الأحداث التي وقعت في الجبهة البيزنطية في عهد معاوية بن أبي سفيان
كانت العلاقات الإسلامية والبيزنطية تشهد منذ منتصف القرن الأول الهجري سلسلة هامة من الأحداث، والتي أثرت كثيراً على العالمين
كانت العلاقات الإسلامية والبيزنطية تشهد منذ منتصف القرن الأول الهجري سلسلة هامة من الأحداث، والتي أثرت كثيراً على العالمين
حقق قتيبة بن مسلم خلال حكمه لبلاد ما وراء النهر لمدة عشر سنوات تقريباً الكثير من الإنتصارات، وكانت هذه المنطقة واقعة في شرق نهري جيجون وإلى الجنوب الشرقي من خوارزم
عندما قُتل ابن الزبير قام عبد الملك بن مرووان بتعيين الحجاج بن يوسف الثقفي والياً على مكة المكرمة، وكان عبد الله بن عمر يقوم بالقدوم إلى مكة للحج والإعتمار، وكان يرى ما بفعله الحجاج بأهلها ولم يعجبه
كان الحجاج بن يوسف بن الحكم الثقفي من قبيلة ثقيف، وهي قبيلة تقطن في مدينة الطائف، ولها موقع إستراتيجي معروف
قام الوليد بن عبد الملك بالسير على نهج والده عبد الملك بن مروان في ضغطه على الدولة البيزنطية، وفي الوقت الذي كان الإمبراطور البيزنطي يخشى فيه التوسع للنشاط العسكري في الدولة الإسلامية
يقصد بكتب الطبقات والأنساب بالكتب التي احتوت على معالجة سيرة طائفة معينة أو من الأدباء أو القضاة أو الفقهاء والأطباء أو طبقة اجتماعية معينة
تعتبر قيمة كتب الجغرافيا كبيرة في تاريخ الدولة؛ لأن أغلب هذه الكتب لم تقتصر على ذكر تضاريس البلاد ولكن تعرض الحوادث، وتنقل الروايات التاريخية
يعتبر الشيعة من أنصار علي بن أبي طالب، وكان معه في الحرب ضد معاوية بن أبي سفيان، وحصلت أول ثورة للشيعة في عهد معاوية في ولاية زياد بن أبيه
لا يوجد شك بأن لكل شخصيىة سمات وملامح خاصة بها وتختلف عن غيرها، ونستطيع تحديد شخصية الحجاج بن يوسف الثقفي من خلال التعرف على سمات وملامح شخصية الزعيم
عندما جاء عثمان بن عفان إلى الشام، كان معاوية بن أبي سفيان حينها والياً على دمشق، فأبقاه عليها، وكما أبقى بعض الولاة على ولاياتهم كاليمن والبحرين ومصر
تأسس بيت المال في عهد الخليفة الراشدي عمر بن الخطاب، وكان ذلك في عام 20هـ، وارتبط تأسيس بيت المال بتأسيس ديوان الجند
أدَّت الفوضى التي كانت داخل البيت الأموي لتحريك المطامع في نوس أفرادها، ووجد كل منهم نفسه أنه هو صاحب الحق، وكان عبد الله بن عمر بن عبد العزيز والياً على العراق وكان مركزه في الكوفة
كان التيار في الدولة الأموية في عهد الوليد بن عبد الملك وسليمان بن عبد الملك متجهاً نحو نحو التدين والأخذ بمظاهر الإسلام
قام العديد من العُلماء بذكر هذا الشرط ومنهم ابن الحجر الهيثمي؛ إذ قام بذكر صورة الصلح بين الحسن بن علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان
صلة بن أشيم العدوي ويكنَّى بأبو الصهباء، واسمه عدي بن عبد مناة بن أد بن طابخة أوردة سعيد القرشي، وعُرف بعبادته وزهده وقدوته
يعتبر الاعتراف بالخليفة معاوية بن أبي سفيان في الكوفة، ويشار إلى العام ذاك بـ "عام توحيد المجتمع" في المصادر الإسلامية التقليدية.
واجه االمسلمون بعد موت النبي صلَّ الله عليه وسلم ظرفاً شديدة، وكان الإجماع فيما بينهم على خلافة أبو بكر الصديق، حيث قام بمجهود عظيم لمواجهة الأخطار
أسلم معاوية بن أبي سفيان في يوم فتح مكة وأسلم معه أبوه وأخوه يزيد، ولكنه قد قال أنه أسلم يوم عمرة القضاء في عام 7هـ ولكنه قد أخفى إسلامه
عندما نرى الهاشميون وبني عبد شمس معاً فإننا نتطلَّع على جماعة كانوا سابقين للدخول في الإسلام، منذ بداية الدعوة الإسلامية السرية وقبل الجهر بالدعوة قد أسلم العديد ومنهم عثمان بن عفان بن أبي العاص بن أمية
الخراج هو إيراد الأراضي التي قام بفتحها المسلمون ووضعها الخليفة لخدمة المسلمون، وكان الخراج مهماً جداً في الدولة الأموية
من المعروف بأن الدولة الإسلامية وصلت لبالغ الإتساغ في عهد هشام بن عبد الملك، فكانت هذه المساحات الشاسعة مليئة بالبشر من مختلف الأجناس والمذاهب
كانت الدولة الأموية تقوم بإنفاق المال على أُعطيات الجنود، والقيام بتجهيز الجيوش وإعطاء الرواتب للموظفين، ودفع المال لإقامة المشاريع كبناء المساجد وبناء المدن وإقامة السدود
هو يزيد بن الوليد بن عبد الملك بن مروان بن أبي سفيان، المُلقَّب بيزيد الثالث، أمه شاهقريد بنت فيروز بن يزدجرد بن الكسرى، توفي بعد خلافته بستة أشهر، وسُمِّي بيزيد الناقص
هو سليمان بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص ين أمية القرشي، وكان يطلقون عليه مفتاح الخير حيث لنتشر العدل والأمان في عهده
كانت جبهة شمال أفريقيا من أهم الجبهات وأولهم، حيث وجّه معاوية بن أبي سفيان كامل اهتمامه بها، فهي تحد مصر الغربية من جهة ومن الجهة الأخرى تخضع لحكم ونفوذ للدولة البيزنطية العدو الأكبر للمسلمين
في عام 132هـ سقط الحكم الأموي سقوطاً تاماً، وإحتل بعدهم الخلافة بنو العباس، وكانت ثورة على بنو أمية خاصة، وان ينقلب الحكم الأموي إلى الحكم العباسي
الدولة الأموية أو دولة بنو أمية أو الخلافة الأموية (41هـ - 132هـ/ 662م - 750م)، تُعتبر أكبر دولة وثاني خلافة في التاريخ الإسلامي بأكمله.