بناء عقبة بن نافع لمدينة القيروان
في عام 50هـ بدأت الولاية الإفريقية عهداً آخر مع عقبة بن نافع، وكان عالماً بكل ما يخص الأمور الأفريقية منذ صغر سنه
في عام 50هـ بدأت الولاية الإفريقية عهداً آخر مع عقبة بن نافع، وكان عالماً بكل ما يخص الأمور الأفريقية منذ صغر سنه
تعتبر المدينة المنورة من أهم الولايات؛ وذلك لنفوذها الديني والروحي على الدولة الأموية، ولأن صحابة رسول الله صلَّ الله عليه وسلم من المهاجرين والأنصار وأبنائهم فيها
قام العديد من العُلماء بذكر هذا الشرط ومنهم ابن الحجر الهيثمي؛ إذ قام بذكر صورة الصلح بين الحسن بن علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان
بعد أن تسلَّم معاوية بن أبي سفيان الخلافة واستقر له الأمر في عام 41هـ بدأ في تطوير الأُسطول البحري؛ حتى يكون بمقدوره تدمير معاقل القسطنطينية عاصمة الروم
قام معاوية بن أبي سفيان بإعداد المراكب اللازمة؛ ليقوم بحمل الجيش الذي يريد غزو قبرص، وقام باتخاذ ميناء عكَّا مكاناً للإقلاع،
هو هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية الأكبر بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مُرَّه بن كعب بن لؤي
تمت مبايعة هشام بن عبد الملك بعد أن توفي أخيه الوليد، وكانت قد انتشرت في عهده الخلافات القبلية واشتعلت العديد من الثورات الداخلية في أنحاء الدولة
أدَّت الفوضى التي كانت داخل البيت الأموي لتحريك المطامع في نوس أفرادها، ووجد كل منهم نفسه أنه هو صاحب الحق، وكان عبد الله بن عمر بن عبد العزيز والياً على العراق وكان مركزه في الكوفة
في عام 95هـ ظفر الحجاج بن يوسف الثقفي بسعيد بن جبير، وحصلت بينهم حوارات انتهت بمقتل ابن جبير، وكان آخر ما قاله قبل أن يأمر الحجاج بقطع عنقه: إني أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
وصل المد التوسعي في عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك إلى ذروته، وهو أكثر الخلفاء الأمويين تشجيعاً في هذا الاتجاه، وكان يعطي السياسة الخارجية كامل اهتمامه؛ لأن الظروف كانت لصالحه
عندما وصلت الخلافة إلى بنو أمية لم يكن معاوية بن أبي سفيان من الأشخاص الذين يجهلون أهمية الشورى، وما كان يخرج بمهمة إلا بعد أن استشار الجميع
يعتبر هذا المصطلح من المصطلحات الإسلامية والمقصود به أهل الاجتهاد، ويأتي هذا المعنى بما قال عنه علماء الأصول وعلى حسب الإمام النووي
قام الوليد بن عبد الملك بالسير على نهج والده عبد الملك بن مروان في ضغطه على الدولة البيزنطية، وفي الوقت الذي كان الإمبراطور البيزنطي يخشى فيه التوسع للنشاط العسكري في الدولة الإسلامية
كانت العلاقات الإسلامية والبيزنطية تشهد منذ منتصف القرن الأول الهجري سلسلة هامة من الأحداث، والتي أثرت كثيراً على العالمين
حقق قتيبة بن مسلم خلال حكمه لبلاد ما وراء النهر لمدة عشر سنوات تقريباً الكثير من الإنتصارات، وكانت هذه المنطقة واقعة في شرق نهري جيجون وإلى الجنوب الشرقي من خوارزم
لا يوجد شك بأن لكل شخصيىة سمات وملامح خاصة بها وتختلف عن غيرها، ونستطيع تحديد شخصية الحجاج بن يوسف الثقفي من خلال التعرف على سمات وملامح شخصية الزعيم
عندما قُتل ابن الزبير قام عبد الملك بن مرووان بتعيين الحجاج بن يوسف الثقفي والياً على مكة المكرمة، وكان عبد الله بن عمر يقوم بالقدوم إلى مكة للحج والإعتمار، وكان يرى ما بفعله الحجاج بأهلها ولم يعجبه
كان الحجاج بن يوسف بن الحكم الثقفي من قبيلة ثقيف، وهي قبيلة تقطن في مدينة الطائف، ولها موقع إستراتيجي معروف
يقصد بكتب الطبقات والأنساب بالكتب التي احتوت على معالجة سيرة طائفة معينة أو من الأدباء أو القضاة أو الفقهاء والأطباء أو طبقة اجتماعية معينة
تعتبر قيمة كتب الجغرافيا كبيرة في تاريخ الدولة؛ لأن أغلب هذه الكتب لم تقتصر على ذكر تضاريس البلاد ولكن تعرض الحوادث، وتنقل الروايات التاريخية
يعتبر الشيعة من أنصار علي بن أبي طالب، وكان معه في الحرب ضد معاوية بن أبي سفيان، وحصلت أول ثورة للشيعة في عهد معاوية في ولاية زياد بن أبيه
الخراج هو إيراد الأراضي التي قام بفتحها المسلمون ووضعها الخليفة لخدمة المسلمون، وكان الخراج مهماً جداً في الدولة الأموية
في عام 132هـ سقط الحكم الأموي سقوطاً تاماً، وإحتل بعدهم الخلافة بنو العباس، وكانت ثورة على بنو أمية خاصة، وان ينقلب الحكم الأموي إلى الحكم العباسي
هو يزيد بن الوليد بن عبد الملك بن مروان بن أبي سفيان، المُلقَّب بيزيد الثالث، أمه شاهقريد بنت فيروز بن يزدجرد بن الكسرى، توفي بعد خلافته بستة أشهر، وسُمِّي بيزيد الناقص
هو سليمان بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص ين أمية القرشي، وكان يطلقون عليه مفتاح الخير حيث لنتشر العدل والأمان في عهده
كانت جبهة شمال أفريقيا من أهم الجبهات وأولهم، حيث وجّه معاوية بن أبي سفيان كامل اهتمامه بها، فهي تحد مصر الغربية من جهة ومن الجهة الأخرى تخضع لحكم ونفوذ للدولة البيزنطية العدو الأكبر للمسلمين
الدولة الأموية أو دولة بنو أمية أو الخلافة الأموية (41هـ - 132هـ/ 662م - 750م)، تُعتبر أكبر دولة وثاني خلافة في التاريخ الإسلامي بأكمله.