قصة قصيدة انظر إلى ما صنع الحب
هو أحد شعراء العصر العباسي، لا يوجد الكثير من الأخبار عنه، إلا أنه كان من جلساء الخليفة العباسي المأمون بن هارون الرشيد.
هو أحد شعراء العصر العباسي، لا يوجد الكثير من الأخبار عنه، إلا أنه كان من جلساء الخليفة العباسي المأمون بن هارون الرشيد.
هو عروة بن حزام بن مهاجر الضني، وهو من بني عذرة، ويعتبر عروة من أكثر الشعراء المتيمين في التغزل بحبيبته في جميع العصور، فقد كان عروة يحب ابنة عم له وكانت تدعى عفراء، وعندما تزوجت من غيره لحق بها إلى المكان الذي سافرت إليه.
كانت حالة الشاعر عندما ألقى هذه القصيدة الحزن على فراق حبيبته، والندم على الوقت الذي لم يمضه معها عندما كان يستطيع ذلك.
هو عبد الله بن علقمة، من بني عامر، اشتهر بحبة لفتاة تدعى حُبيشة، وهو من شعراء العصر الإسلامي.
هو وزر بن جابر النبهاني الطائي، وهو من المقاتلين الأشاوس، عاصر عنترة بن شداد، وهو الذي قتله، سمي بالأسد الرهيص لأنه كان يحب أن يصطاد الأسود.
أما عن مناسبة قصيدة "ويوم الوشاح من أعاجيب ربنا" فيروى بأنه كان هنالك قبيلة في مكة المكرمة، وفي هذه القبيلة كان هنالك عائلة لديهم جارية، وكانت هذه الجارية سوداء، وكانت قائمة على خدمتهم.
هي عفراء بنت مهاصر بن مالك بن حزام بن ضبة بن عبد بن عُذرة، اشتهرت بحبها لابن عمها عروة بن حزام، رفض أبوها أن يزوجها منه، وزوجها من ابن عم لها يدعى أثالة بن سعيد بن مالك.
هو علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، أبو الحسن، ابن عم رسول الله صل الله عليه وسلم، وزوج ابنته فاطمة الزهراء، ولد في العام الثالث والعشرون قبل الهجرة في جوف الكعبة في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الثلاثة قد وافوك من قبلي" فيروى بأنه كان لأحد التجار ابن، وقد كان حال التاجر ميسورًا، وكان ابنه كريمًا مع أصدقاءه، وشبه كرمه بكرم حاتم الطائي، وبقي الإبن على حاله.
هو شايع بن مرداس الرمالي، هو شيخ الرمال، عاش في القرن الحادي عشر الهجري.
هو أبو محمد الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي، وهو سبط الرسول صل الله عليه وسلم، ومن قال عنه وعن الحسين أخاه الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام سيدا شباب أهل الجنة، أبوه علي بن أبي طالب ابن عم رسول الله.
هو يحيى بن خالد البرمكي، وهو أحد أكثر الرجال قربًا من الخليفة هارون الرشيد، حيث كان كاتبه قبل أن يتولى الخلافة، وعندما تولى هارون الرشيد الخليفة عينه وزيرًا له.
هي عنان بنت عبد الله الناطفية، كنيت بالناطفية نسبة إلى مولاها أبو خالد البرمكي، وهي شاعرة من شعراء العصر العباسي، ذات جمال أخاذ، اشتهرت بسرعة بديهتها وذكائها.
هو عمرو بن سعد بن مالك بن ضبيعة، شاعر جاهلي ولد في اليمن ونشأ في العراق.
هو قيس بن عبد اللّه بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، من الصحابة المعمرين، لقب بالنابغة لأنه لم ينظم الشعر في حياته إلا عندما بلغ الثلاثون من عمره.
وأما عن مناسبة قصيدة - ألا أبلغا عني بجيرا رسالة - فإنه لما عاد رسول الله صل الله عليه وسلم من الطائف قام بجير بن زهير بكتابة رسالة إلى أخيه كعب بن زهير يخبره فيها
أمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عمر أبو ريشة، ولد سنة "1910" ميلادي في فلسطين بمدينة عكا، عاش معظم طفولته في رعاية جده وبعد أن أصبح شاب ذهب إلى سوريا وتزوج هناك.
أمَّا عن قصة قصيدة "وأرسلت من خلال الشق ناظرها" كما ذكرت في كتاب العقد الفريد لابن عبد ربه هذه القصة حدثت في العصر العباسي سنة "446" للهجرة.
وأما عن شاعر هذه القصيدة فهو لقيط بن يعمر بن خارجة الإيادي، وهو من شعراء الجاهلية عاش في القرن الرابع قبل الميلاد، وكان يعيش في الحيرة، كان فارسًا شجاعًا
أمَّا عن التعريف بالشاعر الكميت بن الأسدي، هو شاعرًا من شعراء أهل الكوفة يكنى أبو المستهل، عرف بالعصر الأموي فكان عالمًا بالنسب وأدب ولغات العرب.
أما عن أبي نواس فهو الحسن بن هاني الحكمي، وهو شاعر من أهم شعراء العصر العباسي، ويعد من شعراء الثورة التجديدية، ولد في عام سبعمائة وإثنان وستون ميلادية
وأما عن ابن القيم الجوزية فهو أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أبي بكرِ بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي والملقب بابن القيم
وأما عن مناسبة قصيدة "أرى ذلك القرب صار ازورارا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي قد أمضى وقتًا طويلًا من دون أن يمدح سيف الدولة الحمداني وتأخر في ذلك،
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة قطري بن الفجاءة: فهو جعونة ابن مازن التميمي، ولد في القرن السابع يكنى أبو محمد وقيل أيضاً يكنى أبو نعامة
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو هو جرير بن عطية التميمي، يعد شاعرًا من شعراء النقائض فكان بارعًا بالهجاء والغزل والمدح فقد كان شعره بالغزل عفيفًا.
أمَّا عن قصيدة "أيا صاحب الزود اللواتى يسوقها"يحكى أن الشاعر العباسي أبو نواس في يوم من ألايام كان يتجول في أنحاء الكوفة كان هذا اليوم قبل عيد الاضحى المبارك.
وصل أبو الطيب المتنبي في مصر إلى حالة من اليأس والإحباط وأصبح في حالة نفسية صعبة، وبسبب حالته قطع مجالس كافور الإخشيدي.
وأما عن مناسبة قصيدة " مالنا كلنا جو يا رسول " فبعدما أصبح أبو الطيب المتنبي ذا شأن عند سيف الدولة الحمداني ، وأصاب المجد الذي كان الكل يريده، كرهه الحساد
مناسبة هذه القصيدة "أزين نساء العالمين أجيبي" تروى هذه الأبيات أن العباس بن الأحنف وقع في حب جارية تدعى "فوز" قد أحبها حبيًا كثير فهذه الجارية أشعلت حب الشعر فبقي يتغزل بها.
أما عن مالك بن الرَّيْب التميمي فهو شاعر من بني مازن، يكنى بأبو عقبة، ولد ونشأ في نجد، وهو واحد من فرسان بني مازن، كان شجاعًا لاينام الليل إلا وسيفه على جنبه