أمثال عالمية

من الجدير بالذكر أنّ الذهب من أكثر المعادن المتداولة في العالم، فالذهب يُعتبر من العناصر التي تحمل عدد ذري عالي ومتوفر في ذات الوقت، حيث أن الذهب هو عبارة عن فلز يحمل

يُعرف التكاسل هو شعور الفرد بالتقاعس في مرحلة ما، بحيث يعمل على ترك الأمور على ما هي عليه، دون التطرق إلى الاهتمام بالتطوير الذاتي، كما يبقى أعماله قيد التنفيذ ولا يحاول المحافظة عليها على الإطلاق، وهذا الشعور يمر به الكثير من الأفراد خصوصاً في المجال المهني والعملي، إذ تظهر لدى الفرد الرغبة المفاجئة بالتوقف عن العمل.

يُعرف العدل من قِبل علماء اللغة على أنه الإنصاف والمساواة، ويقابلها في الضد مفهوم الجور، فالعدل بالنسبة للإنسان هو المساواة في التعامل بين كافة الفئات البشرية، بالإضافة إلى البعد عن العنصرية بين الناس والانحياز والظلم، ومن أجل تحقيقه في أي مجتمع كان توجب وتحتم على كافة المجتمعات وضع العديد من التشريعات والقوانين.

ولد الإنسان بالفطرة على حب الرفقة والصحبة ومخالطة الآخرين، إذ لا يوجد إنسان في هذه الحياة لا يمتلك العديد من الرفاق والأصحاب الأخيار، فكل شخص يتخذ لنفسه جليساً يشاركه كل تفاصيل الحياة، والناس بطبيعتهم تتفاوت مستوياتهم من الناحية الدينية والناحية الأخلاقية.

اختلف العديد من العلماء حول تعريف الجار، حيث رأى البعض منهم أن تعريف الجار يمد إلى أربعين منزلاً من كافة الاتجاهات، ورأى البعض الآخر أن الجار هو ما يكون منزله بالجوار فقط، وقد رأى البعض الآخر أن جميع سكان الحي جيران؛ ويعود السبب في ذلك إلى أنّ الأحياء قديماً كانت صغيرة والمنازل متقاربة إلى بعضها بشكل كبير.

تُعرف المصائب على أنها كل مكروه يحل بالإنسان، فالمصائب تُعد أحد أنواع الابتلاء، حيث هناك العديد من الأنواع والأشكال التي تأتي بها المصائب، فمنها ما يكون على شكل اختبار ومنها ما يكون على شكل ابتلاء ومنها ما يكون على شكل فتنة.

يُعتبر الحقد من المشاعر الطبيعية التي خلقها الله تعالى في الفطرة البشرية، حيث تنقسم المشاعر التي خلقها الله في الإنسان إلى قسمين أحدهما إيجابي، ويتمثل في الطيبة والمحبة، والآخر سلبي ويتمثل في الحقد والضغينة والكراهية، ولكن يُعد الحقد من أكثر المشاعر الإنسانية التي تؤدي إلى قطع العلاقات الإنسانية.

عُرف الشر من الناحية الدينية والناحية الأخلاقية على أنه الجانب السيء الذي يكمن في تفكير الإنسان وسلوكياته، وقد كان يختلف مفهوم الشر من ثقافة إلى أخرى،  حيث استخدم وصف الشر في العديد من الثقافات كتعبير عن الأفكار والسلوكيات والأعمال التي تتسبب بالنهاية إلى المعاناة الكبيرة والمؤذية.

استخدم مفهوم المنفعة في معظم المجتمعات الدولية، حيث كان يشار بها إلى المنافع الشخصية بين الأفراد، وإلى المنافع الاقتصادية التي تكون بين رجال الأعمال ولها تأثير كبير على اقتصاد الدولة، لكن استخدامها بين رجال الاقتصاد هو ما كان أكثر شيوعاً.

عُرف الانتقاد من قبل اللغويين على أنه عبارة عن تعبير يكون مكتوب أو ينطق به الشخص فوراً، ويسمى من يختص في هذا المجال ناقداً، ويكون الانتقاد في العديد من المجالات التي يقوم بها الإنسان، حيث يتم انتقاد الفرد من خلال عمله سواء كان جيد أو سيء.

المزاح هو أسلوب دعابي يستخدمه العديد من الأشخاص أثناء حديثهم، وهو ما يُعبر عن البساطة بأسلوب لطيف دون إلحاق أي أذى بالغير، حيث يكون ضمن ضوابط وحدود مثبته والتي تتمثل في أن لا يكون هناك مزاح في الأمور الدينية، وان لا يتضمن الأسلوب في المزاح الاستهزاء والسخرية من الآخرين، وأن لا يدخل في نطاق الكذب مع مراعاة الظروف الشخصية للفرد الذي يمزح معه.

الحياة الزوجية تُعتبر عن تجربة حياتية تكون بين طرفين وهما الزوج والزوجة، حيث يعيشان بمثابة شريكين في جميع الأمور الحياتية، كما يُعد الزواج اتحاد بين امرأة ورجل ضمن إطار تكملة بعضهم البعض في الحقوق والواجبات.

تطرقت هناك العديد من الأمثال العالمية التي تناولت موضوع الأولاد، ولذلك لما يدخله الأولاد من بهجة وسرور على حياة الإنسان، ففي بداية الأمر يكون الولد مجرد طفل صغير يتلقى الفهم والاستيعاب والتعليم من الأشخاص الذين يكونون حوله.

تعرف الصحة بالمعنى اللغوي في معاجم اللغة على أنها المستوى في الكفاءة الأيضية والوظيفية لدى أي كائن حي على وجه الأرض، بينما ما  هو متعارف عليه عالمياً لدى الأفراد والمجتمعات وحسب ما ورد عن منظمة الصحة العالمية في الإعلان الذي أطلق في مجال الرعاية الصحية الأولية سنة 1978م.

كل عمل يقوم به الإنسان يحتاج إلى تركيز ذهني وعقلي كبير، فهناك الكثير من الناس الذين يقومون في الدخول في الكثير من المشاريع والاستثمارات في وقت واحد، ويُعد هذا الأمر من أهم مسببات الفشل في إنهاء العمل وتمامه، وهذا ما أشار إليه المثل الإنجليزي في مضمونه.

تُعتبر الإساءة من الصفات المذمومة والغير مقبولة في مختلف المجتمعات العالمية، فهي من الأمور المنبوذة لدى النفس البشرية الخلوقة، وهناك العديد من الأشكال والأنواع التي تظهر بها ومن خلالها الإساءة، فالبعض يسيء لنفسه قبل إساءته إلى الآخرين، ومن أنواع الإساءة ما يكون صادر عن الشخص بشكل متعمد ومقصود، ومنها ما يكون عفوي وخرج عن سيطرته.

عُرف اللغويين الذل في معاجم اللغة على أنه ضد العز، والأصل في مفهوم الذل يدل على الاستكانة والخضوع لشخص ما أو في أمر معين، وقد اشتقت منها العديد من الكلمات مثل ذُلاً والذُّل ومذّلة وغيرها الكثير ممن يدل على الخسة والدناءة، بينما في المفهوم الاصطلاحي للذل.

تعددت الأمثال العالمية التي تناولت موضوع الخطوة الأولى، وهي الخطوة التي يقوم الإنسان بها في بداية أي مجال من مجالات الحياة؛ وذلك لأن الخطوة الأولى هي الأساس الذي حين يقوم الشخص باجتيازها، فإنه يسهل عليه مسيره، إذ تُعتبر الخطوة الأولى هي الأصعب في جميع البدايات.

من الأمور السيئة التي انتشرت في معظم المجتمعات الدولية هي ظاهرة انتشار القتل، حيث يُعتبر القتل من الجرائم البشعة التي تتصدر عنوانين الأخبار في معظم دول العالم، ويُعرف القتل على القيام بإنهاء حياة كائن حي على يد كائن آخر، وهناك نوعين من أنواع القتل.

تُعتبر حياة الفرد مجرد مسرح يظهر به العديد من الأشخاص التي تتفاوت أدوارهم بين مشاهد وممثل، فالإنسان بطبيعة حياته الاجتماعية لا بد له من مصادفة الشخص الجيد والشخص السيء، فالإنسان السيء هو الذي يرتدي العديد من الأقنعة المتنوعة ويكون بارع في التمثيل.

كانوا بعض الناس قديماً يقولون العصية من العصا، ويقصد به أن الأمور الجليلة والكبيرة تكون في بداياتها صغيرةً، وقال بعضهم: القرم من الأفيل، فيوخذ من هذا القول أن أصل المثل هو: العصا من العصية؛ أي أن الشيء الكبير يأتي من الشيء الصغير.

تستخدم كلمة خرافة للحديث عن قصة أو رواية من نسج الخيال يصدقها الناس ويتناقلونها، فقال العرب قديماً "أكذب من خرافة"، وهومثل مشهور ومتداول يقال عن أي شخص يسرد حكايات وقصص غير حقيقية وخارج نطاق العقل، حيث لا يمكن تصديقها.

الأ مثال من أصبغ الأقوال التي تستخدم من أقدم العصور إلى يومنا هذا، لما لديها من إعجاز في القدرة على ترجمة واقع أو حادثة بكلمات بليغة، مجازة وقصيرة ذات دلائل عظيمة تستطيع أن تترجم الواقعة بحذافيرها .

تتفق جميع اللغات في مختلف الأقطار على قول الأمثال وذلك لأن المثل يجتمع فيه ما لا يجتمع في غيرة من بلاغة الألفاظ وجودة المعنى والتمييز في التشبية.

للأمثال أهمية كبيرة في التعبير عن مدى تفكير الإنسان، رغم قصر كلماتها، لكنها تمتلك معنى دلالي، بليغ وحكيم، قادر على أن يصف الحالة الإنسانية المشابهة

للصداقة أثر بليغ وعظيم في النفس البشرية. فهناك أُناس تجمعهم علاقة صداقة وطيدة تجعلهم يستغنون بها عما حولهم من أشخاص، إذ تغيهم عن الإختلاط بالأخرين، حيث تصل بهم الدرجة إلى تقديم أرواحهم لبعضهم البعض من شدة علاقتهم، وهناك أصدقاء يلبسون ثوب الصداقة المزيف، إذ يتمثلون ويتنادون بها، ولكن في حقيقة الأمر يكون هذا الثوب مخايلاً، إذ عند أول موقف أو ضيق تتعرض لهُ، لا تجد أي أحد منهم، حيث يختفون بلمح البصر.

يتصف الشخص الكريم بالعطاء اللمحدود، على عكس الشخص اللئيم، الذي يعرف عنه بصاحب الأخلاق المنبوذة والمذمومة، فهو دائماً يسبب الأذى للأخرين، فالرجل الحكيم يكون قادر على التمييز بين الكريم واللئيم، حيث لا يجب التعامل مع كل الناس بنفس الإسلوب .

الأعور من العور، ويعرف في اللغة العربية: فقدان حس من جسم الإنسان، وهو إحدى العينين، ويقال عن أي شخص أعور إذا فقد إحدى عينيه، وهي إحدى نعمة البصر لديه، ويقال عوراء العين أو أعور العين، وقد استخدمه الفقهاء بالمعنى اللغوي والإصطلاحي نفسه.

هذا المثل هو من الأمثال الذي تناولها المؤلفون العرب القدماء في أكثر من كتاب؛ نظراً لإختلاف الفروق بين اللغويين، فكان كل مؤلف يقوله في الكتاب المراد تأليفة، من ضمن وجهة نظره، وقام بتفسيره حسب رأيه.

الدجاج هو حيوان أليف، يُعد من أنواع الطيور، قصير الذنب والجناحين، ويسمى الذكر منه ديك، وهو من أكثر الحيوانات انتشاراً وشيوعاً، حيث يوجد الدجاج في العالم أكثر من أي طائر آخر. قصة مثل “يحمي البيض ويقتل الفراخ”: في إحدى البلدات التي كانت تطل على نهر في مزرعة جميلة، كان هناك منزل فسيح تسكن فيه سيدة […]