كيف توفي عبد الرحمن بن خالد بن الوليد؟
هو عبد الرحمن بن خالد بن الوليد المخزومي القرشي، وهو ابن القائد العظيم خالد بن الوليد، وهو من أصغر الصحابة، وكان عبد الرحمن يافعاً عندما توفي الرسول صلَّ الله عليه وسلم
هو عبد الرحمن بن خالد بن الوليد المخزومي القرشي، وهو ابن القائد العظيم خالد بن الوليد، وهو من أصغر الصحابة، وكان عبد الرحمن يافعاً عندما توفي الرسول صلَّ الله عليه وسلم
كان الخليفة معاوية بن أبي سفيان يفرق بين أي معارضة سلمية كانت أو مسلحة، فهو كان يسمح في حرية التعبير ما دامت ضمن حدود التعبير عن الرأي فقط
يقول ابن عبد ربه: إن هشام بن عبد الملك خلَّف ستة عشر ولداً وهم: مسلمة، معاوية، سليمان، خلف، محمد، عبد الله، سعيد، مروان، يزيد، منذر، إبراهيم، يحيى، قريش، الوليد، عبد الملك، عبد الرحمن
أصبح الوضع لازماً عند المسلمين في الأندلس بأن يقوموا بالدفاع عن أنفسهم وبلادهم؛ وذلك بسبب ضعف الحكومة المركزية في دمشق
عندما أصبحت الخلافة للخليفة عبد الملك بن مروان كانت الدولة الأموية تعصف فيها الفتن الداخلية، ففي الكوفة كان من يناصر الحسين بن علي يشعرون بالذنب على مقتله وأنهم قد قصروا بحقه
تكلم المؤرخون قديماً وحديثاً عن الحجاج بن يوسف الثقفي، وقاموا بالهجوم على سيرته؛ لأنها مليئة بالدماء والأشلاء، وقام بقطع الكثير من الرؤوس
حصل عهد هشام بن عبد الملك أحداثاً وأموراً صعبة كانت نتيجتها أن كل ما تملكه الدولة قد تقلص في العديد من الأماكن، وذلك لأن قدرة عماله وولاته على التصرف ليست كبيرة
شار بعض المؤرخين للشبهات حول مصارف الأموال في الدولة الأموية في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
كانت بيعة الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه في عام 40هـ، وكان ذلك بعد أن استشهد أبوه علي بن أبي طالب رضي الله عنه على يد الخارجي عبد الرحمن بن ملجم المرادي
قام معاوية بن أبي سفيان باستعمال عبد الله بن قيس الجاسي على البحر وهو حليف بني فُزارة، فعمل على غزو خمسين غزاة ما بين شاتية وصائفة في البحر
شهد العصر الأموي الكثير من الحركات الفلسفية الدينية مثل المرجأة التي كانت تقول بأرجاء أو تأجيل الحكم على مرتب الكبيرة إلى الله تعالى في يوم القيامة
هو عبدلله بن الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب بن مره بن كعب بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن عامر بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان
هو اليوم العاشر من محرم الحرام، وهذا اليوم صادف نجاة نبي الله موسى من الطاغية فرعون، ويصادف أيضاً يوم مقتل حفيد النبي صلَّ الله عليه وسلم الحسين بن علي بن أبي طالب
هو يزيد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم القرشي الأموي الدمشقي، والملقب بيزيد الثاني، ويُكنَّى بأبو خالد، أمه عاتكة بنت يزيد بن مروان بن أبي سفيان
هو مروان بن محمد بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي الأموي، يُكنَّى بأبو عبد الملك، آخر خليفة من خلفاء بنو أمية، أمه من أصول كردية يقال لها لبابة
هو الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان بن أبي سفيان، المُلقَّب بالوليد االثاني، أمه بنت محمد بن يوسف الثقفي ، تولَّى الحكم بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك
كانت المظالم من مطالب عمر بن ععبد العزيز إذ طلبها من بني أمية، والمظالم هي: الأموال والأملاك التي أخذوها وليس لهم أي حق فيها
إن الإنسان ما هو إلا مواقف وأحداث تسطر في كتاب عمره، ونستطيع أن نحدد شخصية الحجاج فإننا نحددها على الجمة العملية وليس النظرية، وأن للحجاج الكثير من المواقف التي كتبها التاريخ.
قال الطبري في الحوادث التي حصلت في عام 41هـ: وفي هذه الأحداث خروج الخوارج على معاوية بن أبي سفيان، والتي كانت قد اعتزلت في عهد الخليفة علي بن أبي طالب
كانت الأجهزة الأمنية في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان قويةً جداً، وكانت قدرتها على جمع المعلومات عظيمة جداً، وكان الخليفة يقوم بالإشراف على جهاز المخابرات بنفسه
هو مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف القرشي الأموي، يُكنَّى بأبو عبد الملك أبو القاسم أو أبو الحكم، ولد في عهد النبي صلَّ الله عليه وسلم
كان العهد النبوي والراشدي في المرتبتين الأولى والثانية في القضاء ثُمَّ يليهم العصر الأموي؛ لأن العصر الأموي كان فيه الكثير من آثار العهد الراشدي
هو يزيد بن معاوية بن أبي سفيان بن صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس القرشي، ويُنادى بأبو خالد، أمه ميسون بنت بجدل الكلبية شاعرة من أهم الشاعرات، وكانت امرأه ذكية ولبيبة ، أبوها من أشراف قبيلة كلب.
لمع اسم الجراجمة بين القرن (7-10) ميلادي، وكانوا يظهرون بشكل ومضات؛ حيث كانوا يستغلون الظروف الداخلية للدولة الأموية
حاول معاوية بن أبي سفيان طوال فترة خلافته أن يجعل إسلوب حكمه في وضع بين المركزية واللامركزية، فقد جعل دمشق عاصمة الخلافة
هو الحارث بن سريج بن زيد من بني مجاشع بن دارم التميمي، يُكنّى بأبو خالد، وهو عربي من قبيلة تميم، وكان قد وصف بأنه مسلم ورع
كان القضاء في عهد الخليفة الأموي عبد الملك ما هو إلا استمراراً لما سبقه من الخلفاء الأمويين، وكان له الفضل الكبير في تنظيم عدة جوانب منه، فمو أول من يفرد للمظالم
كان صاحب فكرة البيعة ليزيد هو المغيرة بن شعبة وذلك حسب قول الباحثين، وقد عرض ععلى معاوية بأن تُعطى الخلافة ليزيد من بعده، وقد تكفل الدعوة ليزيد بن معاوية وأن يهيء أهل الكوفة لهذا الخبر
اختلفت المواقف التي اتخذها علماء الدولة الأموية حول عبد الملك بن مروان، فمنهم من تبعه كعبد الرحمن بن أبي ليلى وسعيد بن جبير، وهناك من ابتعد عنه كحسن البصري
قامت الدولة الأموية على ركيزة أساسية تتمثل بالتمايز العربي، وفي الوقت نفسه انتشرت الدعوة الإسلامية لأفق واسع، وشملت االعرب وغير العرب من أجناس وأعراق مختلفة