفهوم من أجل التمييز والتفريق البيولوجي والحيوي بين الجنسين.
الإنسان هو الكائن الوحيد المتبقي من فصيلة البشر، وهو ما يتميز عن بقية الكائنات الحية بوجود عقل ودماغ على درجة عالية من التطور، بحيث يستطيع التفكير داخلياً وذاتياً في كافة الأمور التي تواجهه في الحياة، بالإعطاء إلى إيجاد حلول لكافة ما يتعثر به من عقبات.
عمر الإنسان هو عبارة عن سنوات محدودة في هذا الحياة، فالفرد في هذه الحياة يشق طريقه بنفسه ويعمل ويكدح، والشخص الواعي والمدرك والملم بأمور الحياة هو من يقوم بإشغال نفسه بأعمال الخير، وهذا ما يساهم إلى حد كبير في تحديد الإنسان لقيمته.
اختلف العديد من العلماء حول تعريف الجار، حيث رأى البعض منهم أن تعريف الجار يمد إلى أربعين منزلاً من كافة الاتجاهات، ورأى البعض الآخر أن الجار هو ما يكون منزله بالجوار فقط، وقد رأى البعض الآخر أن جميع سكان الحي جيران؛ ويعود السبب في ذلك إلى أنّ الأحياء قديماً كانت صغيرة والمنازل متقاربة إلى بعضها بشكل كبير.
يُعرف القانون بالشكل العام لدى كافة الدول في هذا العالم على أنه نظام يشتمل على العديد من القواعد التي توضع من قِبل الحكومات والمؤسسات الاجتماعية؛ وذلك من أجل تنظيم كافة السلوكيات التي تصدر عن الأشخاص، وبالرغم أنه تم ظهور العديد من التعريفات حول مفهوم القانون.
يُعتبر الطمع من الصفات السيئة التي يتصف بها العديد من الأفراد في كافة المجتمعات الدولية، حيث يُعد الطمع الرغبة الجامحة التي تعتري الإنسان في حبه لامتلاك الكثير من المال الثروة والأشياء التي تحتوي على قيمة ثمينة؛ ويكون الهدف منها الاحتفاظ بها إلى الذات الشخصية.
ظهرت العديد من الأمثال العالمية التي تحدثت عن موضوع الاستغلال بشقيه، حيث هناك العديد من الأنواع للاستغلال، أحدهم يطلق على صفة سيئة تشيع بين الغالبية العظمى من الفئات المجتمعية، والتي تقتضي بجانب الانتفاع من الأشخاص الآخرين دون وجه حق.
تُعرف المصائب على أنها كل مكروه يحل بالإنسان، فالمصائب تُعد أحد أنواع الابتلاء، حيث هناك العديد من الأنواع والأشكال التي تأتي بها المصائب، فمنها ما يكون على شكل اختبار ومنها ما يكون على شكل ابتلاء ومنها ما يكون على شكل فتنة.
يُعتبر الإنفاق والإسراف في حال زاد عن حده من أنواع التبذير والتفريط بالأشياء والقيام بتبديده بدون فائدة، سواء كان الإسراف من الناحية المالية أو من ناحية استهلاك الطاقة، حيث يُعد الإسراف والتبذير والإنفاق الزائد عن حده من السلوكيات السلبية التي تعود على الشخص والمجتمع أيضاً بالكثير من الخسارات.