بستنة وحدائق

تنتج نباتات السمسم بذور السمسم اللذيذة المنتشرة في كل مكان والتي تستخدم في الخبز والطحينة وتعتبر مكون أساسي.

اللاميوم (Lamium maculatum)، المعروف أحيانًا باسم نبات القراص الميت المبقع، هذا النبات هو جزء من عائلة النعناع.

الزعتر (Thymus vulgaris) هو نبات خشبي معمر منخفض النمو يعمل بشكل جيد وبشكل خاص في الظروف المشمسة.

نباتات القنب الأرجواني (Purple Coneflower) هي نباتات البراري المثالية، وموطنها في شرق أمريكا الشمالية.

قليل من أنماط الحدائق جميلة وترحيبية مثل حديقة المنزل الإنجليزية، لإنشاء هذا المظهر، يجب اختيار النباتات التي تنمو من خلال وحول بعضها البعض.

تقع حدائق إيريكناك مانور (Les Jardins du Manoir d'Eyrignac) على بعد حوالي 20 دقيقة بالسيارة شمال شرق سارلا لا كانيدا (Sarlat-la-Caneda).

يمكن اعتبار اللون الوردي ظلًا من اللون الأحمر، وتتشارك الأزهار الوردية قليلاً من نفس اللمعان الناتج عن الزهور الحمراء.

مع فترات الجفاف الممتدة وحرائق الغابات والحرارة الشديدة، يمكن أن يمثل اختيار نباتات المناظر الطبيعية في كاليفورنيا تحديًا.

للزهور الحمراء مزايا عديدة في الحديقة، فاللون الأحمر لون دافئ يمكن استخدامه للتأثير على تصور المرء للمناظر الطبيعية.

تتنوع زهور الأقحوان اليابانية على نطاق واسع في اللون والحجم والشكل، اعتمادًا على الأصناف، ويتراوح قطر الأزهار بين 4 إلى 20 سم.

الزهور الزاهية التي تتفتح في شهر أكتوبر تكون بألوان دافئة ومشرقة للمساعدة في تسهيل الانتقال إلى أيام أكثر برودة.

تعتبر نباتات إمبيشنس (Impatiens) واحدة من أشهر الأزهار السنوية، وذلك بسبب أزهارها ذات الألوان الزاهية وقدرتها.

بخور مريم (Cyclamen persicum) هو نبات مزهر صغير يحتوي على أزهار صغيرة ذات رائحة حلوة (1/2 إلى 3/4 بوصة).

يوجد مجموعة متعددة من أزهار ونباتات شهر ديسمبر التي تقدم اللون والملمس، من زهرة الكاميليا المزهرة المبكرة الزاهية.

في مساحة صغيرة، ينتج توت العليق كمية هائلة من الثمار الساحرة، وهي تثمر عامًا بعد عام بتوفر الرعاية المناسبة، ويمكن حصاد التوت من منتصف الصيف وحتى أول موجة صقيع.

في شهر مارس يبدأ الربيع، والربيع يبشر بالنمو والزهور الجديدة، وتحظى الأزهار بشعبية كبيرة في فصل الربيع أيضًا.

الزهور الأرجوانية ونباتات أوراق الشجر الأرجواني لها تأثير عاطفي مهدئ عند استخدامها في المناظر الطبيعية، وتحمل الزهور الأرجوانية.

أحب الفيكتوريون هذه الواردات الآسيوية خلال أوائل القرن العشرين، لكن شعبية الزهور تضائلت مع تزايد الاهتمام بالحوليات.

غالبًا ما تكون النباتات ذات الأوراق الفضية جذابة جدًا في حد ذاتها، لكنها تعمل بشكل جيد بشكل خاص مع الزهور.

لا تزال الزهور البرتقالية تضفي الكثير من البهجة على المناظر الطبيعية، سواء كانت فردية أو في مجموعات، ويمكن أن يكون

حيث يجب الإلتزام ببعض أنواع النباتات، غالبًا ما يتم زراعة الحدائق اليابانية بشكل ضئيل، لذا فإن المساحات المحيطة بالنباتات لا تقل أهمية عن النباتات نفسها.

قد يكون من الصعب العثور على نباتات ذات أزهار زرقاء لتنمو في الحديقة، تميل معظم الزهور الزرقاء نحو  الأرجواني.

تعتبر حدائق الأحواض رائعة بالنسبة إلى البستانيين المبتدئين، أو الأشخاص الذين لديهم مساحة محدودة، أو أي شخص يرغب في تزيين الشرفة أو الفناء

يمكن الاعتماد على هذه الأنواع من النباتات لتكوين حديقة في شهر فبراير، وفيما يلي عدة زهور موسمية في شهر فبراير:

هناك الكثير من الطرق للعثور على الألوان والتباين في الحديقة في أيام شهر نوفمبر، في الواقع، هناك مجموعة كبيرة من الزهور والنباتات.

تضيف نباتات الأليوم نكهة مميزة إلى الطبخ، وأزهارها الكروية المبهجة ستحيي الحديقة، هذه نباتات شديدة الصلابة ومقاومة للجفاف.

تزدهر زنابق الإيساتك الآسيوية سهلة العناية (Lilium asiatic)، وتملأ هذه الأزهار التي تعود إلى أواخر الصيف الحديقة.

يوجد مجموعة من النباتات التي تكون في أفضل حالاتها في شهر سبتمبر لإنشاء حدود تمنح الحديقة، توهجًا في أواخر الصيف.

يوجد أكثر من 60 نوعًا مختلفًا من زهور الفلوكس، لكن زهور فلوكس دروموند (Phlox Drummondii)، المعروفة باسم الفلوكس السنوي.

موطن زهرة الأمارس الأصلي هو أفريقيا، يأتي جنس أمارلس من الكلمة اليونانية أماريسو، والتي تعني "يتألق"، تم إحضار بصيلات الأمارس إلى أوروبا في القرن الثامن عشر