الورود الجميلة لها أشواك - Beautiful roses have thorns
يقول (سقراط) بالفكر يستطيع الإنسان أن يجعل عالمه من الورد أو من الشوك، فمن خلال المهارات الضرورية التي يبذلها الإنسان من أجل الوصول إلى النجاح في كافة جوانب الحياة
يقول (سقراط) بالفكر يستطيع الإنسان أن يجعل عالمه من الورد أو من الشوك، فمن خلال المهارات الضرورية التي يبذلها الإنسان من أجل الوصول إلى النجاح في كافة جوانب الحياة
تعرف الزراعة على أنها أحد الأوجه التي يتم من خلالها انتاج المواد الغذائية التي تلبي احتياجات المجتمع والأفراد، بحيث يكون ذلك عن طريق القيام بالاهتمام بالأراضي من خلال تهيئتها للزراعة بالشكل المطلوب والمبتغى.
تعرف الصناعة على أنها الحِرف التي يقوم بعملها الصانع ويتقنها، وقد تطورت الصناعة منذ الزمن القديم وحتى زمننا الحاضر تطوراً كبيراً، إذ مرّت بالعديد من المراحل التكنولوجية المعاصرة.
ظهر أول تكوين للأرض قبل حوالي 4:54 مليار عام تقريباً، إذ تُعتبر الأرض الكوكب الوحيد الذي يمكن للكائنات الحية العيش عليه حتى هذه اللحظة، حيث يٌعد المسكن الوحيد لملايين من البشر.
قام الأطباء في مختلف المجتمعات الدولية على وصف الجنون وتعريفه على أنه من الأمراض النفسية التي تعمل على فقدان قدرة الإنسان وسيطرته على عقله، بالإضافة إلى العديد من السلوكيات التي تصدر عن الشخص، والتي تدخل ضمن منطلق السلوكيات الشاذة.
يُعرف كبر السن من قِبل اللغويين في كافة معاجم اللغة الدولية على أنه تقدم الإنسان بالعمر، وذلك حتى يصبح عجوزاً، أو من يكون من وجهة نظر المجتمع قد وصل إلى العقود الأخيرة من عمره، فالكبر في السن يظهر على الإنسان من خلال ملاحظة بعض التغيرات في نشاطه ودوره الاجتماعي.
تعرف الإرادة من قِبل علماء اللغة في مختلف المعاجم الدولية على أنها تصميم الفرد الواعي على القيام بأداء فعل معين، حيث يستلزم ذلك الفعل وجود هدف محدد، بالإضافة إلى الوسائل التي سوف يتم تحقيق الهدف من خلالها، كما ينبغي على الفرد بالإضافة إلى وجود العمل لديه أن يكون لديه قرار ذهني سابق يتم به التخطيط للعمل.
ظهرت العديد من الأمثال العربية والأمثال الإنجليزية التي تمحور حديثها حول موضوع القضاء، حيث يرجع مفهوم القضاء إلى أكثر من شكل، منها ما يعود إلى قضاء الله سبحانه وتعالى وقدره، ومنه ما يعود إلى الأحكام التشريعية في كل دولة، حيث تتولى السلطة القضائية تلك الشؤون.
ظهرت العديد من الأمثال العربية والأمثال الإنجليزية التي تمحور حديثها حول موضوع المكاسب، حيث تُعرف المكاسب على أنها ما ينتج عن العمليات التي يقوم بها الإنسان والتي تكون غير تشغيلية، وذلك مثل الأصول الثابتة.
قام علماء اللغة بتوضيح مفهوم الاعتراف في مختلف المعاجم الدولية على أنه الكلام الذي يقوم الشخص بالإدلاء به عن الحقائق التي يحاول الشخص إخفائها بشتى السبل وبكافة الطرق، إذ يرتبط مصطلح الاعتراف ارتباط بكلي بالاعتراف بالأخطاء سواء كانت على المستوى الأخلاقي أو على المستوى القانوني.
يُعرف الألم من قِبل علماء اللغة في كافة المعاجم الدولية على أنه حالة حسية، أو شعور سلبي بعدم الراحة والسعادة اللتان يولدان المعاناة، فالألم يظهر بعدة أشكال، فإما أن يكون ألم مادي أو ألم معنوي؛ ويعود في ذلك إلى العوامل التي قامت بالتسبب به.
يُعرف مفهوم السلام العالمي على أنه السلام على كافة أرجاء الكرة الأرضية، بحيث يتم تطبيق مفهوم الحالة المثالية والتي تكون على درجة عالية من الحرية والسعادة بين كافة الشعوب والأمم العالمية وداخلها، وتُعتبر تلك الفكرة من الأفكار التي تتمثل بإنهاء العنف وعدم وجوده على الإطلاق.
عرف اللغويين العار في مختلف معاجم اللغة الدولية على مستوى العالم على أنه عبارة عن شعور يعتري الإنسان مع التجلي في اضطراب الروح؛ ويكون السبب في ذلك الشعور هو القيام بارتكاب أخطاء خطيرة جداً، بالإضافة إلى أداء مجموعة من التصرفات التي أخلت بالجانب المهني لديه أو قيامه بفعل الخيانة.
تم تعريف الهجران من قِبل علماء اللغة في مختلف المعاجم الدولية على أنه حالة ذاتية يصيب بها الإنسان حينما يشعر بأنه شخص غير محبب بوجوده أو مرغوب فيه أو أنه أصبح في مكان غير آمن أو قام الجميع من حوله التخلي عنه، حيث يشعر بمن يصاب بمثل تلك الحالة بحالة من الضياع والفقدان.
الآثام تُعتبر كافة الأفعال السيئة التي تم النهي عنها في مختلف الكتب السماوية، فكل عمل سيء يقوم به الفرد يكون إثم، بغض النظر عن إذا ما كان ذلك الشخص إنسان طيب أو إنسان شرير، فالآثام هي الخطيئة البتي يقوم شخص ما بارتكابها، سواء أكان ذلك على المستوى الشخصي أو على المستوى المجتمعي.
لكل إنسان في هذه الحياة منظومة مختلفة في الذوق، والتي تتمثل في مجموعة من الصفات التي تعمل على تنظيم الأفعال، مع إضافة بريق من الوقار والجمال على خاصيتها، وتُعتبر خاصية الذوق من أهم الخصائص المرغوب في تواجدها في أي إنسان يتم التعامل معه.
تُعتبر المحن من السنن الكونية التي وضعها الله سبحانه وتعالى، إذ لا يوجد شخص على وجه الكرة الأرضية لا يمر بمجموعة من المحن والابتلاءات، فمن خلال تلك الابتلاءات والشدائد يُمتحن مدى الصبر لدى الإنسان، وهكذا هي الحياة تمر بها تارة في الفرح والسعادة وتارة في العثرات والمصائب.
عرف اللغويين المماطلة في معاجم اللغة المختلفة حول العالم على أنها التسويف في اتخاذ الإنسان العديد من التأخيرات والتأجيلات في المهام والأعمال إلى وقت آخر، حيث أجرى علماء النفس العديد من الدراسات حول الشخص المماطل، إذ رأوا أن الفرد الذي يقوم بتأجيل الأعمال والمهام.
تم تعريف اللغويين لمفهوم الوقاية في معاجم اللغة على أنها أي نشاط قد يقوم به الفرد ويؤدي إلى الحد والإنقاص من اعتلال الصحة، أو يؤدي إلى مرض معين، أو قد يسبب الوفاة، بحيث قسم العلماء والباحثين الوقاية إلى ثلاثة درجات، فالدرجة الأولى تتضمن الوقاية الأولية وهي ما يقوم الفرد من خلالها تجنب وتفادي حدوث أي مرض ما.
عرف اللغويين الثناء في معاجم اللغة المختلفة على أنها كلمة مأخوذة من المصدر (أثنى)، حيث تم تعريف الثناء من الناحية اللغوية على أنه بمعنى أشاد مع إظهار السمات والصفات الحميدة والحسنة دون التطرق إلى ذكر أي من الصفات والسمات السيئة أو ذكر العيوب.
عرف اللغوين القسمة بالعدل والمساواة في مختلف معاجم اللغة حول العالم على أن يكون كافة الأشخاص لهم نفس القيمة، وأن تتم معاملتهم بشكل متكافئ ومتماثل، بحيث تكون المعاملة لا تعتمد على الاختلاف في الانتماء العرقي أو جنس الفرد أو اللون.
عرف اللغويين الذات في معاجم اللغة المختلفة حول العالم على أنّ الإنسان يُعد منظومة مرتبطة كامل الارتباط ببعضها البعض من الناحية النفسية والاجتماعية والعصبية، مما جعل علماء النفس يولون اهتمامهم إلى تلك الناحية بتعريف الذات.
عرف اللغويين البعد في معاجم اللغة المختلفة حول العالم من الناحية اللغوية على أنه ما يولد الجفاء لدى الإنسان، فالجفاء هو الابتعاد عن الشخص، وقد أخذ مفهوم الجفاء من جفاء السيل، أي بما معناه نفاه السيل.
حسب الدراسات والأبحاث التي أجروها العلماء أنّ النجاحات والإنجازات التي يتوصل إليها الإنسان لا تكون إلا بالمثابرة والجد والمتابعة الدائمة للدروس اليومية المعطاة، إذ تُعتبر من أهم وأفضل الأساليب والطرق المتبعة التي أثبتت فعاليتها بدرجة كبيرة وعالية.
يبقى الإنسان على مر العصور في حاجة إلى التطور والتطلع إلى المزيد، إذ يُعتبر ذلك من الأمور الثابتة والظواهر اللازمة للوجود الإنساني، وقد تتمثل تلك الظاهرة في وجود الأمنيات والتطلعات الفكرية الواسعة، وهذه المسألة من الأمور التي يتفق عليها الغالبية العظمى من البشرية.
عرف اللغويين الجرأة في معاجم اللغة على أنها ضد الخجل، فالإنسان الجريء هو من يعد نفسه ويعرضها إلى العديد من المواقف المحرجة والمرفوضة في نطاق العلاقات الاجتماعية، بالإضافة إلى أنّ الإنسان الجريء هو من يقوم بكسر كافة قواعد الأدب المجتمعي والإتيكيت، وتنقسم الجرأة إلى نوعين أحدهما إيجابي والآخر سلبي؛ ويعود ذلك إلى حسب الموقف.
يُعرف الإلهام من قِبل علماء اللغة على أنه أحد علوم النفس، حيث يدل على وقوع شيء في القلب يطمئن به صدر الإنسان، وقد ورد عن الصحابة أن الله سبحانه وتعالى كان يخص به فئة معينة، وقد كان يُطلق على تلك الفئة فئة الأصفياء، إذ كان يبعث الله تعالى هذا الأمر في نفس الإنسان على شكل فعل شيء معين أو القيام بإبعاده عنه.
أشار اللغوين إلى مصطلح العدو على أنه مفهوم نسبي يتم استخدامه من أجل القيام بوصف ككينونة عن أمر فيه خطر، كما تُطلق من قِبل البعض على مجموعة الأفكار التي تكون مضادة، فمصطلح العدو هو في الغالبية يطلق على النموذج الخاص لطرف آخر، إذ يتم تصوير العدو على أنه من يتوفر فيه ملامح الخصومة.
عرف اللغويين الضرب على أنه أحد أنواع وأشكال التعذيب والتنكيل وكل ما يلحق ببدن الإنسان وجسمه من أذى وضرر، وهو ما يكون تسبب بمجموعة من التعضيل والجروح، كما أنه ربما يؤدي إلى التمزقات والنزيف، بالإضافة إلى أن هناك أنواع من الضرب المبرح التي قد تؤدي إلى الموت، حيث تُعتبر من الجرائم التي يعاقب عليها بالقانون.
يُعرف التهديد على أنه قيام شخص بنذر آخر بأمر خطر يعمل على إيقاعه به، فالتهديد إيذان علني بالشر لشخص آخر، سواء أكان ذلك على المستوى الشخصي أو على المستوى العملي، وهو ما يلحق الضرر والأذى بالآخرين.